قالت النائبة د.معصومة المبارك : اننا ازاء هذا العبث والتهديد للأمن والسلم الوطني لا يمكننا ان نظل صامتين ،ولنتذكر بأن الساكت عن الحق شيطان اخرس ،نعم حقنا أصيل في الدفاع عن الامن والسلم الوطنى واى تقاعس في هذا الحق يجعلنا غي صف المهددين لسلامة المجتمع وامنة ،والمسؤولية الجماعية من هذا العبث تقع على الاجهزة الامنية كافة وعلى القوى السياسية التعبير عن موقفها الحارم ولرافض للتهديد .
وأضافت :" ايا كان الاسلوب الذي تم به تهديد سيد حسين القلاف فإنه على جهاز امن الدولة ووزارة الداخلية ان يأخذوا التهديد على محمل الجد وان يوفروا له الحماية الشخصية وان يعملوا سريعا لكشف الجناة وتقديمهم للمحاكمة وانزال اشد العقوبة بهم فهؤلاء يمارسوا شريعة الغاب ولا يحترموا دولة المؤسسات والقانون واطالب جميع الزملاء النواب الاعلان عن مواقف واضحة رافضة تجاه هذا النهج الاجرامي الخطير".
هذا وطالب النائب عدنان المطوع وزارة الداخلية القيام بواجبها تجاه تهديد صوت الحق النائب سيد حسين القلاف وتقديمهم للعدالة فكلمة الحر أصابت التكفيريين في مقتل،وأخرجتهم من جحورهم وكشفت مخططاتهم العدائية والإجرامية.
و قال النائب فيصل الدويسان في تصريح له "ألا يعلم الذين هددوا سيد حسين القلاف بأن الموت في سبيل الحق هو غاية الشرفاء والسيد لا يأبه أوقع هو على الموت أم وقع الموت عليه"وأضاف: أطالب وزارة الداخلية ألا تتراخى في تأمين سلامة السيد، فذوو الفكر المنحرف لا يعرفون إلا الحوار الدموي.
واكد النائب د.يوسف الزلزلة أن على جهاز أمن الدولة ووزارة الداخلية العمل سريعاً لكشف الذين هددوا زميلنا سيد حسين القلاف بالقتل وتقديهم للمحاكمة وإنزال أشد العقوبات فيهم وأضاف: هؤلاء إعتادوا شريعة الغاب ولم يألفوا دولة المؤسسات والقانون وأرجو من الزملاء النواب إتخاذ مواقف صارمة تجاه هذا النهج الخطير وأما أنت يا سيد حسين فلك بجدك رسول الله (ص) أسوة وقدوة.
وكان قد قال النائب السيد حسين القلاف أن بعد التهديد بالقتل من أحد أتباع التكفيرين أحمل جهاز أمن الدولة المسؤوليه في حال تعرضي لأي أذى وأضاف: ليعلم التكفيريون لن يثنيني تهديدهم عن كشف الحقيقة والتصدي للباطل.
وفي سياق منفصل تمنى السيد القلاف من وسائل الاعلام المحلية والرسمية مساندة البطل المقاوم بشار الاسد وفاء للدور الذي قامت به الشقيقة المقاومة سوريا وعلى اعداء سوريا والاسد الخزي والعار اللهم انصر ناصريه وخذل اعداءه
المصدر : جريدة مباشر الالكترونية
التعليق :أن يهدد أي شخص بالقتل على هذه الأرض الطيبة مرفوض أيا كان لأن ذلك ليس من شيمنا .
وأضافت :" ايا كان الاسلوب الذي تم به تهديد سيد حسين القلاف فإنه على جهاز امن الدولة ووزارة الداخلية ان يأخذوا التهديد على محمل الجد وان يوفروا له الحماية الشخصية وان يعملوا سريعا لكشف الجناة وتقديمهم للمحاكمة وانزال اشد العقوبة بهم فهؤلاء يمارسوا شريعة الغاب ولا يحترموا دولة المؤسسات والقانون واطالب جميع الزملاء النواب الاعلان عن مواقف واضحة رافضة تجاه هذا النهج الاجرامي الخطير".
هذا وطالب النائب عدنان المطوع وزارة الداخلية القيام بواجبها تجاه تهديد صوت الحق النائب سيد حسين القلاف وتقديمهم للعدالة فكلمة الحر أصابت التكفيريين في مقتل،وأخرجتهم من جحورهم وكشفت مخططاتهم العدائية والإجرامية.
و قال النائب فيصل الدويسان في تصريح له "ألا يعلم الذين هددوا سيد حسين القلاف بأن الموت في سبيل الحق هو غاية الشرفاء والسيد لا يأبه أوقع هو على الموت أم وقع الموت عليه"وأضاف: أطالب وزارة الداخلية ألا تتراخى في تأمين سلامة السيد، فذوو الفكر المنحرف لا يعرفون إلا الحوار الدموي.
واكد النائب د.يوسف الزلزلة أن على جهاز أمن الدولة ووزارة الداخلية العمل سريعاً لكشف الذين هددوا زميلنا سيد حسين القلاف بالقتل وتقديهم للمحاكمة وإنزال أشد العقوبات فيهم وأضاف: هؤلاء إعتادوا شريعة الغاب ولم يألفوا دولة المؤسسات والقانون وأرجو من الزملاء النواب إتخاذ مواقف صارمة تجاه هذا النهج الخطير وأما أنت يا سيد حسين فلك بجدك رسول الله (ص) أسوة وقدوة.
وكان قد قال النائب السيد حسين القلاف أن بعد التهديد بالقتل من أحد أتباع التكفيرين أحمل جهاز أمن الدولة المسؤوليه في حال تعرضي لأي أذى وأضاف: ليعلم التكفيريون لن يثنيني تهديدهم عن كشف الحقيقة والتصدي للباطل.
وفي سياق منفصل تمنى السيد القلاف من وسائل الاعلام المحلية والرسمية مساندة البطل المقاوم بشار الاسد وفاء للدور الذي قامت به الشقيقة المقاومة سوريا وعلى اعداء سوريا والاسد الخزي والعار اللهم انصر ناصريه وخذل اعداءه
المصدر : جريدة مباشر الالكترونية
التعليق :أن يهدد أي شخص بالقتل على هذه الأرض الطيبة مرفوض أيا كان لأن ذلك ليس من شيمنا .
التهديد لا يوجد له أي اثبات ... بل هو من يهدد
الحكومة لو اتخذت أي موقف لا تتماشى مع مصلحة الفرس
هذا التمسكن لن يفيد لأن ببساطة انكشفت الأقنعه عن الكل ... وتبين
لنا الأطماع الخارجية وممثليها والمؤتمرين بأمرها بالداخل ...
الحكومة لو اتخذت أي موقف لا تتماشى مع مصلحة الفرس
هذا التمسكن لن يفيد لأن ببساطة انكشفت الأقنعه عن الكل ... وتبين
لنا الأطماع الخارجية وممثليها والمؤتمرين بأمرها بالداخل ...