نترك النقاش الذي ليس له فائدة ونقول ..
لقد أوضحت وجهة نظري بأسامة بن لادن بموضوع أسميته ( الشيخ المجاهد أسامة بن لادن ) ووضعت فيه فتاوى العلماء بضلاله وأفعاله .. لمن أحب المراجع يعود الى ارشيف موضوعاتي ..
أما بالنسبة لخبر مقتل الضال اسامة بن لادن ..
المستفيد الوحيد هو ادارة اوباما حيث انها لم تقدم شئ للشعب الامريكي من انجازات تذكر , فخرج اوباما متبجحا أن قتل اسامة كان بامر مني !
ثم ان كان اسامة بن لادن هو اصلا صنيعة الاستخبارات الامريكية سي آي آيه , فأخذته امريكا شماعة لكل ارهاب يحصل في العالم مثل احداث 11/9 التي أثبتت التقارير الامريكية الداخلية أنها ( صنيعة داخليّة ) وليست خارجيّة ..
أما بالنسبة للعالم العربي ..
فهو يرى اسامة بن لادن على انه مجاهد لأسباب أهمها ..
ان كل من يرفع شعار ( رفع الظلم عن الشعوب ومجاهدة الكفار ) يلقى قبولا واستحسانا من الشعوب المغلوب على امرها , فكما رفع صدام شعار ( ضد اسرائيل ) ازداد التاييد الشعبي له وما ان دمّر الكويت وغزاها تبيّن أنه شعار رفع وانتهى .
في مسألة ابن لادن هناك اختلاف حيث انه انطلق من منطلق ( اسلامي ) لكن حتى العلماء كفرّوه وقالوا انه ضال وخارجي وانتشر في المملكة العربية السعودية انه من ( الفئة الضالة ) , المهم أن فكر ابن لادن مازال مستمرا مع الاخذ بعين الاعتبار انه صنيعة امريكا !
فأمريكا ليس لها أيّ مشكلة مع استخدام الوسائل الممكنة في الاطاحة باعدائها حتى لو كانت بصناعة بن لادن وزمرته .
يبقى أمرين :
1- ان فكر بن لادن مازال موجودا .
2- ان فعل امريكا مازال مستمرا .
ماهو الحل ؟
هنا موضع النقاش ..
لقد أوضحت وجهة نظري بأسامة بن لادن بموضوع أسميته ( الشيخ المجاهد أسامة بن لادن ) ووضعت فيه فتاوى العلماء بضلاله وأفعاله .. لمن أحب المراجع يعود الى ارشيف موضوعاتي ..
أما بالنسبة لخبر مقتل الضال اسامة بن لادن ..
المستفيد الوحيد هو ادارة اوباما حيث انها لم تقدم شئ للشعب الامريكي من انجازات تذكر , فخرج اوباما متبجحا أن قتل اسامة كان بامر مني !
ثم ان كان اسامة بن لادن هو اصلا صنيعة الاستخبارات الامريكية سي آي آيه , فأخذته امريكا شماعة لكل ارهاب يحصل في العالم مثل احداث 11/9 التي أثبتت التقارير الامريكية الداخلية أنها ( صنيعة داخليّة ) وليست خارجيّة ..
أما بالنسبة للعالم العربي ..
فهو يرى اسامة بن لادن على انه مجاهد لأسباب أهمها ..
ان كل من يرفع شعار ( رفع الظلم عن الشعوب ومجاهدة الكفار ) يلقى قبولا واستحسانا من الشعوب المغلوب على امرها , فكما رفع صدام شعار ( ضد اسرائيل ) ازداد التاييد الشعبي له وما ان دمّر الكويت وغزاها تبيّن أنه شعار رفع وانتهى .
في مسألة ابن لادن هناك اختلاف حيث انه انطلق من منطلق ( اسلامي ) لكن حتى العلماء كفرّوه وقالوا انه ضال وخارجي وانتشر في المملكة العربية السعودية انه من ( الفئة الضالة ) , المهم أن فكر ابن لادن مازال مستمرا مع الاخذ بعين الاعتبار انه صنيعة امريكا !
فأمريكا ليس لها أيّ مشكلة مع استخدام الوسائل الممكنة في الاطاحة باعدائها حتى لو كانت بصناعة بن لادن وزمرته .
يبقى أمرين :
1- ان فكر بن لادن مازال موجودا .
2- ان فعل امريكا مازال مستمرا .
ماهو الحل ؟
هنا موضع النقاش ..