التغلغل الايراني في اجهزة الدولة في الكويت
التغلغل الايراني في اجهزة الدولة
يذكر بالتغلغل العراقي في اجهزة الدولة قبل الغزو العراقي للكويت
و نطالع فقرات وردت في لجنة تقصي الحقائق عن اسباب الغزو العراقي التي قام بها مجلس الامة الكويتي
تشابه ما تقوم به ايران الان ضد الكويت
و سنورد ترابط
1- صور التغلغل الايراني من خلال عمل ايرانين في الاجهزة الاعلامية الحكومية و الخاصة
2-المعهد العالي للفنون المسرحية وسيطرة الشيعة و قبول طلبة ايرانيين و تخرج عدد منهم من المعهد
3- مكاتب قنوات ايرانية غير مرخصة تحتفظ في افلام تسجيلية لمظاهرات البدون و محاولة ايران ممثلة في خامنئي بثورة ايران
4- مشابهة التغلغل الايراني الاعلامي للتغلغل العراقي في الكويت الذي سبق الغزو
5- الغلغل الايراني امتد الي العمل في الجيش الكويتي و منهم اعضاء الشبكة التجسسية الايرانية
6-التسيب في وزارة الاعلام و قيام اذناب ايران عبر الاذاعة الرسمية في الطعن في الصحابة و قنوات كوهين في تهديد بالقتل للنائب وليد الطبطبائي
7-نشر الثقافة الايرانية من خلال انتاج مسلسلات مثل مسلسل كريمو
8- توظيف الفنانيين لغرض دعم اهداف ايران الانقلابية في البحرين و مشاركة ممثلين شيعة من الكويت المتظاهرين في البحرين في دوار مجلس التعاون
============
مقتطفات من تقرير لجنة تقصي الحقائق عن أسباب الغزو العراقي لدولة الكويت
الوضع الكويتي الداخلي قبيل الغزو:
أ- الاختراق الاعلامي:
افاد يوسف السميط مدير عام وكالة الانباء الكويتية (كونا) بأنه: «وللأسف كان هناك اختراق لكثير من الموسسات الاعلامية ومكاتب الوكالة من قبل تنظيمات عراقية وأردنية، والاحكام الجنائية التي صدرت بحق مراسلينا في بعض المكاتب توضح ذلك».
السيطرة الاعلامية لكوهين الكويت عبر الصحف و الفضائيات التي يملكها وكذلك التغلغل الايراني في وزارة الاعلام الكويتية
انتهى
لنرى مدى التسيب في وزارة الاعلام سيطرة اذناب ايران الاعلامية
نذكر في المذيعة نوال المبارك التي طعنت في الصحابة عبر الاذاعة الرسمية لدولة الكويت
وتهديد المذيع القزم في قناة كوهين النائب وليد الطبطائي بالقتل
و سيطرتهم على المعهد العالي للفنون المسرحية و يتم قبول الدارسين الايرانيين في المعهد و رفض قبول الكويتيين على اساس طائفي لان المسيطرين على المعهد من الشيعة وهناك مخرجين و مذيعين يحملون الجنسية الايرانية يعملون في الاذاعة و التلفزيون الرسمي للكويت و الكويتين يبحثون عن عمل و لايجدون
السيطرة الاعلامية لكوهين الكويت عبر الصحف و الفضائيات التي يملكها وكذلك التغلغل الايراني في وزارة الاعلام الكويتية وهناك مخرجين و مذيعين يحملون الجنسية الايرانية يعملون في الاذاعة و التلفزيون الرسمي للكويت و الكويتين يبحثون عن عمل و لايجدون
قفد اتهم العلامة السيد محمد علي الحسيني
الأمين العام للمجلس الإسلاميّ العربيّ في لبنان
في تقرير عن الحرس الثوري في الكويت
و من بين ما ذكر الشيخ محمد الحسيني هو وجود شركة انتاح اعلامي تابعة للحرس الثوري يديرها شخص يدعى رزاق الموسوي
اقتباس
ب. من ضمن الشركات التابعة لإيران تعمل في الكويت، هي شركة «غولف ميديا» بإدارة (عبدالرزاق الموسوي) ويعمل نجل (حداد عادل) رئيس السابق لمجلس شورى للنظام في هذه الشركة. انتهى
ملحوظة رزاق الموسوي
يدير شركة «غلوبل غلف ميديا»
و صاحب قناة ساحل و منتج لعدد من المسلسلات و ذكر انه سيشرك مخرجين ايرانين و تصوير في داخل ايران في احد لقائاته
==
دهم قناة «الأنوار» وشركة إعلامية لعدم الترخيص
2011/03/28
كتب عبدالله الهاجري:
دهمت الأجهزة الأمنية في وزارة الإعلام برفقة السلطات الأمنية وبإذن من النيابة العامة مقر قناة «الأنوار» المملوكة للنائب صالح عاشور في منزل سكن خاص في منطقة مشرف ليل أمس، وصادرت الأجهزة ومعدات التسجيل وتحفظت على جميع موجوداتها لكونها غير مرخصة.
