استشهاد الأمير سفيان فى الشيشان رحمه الله
أستشهاد اخوكم ابو سفيان في الشيشان رحمه الله لطالما رئيتموه ( صور )
شيشان يا رارض الاسود تجلدى ..فالنصر يستجدى من الرحمن
حسبو اقتحامك نزهة لجيوشهم ...كلا فتلك عرائن الشجعان
التعليق : سبحان الله 17 عاما من الجهاد و لم يكل او يمل !!
17 عاما من مصاولة اعداء الاسلام !
لله درك ايها البطل لله درك ايها المجاهد نم قرير العين , فقد حمل اسود من بعد الراية و تلقفوها بعزيمة و اصرار على طرد المحتلين الملحدين .
فرحمك الله يا اميرنا سفيان و تقبلك عنده في العليين و الحقنا بك مقبلين غير مدبرين .
المصدر : http://www.hanein.info/vb/showthread.php?t=234612
الأمير سفيان: 17 عاما من الجهاد
اللهم تقبله في الشهداء
اللهم تقبله في الشهداء
فترة الاصدار: 1 أبريل 2011
تأكد إستشهاد الأمير سفيان (سفيان عبداللطيف)، أحد أكثر قيادات المجاهدين خبرة في القوقاز، ومرشد الشباب المسلم، ومعلم ومربي المجاهدين، وأقرب مرافق للأمير دوكو أبو عثمان.
نفر سفيان إلى الجهاد في 26 نوفمبر 1994م، اليوم الذي دخلت فيه الأرتال المدرعة الروسية من وحدات كانتيميروف وتامان إلى غروزني (جوهر) تحت راية ما يسمى "المعارضة".
وكان أول قتال لسفيان قرب بيت الصحافة ومعسكر الجماعة الإسلامية العسكرية المشكلة حديثا التي أصبحت الكتيبة الإسلامية في ذلك اليوم.
وكان هناك المئات من المواجهات كتلك، بما فيها المعارك الدموية في غروزني في 1994-1995-1996-1999.
والهجوم على الجريء على مواقع القوات الروسية في معمل الخياطة، وهزيمتهم في الأيام الأولى لمعركة غروزني على يد فوخ صغير شكل بسرعة من المتطوعين من أبناء القرى، الذين جلبهم سفيان معهم، وقد أظهره ذلك كقائد، وموجه، ومنظم موهوب.
بعد ذلك كان هناك العديد من المعارك غيرها، والجراحات، وموت الأقارب وإخوة السلاح، وأشد أيام المحن والهزائم، وأفراح الإنتصارات ومرارة الخسائر. وكان دائما هادئا، وعميق التفكير، ومبتسما وعطوفا، ولكنه كان صارما وحازما تجاه العدو.
ونظرا لكونه معلما، ومستطلعا، وقائد متمرس، درب سفيان المئات من الشباب عن الحرب، والإسلام، والجهاد.
خلال 17 عاما الأخيرة من حياته - 26 نوفمبر 1994 إلى 28 مارس 2011م - التي قضاها سفيان في الجهاد. كان أحد أولئك الرجال الذين لم يسألوا أبدا المساعدة، ولكنهم دائما مستعدين للمساعدة، ولم يشتكوا أبدا، ولكنهم كانوا دائما مستعدين ليشاركوا المحن والمصائب الآخرين. وهم لم يستسلموا أبدا...!
وكان دادا (والد) كما كان المجاهدين في الشيشان وإنغوشيا يسمونه إحتراما له.
وكان الأعداء ينعتونه بالوهابي. إنهم كانوا ينتعونه بأحد أسماء الله الحسنى - الوهاب -، وبذلك يشهدون بأفواههم أن سفيان كان عبدا مخلصا لله، الذي يهب الشهداء أعلى الدرجات في الجنان - جنات الفردوس، إن شاء الله!
من المستحيل تأخير أو تعجيل وقت الرحيل. لقد رفع القلم وجفت الصحف. وما شاء الله تم. وأنا أشعر بأسى في قلبي ودموعا في عيني على رحيل أخ شقيق، ولكنني أقول فقط ما يرضي الله - إنا لله وإنا إليه راجعون!
