عناصر حزب الله تهدد ميناء مبارك الكبير

مناحي

عضو فعال
عناصر كتائب حزب الله العراقي تهدد الشركات العامله على إنشاء ميناء مبارك الكبير

المصدر : كويت نيوز


ارجو ان لاترضخ حكومة الكويت الدايخه لهذا التهديد ... واقوى وسيلة للدفاع هو الهجوم والمواجهه
 

جبلي وافتخر

عضو ذهبي
ماعندهم ماعند خدامتي ميري
اقول خلهم ياكلون اول شي الهكرة وبعدها خلهم يهددون
صج والله ماينعطون وجه
اول شي قبل لا تهدددون فكو عمركم من ايران الي محتلتكم
 

ابو عزوز

عضو فعال
كتائب حزب الله العراقيه تهدد

كتائب حزب الله العراقيه تحذر وتهدد الشركات العامله فى بناء ميناء مبارك الكويتى من الاستمرار بالعمل ................................................... :mad::mad: التعليق هاهاهاهاه هو هو هى هى هيــــــــــــــــــا .... هذى اخرتها تبرعات وفلوس واعمار لكربلاء والنجف حتى كبرناهم على روسنا واخرتها .... ننتظر تعليق المهرى باشا والسيد عدنان وجماعة حزب الله الكويتى بالرد علىهم بس صج حيل فينا نستاهل مانعرف عدونا من صديقنا اكلوهاااااااااااااااااااااا اللحين ............... طبعا المصدر الراى الاخباريه
 

عبدالله فيروز

عضو بلاتيني / الفائز الثاني في مسابقة الشبكة الإجت
بعد صدور التهديد الإرهابي من كتائب حزب الله العراقية لمشروع ميناء مبارك الكبير .. لا زلت على رأيي

بأن قرار الغزو الأميركي للعراق و الإطاحة بنظام صدام حسين كان خطاً استراتيجياً ترتبت عليه الآثار السلبية

بالوضع الكويتي الداخلي و الوضع العراقي و المحيط الإقليمي بشكل عام , بالسابق كان أمامنا ثعبان برأس واحد .. أما الآن فهو بألف رأس .


 

العفار

عضو ذهبي
بعد صدور التهديد الإرهابي من كتائب حزب الله العراقية لمشروع ميناء مبارك الكبير .. لا زلت على رأيي



بأن قرار الغزو الأميركي للعراق و الإطاحة بنظام صدام حسين كان خطاً استراتيجياً ترتبت عليه الآثار السلبية

بالوضع الكويتي الداخلي و الوضع العراقي و المحيط الإقليمي بشكل عام , بالسابق كان أمامنا ثعبان برأس واحد .. أما الآن فهو بألف رأس .

كلامك عدل اول كان عدونا واحد الحين بكل مكان
:إستحسان:
 
السؤال هو : ليش صرح المالكي ضد المشروع وما رد عليه الشيخ ناصر ؟






الرئيس وميناء مبارك








منذ عقود وجار السوء الشمالي يثير القلاقل ويشعل البلابل بين الحين والآخر مؤكداً أن الأطماع مترسخة في نفوس القيادات هناك مهما تبدلت أثوابها البعثية والشيعية وغيرها !

ومنذ تلك الفترة والكويت تحاول تأكيد سيادتها على تلك الحدود الشمالية الجرداء من خلال عدة مشاريع مقترحة لم تُنفذ لأسباب متعددة أبرزها سياسية ، فقد طُرح من قبل موضوع بناء مناطق سكنية ولو كانت للوافدين ثم اقترح الأمريكان (قبل الغزو) تأجير جزء من جزيرة بوبيان مقابل قاعدة عسكرية لهم فتلكأنا حتى انعكست الصورة وصرنا ندفع لهم مقابل المرابطة في بعض مناطقنا الشمالية !

اليوم وبعد أن تم انجاز قرابة 14% من ميناء مبارك ارتفع نعيق بعض المسؤولين العراقيين احتجاجاً على مشروع كويتي في أرض كويتية بحجج واهية لا تأخذ بها أي قوانين دولية أو حقوق جوار .

في رأيي أن الحوار مع هؤلاء غير مجدي ، فقد عقدت حكومتنا ممثلة بوزارة الخارجية عدة اجتماعات سياسية وفنية معهم بشأن مجموعة من القضايا محل الخلاف بين البلدين ولكن نتيجتها كانت إعلان المالكي البراءة منها ومن وزرائه ومستشاريه الذين شاركوا بها !