وقبل ذلك دهمت الأجهزة المذكورة منزلاً في منطقة سلوى استخدمته شركة إعلامية أخرى ومملوكة لإيراني يدعى «ع.أ» تزود ثلاث قنوات فضائية هي الكوثر والعالم الإيرانية والأنوار بالمواد الاخبارية والتقارير من دون حصولها على التراخيص اللازمة.
وقالت مصادر لـ«الوطن» ان الشركة كانت تقدمت بطلب ترخيص أو طلبت تجديد ترخيص غير أنها لم تحصل على ذلك الترخيص فبدأت نشاطها لخدمة القنوات الثلاث ما دعا الى دهم المنزل حيث تمت مصادرة أجهزة تسجيل ومونتاج واجهزة بث فضائي وغيرها من اجهزة مساندة اخرى بالاضافة الى مواد فيلمية من بينها اشرطة مسجلة لمظاهرات البدون الاخيرة.
في السياق ذاته وصف النائب صالح عاشور إغلاق قناته «الأنوار» بـ«التخبط السياسي» وقال: لا أجد تفسيراً له وزادني إصراراً على استجواب وزير الخارجية وتأييد استجواب وزير الإعلام.
http://kuwait.tt/ArticleDetails.aspx...rQuarter=20111
و هنا خبر آخر:
الإعلام تتراجع عن إغلاق مكتب قناة الأنوار و تكتفي بتسجيل مخالفه.
http://www.kuwaitnews.com/محليات/104...يل-مخالفة.html
===
اعلنت وزارة الاعلام انها ستلاحق جميع القنوات والمكاتب غير المرخصة تطبيقا لقانون المرئي والمسموع الذي يحظر ممارسة أعمال التصوير والانتاج بدون ترخيص .
جاء ذلك فى بيان اصدرته وزارة الاعلام امس، وجاء فيه انه 'نظرا لما تم تداوله في وسائل الاعلام والخدمات الاخبارية اليوم من معلومات غير دقيقة فان وزارة الاعلام توضح بان فريق التفتيش القضائي قد قام بمداهمة سكن خاص بمنطقة مشرف باذن من النيابة العامة يتم فيه تصوير وانتاج مواد اعلامية لقنوات غير مرخصة وغير معتمدة'.
وقالت الوزارة في بيان صحافي خصت به وكالة الانباء الكويتية (كونا) ان 'قانون الاعلام المرئي والمسموع رقم (61/2007) يحظر ممارسة اعمال التصوير والانتاج بدون ترخيص' مؤكدة ان 'الوزارة سوف تقوم بتطبيق القانون على جميع القنوات والمكاتب غير المرخصة وغير المعتمدة.
وجاء بيان وزارة الإعلام عقب مداهمة قام بها فريق مختص من وزارة الإعلام لمكتبين تابعين لقناة الأنوار، وقناة العالم الإيرانية، وتم تسجيل بعض المخالفات بحقهما.