مولادي أودوغوف
http://www.kavkaz.tv/arab/content/2011/04/01/8400.shtml
تأكد إستشهاد الأمير سفيان (سفيان عبداللطيف)، أحد أكثر قيادات المجاهدين خبرة في القوقاز، ومرشد الشباب المسلم، ومعلم ومربي المجاهدين، وأقرب مرافق للأمير دوكو أبو عثمان.
نفر سفيان إلى الجهاد في 26 نوفمبر 1994م، اليوم الذي دخلت فيه الأرتال المدرعة الروسية من وحدات كانتيميروف وتامان إلى غروزني (جوهر) تحت راية ما يسمى "المعارضة".
وكان أول قتال لسفيان قرب بيت الصحافة ومعسكر الجماعة الإسلامية العسكرية المشكلة حديثا التي أصبحت الكتيبة الإسلامية في ذلك اليوم.
وكان هناك المئات من المواجهات كتلك، بما فيها المعارك الدموية في غروزني في 1994-1995-1996-1999.
والهجوم على الجريء على مواقع القوات الروسية في معمل الخياطة، وهزيمتهم في الأيام الأولى لمعركة غروزني على يد فوخ صغير شكل بسرعة من المتطوعين من أبناء القرى، الذين جلبهم سفيان معهم، وقد أظهره ذلك كقائد، وموجه، ومنظم موهوب.
بعد ذلك كان هناك العديد من المعارك غيرها، والجراحات، وموت الأقارب وإخوة السلاح، وأشد أيام المحن والهزائم، وأفراح الإنتصارات ومرارة الخسائر. وكان دائما هادئا، وعميق التفكير، ومبتسما وعطوفا، ولكنه كان صارما وحازما تجاه العدو.
ونظرا لكونه معلما، ومستطلعا، وقائد متمرس، درب سفيان المئات من الشباب عن الحرب، والإسلام، والجهاد.
خلال 17 عاما الأخيرة من حياته - 26 نوفمبر 1994 إلى 28 مارس 2011م - التي قضاها سفيان في الجهاد. كان أحد أولئك الرجال الذين لم يسألوا أبدا المساعدة، ولكنهم دائما مستعدين للمساعدة، ولم يشتكوا أبدا، ولكنهم كانوا دائما مستعدين ليشاركوا المحن والمصائب الآخرين. وهم لم يستسلموا أبدا...!
وكان دادا (والد) كما كان المجاهدين في الشيشان وإنغوشيا يسمونه إحتراما له.
وكان الأعداء ينعتونه بالوهابي. إنهم كانوا ينتعونه بأحد أسماء الله الحسنى - الوهاب -، وبذلك يشهدون بأفواههم أن سفيان كان عبدا مخلصا لله، الذي يهب الشهداء أعلى الدرجات في الجنان - جنات الفردوس، إن شاء الله!
من المستحيل تأخير أو تعجيل وقت الرحيل. لقد رفع القلم وجفت الصحف. وما شاء الله تم. وأنا أشعر بأسى في قلبي ودموعا في عيني على رحيل أخ شقيق، ولكنني أقول فقط ما يرضي الله - إنا لله وإنا إليه راجعون!
مولادي أودوغوف
http://www.kavkaz.tv/arab/content/2011/04/01/8400.shtml
شيشان يا رارض الاسود تجلدى ..فالنصر يستجدى من الرحمن
حسبو اقتحامك نزهة لجيوشهم ...كلا فتلك عرائن الشجعان
التعليق : سبحان الله 17 عاما من الجهاد و لم يكل او يمل !!
17 عاما من مصاولة اعداء الاسلام !
لله درك ايها البطل لله درك ايها المجاهد نم قرير العين , فقد حمل اسود من بعد الراية و تلقفوها بعزيمة و اصرار على طرد المحتلين الملحدين .
فرحمك الله يا اميرنا سفيان و تقبلك عنده في العليين و الحقنا بك مقبلين غير مدبرين .
المصدر : http://www.hanein.info/vb/showthread.php?t=234612