الدكتورة الباكستانية عافية صديقي تتعرض لشتى أنواع العذاب

محب الصحابه

عضو مخضرم
دكتورة باكستانية في علم الأعصاب وأم لثلاثة اطفال سجينة لدى الأمن الأمريكي منــذ عام 2003 بالتهمة المستغلة المعروفة!! مساعدة الإرهاب!
فالله الله في أن أن نسارع في أحد أهم واجباتنا الكبيرة تجاه واقع أمتنا التوبة والدعوة والإصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مجتمعاتنا, والسعي بأمتنا لكــــــل ما يقوي شأنها في كل الأمور,.......عســـى ان يكون قريبــا فجر العودة والأوبة الشاملة في الأمة لينتهــــــــــــــــي هذا العجــــــــــــــــــــــــز القاتل المؤلم الذي نعيشه,... ولتستعيـــــد الأمة مجدها وعزها, فلا يجـــــرؤ أحد على أن يستخف بها ويـــؤاذي أبناءها.
وكفـــى أمة الإسلام هواناً وذلاً كلنـا مسؤولــــــــــــون عنه.
غفر الله لنا تقصيرنا في حق أمتنا واعاننا على واجباتنا الكبيرة في هذا العصر الذي نعيشه.

روابط عن قضية د عافية صديقي:
المرأة المسلمة.. وعار الأمة.. د. عافية الصديقي نموذجا / د. عيدة المطلق http://www.almokhtsar.com/news.php?action=show&id=121649
مأساة السجينة رقم (650)
نموذج لإهانة المرأة في الدول الغربية الديمقراطية
http://albayan-magazine.com/bayan-257/bayan-14.htm
عافية صديقي حفيدة سمية رضي الله عنها http://muntada.islamtoday.net/t45871.html
http://www.islammemo.cc/akhbar/American/2008/08/06/67654.html"عافية صديقي" تمثل أمام محكمة أمريكية بزعم انتمائها للقاعدة

روابط بالإنجليزية:
http://www.freeaafia.org/
http://www.cageprisoners.com/prisoners.php?id=1367
http://www.guardian.co.uk/world/2009/nov/24/aafia-siddiqui-al-qaida
http://www.bostonmagazine.com/articles/whos_afraid_of_aafia_siddiqui/
http://en.wikipedia.org/wiki/Aafia_Siddiqui


muhammad-ahmed-001.jpg

إبنها مع خالته


------------------------------

اللهم إنا نستودعك الدكتورة عافية صديقي

اللهم إنك إذا استودعت شيئا حفظته

اللهم عافها

اللهم وآنزلها في الدنيا والاخرة منازل الصديقات

واجعلها هادية مهدية مصلحة إنه لا يعجزك شيء

الله صل وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه آجمعين

 

AlBadel

عضو مخضرم
الشكوي لله ماباليد حيله









images

نقـولها للأمـــــــه وللتــــاريخ إلا الرمــــــــز والزعــــــــيم ......
أحــــــــمد الســـــــــعدون
( الشــــــبكة اللبــــــرااالية الكـــــــويتية )
 

