مقطع سبب ازمه بالشــارع القطري

درع الجزيرة

عضو مخضرم


طيب يا اخوان ..
اسفسار ..

هل لديه جنسيه قطريه ؟؟

//

كانت لديه الجنسية القطرية وتنازل عنها على حسب كلامه


لكن شوفة التفس مو طبيعية عنده طيب ما اعجبك انهم قالوا عنك مصري - قطري وهاذي الحقيقة صحح لهم المعلومة التي تبيها وكمل اللقاء
 
مقاله من صحيفـــة العرب القطريه :

عبدالرحمن القرضاوي يتبرأ من الجنسية القطرية على الهواء
القاهرة - العرب | 2011-06-24



large_1308891046.jpg

أثار الشاعر عبدالرحمن يوسف القرضاوي حالة من الاستياء الشديد بعد أن تسبب في مشاجرة على الهواء مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج «القاهرة اليوم» على فضائية أوربت أدت إلى قيام أديب بطرده من البرنامج على الهواء مباشرة.
وكان المشاهدون قد فوجئوا أثناء عرض حلقة برنامج «القاهرة اليوم» الليلة قبل الماضية بنشوب مشادة بين أديب وضيف الحلقة الشاعر عبدالرحمن يوسف القرضاوي، انتهت بطرد أديب لعبدالرحمن من البرنامج بعد أن اعترض بأسلوب مستفز على التقرير الذي قدم مشوار حياته قبل الفقرة بزعم أنه شوه صورته عندما ذكر أنه مصري قطري.. وأخذ عبدالرحمن يوسف يردد «أنا لست قطريا»، وتهجم على فريق إعداد البرنامج ووصفهم بالكذابين والفاشلين.
واعترض عبدالرحمن يوسف مجددا على وصفه بـ «المصري القطري» واعتبر أنه تعرض لخديعة من رئيس تحرير البرنامج طارق يونس، الذي وعده بأنه سيقدمه بشكل مشرف، وعندما حاول أن يشرح له المذيعان أن هذه المعلومات من موقع «ويكيبيديا» الشهير، رد عليهم عبدالرحمن قائلا: «عيب لما يبقى عندي موقع يدخله 12 مليون شخص وتجيبوا معلومات عني من الخارج، ده معناه إن حضرتك معندكش معدين، ولو المعدين بتوعك عندهم مشكلة أنا ممكن أعلمهم الإعداد».
وأمام تهجم عبدالرحمن على فريق إعداد البرنامج التزم أديب الصمت، إلا أنه لم يتمالك نفسه في النهاية وقال له «حضرتك متتهجمش على المعدين بتوعنا»، فقال له عبدالرحمن «خلاص أمشي»، ليرد عليه أديب «حضرتك تمشي مع السلامة وورق حضرتك حبعتهولك بكره».
وفور انتهاء الحلقة كان المقطع الخاص بهذا الخلاف قد شهد تداولا كبيرا بين متصفحي الإنترنت خاصة من خلال موقعي «يوتيوب وفيسبوك» وفجر فيضانا من التعليقات التي تركز معظمها على انتقاد سلوك عبدالرحمن يوسف ووصل الأمر في بعض المنتديات إلى المطالبة بسحب الجنسية القطرية منه بعد أن تبرأ منها.
وقال أحد التعليقات إن لقطر فضلا كبيرا على عبدالرحمن يوسف فقد تعلم بها وفتحت له جنسيتها وأموالها الكثير من الأبواب المغلقة وعمل في مؤسساتها بجنسيته القطرية لكنه هنا اليوم يتبرأ منها وكأنها شيء معيب يحاول أن يبعده عن نفسه، وقال التعليق إن من يفعل ذلك لا يستحق هذه الجنسية مطالبا بسحبها منه وفقا للقانون.
وقد أيد ذلك التعليق المئات من المصريين والقطريين الذين انتقدوا عبدالرحمن يوسف بشدة.
