دم المسلمين بعيون كاذبة !؟

مواطن

عضو فعال
أخطئت أمريكا يوم تعاملت مع الثورات العربية بإنتقائيه واضحة شددت على رحيل حسني ومعمر

وتجاهلت اليمن وسوريا لكن الأمريكان لهم حسبه خاصه في دوائر القرار فهم يخافون أن يسقط

نظام الأسد وهو الذي لم يخرج عن الإملائات الأمريكيه سوى عبر الإعلام وأن يأتي نظام قد يكون ذو

صبغه إسلاميه ويعقد الأمور الهادئه على الحد مع إسرائيل منذ 40 عام في اليمن ضغطت دولة

خليجيه بل دعمت هذه الدولة النظام اليمني بالمال والإعلام وشددت على بقاءه ونظر لنفوذ هذه

الدولة عند الأمريكان وتخويفهم بالقاعدة والحوثيين تم تجاهل المجازر التي تحدث يوميا في هذه

الدوله عموما تم تكرار الخطأ من قبل نواب الأمة في الكويت على الرغم من التصعيد الذي يحصل

في الملف السوري من قبل محمد هايف والمسلم والطبطبائي وبقية النواب إلا أنهم وقعوا في

الفخ اليمني إذا كان اساس التدخل النيابي في الكويت من باب الإسلام لماذا يتم تجاهل الملف

اليمني والليبي من قبلهم والتركيز على سوريا أم أن دماء المسلمين حلال على الطغاة من السنه

وحرام على الشيعه ؟؟

نظام علي عبدالله صالح يتهاوى ولولا الدعم الأمريكي والخليجي لسقط منذ اسابيع 18 محافظه

يمنيه ترفض بقاء علي ورغم ذلك يرفض التخلي عن السلطه فلماذا لا تقام اللجان الشعبيه لنصرة

الشعب اليمني والليبي سؤال لعلي أجد عليه الإجابه ؟؟!
 
أعلى