كان ياماكان في قديم العهد والزمان يحكى ان احدى الأمارات أسمها شكوستان
كانت تنعم بالامن والسلام واهلها يتميزون بالطيبه والتسامح وحكومة الاماره تدير البلاد
بأفضل مايكون إلى أن تم تعيين رئيس جديد لشؤون الاماره لأدارة البلاد يدعى رستم
وكان ضعيف الشخصيه
أستطاعت احدى جواريه تدعى ياسمين استمالته واللعب على شواربه واصبحت هي
المتحكمه في أدارة البلاد والامور السياسيه بشكل غير مباشر
وتمكين جماعتها ببسط نفوذهم في الاماره وتهميش بقيةالشعب ومن لايرضخ لأفكارها
وأشعلت نار الفتنه والعنصريه بهذه الاماره الصغيره
لأهداف مخطط لها بعنايه...حتى أصبح أكبرها وأسمنها دمى في يديها تحركهم كيف ما
تشاء
وأنتشر الفساد بهذه الأماره كأنتشار النار في الهشيم
فالمفسدين سادوا وتربعوا واصبحت لهم الحظوة والمكانه عند الرئيس
حيث أن هذه الجاريه تدين بالولاء لأحدى الأمارات الظالمه والمستبده وصاحبة مشروع
الفكر الاستعماري
فهي جسر التواصل لتحقيق مايصبوا له قومها
بالسيطره على هذه الأماره
وجعل بقية الشعب عبيد يعملون لخدمتهم
لقد حققت أغلب اهدافها واصبحت قاب قوسين أوادنى من وقوع هذه الاماره
تحت سيطرة الأمارة المستبده بلد هذه الجاريه
ورستم لايرى ولايسمع ألا ماترى وتسمع ياسمين....
فهل تتوقعون أن يستيقظ الشعب المغلوب على أمره ويفشل مخططاتها
ويسقط هذا الرئيس؟
الأيام هي من تجاوب على تساؤلنا برسول يأتينا بأخبار
هذه الأمارة
فنحن بالأنتظار........
كانت تنعم بالامن والسلام واهلها يتميزون بالطيبه والتسامح وحكومة الاماره تدير البلاد
بأفضل مايكون إلى أن تم تعيين رئيس جديد لشؤون الاماره لأدارة البلاد يدعى رستم
وكان ضعيف الشخصيه
أستطاعت احدى جواريه تدعى ياسمين استمالته واللعب على شواربه واصبحت هي
المتحكمه في أدارة البلاد والامور السياسيه بشكل غير مباشر
وتمكين جماعتها ببسط نفوذهم في الاماره وتهميش بقيةالشعب ومن لايرضخ لأفكارها
وأشعلت نار الفتنه والعنصريه بهذه الاماره الصغيره
لأهداف مخطط لها بعنايه...حتى أصبح أكبرها وأسمنها دمى في يديها تحركهم كيف ما
تشاء
وأنتشر الفساد بهذه الأماره كأنتشار النار في الهشيم
فالمفسدين سادوا وتربعوا واصبحت لهم الحظوة والمكانه عند الرئيس
حيث أن هذه الجاريه تدين بالولاء لأحدى الأمارات الظالمه والمستبده وصاحبة مشروع
الفكر الاستعماري
فهي جسر التواصل لتحقيق مايصبوا له قومها
بالسيطره على هذه الأماره
وجعل بقية الشعب عبيد يعملون لخدمتهم
لقد حققت أغلب اهدافها واصبحت قاب قوسين أوادنى من وقوع هذه الاماره
تحت سيطرة الأمارة المستبده بلد هذه الجاريه
ورستم لايرى ولايسمع ألا ماترى وتسمع ياسمين....
فهل تتوقعون أن يستيقظ الشعب المغلوب على أمره ويفشل مخططاتها
ويسقط هذا الرئيس؟
الأيام هي من تجاوب على تساؤلنا برسول يأتينا بأخبار
هذه الأمارة
فنحن بالأنتظار........