واستشهد أحد التعليقات بجزء من مذكرات الشيخ يوسف القرضاوي والمنشورة من خلال موقعه الخاص ضمن الجزء الثالث من مذكراته «ابن القرية» تحت عنوان «جواز سفر قطري» وفيها يروي الشيخ القرضاوي، عن صدور جواز قطري له ولزوجته ولبناته الأربع، وابنه محمد، فلم يكن أبناؤه عبدالرحمن وأسامة قد ولدا بعد.
ويقول الشيخ يوسف القرضاوي في هذا الصدد «وكنت أسافر في ذلك الوقت بوثيقة قطرية تتجدد كل سنة، فذهبت إلى الشيخ خليفة بن حمد نائب حاكم قطر وولي العهد آنذاك، لأطلب منه تجديد الوثيقة، فسألني: أين تسافر هذا العام؟ فأخبرته بأني مسافر إلى باكستان للحصول على الدكتوراه بعد أن أغلق أمامي باب الأزهر، فقال لي: كنت وعدتك أن نرقي الوثيقة القطرية إلى شيء أفضل، وهذا أوان ذلك، سآمر بإعطائك جواز سفر قطريا كاملا، تأخذ به كل حقوق القطريين».
وأضاف الشيخ القرضاوي في مذكراته: «وأصدر أمره إلى السيد علي بن أحمد الأنصاري مدير إدارة الجوازات والجنسية بتنفيذ ذلك فورا، وفعلا في الحال بدأ بالتنفيذ، وطلب مني بعض الصور، وصدر الجواز القطري لي ولزوجتي ولبناتي الأربع، وابني محمد، فلم يكن أبنائي عبدالرحمن وأسامة ولدا بعد، وهكذا عوضني الله تعالى بجواز قطري أجوب به أنحاء الأرض، بعد تعنت السلطات المصرية معي، ورفضها تجديد جواز سفري، لترغمني على العودة إلى مصر ولم يكن معقولا أن أذهب برجلي طوعا واختيارا من الدار إلى النار».
ونشر الشاعر عبدالرحمن يوسف على موقعه الرسمي صباح أمس الخميس بيانا يحدد فيه أسباب انسحابه من البرنامج قائلا: «إنني فوجئت بتقرير يخالف ما تم الاتفاق عليه، ويظهرني بمظهر الشخص المشكوك في انتمائه وولائه، ويذكر الكثير من المعلومات المغلوطة بل والكاذبة في بعض التفاصيل، ولو أن مقدمي البرنامج اعترفا بخطئهما لمرَّ الأمر، ولكنهما أصرا على إظهاري في شكل المخطئ، وكأنني لا أعرف من أنا!، مما أكد لي أنني أمام فخ، من أشخاص يتصورون أنني فريسة سهلة!».
وتابع: «إنني قد ولدت في دولة قطر، وعشت فيها عقدين من الزمن، وحملت الجنسية القطرية في فترة من فترات حياتي، وهذه مشيئة الله وفعل المقادير، شأني في ذلك شأن كثير من المصريين الذين دفعتهم ظروف أهلهم المادية أو السياسية للعمل بالخارج، ولا يحق لأحد أن يحاسبني على هذه الظروف، وأؤكد أنني مثل كل مصري حقيقي لا أتنكر لبلد عشت فيه عزيزا مكرما، فأنا أعتز بقطر، وبأهلها، وبذكرياتي فيها، وبدراستي وتعليمي في مدارسها وجامعتها، ولي فيها أصدقاء هم أهلي وأصدقاء عمري، ولكنني مصري أعتز بمصريتي، ولا أحمل إلا الجنسية المصرية».
ومضى يقول: «إنني قد تنازلت –مختارا- عن الجنسية القطرية، وذلك احتراما لنفسي أولا، واحتراما لشعب عظيم منح كلماتي ثقته وتشجيعه ثانيا، فما كان يليق بي أن أهجو رئيس الدولة السابق مع وجود شبهة احتمائي بجنسية أخرى»

_____________
__________
اعتراض القرضاوي على C.V الذي عرض كما وضحوا اخواني الاعضاء .........
ومحاولة التشكيك في وطنيته كونه لديــه مشروع سياسي في المستقبل ......
واشكر كل من شارك بالموضوع .....
تحيــاتي للجميع:وردة:

 

kwt.store

عضو مخضرم
اتوقع ينفي الازدواجية بالجنسية
حتى لايحرم من الترشح للرئاسة في الاعوام القادمة
 
أعلى