========
الاختراق الأمني
كان العراق يعرف كل شيء عن الكويت وعن تحركاتها وتصرفاتها وذلك عن طريق عناصر تعمل داخل الكويت تحت علم السفارة العراقية وبصفتها الدبلوماسية وساعد في ذلك أنه في فترة الحرب العراقية الايرانية اعطت الكويت العراق تسهيلات ارضية (في الشعيبة والأحمدي) لاستقبال السلاح لدعم الجبهة العراقية. واستمرت هذه التسهيلات بعد توقف الحرب. فاستغل العراق هذه التسهيلات لادخال عناصر الى الكويت دون المرور بسفارة او قنصلية الكويت لدى العراق، وهذه العناصر كانت استخباراتية وليس عسكرية، وكانت في صورة مجموعات تتغير على فترات لتحل مجموعة جديدة محل المجموعة السابقة، وسكتت الكويت على ذلك ولم تعترض.
هذا يذكرنا بالشبكة الاستخبارية الايرانية التابعة للحرس الثوري الايراني التي القي القبض عليها في الكويت
و كذلك شبكة غسيل الاموال ذات الصلة في الوزير البحريني المتهم بغسيل الاموال لصالح الحرس الثوري
===========
مثال اخر على التغلغل الايراني
النائب محمد هايف "يفجر قنبلة" : أجهزة الاعلام" الاستخباراتية D.F بيد مهندس ايراني
فجر النائب محمد هايف قنبلة جديدة بوجه الحكومة عنوانها : اجهزة الـ D.F الاستخباراتية"
متهما عددا من وزراء الاعلام السابقين بتقديم معلومات كاذبة عن الاسئلة البرلمانية التي قدمت لهم في هذا الشأن, وبدوره وجه سؤالين جديدين بهذا الخصوص الى كل من النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الشيخ جابرالمبارك ووزير الاعلام الشيخ صباح الخالد.
في سؤاله الاول:
طالب وزير الدفاع بافادته عن طلب وزارة الاعلام اجهزة D.F الاستخباراتية متسائلا عما اذا كان قد تم التنسيق بين وزارتي الاعلام والدفاع فيما يخص حصول الاعلام على تلك الاجهزة سنة 2004 وسنة 2008 وتحديد مواصفاتها?
هل تم اطلاع الجهات الاستخباراتية بوزارة الدفاع على مواصفات نظام D.F والمعدة من قبل وزارة الاعلام وهل تبين عدم قدرة هذه المنظومة على تحديد مواقع منصات اطلاق صواريخ الباتريوت وهل تبين عدم قدرة هذه المنظومة على تحديد مواقع الدفاعات الجوية? والمطارات العسكرية? الرادارات? وهل تبين عدم قدرة هذه المنظومة من التنصت على جميع الاتصالات السرية للدولة? وهل تتوافق هذه الاجهزة مع طبيعة عمل وزارة الاعلام?
وفي سؤاله الثاني الى وزير الاعلام قال: نمى الى علمنا طلب قطاع الهندسة اجهزة D.F الاستخباراتية وحيث ان هذه الاجهزة لا تتناسب مع طبيعة عمل ومهام قطاع الهندسة تحديدا ووزارة الاعلام بشكل عام وبالرغم من تصدي عدد من اعضاء مجلس الامة في الفصول التشريعية السابقة لهذا الموضوع إلا ان اللهفة الشديدة للحصول على هذه الاجهزة بشكل مريب وقيام قطاع الهندسة بتضليل كل من وزارء الاعلام السابقين والاعضاء الذين وجهوا الاسئلة البرلمانية لهم بانهم قدموا معلومات كاذبة في تلك الاجابات ومنها على سبيل المثال لا الحصر اجابة وزير الاعلام السابق د. انس الرشيد في 11/3/2006 حيث ورد في البند (د) من الاجابة ان الاتحاد الدولي للاتصالات يطلب تحديد المصدر الذي يسبب التداخلات الضارة على الموجات المستخدمة اي باستخدام نظام D.F وإلا لا يتم عمل اللازم من قبل الاتحاد الدولي للاتصالات وبالرغم من ان اصدارات الاتحاد الدولي تناقض هذا الكلام.
وتساءل: ما سبب قيام الوزارة بتغيير مسمى المناقصة انظمة D.F من اجهزة خاصة للكشف عن مصادر التداخلات الضارة على الموجات الاذاعية والتلفزيونية في سنة 2004 الى سيارة قياسات للموجات الاذاعية والتلفزيونية للبث التناظري والرقمي 2008 ? وما هو الدور الموكل الى المهندس الايراني الجنسية "محمد حسين مهدي" في هذا المشروع ولماذا تم اختياره بالذات لهذا المشروع?