مطرقة العدل

عضو مميز
قضت الدكتورة (عافية صدِّيقي) زهرة حياتها في أمريكا تتعلم في جامعة (ماساتشوستس للتكنولوجيا) حتى تخرَّجت طبيبة متخصصة في علم الأعصاب، وهو تخصص نادر، ثم عادت إلى وطنها (باكستان) لتخدم بلدها وتساهم في التخفيف من آلام الشعب الباكستاني المسكين الذي تتوالى عليه المصائب من حكَّامه العسكريين والمدنيين؛ المنتخَبين والمفروضين عليه ؛ فالشعب الباكستاني هو آخر ما يفكر فيه حكَّامه.
عاشت الدكتورة (عافية صدِّيقي) عيشة هادئة بين أُسرتها وعملها، وتزوجت، ولكن زواجها لم يستمر طويلاً؛ فقد طلَّقها زوجها الدكتور (أمجد)، بعد أن رُزقت منه ثلاثة أولاد بقوا في رعايتها. وفي يوم من أيام صيف عام 2003م سافرت من (راولبندي) حيث مقر عملها إلى (كراتشي) لتزور والدتها وأختها ، وبعد انتهاء الزيارة خرجت من بيت أمها تقلُّها سيارة أجرة لتوصلها إلى المطار، ولكنها لم تصل، ولم يعلم عنها أحد شيئاً حتى أهلها؛ فقد اختفت مع أولادها الثلاثة، وكان عمر أكبرهم أربع سنوات، وأصغرهم لم يتجاوز الشهر الواحد، وحين حاول أهلها السؤال عنها مُنعوا من ذلك؛ فقد اتصلت الاستخبارات الباكستانية بأمهــا وأختهــا - وهما طبيبتان أيضاً - تطالبهما بالتزام الصمت، وبعد فترة حين ألحَّت الأم لمعرفة مصير ابنتها وأحفادها اتصل بها وزير الداخلية آنذاك وهو (فيصل صالح حيات)، ووعدها بعودة ابنتها وأولادها الثلاثة إليها قريباً، ولكنهم لم يعودوا. مضت خمس سنوات ولم يعرف عنها أحد شيئاً إلا ما يقال عن امرأة مجهولة الهوية تعيش حياة بئيسة في سجن ( بجرام ) في أفغانستان، ولم يخطر على بال أحد أن هذه السجينة البائسة قد تكون الدكتورة (عافية صدِّيقي).
هناك أكثر من خمسمائة شخص اختطفتهم السلطات الباكستانية العسكرية من بين أهاليهم وباعتهم إلى أمريكا. أحد هؤلاء ( معظم بيك ) الذي أخذه الأمريكان من إسلام أباد إلى سجن (بجرام) في أفغانستان، الذي يعد أكبر معتقل أمريكي في المنطقة.
بقي (معظم بيك) في هذا السجن عدة أشهر، وخلال وجوده فيه اعتاد سماع صرخات مؤلمة لامرأة، ورغم انتقاله من هناك إلى سجن غوانتنامو في كوبا إلا أن طنين تلك الصرخات كان يصخُّ أذنيه ويقلقه، وفي عام 2005م وبعد الإفراج عنه قام بتأليف كتاب أسماه (Enemy Combatant) سجَّل فيه كل ما رآه وشاهده من مظاهر الظلم والجبروت الأمريكي، ولم ينسَ أن يذكر السجينة رقم (650) وصرخاتها المتألمة المؤلمة التي كانت العلامة الوحيدة عليها.
قرأت الصحفية البريطانية ( يون ردلي ) - التي أعلنت إسلامها حديثاً - ما كتبه (معظــم بيك)، ولفــت نظـــرها ما ذكره عن تلك السجينة المجهولة ؛ فدفعها حسها الصحفي إلى البحث عن هويتها، وبعد البحث والتحري اكتشفت أنها ليست إلا الدكتورة (عافية صدِّيقي) الطبيبة الباكستانية المتخصصة في علم الأعصاب والتي اختفت من كراتشي في شهر يوليو عام 2003م.
أعلنت (يون ردلي) خبرها على العالم ؛ فأثارت بذلك الرأي العام العالمي؛ فقام أحد الناشطين في لجنة حقوق الإنسان الآسيوية بمتابعة موضوعها؛ فعرف أنها تعرَّضت خلال وجودها في السجن لأنواع شتى من التعذيب الذي يعجز أقوى الرجال عن تحمُّله، ووصل إلى الاعتداء الجنسي المتكرر عليها من قِبَل الأمريكيين العاملين في سجن (بجرام)، وفيما بعد صرَّح عضو البرلمان البريطاني المسلم (اللورد نذير أحمد) بأن الدكتورة (عافية) تعرَّضت للاغتصاب من قِبَل الجنود الأمريكيين في سجن (بجرام)، كما تعرَّضت لأشد أنواع التعذيب الجسدي والنفسي حتى أصيبت بأمراض نفسية خطيرة فقدت ذاكرتها على إثرها.
