بعد تكليف الشيخ ناصر المحمد بتشكيل الحكومه الجديده من قبل صاحب السمو امير البلاد ..
بدأت الكتل والقبائل ( بتضبيط وضعها ) مع رئيس الوزراء ..
فقبيلة العوازم يريدون وزيرا من القبيله وبشرط ان لا يكون عضوا فى البرلمان ..
والسلف لا يمانعون من المشاركه فى الحكومه عن طريق على العمير ..
وكذلك جمعية الاصلاح يريدون مقعدا لعجيل النشمى ..
وايضا هناك نواب مستقلين يريدون ان ينالوا شرف الاستفاده من حكومة ناصر المحمد ..
فالعدوه يريد شقيقه فهد ... وسلوى الجسار تريد زوجها ..
والكل يبحث له عن مقعد شاغر فى الحكومه ..والمتضرر هى كويتنا الغاليه ..والمواطن البسيط ..من هذه المحاصصه ..
ولكن هناك كتله وهم نواب الشيعه لا تريد ان تشارك فى الحكومه بقدر رغبتها فى ابعاد الشيخ محمد الصباح عن وزارة الخارجيه عقابا له على موقفه من ايران ..
وحسب ما وصلنى بانه اشترط ان يتم استبعاد الشيخ محمد الصباح فى مقابل وقوف نواب الشيعه مع رئيس الوزراء فى اى استجواب يقدم ضده ..
اما فى حالة تعيين الشيخ محمد الصباح وزيرا للخارجيه فانهم سينقلبون نوابا للتأزيم وسيكونون مؤيدين لاى استجواب لرئيس الوزراء ..
واعتقد لم يبقى الا القليل لنرى من سيحمل حقيبة وزارة الخارجيه وبعدها سيتضح السيناريو القادم لبقاء مجلس الامه او حله ..
بدأت الكتل والقبائل ( بتضبيط وضعها ) مع رئيس الوزراء ..
فقبيلة العوازم يريدون وزيرا من القبيله وبشرط ان لا يكون عضوا فى البرلمان ..
والسلف لا يمانعون من المشاركه فى الحكومه عن طريق على العمير ..
وكذلك جمعية الاصلاح يريدون مقعدا لعجيل النشمى ..
وايضا هناك نواب مستقلين يريدون ان ينالوا شرف الاستفاده من حكومة ناصر المحمد ..
فالعدوه يريد شقيقه فهد ... وسلوى الجسار تريد زوجها ..
والكل يبحث له عن مقعد شاغر فى الحكومه ..والمتضرر هى كويتنا الغاليه ..والمواطن البسيط ..من هذه المحاصصه ..
ولكن هناك كتله وهم نواب الشيعه لا تريد ان تشارك فى الحكومه بقدر رغبتها فى ابعاد الشيخ محمد الصباح عن وزارة الخارجيه عقابا له على موقفه من ايران ..
وحسب ما وصلنى بانه اشترط ان يتم استبعاد الشيخ محمد الصباح فى مقابل وقوف نواب الشيعه مع رئيس الوزراء فى اى استجواب يقدم ضده ..
اما فى حالة تعيين الشيخ محمد الصباح وزيرا للخارجيه فانهم سينقلبون نوابا للتأزيم وسيكونون مؤيدين لاى استجواب لرئيس الوزراء ..
واعتقد لم يبقى الا القليل لنرى من سيحمل حقيبة وزارة الخارجيه وبعدها سيتضح السيناريو القادم لبقاء مجلس الامه او حله ..