وأوضح ان احدى الاجابات السابقة عن هذا المشروع احتوت على مستند رسمي يبين عندما خاطبت الوزارة لجنة المناقصات المركزية عام 2004 ان الوزارة بحاجة ماسة وضرورية لهذه الاجهزة ونظرا وانه بعد مرور اكثر من اربع سنوات من عدم حصول الوزارة على اجهزة D.F لذا اطلب تزويدي بعدد حالات التداخلات الضارة التي حدثت منذ 2004 وحتى تاريخ هذا السؤال على الموجات التلفزيونية والاذاعية مع بيان تردد الموجة المتضررة? وكيف تم التعامل معها? وهل مازالت هذه التداخلات مستمرة ام لا ?
انتهى الخبر
http://www.dar-al-seyassah.com/news_...&snapt=المحلية
المعروف بأن نظام الإتصالات ( direction finder ( D.F هو نظام اتصالات عسكري
استخباراتي لتحديد مواقع ارسال العدو والتقاط الإشارات الراديوية
فما حاجة وزارة الإعلام لهذا النوع من الاجهزة ؟
ولماذا عين مهندس ايراني الجنسية للإشراف على هذا المشروع ؟
مع أن هناك أكثر من 200 مهندس كويتي في وزارة الإعلام !!!
وما دور الوكيل المساعد ناصر الصفار في هذه العملية ؟
أصبحنا مخترقين في جميع النواحي
أتمنى أن نفيق قبل أن تقع الفاس بالراس
===========
و ذكرنا سابقا
ان هناك مخرجين و فنيين و مقدمين برامج من الجنسية الايرانية
الديوان لديه اكثر من 20 الف كويتي في قائمة الانظار ومع هذا الكثير من الوزارات مليئة بالوافدين
كذلك المعهد العالي للفنون المسرحية عدد من خريجيه من الجنسية الايرانية يبدو انه كان هناك تواطىء من ادارة المعهد لقبول الايرانيين على حساب الطلاب الكويتين وهل مازال يتم قبول جنسيات غير الكويتية
التغلغل الايراني في اجهزة الدولة
يذكر بالتغلغل العراقي في اجهزة الدولة قبل الغزو العراقي للكويت
و نطالع فقرات وردت في لجنة تقصي الحقائق عن اسباب الغزو العراقي التي قام بها مجلس الامة الكويتي
تشابه ما تقوم به ايران الان ضد الكويت
و سنورد ترابط
1- صور التغلغل الايراني من خلال عمل ايرانين في الاجهزة الاعلامية الحكومية و الخاصة
2-المعهد العالي للفنون المسرحية وسيطرة الشيعة و قبول طلبة ايرانيين و تخرج عدد منهم من المعهد
3- مكاتب قنوات ايرانية غير مرخصة تحتفظ في افلام تسجيلية لمظاهرات البدون و محاولة ايران ممثلة في خامنئي بثورة ايران
4- مشابهة التغلغل الايراني الاعلامي للتغلغل العراقي في الكويت الذي سبق الغزو
5- الغلغل الايراني امتد الي العمل في الجيش الكويتي و منهم اعضاء الشبكة التجسسية الايرانية
6-التسيب في وزارة الاعلام و قيام اذناب ايران عبر الاذاعة الرسمية في الطعن في الصحابة و قنوات كوهين في تهديد بالقتل للنائب وليد الطبطبائي
7-نشر الثقافة الايرانية من خلال انتاج مسلسلات مثل مسلسل كريمو
8- توظيف الفنانيين لغرض دعم اهداف ايران الانقلابية في البحرين و مشاركة ممثلين شيعة من الكويت المتظاهرين في البحرين في دوار مجلس التعاون
============
مقتطفات من تقرير لجنة تقصي الحقائق عن أسباب الغزو العراقي لدولة الكويت
الوضع الكويتي الداخلي قبيل الغزو:
أ- الاختراق الاعلامي:
افاد يوسف السميط مدير عام وكالة الانباء الكويتية (كونا) بأنه: «وللأسف كان هناك اختراق لكثير من الموسسات الاعلامية ومكاتب الوكالة من قبل تنظيمات عراقية وأردنية، والاحكام الجنائية التي صدرت بحق مراسلينا في بعض المكاتب توضح ذلك».