كانت السلطات الباكستانية والأمريكية تحاول إخفاء أمر الدكتورة (عافية) وغيرها من الذين سلَّمتهم باكستان إلى أمريكا أو باعتهم لها بثمن بخس دولارات معدودة؛ بدليل أنهم في سجن (بجرام) لم يكونوا ينادونها باسمها ، وإنما برقمها؛ لطمس معالم شخصيتها الحقيقية، وبدليل التكتُّم الشديد الذي أحاط عملية بيع هؤلاء، وبدليل منع أهاليهم وأقاربهم من البحث والسؤال عنهم، وبدليل عدم معرفة أحد شيئاً عن مصير الكثيرين منهم حتى اليوم.
وحين ثارت قضية الدكتورة (عافية صدِّيقي) على صفحات الجرائد والمجلات حاولت أمريكا أن تتدارك الأمر؛ فاضطرت إلى البحث عن تُهم توجهها إليها ؛ فقامت باتهامها زوراً وبهتاناً بمحاولة نسف مكتب الحاكم الإقليمي في (غزنة) وبمحاولة قتل ضباط أمريكيين في أفغانستان. حقاً إن قصة اعتقالها كما ترويها وكالة الاستخبارات الأمريكية من أغرب القصص. وإليكم تفاصيل تلك الاتهامات: «ادَّعت السلطات العسكرية الأفغانية أنها عثرت على الدكتورة (عافية صدِّيقي) تحوم حول المبنى الذي يضم مكتب الحاكم الإقليمي لـ (غزنة)، وفي جعبتها عبوات ناسفة ومتفجرات وخرائط لمعالم حساسة في
الولايات المتحدة الأمريكية، والأغرب من ذلك ادِّعاؤهم أن ابنها الصغير كان معها. وحين دخل ضباط أمريكيون تابعون لوكالة الاستخبارات الأمريكية الـ (FBI) الغرفة التي كانت محتجزة فيها لم يجدوها، فوضــع أحدهم سلاحه – وهو من النوع الثقيل جداً - بجانب الباب؛ فتناولته الدكتورة (عافية) وكانت مختفية خلف الستار بجانب الباب؛ وأطلقت النار منه على الضباط ، ولكنها أخطأتهم، ولم تصب منهم أحداً، فقام أحدهم بإطلاق النار عليها فأصابها بطلقة في صدرها».
كان الإعلام الباكستاني - للأسف الشديد - آخر من اهتم بموضوع هذه المسكينة وأمثالها من المفقودين الذين يتجاوز عددهم خمسمائة شخص ، لم يهتم الإعلام الباكستاني بها إلا بعد أن رآها العالم في إحدى محاكم نيويورك وهي تحاكم على تلك الاتهامات المضحكة المبكية الغريبة. حين شُوهدت في المحكمة لم تكن تستطيع الوقوف على رجليها، كانت تستند إلى آخرين أثناء الوقوف والمشي، وكانت تبدو هزيلة وضعيفة، وكان الدم ينزف منها، وآثار التعذيب بادية عليها. قالت أختها الدكتورة ( فوزية صدِّيقي ) في كراتشي : إنهم عاملوها معاملة قاسية وصلت إلى درجة أنهم أخذوا أجزاء من جسمها ومنها كليتها؛ إمعاناً في تعذيبها، وأضافت أن أختها الآن بين الموت والحياة، وربما تفقد حياتها قريباً إذا لم تسعف بعلاج جدي، وأن السلطات الأمريكية لم تهتم بعلاجها، فموتها أفضـــل من حيــاتها بالنسبة لهــم ؛ لأنهــا لو ماتت لدُفن معها سرُّها الذي بدأ يقلقهم، وهذه لعبة المصالح التي تجيدها أمريكا. وحين طلبت الدكتورة (عافية) أن تعالجها طبيبة امرأة رفضوا ذلك بحجة عدم وجود طبيبات نساء!
الحقيقة التي تحاول أمريكا أن تخفيها هي أن الدكتورة (عافية) كانت من المطلوبين لديها لعلاقتها بالقاعدة، ففي شهر مارس عام 2003م - أي: قبل اختفائها بأربعة أشهر تقريباً - عرضت القنوات التلفزيونية الأمريكية صورها متهمة إياها بأنها أخطر أعضاء القاعدة، إلى جانب صورة (خالد الشيخ محمد).