لكن المواجهة في وجهة نظري تتحقق من خلال جبهتين داخلية وخارجية ، فداخلياً يجب عدم تعطيل المشروع مع الاستمرار بعمليات إنشائه بل ومضاعفة الجهد وتسريع العمل به، إضافة لذلك يتوجب علينا خلق جبهة شعبية يقودها أعضاء مجلس الأمة وبعض المؤسسات والاتحادات من أجل مساندة هذا المشروع الوطني وغيره من المشاريع المستقبلية التي قد تُواجه إشكالاً من النوع الذي يواجهه مشروع ميناء مبارك .

أما خارجياً فلابد أن يحشد دبلوماسيو الكويت وعلى رأسهم وزير الخارجية الدعم لهذا المشروع من باب أن المسألة لا يجب أصلاً أن تُطرح على أي طاولة نقاش كونها سيادية بحتة وليس من حق العراقيين معارضتها أو حتى التعليق عليها ، فالتعريف بالفكرة العملاقة في كافة أرجاء العالم يعطيها شرعية أكثر ويجعلها مفروضة على أرض الواقع أمام أعين المسؤولين العراقيين .

إنما السؤال المهم هو من أعطى الحكومة العراقية ونوابها الحق في التدخل بشؤوننا الداخلية ؟ أو بالأصح ما الذي شجعهم على تجاوز الخطوط الحمراء لأكثر من مرة ؟ كموقفهم من الفكرة (النووية) ورد فعلهم الحالي تجاه ميناء مبارك .

في رأيي أن المالكي لم يتجرأ بإبداء وجهة نظره بهذه الصراحة إلا عندما توقع أن نظيره الكويتي لن تكون له كلمة في الموضوع ، فرغم أن الشأن كويتي قبل أن يكون عراقي وأن الذي علق عليه وزير خارجيتنا وليس رئيس حكومتنا إلا أن الرد أتى من سلطة عراقية أعلى ممثلة برئيس مجلس الوزراء المسنود من إيران !

نثق بإخلاص الشيخ محمد الصباح في عمله لكنه لن يستطيع وحده مواجهة الغوغائيين في العراق ، فكما رد الأعضاء -الأحرار- في البرلمان الكويتي على هرطقات نظرائهم العراقيين يجب أن يكون هناك رد (ولو غير مباشر) من قبل رئيس الوزراء الكويتي دعماً لمشروع ميناء مبارك ، وأقترح أن نجنب الرئيس إحراج إلقاء تصريح بهذا الشأن رغم إتقانه للفارسية التي يتقنها المالكي وأن يكتفي سموه بزيارة المشروع مع جيشه الإعلامي العرمرم ، وأن يصافح بعض المهندسين هناك .. معتمراً خوذة أحدهم .



عبدالله الأعمش
 
السؤال هو : ليش الشيخ ناصر ما رد على المالكي مع ان المالكي صرح ضد المشروع ؟!




الرئيس وميناء مبارك








منذ عقود وجار السوء الشمالي يثير القلاقل ويشعل البلابل بين الحين والآخر مؤكداً أن الأطماع مترسخة في نفوس القيادات هناك مهما تبدلت أثوابها البعثية والشيعية وغيرها !

ومنذ تلك الفترة والكويت تحاول تأكيد سيادتها على تلك الحدود الشمالية الجرداء من خلال عدة مشاريع مقترحة لم تُنفذ لأسباب متعددة أبرزها سياسية ، فقد طُرح من قبل موضوع بناء مناطق سكنية ولو كانت للوافدين ثم اقترح الأمريكان (قبل الغزو) تأجير جزء من جزيرة بوبيان مقابل قاعدة عسكرية لهم فتلكأنا حتى انعكست الصورة وصرنا ندفع لهم مقابل المرابطة في بعض مناطقنا الشمالية !

اليوم وبعد أن تم انجاز قرابة 14% من ميناء مبارك ارتفع نعيق بعض المسؤولين العراقيين احتجاجاً على مشروع كويتي في أرض كويتية بحجج واهية لا تأخذ بها أي قوانين دولية أو حقوق جوار .