السيطرة الاعلامية لكوهين الكويت عبر الصحف و الفضائيات التي يملكها وكذلك التغلغل الايراني في وزارة الاعلام الكويتية
انتهى
لنرى مدى التسيب في وزارة الاعلام سيطرة اذناب ايران الاعلامية
نذكر في المذيعة نوال المبارك التي طعنت في الصحابة عبر الاذاعة الرسمية لدولة الكويت
وتهديد المذيع القزم في قناة كوهين النائب وليد الطبطائي بالقتل
و سيطرتهم على المعهد العالي للفنون المسرحية و يتم قبول الدارسين الايرانيين في المعهد و رفض قبول الكويتيين على اساس طائفي لان المسيطرين على المعهد من الشيعة وهناك مخرجين و مذيعين يحملون الجنسية الايرانية يعملون في الاذاعة و التلفزيون الرسمي للكويت و الكويتين يبحثون عن عمل و لايجدون
السيطرة الاعلامية لكوهين الكويت عبر الصحف و الفضائيات التي يملكها وكذلك التغلغل الايراني في وزارة الاعلام الكويتية وهناك مخرجين و مذيعين يحملون الجنسية الايرانية يعملون في الاذاعة و التلفزيون الرسمي للكويت و الكويتين يبحثون عن عمل و لايجدون
قفد اتهم العلامة السيد محمد علي الحسيني
الأمين العام للمجلس الإسلاميّ العربيّ في لبنان
في تقرير عن الحرس الثوري في الكويت
و من بين ما ذكر الشيخ محمد الحسيني هو وجود شركة انتاح اعلامي تابعة للحرس الثوري يديرها شخص يدعى رزاق الموسوي
اقتباس
ب. من ضمن الشركات التابعة لإيران تعمل في الكويت، هي شركة «غولف ميديا» بإدارة (عبدالرزاق الموسوي) ويعمل نجل (حداد عادل) رئيس السابق لمجلس شورى للنظام في هذه الشركة. انتهى
ملحوظة رزاق الموسوي
يدير شركة «غلوبل غلف ميديا»
و صاحب قناة ساحل و منتج لعدد من المسلسلات و ذكر انه سيشرك مخرجين ايرانين و تصوير في داخل ايران في احد لقائاته
==
دهم قناة «الأنوار» وشركة إعلامية لعدم الترخيص
2011/03/28
كتب عبدالله الهاجري:
دهمت الأجهزة الأمنية في وزارة الإعلام برفقة السلطات الأمنية وبإذن من النيابة العامة مقر قناة «الأنوار» المملوكة للنائب صالح عاشور في منزل سكن خاص في منطقة مشرف ليل أمس، وصادرت الأجهزة ومعدات التسجيل وتحفظت على جميع موجوداتها لكونها غير مرخصة.
وقبل ذلك دهمت الأجهزة المذكورة منزلاً في منطقة سلوى استخدمته شركة إعلامية أخرى ومملوكة لإيراني يدعى «ع.أ» تزود ثلاث قنوات فضائية هي الكوثر والعالم الإيرانية والأنوار بالمواد الاخبارية والتقارير من دون حصولها على التراخيص اللازمة.
وقالت مصادر لـ«الوطن» ان الشركة كانت تقدمت بطلب ترخيص أو طلبت تجديد ترخيص غير أنها لم تحصل على ذلك الترخيص فبدأت نشاطها لخدمة القنوات الثلاث ما دعا الى دهم المنزل حيث تمت مصادرة أجهزة تسجيل ومونتاج واجهزة بث فضائي وغيرها من اجهزة مساندة اخرى بالاضافة الى مواد فيلمية من بينها اشرطة مسجلة لمظاهرات البدون الاخيرة.