لِمَ انتظرت أمريكا خمس سنوات حتى توجِّه إلى الدكتورة (عافية) تلك الاتهامات الملفَّقة؟! ، لِمَ بقيت هذه المسكينة خمس سنوات في سجن (بجرام) الأمريكي دون أن توجَّه إليها أية تهمة؟!
لِمَ تعرَّضت لكل هذا التعذيب الوحشي الذي لا نجد له نظيراً في العالم؟!
لِمَ لَمْ تُتهَم بعلاقتها بالقاعدة وتُقدَّم إلى المحاكمة؟ أم أن هذا الاتهام لا يُعتَدُّ به في عُرْف القانون؟! ، لِمَ لَمْ تُعالَج على الرغم من وضعها الصحي المتدهور، وهي في نيويورك
أكثر مدن العالم تحضُّراً؟!
أين الرأي العام العالمي الذي يقوم ولا يقعد إذا تعرَّض حيوان في آسيا أو إفريقية لسوء؟! ، أين دعاة حقوق الإنسان؟! أم أن الباكستانيين ليست لهم حقوق؟ أم أنهم ليسوا من البشر؟ نعم! حاول حكَّامنا أن يثبتوا ذلك ببيع شعبهم، ولكن أين الشعب الباكستاني صاحب الغيرة على نسائه؟ كم سمعنا بالقتل من أجل الغيرة على البنات والأخوات والأمهات؛ فأين الغيرة على بنت باكستان ورمزها الدكتورة (عافية) التي باعتها حكومتنا المتكفِّلة بحمايتنا؟! لماذا لا تتحرك الحكومة الباكستانية الحالية المنتخبة من قِبَل الشعب الباكستاني بعد أن ولَّت الحكومة السابقة التي باعت أبناءها لأعدائها،
وولَّى رمز النظام الدكتاتوري الحاكم الذي داس على كرامة الشعب الباكستاني لأكثر من تسع سنوات؟ لماذا لا تتحرك بشكل جدي وتطالب بإعادة الدكتورة (عافية) إلى وطنها لتحاكم في باكستان إذا كانت متهمة بشيء؟ نحن كلنا مسؤولون عنها أمام الله {وَإذَا الْـمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ} [التكوير: ٨ - ٩].
كان الخليفة العادل عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - وهو في المدينة يخاف
أن يسأله الله - سبحانه وتعالى - عن بغلة تعثرت في العراق: لِمَ لَمْ تمهِّد لها الطريق يا عمر؟! حين كنا خير أمة كنا نفتح بلاداً ونعاقب جبابرة من أجل صرخة واحدة لامرأة
مظلومة، أين أصبحنا اليوم؟ كرامتنا تُداس وعرضنا يُدنَّس وبناتنا تُباع ، ونحن نقف مكتوفي الأيدي لا نحرك ساكناً.
لكِ الله يا (عافية)، وحين أراكِ أرى فيك أختي فيتمزق قلبي ألماً وحزناً ، ربما لا تعرفين حتى الآن أن أمك فقدت حياتها حزناً عليك. لم يكن لك ذنب إلا أنك اخترت طريق الالتزام بشرع الله، والسير على منهجه وارتداء الحجاب الذي يزعج الغرب؛ وخاصة منك أنت التي تخرَّجت من أكبر جامعاته في أمريكا ؛ فكان المفترض أن تنقلبي على دينك وعلى أهلك وعاداتك وتقاليدك الإسلامية ؛ ولكنك بدلاً من ذلك آثرت أن تكوني مسلمة حقيقية وباكستانية متمسكة بالشريعة الإسلامية.
هذه هي عافية صديقي التي أرقت منام قيادات القاعدة وجعلتهم يقدمونها على نسائهم وأطفالهم ، هذه هي عافية صديقي التي لن يهنأ لقيادات القاعدة طعام ولا شراب إلا إذا رأوها وقد رجعت إلى أهلها وأبنائها .
لله دركم يارجال القاعدة مع انشغالكم بمصاولة الأعداء إلا أنكم لم تنسوا مآسي أبناء المسلمين وبناتهم بخلاف غيركم ممن يوصفون بالدعاة والعلماء ممن يعيشون بين نسائهم وأولادهم مترفين متنعمين وليس له هم إلا ملؤ بطونهم وإشباع فروجهم !! وإذا استنطق أحدهم في إذاعة أو تلفاز ملأ الدنيا سبا وشتما بكم يارجال الإسلام وياحماة العقيدة .
فحسبنا الله ونعم الوكيل

