אנשאלה יא בוש בתחתל כל לעאלם יא בטל יא זעים לעאלם בס בדי מנק תחתל לאיראן ..
וליד הדר,
يقول رئيس الوزراء الإسرائيلي...أولمرت...
أنه يعلم أن ما تقوم به إسرائيل من إجراءات...ضد قطاع غزة قاسية..ومؤذية..لكنه مهتم ب إستقرار
إسرائيل...أكثر من إستقرار غزة...ومن المهم أن يتعلموا رياضة المشي بدلا من قيادة السيارات....!!
إنتهى حديث أولمرت...
* ما يحدث في غزة للأمانة أمر غاية في الظلم والإستبداد...وأمر ترفضه جميع الأديان والمبادئ....
ولا أحد ممكن أن يرضى أو يقبل أن يتم محاصرة مليون ونصف إنسان..ل مجرد أن هناك بعض
الخارجين عن القانون..يطلقون صواريخ هوائية ضد المستوطنات الإسرائيلية...
وللأسف أن ما يحدث الآن في غزة ..كله نتيجة إنقلاب حماس...وعدم محافظتها على الوحدة الوطنية...
وإستمرار خطابهم..ونهجهم العدواني....
وهذه النتيجة...لا ماء..لا غاز...لا كهرباء...لا دواء....
يعني ما هو المهم ل حماس الآن....الحكم والسلطة...أم أمان مجتمعهم وضمان إستقراره..
وعودة الحياة الطبيعية....؟
من الذي يستفيد من الإقتتال الفلسطيني _ الفلسطيني...؟
من جانب آخر...
الموقف المصري جميل ومشرف......لكن الصمت العربي....ليس ب مستغرب ...وبيني وبينكم..أريد
توفير جهدي
وتفكيري..للكتابة عن أمر أكثر أهمية وفائدة...منهم...فالضرب في الميت حرام....
و كموقف أخير....
أنا ومن مكتبي في الدور الثالث...وأمام كمبيوتري ال DELL...ومع إحتسائي ل قهوتي الساخنة...
وأجيب على مكالمات موبيلي....وأضع رجلا على رجل...وألعب ب مسباحي ( الكهرب )...
أستنكر...واشجب....وأدين ما تقوم به سلطات بني صهيون...ضد أشقائنا العرب في
سجن
غزة الكبير....!!
وعسى الله يفك أزمتهم...ويسهل أمورهم....
الآن...الشجب والإستنكار هي اقل ما يمكن تقديمه لهم...رغم أنهم إستكثروا ذلك
علينا يوما
كنا ب حاجة لاي كلمة ودعم في سبيل قضية حق الكويت....!!
والآن...الإعتصامات والدعم اللامتناهي...من قبل الحكومة ومجلس الأمة واللجان الخيرية...
كل ذلك يقدمه الكويتيون...ل إخوانهم الفلسطينيين..متانسيين جروحهم..وخيبات الظن القديمة....
وهذا هو الفرق بين معادن الناس....
في يوم من الأيام...
وقف الفلسطينيون يحرقون العلم الكويتي.......ليش....؟
لم نكن نعلم....
لا أتحدث بمنة...لا سمح الله...ولا نستكثر الواجب الإنساني والديني ...والقومي العربي....
لكن...
هل يعي الآخرون...هذه المواقف...وهذا الفرق بين الشعوب العربية.....!!؟؟
* هذا هو الشعب الكويتي....وهذاك هو الشعب الفلسطيني...