في السياق ذاته وصف النائب صالح عاشور إغلاق قناته «الأنوار» بـ«التخبط السياسي» وقال: لا أجد تفسيراً له وزادني إصراراً على استجواب وزير الخارجية وتأييد استجواب وزير الإعلام.
http://kuwait.tt/ArticleDetails.aspx...rQuarter=20111
و هنا خبر آخر:
الإعلام تتراجع عن إغلاق مكتب قناة الأنوار و تكتفي بتسجيل مخالفه.
http://www.kuwaitnews.com/محليات/104...يل-مخالفة.html
===
اعلنت وزارة الاعلام انها ستلاحق جميع القنوات والمكاتب غير المرخصة تطبيقا لقانون المرئي والمسموع الذي يحظر ممارسة أعمال التصوير والانتاج بدون ترخيص .
جاء ذلك فى بيان اصدرته وزارة الاعلام امس، وجاء فيه انه 'نظرا لما تم تداوله في وسائل الاعلام والخدمات الاخبارية اليوم من معلومات غير دقيقة فان وزارة الاعلام توضح بان فريق التفتيش القضائي قد قام بمداهمة سكن خاص بمنطقة مشرف باذن من النيابة العامة يتم فيه تصوير وانتاج مواد اعلامية لقنوات غير مرخصة وغير معتمدة'.
وقالت الوزارة في بيان صحافي خصت به وكالة الانباء الكويتية (كونا) ان 'قانون الاعلام المرئي والمسموع رقم (61/2007) يحظر ممارسة اعمال التصوير والانتاج بدون ترخيص' مؤكدة ان 'الوزارة سوف تقوم بتطبيق القانون على جميع القنوات والمكاتب غير المرخصة وغير المعتمدة.
وجاء بيان وزارة الإعلام عقب مداهمة قام بها فريق مختص من وزارة الإعلام لمكتبين تابعين لقناة الأنوار، وقناة العالم الإيرانية، وتم تسجيل بعض المخالفات بحقهما.
========
الاختراق الأمني
كان العراق يعرف كل شيء عن الكويت وعن تحركاتها وتصرفاتها وذلك عن طريق عناصر تعمل داخل الكويت تحت علم السفارة العراقية وبصفتها الدبلوماسية وساعد في ذلك أنه في فترة الحرب العراقية الايرانية اعطت الكويت العراق تسهيلات ارضية (في الشعيبة والأحمدي) لاستقبال السلاح لدعم الجبهة العراقية. واستمرت هذه التسهيلات بعد توقف الحرب. فاستغل العراق هذه التسهيلات لادخال عناصر الى الكويت دون المرور بسفارة او قنصلية الكويت لدى العراق، وهذه العناصر كانت استخباراتية وليس عسكرية، وكانت في صورة مجموعات تتغير على فترات لتحل مجموعة جديدة محل المجموعة السابقة، وسكتت الكويت على ذلك ولم تعترض.
هذا يذكرنا بالشبكة الاستخبارية الايرانية التابعة للحرس الثوري الايراني التي القي القبض عليها في الكويت
و كذلك شبكة غسيل الاموال ذات الصلة في الوزير البحريني المتهم بغسيل الاموال لصالح الحرس الثوري
===========
مثال اخر على التغلغل الايراني
النائب محمد هايف "يفجر قنبلة" : أجهزة الاعلام" الاستخباراتية D.F بيد مهندس ايراني
فجر النائب محمد هايف قنبلة جديدة بوجه الحكومة عنوانها : اجهزة الـ D.F الاستخباراتية"
متهما عددا من وزراء الاعلام السابقين بتقديم معلومات كاذبة عن الاسئلة البرلمانية التي قدمت لهم في هذا الشأن, وبدوره وجه سؤالين جديدين بهذا الخصوص الى كل من النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الشيخ جابرالمبارك ووزير الاعلام الشيخ صباح الخالد.
في سؤاله الاول:
طالب وزير الدفاع بافادته عن طلب وزارة الاعلام اجهزة D.F الاستخباراتية متسائلا عما اذا كان قد تم التنسيق بين وزارتي الاعلام والدفاع فيما يخص حصول الاعلام على تلك الاجهزة سنة 2004 وسنة 2008 وتحديد مواصفاتها?