بسم الله الرحمن الرحيم






تـُــقدم


69q9ux.gif


أسيرات المسلمين أهم أولويات المجاهدين

من ينتصر للعالمة الدكتورة عافية صديقي

كلمة الدكتور أيمن الظواهري

http://www.youtube.com/watch?v=dfmRW8hYm8I


عافية صديقي...
أسر وقهر...
فأين الأبطال؟
للشيخ المجاهد / أبي يحيى الليبي حفظه اللهعربي
الجودة العالية
211.76mb
http://www.archive.org/download/shamikh_110/afa1.divx
http://ia700309.us.archive.org/35/it..._110/afa1.divx
الجودة المتوسطة
44.59mb
http://www.archive.org/download/shamikh_110/afa2.rmvb
http://ia700309.us.archive.org/35/it..._110/afa2.rmvb
الجوال
19.64mb
http://www.archive.org/download/shamikh_110/afa4.3gp
http://ia700309.us.archive.org/35/it...h_110/afa4.3gp


الصفحة علي الارشيف
http://www.archive.org/details/shamikh_110&reCache=1

ادعوا لإخوانكم المجاهدين

إخوانكم فيمؤسسة السحاب للإنتاج الإعلامي
المصدر: (مركز الفجر للإعلام)



عربي

21axxmf.gif


عالية
31.4 MB





متوسطة
8.4 MB




مفرغة
PDF



الصفعة على الأرشيف​


http://www.archive.org/details/3afeya_ar&reCache=1
إخوانكم فيمؤسسة السحاب للإنتاج الإعلامي
المصدر: (مركز الفجر للإعلام)
نقلا ًعن الأخ المفضال السياسي المتقاعد - حفظه الله -​
 

بو كندر

عضو جديد
نعوذ بالله من الإرهاب بدلا" من إيجاد حل دبلوماسي دائما" التفكير بالقتل و التدمير أين لغة الحوار
 
اين المعتصم

الذي عندما صرخت الاسيره في بلا الكفر وامعتصماه

سير الجيوش وحررها وادمر من سجنها

اللهم انصر المجاهدين

وحرر اسرى المسلمين

وعليك بالمنافقين والخونه واعداء الدين
 

مطرقة العدل

عضو مميز
أعلنت حركة طالبان الباكستانية مسؤوليتها عن اختطاف زوجين سويسريين هذا الشهر، وعرضت الإفراج عنهما مقابل إطلاق سراح العالمة الباكستانية 'عافية صديقي' التي تقضي حكما بالسجن في الولايات المتحدة بذريعة إطلاق النار على عملاء لمكتب التحقيقات الاتحادي وجنود أمريكيين في أفغانستان.واختطف الزوجان في الأول من يوليو بالقرب من منطقة لورالاي في إقليم بلوخستان الجنوبي الغربي على الحدود مع إيران وأفغانستان.وقال ولي الرحمن نائب زعيم حركة طالبان الباكستانية إن جماعته تحتجز الزوجين لكنها لم تعذبهما، لافتًا إلى أن الولايات المتحدة تقوم بتعذيب طبيبة الأمراض العصبية عافية صديقي (38 عاما) والتي حكم عليها قاضي أمريكي بالسجن 86 عاما في سبتمبر الماضي.وطالب ولي الرحمن بالإفراج عن صديقي مقابل إطلاق سراح الزوجين السويسريين.وأبلغ ولي الرحمن مجموعة من الصحفيين الباكستانيين يوم الخميس في مدينة شاوال التي تقع بين اقليم وزيرستان الشمالية والجنوبية على الحدود الشمالية الغربية مع أفغانستان: 'إذا لم تطلق أمريكا سراح الدكتورة عافية صديقي عندها ستحدد المحكمة الشرعية مصير الزوجين' وفق رويترز.وقال دون الخوض في تفاصيل: 'سنتخذ عندها اجراءات قصوى وفقا لذلك.'وأدت إدانة صديقي لانتقادات على نطاق واسع في باكستان حيث يؤكد كثيرون أنها بريئة وأنها تعرضت لمعاملة سيئة عند سجنها في أفغانستان وبعد ذلك في الولايات المتحدة.وتتزايد المشاعر المناهضة للولايات المتحدة في باكستان وبلغت العلاقات المتوترة بالفعل بين باكستان والولايات المتحدة مستوى متدنيا بعد مقتل زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن في الثاني من مايو في هجوم اعتبرته باكستان خرقا لسيادتها.كما هدد ولي الرحمن بشن هجمات اخرى في باكستان مثل الهجوم على قاعدة بحرية رئيسية في كراتشي أكبر المدن الباكستانية في مايو ايار هذا العام.وكان الهجوم على قاعدة مهران التي تبعد 24 كيلومترا فقط عن ما يعتقد انه مخزن اسلحة نووية باكستانية قد اثار شكوكا حول قدرة باكستان على حماية ترسانتها النووية.

