اسد السنة ( محمد بن هايف)
عضو بلاتيني \العضو المثالي لشهر سبتمبر2011
رشحت معلومات عن إنتخابات ينظمها المنبر الديمقراطي مساء اليوم لتجديد الأمانة العامة ، حيث من المتوقع أن ينتخب 15 عضوا من 27 مرشحا ، فيما أبلغت مصادر في المنبر وكالة الأنباء المحلية ( لنا ) أن هناك خلافات داخلية كادت أن تؤدي إلى تفكيك المنبر أكثر من مرة متوقعة أن تحسم إنتخابات الأمانة العامة مثل تلك الخلافات .
وقالت المصادر ان أمين عام المنبر الحالي النائب السابق عبدالله النيباري أبدى رغبة أكثر من مرة بعدم الترشح للإنتخابات لكن هناك ضغوط تمارس عليه من أجل الإستمرار في المنصب ، مشيرة إلى أن المرحلة المقبلة بحاجة إلى وجود النيباري لإستكمال الإصلاحات في التنظيم .
وتتنافس قائمتين على الإنتخابات هما قائمة العديلية فيها يوسف الشايجي ، وليد البرجس ، عبدالمحسن جمعة ، أسامة السمحان ، د. أحمد الكندري ، عبدالله الربيش ، عزام العميم ، أحمد الفيلكاوي ، أحمد الهندال ، أيمن العلي ، حسين بوفتين ، عبدالعزيز الجاسم ، أما القائمة الثانية بينهم محمد العبدالجادر ، محسن مظفر ، بسام العسعوسي ، عثمان البلوشي .
المصدر :
http://www.lnanews.org/news_desc.asp?id=6181
تعليقي :
الظاهر إن تطبيق قانون الفرعيات لا يتم الا على فئات وقبائل معينة ، هذا ما يسمى في الازدواجية في تطبيق القوانيين العامة ، اين مسطرة القانون الذي يتحدث عنها ناصر المحمد ، والله لو يطبق القانون على الجميع ، راح الكل يحترم هذا القانون ، ولكن على فئة شديد العقاب لانها مخرجاتها معارضة ومن المناطق الخارجية ، وفئة اخرى غفور رحيم لانها مخرجاتها موالية ومن المناطق الداخلية ، السؤال الذي اتمنى من الجميع الاجابة عليه ، هل تتوقعون ان تتحرك وزارة الداخلية ولوفي دورية واحدة فقط لاغير عند المنبر الديمقراطي ؟ ، لان الفرعية هي عبارة مجموعة من الافراد يصوتون في صناديق لاختيار مرشحين لتمثلهم سواء على نفس الفكر او العرق او المذهب ، اعلم علم اليقين ان الحكومة سوف تسكر عينه عليهم ، والسبب معروف لدى الجميع ، هذا والله اعلم بذلك ، ونسأل الله العفو والسلامة ..............
هل سوف نشاهد الليلة هذه الصور عند المنبر الديمقراطي :
وقالت المصادر ان أمين عام المنبر الحالي النائب السابق عبدالله النيباري أبدى رغبة أكثر من مرة بعدم الترشح للإنتخابات لكن هناك ضغوط تمارس عليه من أجل الإستمرار في المنصب ، مشيرة إلى أن المرحلة المقبلة بحاجة إلى وجود النيباري لإستكمال الإصلاحات في التنظيم .
وتتنافس قائمتين على الإنتخابات هما قائمة العديلية فيها يوسف الشايجي ، وليد البرجس ، عبدالمحسن جمعة ، أسامة السمحان ، د. أحمد الكندري ، عبدالله الربيش ، عزام العميم ، أحمد الفيلكاوي ، أحمد الهندال ، أيمن العلي ، حسين بوفتين ، عبدالعزيز الجاسم ، أما القائمة الثانية بينهم محمد العبدالجادر ، محسن مظفر ، بسام العسعوسي ، عثمان البلوشي .
المصدر :
http://www.lnanews.org/news_desc.asp?id=6181
تعليقي :
الظاهر إن تطبيق قانون الفرعيات لا يتم الا على فئات وقبائل معينة ، هذا ما يسمى في الازدواجية في تطبيق القوانيين العامة ، اين مسطرة القانون الذي يتحدث عنها ناصر المحمد ، والله لو يطبق القانون على الجميع ، راح الكل يحترم هذا القانون ، ولكن على فئة شديد العقاب لانها مخرجاتها معارضة ومن المناطق الخارجية ، وفئة اخرى غفور رحيم لانها مخرجاتها موالية ومن المناطق الداخلية ، السؤال الذي اتمنى من الجميع الاجابة عليه ، هل تتوقعون ان تتحرك وزارة الداخلية ولوفي دورية واحدة فقط لاغير عند المنبر الديمقراطي ؟ ، لان الفرعية هي عبارة مجموعة من الافراد يصوتون في صناديق لاختيار مرشحين لتمثلهم سواء على نفس الفكر او العرق او المذهب ، اعلم علم اليقين ان الحكومة سوف تسكر عينه عليهم ، والسبب معروف لدى الجميع ، هذا والله اعلم بذلك ، ونسأل الله العفو والسلامة ..............
هل سوف نشاهد الليلة هذه الصور عند المنبر الديمقراطي :