هل تم اطلاع الجهات الاستخباراتية بوزارة الدفاع على مواصفات نظام D.F والمعدة من قبل وزارة الاعلام وهل تبين عدم قدرة هذه المنظومة على تحديد مواقع منصات اطلاق صواريخ الباتريوت وهل تبين عدم قدرة هذه المنظومة على تحديد مواقع الدفاعات الجوية? والمطارات العسكرية? الرادارات? وهل تبين عدم قدرة هذه المنظومة من التنصت على جميع الاتصالات السرية للدولة? وهل تتوافق هذه الاجهزة مع طبيعة عمل وزارة الاعلام?
وفي سؤاله الثاني الى وزير الاعلام قال: نمى الى علمنا طلب قطاع الهندسة اجهزة D.F الاستخباراتية وحيث ان هذه الاجهزة لا تتناسب مع طبيعة عمل ومهام قطاع الهندسة تحديدا ووزارة الاعلام بشكل عام وبالرغم من تصدي عدد من اعضاء مجلس الامة في الفصول التشريعية السابقة لهذا الموضوع إلا ان اللهفة الشديدة للحصول على هذه الاجهزة بشكل مريب وقيام قطاع الهندسة بتضليل كل من وزارء الاعلام السابقين والاعضاء الذين وجهوا الاسئلة البرلمانية لهم بانهم قدموا معلومات كاذبة في تلك الاجابات ومنها على سبيل المثال لا الحصر اجابة وزير الاعلام السابق د. انس الرشيد في 11/3/2006 حيث ورد في البند (د) من الاجابة ان الاتحاد الدولي للاتصالات يطلب تحديد المصدر الذي يسبب التداخلات الضارة على الموجات المستخدمة اي باستخدام نظام D.F وإلا لا يتم عمل اللازم من قبل الاتحاد الدولي للاتصالات وبالرغم من ان اصدارات الاتحاد الدولي تناقض هذا الكلام.
وتساءل: ما سبب قيام الوزارة بتغيير مسمى المناقصة انظمة D.F من اجهزة خاصة للكشف عن مصادر التداخلات الضارة على الموجات الاذاعية والتلفزيونية في سنة 2004 الى سيارة قياسات للموجات الاذاعية والتلفزيونية للبث التناظري والرقمي 2008 ? وما هو الدور الموكل الى المهندس الايراني الجنسية "محمد حسين مهدي" في هذا المشروع ولماذا تم اختياره بالذات لهذا المشروع?
وأوضح ان احدى الاجابات السابقة عن هذا المشروع احتوت على مستند رسمي يبين عندما خاطبت الوزارة لجنة المناقصات المركزية عام 2004 ان الوزارة بحاجة ماسة وضرورية لهذه الاجهزة ونظرا وانه بعد مرور اكثر من اربع سنوات من عدم حصول الوزارة على اجهزة D.F لذا اطلب تزويدي بعدد حالات التداخلات الضارة التي حدثت منذ 2004 وحتى تاريخ هذا السؤال على الموجات التلفزيونية والاذاعية مع بيان تردد الموجة المتضررة? وكيف تم التعامل معها? وهل مازالت هذه التداخلات مستمرة ام لا ?
انتهى الخبر
http://www.dar-al-seyassah.com/news_...&snapt=المحلية
المعروف بأن نظام الإتصالات ( direction finder ( D.F هو نظام اتصالات عسكري
استخباراتي لتحديد مواقع ارسال العدو والتقاط الإشارات الراديوية
فما حاجة وزارة الإعلام لهذا النوع من الاجهزة ؟
ولماذا عين مهندس ايراني الجنسية للإشراف على هذا المشروع ؟
مع أن هناك أكثر من 200 مهندس كويتي في وزارة الإعلام !!!
وما دور الوكيل المساعد ناصر الصفار في هذه العملية ؟
أصبحنا مخترقين في جميع النواحي
أتمنى أن نفيق قبل أن تقع الفاس بالراس
===========
و ذكرنا سابقا
ان هناك مخرجين و فنيين و مقدمين برامج من الجنسية الايرانية
الديوان لديه اكثر من 20 الف كويتي في قائمة الانظار ومع هذا الكثير من الوزارات مليئة بالوافدين
كذلك المعهد العالي للفنون المسرحية عدد من خريجيه من الجنسية الايرانية يبدو انه كان هناك تواطىء من ادارة المعهد لقبول الايرانيين على حساب الطلاب الكويتين وهل مازال يتم قبول جنسيات غير الكويتية