في رأيي أن الحوار مع هؤلاء غير مجدي ، فقد عقدت حكومتنا ممثلة بوزارة الخارجية عدة اجتماعات سياسية وفنية معهم بشأن مجموعة من القضايا محل الخلاف بين البلدين ولكن نتيجتها كانت إعلان المالكي البراءة منها ومن وزرائه ومستشاريه الذين شاركوا بها !

لكن المواجهة في وجهة نظري تتحقق من خلال جبهتين داخلية وخارجية ، فداخلياً يجب عدم تعطيل المشروع مع الاستمرار بعمليات إنشائه بل ومضاعفة الجهد وتسريع العمل به، إضافة لذلك يتوجب علينا خلق جبهة شعبية يقودها أعضاء مجلس الأمة وبعض المؤسسات والاتحادات من أجل مساندة هذا المشروع الوطني وغيره من المشاريع المستقبلية التي قد تُواجه إشكالاً من النوع الذي يواجهه مشروع ميناء مبارك .

أما خارجياً فلابد أن يحشد دبلوماسيو الكويت وعلى رأسهم وزير الخارجية الدعم لهذا المشروع من باب أن المسألة لا يجب أصلاً أن تُطرح على أي طاولة نقاش كونها سيادية بحتة وليس من حق العراقيين معارضتها أو حتى التعليق عليها ، فالتعريف بالفكرة العملاقة في كافة أرجاء العالم يعطيها شرعية أكثر ويجعلها مفروضة على أرض الواقع أمام أعين المسؤولين العراقيين .

إنما السؤال المهم هو من أعطى الحكومة العراقية ونوابها الحق في التدخل بشؤوننا الداخلية ؟ أو بالأصح ما الذي شجعهم على تجاوز الخطوط الحمراء لأكثر من مرة ؟ كموقفهم من الفكرة (النووية) ورد فعلهم الحالي تجاه ميناء مبارك .

في رأيي أن المالكي لم يتجرأ بإبداء وجهة نظره بهذه الصراحة إلا عندما توقع أن نظيره الكويتي لن تكون له كلمة في الموضوع ، فرغم أن الشأن كويتي قبل أن يكون عراقي وأن الذي علق عليه وزير خارجيتنا وليس رئيس حكومتنا إلا أن الرد أتى من سلطة عراقية أعلى ممثلة برئيس مجلس الوزراء المسنود من إيران !

نثق بإخلاص الشيخ محمد الصباح في عمله لكنه لن يستطيع وحده مواجهة الغوغائيين في العراق ، فكما رد الأعضاء -الأحرار- في البرلمان الكويتي على هرطقات نظرائهم العراقيين يجب أن يكون هناك رد (ولو غير مباشر) من قبل رئيس الوزراء الكويتي دعماً لمشروع ميناء مبارك ، وأقترح أن نجنب الرئيس إحراج إلقاء تصريح بهذا الشأن رغم إتقانه للفارسية التي يتقنها المالكي وأن يكتفي سموه بزيارة المشروع مع جيشه الإعلامي العرمرم ، وأن يصافح بعض المهندسين هناك .. معتمراً خوذة أحدهم .



عبدالله الأعمش
 

ابوهارون

عضو بلاتيني
عـــــــــــــــــاجــــل/حــــــــــــــزب الله الشيعي العراقي يهدد الكويــــت

