سؤال وجواب أتمنى من فطاحلة اللغة العربية تفسير معنى هذه الأبيات ؟

[فيصل.م]

أتمنى أن يفيدنا من يملك دراية باللغة العربية بمعنى هذه الأبيات ؟


يقول الشاعر :


تدفق في البطحاء بعد تبهطل........وقعقع في البيداء غير مزركل




وسار بأركان العقيش مقرنصا........وهام بكل القارطات بشنكل




يقول وما بال البحاط مقرطما.........ويسعى دواما بين هكٍ وهنكل




إذا أقبل البعراط طاح بهمةٍ..........وإن أقرط المحطوش ناء بكلكلٍ..




يكاد على فرط الحطيف يبقبقِ........ويضرب ما بين الهماط وكندل



فياأيها البغفوش لست بقاعد..........ولا أنت في كل البحيصِ بطمبلٍ



​

 

[ذويقة]

تجاوبك شموخ بدويه... شاطرة باللغة العربيه ماشالله عليها ...
خوش ابلة .....شرحها سهل ..وصدرها وسيع.....
واذا ما فهمت ما تكفخ​

 

[mr.3uidl]

للأسف مافهم بالشعر

 

[ولد وايل]

أتمنى أن يفيدنا من يملك دراية باللغة العربية بمعنى هذه الأبيات ؟ ​

يقول الشاعر :​

تدفق في البطحاء بعد تبهطل........وقعقع في البيداء غير مزركل​

وسار بأركان العقيش مقرنصا........وهام بكل القارطات بشنكل​

يقول وما بال البحاط مقرطما.........ويسعى دواما بين هكٍ وهنكل​

إذا أقبل البعراط طاح بهمةٍ..........وإن أقرط المحطوش ناء بكلكلٍ..​

يكاد على فرط الحطيف يبقبقِ........ويضرب ما بين الهماط وكندل​

فياأيها البغفوش لست بقاعد..........ولا أنت في كل البحيصِ بطمبلٍ​

لقد طهبلت عقولنا حتى تطهبلنا مثل المتطهبلين في سكك التطهبل ..!!

وهي أتت معي هكذا ولا تعتقد أنها فصيحة بشكل صحيح ولكن أدرجها مع القائمة

ويقولون أن قائل هذه الأبيات

هو الشاعر الليث الغضنفري

وكان شاعراً فطحلاً ،, مو مثل شعراء هذا الزمان الــ .... ,,

والله أعلم أن هذه القصيدة هي تجميع حروف لا أصل لها ولا معنى إلا في بعض الكلمات وهي لذات الشاعر نفسه أراد أن يبرز نفسه كشاعر لا يشق له غبار وقد ظفر بذلك حتى استطاع أن يحير الكثير من النقاد العاديين أمثالنا ــ ولكنه في النهاية خطير حيث استطاع أن ينظم حروفاً موزونة ,, ليس لها معنى وهذا في حد ذاته إبداع ..

والوايلي يحييكم :وردة:
​

 

[.. عصآمية *]

اذا هذاا شعر عربي ، انا ما افهم عربي :باكي:

 

[« غ ـريب الأطوآر »]

طلعلي جني وانا اقراها

 

[فيصل.م]

شكرا لجميع من شارك


و ننتظر المزيد من الأخوان و الاخوات

لعل و عسى نخرج بفائدة و نعلم ما هو معنى هذه الأبيات الغريبة و تفسيرها






:وردة:​

 

[.. عصآمية *]

يقول الشاعر :


تدفق في البطحاء بعد تبهطل........وقعقع في البيداء غير مزركل

تدفق و تبهطل كلمات متضادات ،، قعقع يعني من صوت القعقعه غير مزركل يعني لا ذليل و لا مهزوز

وسار بأركان العقيش مقرنصا........وهام بكل القارطات بشنكل

العقيش منطقة و مقرنصاً يعني متربصاً
قارطات كلمة قدييمه مثل مقروط و معناها مشى بكل الاماكن المشتته / بشنكل مأخوذة كلمة الشناكل ( الشنكل ) منها


يقول وما بال البحاط مقرطما.........ويسعى دواما بين هكٍ وهنكل

و ما بال يعني شفيه ؟ البحاط ، ( هذا رمز لشي خبيث او مهزوز ، هكٍ و هنكل كلمات متضادة ، مثل قولة شفيه يربط عصاعص ؟؟)

إذا أقبل البعراط طاح بهمةٍ..........وإن أقرط المحطوش ناء بكلكلٍ..