وقال ولي الرحمن ان الجماعة لديها قدرة للاستيلاء على المنشآت النووية في البلاد لكنها لا تفكر في ذلك.

نقلاً عن شبكة الأمة اليوم.


 
دكتورة باكستانية في علم الأعصاب وأم لثلاثة اطفال سجينة لدى الأمن الأمريكي منــذ عام 2003 بالتهمة المستغلة المعروفة!! مساعدة الإرهاب!
فالله الله في أن أن نسارع في أحد أهم واجباتنا الكبيرة تجاه واقع أمتنا التوبة والدعوة والإصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مجتمعاتنا, والسعي بأمتنا لكــــــل ما يقوي شأنها في كل الأمور,.......عســـى ان يكون قريبــا فجر العودة والأوبة الشاملة في الأمة لينتهــــــــــــــــي هذا العجــــــــــــــــــــــــز القاتل المؤلم الذي نعيشه,... ولتستعيـــــد الأمة مجدها وعزها, فلا يجـــــرؤ أحد على أن يستخف بها ويـــؤاذي أبناءها.
وكفـــى أمة الإسلام هواناً وذلاً كلنـا مسؤولــــــــــــون عنه.
غفر الله لنا تقصيرنا في حق أمتنا واعاننا على واجباتنا الكبيرة في هذا العصر الذي نعيشه.

روابط عن قضية د عافية صديقي:
المرأة المسلمة.. وعار الأمة.. د. عافية الصديقي نموذجا / د. عيدة المطلق http://www.almokhtsar.com/news.php?action=show&id=121649
مأساة السجينة رقم (650)
نموذج لإهانة المرأة في الدول الغربية الديمقراطية
http://albayan-magazine.com/bayan-257/bayan-14.htm
عافية صديقي حفيدة سمية رضي الله عنها http://muntada.islamtoday.net/t45871.html
http://www.islammemo.cc/akhbar/American/2008/08/06/67654.html"عافية صديقي" تمثل أمام محكمة أمريكية بزعم انتمائها للقاعدة

------------------------------

ا

[/CENTER]


Afia-grad-01a.jpg
السيد محب الصحابة المحترم
تحية طيبة
رمضان كريم، وكنت اتوقع منك ان تتوقف عن ترويج الاكاذيب والاباطيل والاتهامات الزائفة التي تندرج جميعا تحت خانة واحدة هي الكذب الذي نهى عنه الدين وخصوصا في شهر رمضان ولكن من الواضح انك لم تفعل.
بداية من الواضح ان ما يحدث في العالم العربي من تغييرات تقودها الشعوب العربية التي اعلنت انها تطالب بالحرية والديمقراطية والتعددية والمشاركة والمزيد من الفرص قد ارعب القاعدة وخفافيشها فهذه المطالب قد برهنت ان القاعدة وفكرها واساليبها لا تمت بأي صلة لتلك الشعوب. ولذلك ذهب انصار القاعدة الى تقليب دفاترهم القديمة على امل العثور على ما يعيد بريقهم الذي هفت الى الابد.
لقد نالت قصة السيدة عافية صديقي نصيبها من الاهتمام والنقاش والتغطية الاعلامية في كل مكان حينها. وقد قام العديد من المسؤولين الامريكيين بالتحقيق والحديث مع السلطات المختصة في افغانستان من اجل تدقيق الحقائق. وقد ذكر حينها الصحفي الباكستاني الشهير نورسات جافيد في برنامجه النقاشي التلفزيوني "بولتا باكستان" بأن السفيرة الامريكية في باكستان آن باتيرسون اخبرته شخصيا بأنها تأكدت وبما لا يدع مجالا للشك بأن الدكتورة عافية صديقي لم تكن السجينة رقم 650. وان السفيرة اتصلت شخصيا برئيس مفوضية حقوق الانسان 3 مرات لاطلاعه على هذه الحقيقة وقد اكد نورسات جافيد هذه المعلومة.
وفيما بعد، ارسلت السفيرة باتيرسون رسالة الى كل الصحف الرئيسية ووسائل الاعلام المطبوعة في باكستان اعلمتهم فيها وبكل وضوح بأن الدكتورة عافية صديقي لم تكن ابدا السجينة رقم 650 ولم يتم اعتقالها سابقا ابدا من قبل الولايات المتحدة قبل يوليو عام 2008.
وفي مقابلة مع صوت امريكا اذيعت فيما بعد على تلفزيون "جيو" الباكستاني، اجاب السيد ريتشارد باوتشر على اسئلة حول الموضوع واكد في اجابته على نفس الحقيقة.
أما الصحفية البريطانية ايفون ريدلي فقد ذكرت وبوضوح في مقابلتها بأنها "افترضت" ان الدكتورة صديقي كانت هي السجينة رقم 650 وانها فيما بعد ذكرتها على انها حقيقة، وان الكثيرين في الاعلام استخدموا ذلك الافتراض غير الموثق على انه دليل لاستخلاص نفس الاستنتاج. ولكن ذلك كان وببساطة غير صحيح. كما اود ان اشير الى انه خلال تلك المقابلة، فأن ايفون ريدلي بنفسها اكدت على ان المعلومات التي قدمتها الحكومة البريطانية للورد احمد ناظر ايضا كانت تؤكد النتائج التي ابرزتها الحكومة الامريكية.
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
Afia-grad-01a.jpg

