لحول ولا قوة الا بالله
ربط مؤذن سني في مئذنة مسجد بالكاظمية وتفجيرة من قبل جيش المهدي الرافضي الغذر حتى بيوت الله ماسلمت منهم احفاد المجوس لعنت الله عليهم
جرائم الرافضه لاتعد ولا تحصى جرائم فلكيه سواء دمويه او فكريه
فليست حديثة اليوم من عصور قديمه بعد مازال عمر بن الخطاب مملكتهم بدا الحقد يتوارثونه من معمم الى معمم ومن حسينيه الى حسينيه
لابارك الله فيهم كم تمنيت ان يقضي عليهم صدام حسين ويقتلهم ابشع قتله ويجعل من منظر جثثهم امر لايتجرا ان يشاهده ويقترب من عنده حتى الكلب مسعور