بغداد (ا ف ب) - حذرت كتائب "حزب الله" الشيعية العراقية الشركات العاملة في مشروع ميناء مبارك الكويتي من الاستمرار في العمل هناك، مطالبة الحكومة العراقية باتخاذ مواقف مناسبة لمنع اعمال البناء.
وقالت في بيان نشر على موقعها الالكتروني "نحذر الشركات العاملة في مشروع بناء الميناء الكويتي من الاستمرار بالعمل".
واضافت "مثلما لم ينس الشعب الكويتي ما تعرض له من نظام صدام (حسين)، فان الشعب العراقي لم ينس مواقف حكومة آل صباح كدعم نظام صدام في محرقة حرب السنوات الثمانية ضد الجارة ايران وفتح الاراضي والاجواء الكويتية امام القوات الاميركية لإحتلال العراق".
وتابع البيان "لن ينسى الشعب العراقي ما تقوم به حكومة الكويت الآن من بناء ميناء لخنق العراق اقتصاديا".
وطالبت المجموعة المسلحة الحكومة العراقية ب"الضغط على الجانب الكويتي واتخاذ المواقف المناسبة التي من شأنها منع حكومة الكويت من استهداف العراق شعبا وارضا".
وتقول كتائب "حزب الله" على موقعها الالكتروني انها "منظمة جهادية" تتبنى "ثقافة المقاومة" وتشن في هذا الاطار "عمليات عسكرية جهادية" ضد القوات الاميركية في العراق.
ويؤكد الاميركيون ان هذه المجموعة التي تبنت في الاسابيع الماضية هجمات ضد جنود اميركيين، تتلقى الدعم بالاسلحة والتمويل من ايران.
يذكر ان بغداد تطالب بوقف بناء ميناء مبارك الكويتي الذي وصل العمل فيه الى نسبة 14 بالمئة، بحسب وزير النقل العراقي هادي العامري، كونه يغلق القناة الملاحية للموانىء العراقية.
وتنفذ شركة هيونداي الكورية الجنوبية بناء المشروع.
وشهدت العلاقات بين بغداد والكويت التي كانت بوابة لعبور القوات الاميركية الى العراق عام 2003، تحسنا ملموسا في السنوات القليلة الماضية اذ بدا وكانها تتجاوز تداعيات الاجتياح العراقي للكويت ايام نظام صدام حسين عام 1990.
ولا يزال يتحتم على العراق الاعتراف رسميا بحدود الكويت البرية والبحرية.
ويحتج العراق بصورة خاصة على ترسيم الحدود الذي اجراه مجلس الامن الدولي عام 1993 ضمن القرار 883. وهو يبدي استعداده للاعتراف بحدود الكويت البرية، الا انه يطالب بتوسيع منفذه البحري على الخليج.
المصدر.
http://www.google.com/hostednews/af...ocId=CNG.fd0cf61520b3a76bfa9f2ebefe622c6b.161
التعليق
بسم الله الرحمن الرحيم
وننتظر تعليق الحكومة الكويتيه لي هاذي الاحداث المتسارعه من الجانب العراقي وما سمعنا أستنكار ولا بيان أدانه ولاشيء سوا السكوت وأقول للشيخ ناصر المحمد الصباح ياشيخ أقسم بالله الكويت أهم مني ومنك يا رئيس وزراء استحلفتك بالله العظيم ان تشغل ظميرك وعقلك هل الجانب العراقي مهم لديك ؟انا اقولك بعد تجراب سنيين العراق لايمشي الا بالعين الحمرا والسكوت يجعل الجانب العراقي متمادي ولابد ان تكون هناك سياسه فعليه ونحن نعلم انه الجانب العراقي لايتنفس الا من الكويت فالنقطع هذا النفس المتمادي
واكررها الباب الي يجي منه ريح سده وستريح
اللهم أحفظ الكويت وشعبها وأميرها من كل مكروه
 

اينشتاين

عضو ذهبي
الدين واحد والهدف واحد !!

خافوا من حزب اللة الكويتي مو العراقي او اللبناني

لانه عايش بيننا وماسك مناصب حساسة وبيدة اسرار الدولة
 

.. عصآمية *

عضو مخضرم
طبعاً لا تعليق من عشّاق حزب الله و المحسوبين علينا كويتيين ،

اتمنى ان السياسة الخارجية تخرج من اطارها المسالم و تتخذ موقف قوي حتى لو استخدمت ورقة النفط لاخراس اقوى الدول ،

للاسف احنا بايدينا كرووت نلعب فيها و نرضخ حكومات ، بس مااااش

اخ بس لو الخليج مستقر و كلمته وحدة ،

حسبنا الله و نعم الوكيل ،
 
هذي أخرت دلع حكومتنا لهم ,, وضياع فلوسنا ونفطنا وخيرنا عليهم
عمر الكاولي ما يتعدل ,, وطمعان بالكويت من كبيرهم لصغيرهم
 

طالع واشكر

عضو فعال
لابد على الحكومة الكويتية ايقاف جميع الزيارات الايرانية والعراقية واللبنانية والسورية
وعقود العمل نهائيا .. وعدم تجديد للأقامات من هذي الدول وقطع العلاقات الاقتصادية
بس مشكلتنا حكومتنا ماتصمل وبسرعة تتراجع
ياخوفي بعد التهديد تتراجع حكومتنا
وانا شخصيا انتظر بيان من مجلس الوزاراء
وفاكس المهري ألي راح ينام نوم عميق .. حتى يعرفون ربعنا منو معاهم ومنو ضدهم
وبعض اعضاء مجلس الامة
 
أعلى