وكنت اتوقع منك ان تتوقف عن ترويج الاكاذيب والاباطيل والاتهامات الزائفة التي تندرج جميعا تحت خانة واحدة هي الكذب الذي نهى عنه الدين وخصوصا في شهر رمضان ولكن من الواضح انك لم تفعل.
لقد نالت قصة السيدة عافية صديقي نصيبها من الاهتمام والنقاش والتغطية الاعلامية في كل مكان حينها. وقد قام العديد من المسؤولين الامريكيين بالتحقيق والحديث مع السلطات المختصة في افغانستان من اجل تدقيق الحقائق. وقد ذكر حينها الصحفي الباكستاني الشهير نورسات جافيد في برنامجه النقاشي التلفزيوني "بولتا باكستان" بأن السفيرة الامريكية في باكستان آن باتيرسون اخبرته شخصيا بأنها تأكدت وبما لا يدع مجالا للشك بأن الدكتورة عافية صديقي لم تكن السجينة رقم 650. وان السفيرة اتصلت شخصيا برئيس مفوضية حقوق الانسان 3 مرات لاطلاعه على هذه الحقيقة وقد اكد نورسات جافيد هذه المعلومة.
وفيما بعد، ارسلت السفيرة باتيرسون رسالة الى كل الصحف الرئيسية ووسائل الاعلام المطبوعة في باكستان اعلمتهم فيها وبكل وضوح بأن الدكتورة عافية صديقي لم تكن ابدا السجينة رقم 650 ولم يتم اعتقالها سابقا ابدا من قبل الولايات المتحدة قبل يوليو عام 2008.

تضحك على منو ياعزيزي العالم متابع للأخبار واترك عنك اسلوب الخداع والتظليل اللي يعلمونك اياه اسيادك :)http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2010/09/100924_gilani_afya_sidiqi_pakistan.shtml

باكستان ستضغط على واشنطن للافراج عن عافية صديقي


100924112550_afya_226.jpg
تم اعتقال صديقي عام 2008 في افغانستان


قال رئيس الوزراء الباكستاني يوسف رضا جيلاني إن بلاده ستضغط على الولايات المتحدة للافراج عن عافية صديقي العالمة الباكستانية التي حكم عليها بالسجن 86 عاما لمحاولة قتل عسكريين أمريكيين.
ووصف جيلاني -في كلمة أمام البرلمان الباكستاني- صديقي بأنها "ابنة الأمة".
وقد أدى صدور الحكم على صديقي إلى موجة من المظاهرات الغاضبة في باكستان.
واعتبر مدَّعون عامون في نيويورك العالمة الباكستانية متعاطفة مع تنظيم القاعدة وطالبوا بالحكم عليها بالسجن مدى الحياة.
وجاء في بيان أصدره المدعي العام الأمريكي بريت بهارارا: "لقد توصلت لجنة محلفين لم يُعلن أسماء أعضائها، وبما لا يدع مجالا للشك، أن عافية صديقي سعت لقتل أمريكيين كانوا يؤدون الخدمة العسكرية في أفغانستان، بالإضافة إلى زملاء أفغان لهم".
مواد كيميائية