البعراط حيوان قوي او كلمة تدل ع القوة ( طيحة الكبير )

و البيت الثاني ( اقرط المحطوش ) يعني اذا لبد المهفوف الجبان ( ناء ) يعني اخذ و ضفر ( بكلكل ) يعني شي و شويات و البيتين متضادين


يكاد على فرط الحطيف يبقبقِ........ويضرب ما بين الهماط وكندل

الله اعلم بس الفاعل ضمير مستتر تقديره هو (اللي القصيده عليه )

فياأيها البغفوش لست بقاعد..........ولا أنت في كل البحيصِ بطمبلٍ
هذي عاد نصيحه للانسان اللي يتصف بالبغفش

لست بقاعد يعني ماهي دايمة لك

و لا انت بكل الامور راح تفهم و اتبحص بالمتبحصات يا متبحص

بمعنى اخر لحد يحاول يفسر القصيده لان مالها معنى و ما راح نعطي معنى لشي كتب على اساس اللا معنى


،

طبعاً كل اللي كتبته انا خراابيط و مجرد اجتهاد اني اترجم المكتوب

بس البيت الاخير ألجمني

شكراً لك

 

[أحمداني]

أعتقد وعتقادي عباره عن إجتهاد شخصي وأنا غير مسؤول عنه بتاتاً

كان يقصد بتلك الأبيات " المطر " وما يسببه من سيول جارفه

 

[.. عصآمية *]

^^^^^^^

اي والله صح حيل مآشي لو كآن يقصد آلمطر

 

[أحمداني]

^^^

بعض الأحيان تشير يصيب

 

[خيــال]

أخي الكريم,,

هذا الشـاعر..يتحـــدى بكلمـات مبهمـة المعنــــي ..معـرفة مايرنــو إليــه..

و الكلمات قصد منها التهكم على الإلتزام

المفرط فى بحور الشعر دون وجود جمال لمعنى الكلمات

ومثلها قصيدة يقول مطلعها

ومدعشر بالقعطلين تحشرمت*** شرافتاه فخر كالخرباصل

ولكن هناك آراء تتفق أو تختلف مع هذا

المنهج أو تلك المدرسة الشعرية

وهي مـدرسة..أعضاؤها محدودي العدد...وتظــر كـ طفرة ( المنولوج)
الساخر,,

عمـوما حسب مافهمت كمعنـى,,
​

تدفّـق في البـطـحـاء بعد تبهطـلِ
وقعقـع في البيـداء غيـر مزركـلِ‎
​

يتكلم على السيل بعد هطول المطر..وتدفقه

وان السيل يسـيل على الارض البطحاء غير متوقف
وســار بأركـان العقيـش مقـرنصـاً
وهـام بكـل القارطـات بشنكــلِ‎

بين المـرتفعات ويغطــي العشب من غزارته!
يقول وما بال البـحاط مـقرطمـاً
ويسعـى دوامـاً بيـن هـكٍّ وهنكـلِ‎

ويتساءل الشاعر لماذا حصانه( البحاط) خائف ..ومرتعب!
وساكن ويتراجع في المسير
إذا أقـبـل البعـراط طـاح بهمّـةٍ
وإن أقـرط المحطـوش نـاء بكلكـلِ‎

حتى أنه لايقف..على أقدامـه من الرعب!
ولا اهتـم بالعشب الموجود .ولايريد أن يأكل
​

يكـاد على فـرط الحطـيـف يبقـبـق
ويضـرب ما بيـن الهمـاط وكنـدلِ‎
​

ويتساءل عن الذعر الذي رافق حصانه ومنعه من الأكل
والشبع والراحة!..وجعله يتردد( بين الهماط وكندل)
بين الإقدام والاحجام!
فيـا أيها البغـقـوش لسـت بقاعــدٍ
ولا أنـت في كـل البحيـص بطنبـلِ


ويوجه كلامه لدابته..بيا أيها ( البغقوش) الجبان المتردد لن أدعك تجلس ولا تأكل
من العشب الأخضر وترتاح ..وتستانس!! و( تطمبل) يا خوااف!!

​

وسلامتكم:وردة:




​

 

[فيصل.م]

تم أختيار أفضل إجابة ( خيال )

و أشكر جميعا من شارك و ساهم في الإجابة خصوصاً

عصامية و أحمداني و ولد وايل



:وردة:

​

 

[السلامه]

ههههههههههههههههههه عصاميه