أيها النتن أيها المنحرف أيها الطائفي البغيض.. أيها المخبول أيها الملتوي أيها القذر.. ألم تعد تكفيك نتانتك السابقة خلال أعوامك الماضية لتزيدها نتانة على نتانة؟ أليس هناك من يوقفك عند حدك؟
" حسين القلاف: بالاصالة عن نفسي وعن شريحه كبيره من الكويتيين نعتذر لفخامة الرئيس المقاوم بشار الاسد ولأشقائنا السوريين عن الإساءه التي صدرت من النواب التكفيريين كما نؤيد كافة الأجراءات التي يتخذها النظام اتجاه المخربين والعابثين في أمن العربيه السوريه "
تؤيد المجازر التي يقوم بها ذلك البعثي السفاح ضد شعبه بحجة أن النظام السوري ساندنا أيام الغزو، بينما التخريب الذي قام به البحارنة في البحرين والمطالبة بإسقاط النظام كان ثورة ومطالبات مستحقه وأمر مسموح وكأن النظام البحريني هو من غزانا !
أي ازدواجية تلك التي تتعامل بها أيها النتن؟
لقد خلعت أقنعتك الزائفة كما تخلع عمامتك عند عدم الحاجة إليها، ولم تعد تخشى شيئاً.. هل لأن ايران بدأت في فرد عضلاتها؟
عندما تم القبض على شبكة تجسس ايرانية تخريبية تباكيت عليها، وعندما سُبّت أم المؤمنين لم نرى لك موقفاً، وعندما ضُرب المواطنون الكويتيون شكرت قوات الأمن... ألم يكفك كل هذا الخزي والعار والنتانة؟ ماض أسود من لو عمامتك.. وطائفية بغيضة كوجهك.. ومعايير ملتوية كموافقك المخزية.
نطالب برحيل رئيس الوزراء فنسمى تأزيميين وتخريبيين و و و و ...إلخ.. بينما في البحرين يكسرون ويخربون ويحرقون ويطالبون بإسقاط النظام لا بأس فلهم حق في ذلك !
بئساً لك... بئساً لك وبئساً لكل طائفي نتن يتبعك.
وإن كان البعض لا يريد أن يهاجم هذا النتن لكيلا يوصف بالطائفية، فأنا أقول إن كانت مهاجمة الطائفيين طائفية؛ فليشهد الثقلان أني طائفي !