يذكر أن القوات الأمريكية القت القبض على صديقي في افغانستان في يوليو/ تموز 2008 لأنه عثر بحوزتها على مواد كيميائية وملاحظات مكتوبة تحتوي على بعض معالم نيويورك.
وبينما كان المحققون يستجوبونها بشأن هذه المواد، أمسكت صديقي ببندقية كانت بالقرب منها واطلقت النار على الجنود.
لكن محامي صديقي قال إن موكلته تعاني من مرض عقلي.
يُذكر أن صديقي هي باحثة مختصة بعلم الأعصاب، وكانت قد درست في معهد ماساتشوسيتس للتكنولوجيا المرموق في الولايات المتحدة.
وكانت قضيتها قد حظيت باهتمام ومتابعة جماعات حقوق الإنسان وسط مزاعم عائلتها بأنها تعرضت للتعذيب.
وقد أثارت صدِّيقي خلال محاكمتها جلبة وصخبا، الأمر الذي أدى إلى طردها خارج قاعة المحكمة مرات عدة.


 

محب الصحابه

عضو مخضرم
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news/newsid_7595000/7595064.stm
أعلنت محكمة أمريكية عن لائحة التهم التي وجهتها إلى العالمة الباكستانية، عافية صديقي، على خلفية مهاجمتها عملاء أمريكيين جاءوا لاستجوابها بعد اعتقالها من طرف الشرطة الأفغانية.
ويُذكر أن عافية صديقي البالغة من العمر 36 عاما ولدت في باكستان وتلقت تعليمها في الولايات المتحدة.
ووصفها مسؤولون أمريكيون بأنها تمثل " كنزا ثمينا" من المعلومات تخص شبكة تنظيم القاعدة.
وتواجه صديقي تهمة محاولة قتل مواطنين أمريكيين خارج التراب الأمريكي وتهمة محاولة قتل ضباط وموظفين أمريكيين وتهمة استخدام وحمل سلاح ناري خلال جريمة ارتكاب عنف وذات علاقة بها، إضافة إلى ثلاث تهم تخص التهجم على ضباط وموظفين أمريكيين.
لائحة الاتهام
وجاء في لائحة الاتهام أن صديقي " في حال إدانتها بالتهم المنسوبة إليها، فإنها تواجه عقوبة قصوى تصل إلى عشرين عاما في السجن على كل تهمة من تهم محاولة القتل والهجوم المسلح، كما تواجه عقوبة السجن مدى الحياة على تهمة حيازة واستخدام سلاح ناري، وتواجه عقوبة السجن ثماني سنوات على كل تهمة من تهم التهجم المتبقية الموجهة إليها".
وكانت صديقي اعتقلت في مدينة غازني بوسط أفغانستان يوم 17 يوليو/تموز الماضي من طرف الشرطة الأفغانية التي قالت إنها كانت تخطط لتنفيذ عملية انتحارية.
_44892611_afia_sidaqi203.jpg
اختفت صديقي منذ عام 2003


ووفق ما جاء في بيان صادر عن هيئة الادعاء العام الأمريكية الخاصة بالمقاطعة الجنوبية لنيويورك، فإن فريقا كان يضم أفرادا من الجيش الأمريكي وضباط فرض القانون حاولوا استجواب صديقي بعد اليوم الموالي لاعتقالها في مركز شرطة غازني لكنها استولت على سلاح أحد أفراد الفريق وأطلقت النار على أفراد فريق التحقيق.
"حادث مفتعل"
وكان محامو صديقي قد قالوا في وقت سابق إن الحادث اختُلق كذريعة لجلب موكلتهم إلى الولايات المتحدة علما أنها كانت على قائمة أمريكية عام 2004 تضم مشتبها بهم لهم صلة بتنظيم القاعدة.
وصديقي متزوجة وأم لثلاثة أطفال وطالبة سابقة في معهد ماساتشوتيس للتكنولوجيا.
وتعتقد عائلة صديقي أنها اعتقلت سراً على يد جنود أمريكيين منذ اختفائها في باكستان عام 2003، قبل أن توجه لها السلطات هذه الاتهامات مؤخراً لتبرير اعتقالها.
وتقول السلطات الامريكية ان صديقي كانت متزوجة من ابن اخ خالد شيخ محمد المتهم بالتخطيط لهجمات 11 سبتمبر.
 

شمري كويتي

عضو مخضرم
لاحول ولاقوة الا بالله

حسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم فرج عليها كربتها واحفظها

وارجعها الى اهلها سالمة
 
أعلى