قليلٌ من صورتي ~ غير المرتبة
الحالة الاجتماعية :
" غير متزوجة " .. مع الإصرار
تبدو كالتهمة على الورق ..
الحالة النفسية :
هادئة ولكني أتأكلُ من الداخل .. حيثُ أني " احاتي تقريبًا كل شيء وفي المقابل ولا حركة واحدة "
لم أكن يومًا من المتحدثين الطلقين .. فحدودي بخير وأنت ؟ .. إلا أني مؤخرًا .. تطورتُ قليلًا .. فأصبحت بخير حمدًا لله
وأسأل السائل عن حاله وأهله ..وذلك ليس خجلًا حشى لله .. لكني بكل بساطه لا أعرف ماذا أقول !
إلا في حالة النقاش .. أحاور بل أصرخ بجزالة ! وأتعصب .. كُنت ساذجة .. وأصبحت جبانة .. حيثُ أني صرتُ أردد " قناعه شخصيه .. هو\ي حر\ه " .. ثم انقلبتُ بين الاثنين ب اعتدالٍ غشاش .." ملقوفه إلى أبعد مما تتصورن .. بس لقافه شخصيه .. فأنا لن أتنازل " يقول عقلي المعطوب لأسأل فلان ماذا فعلت " خوفًا من أن يقول فلان " وما دخلُك " حتى وإن كان التدخل طبيعي ولا يعتبر تطفل .. وأرجعتُ هذا التحسس الزائد إلى .. اجتماعيتي المحدودة جدًا ..
نعم وهناك فراغ كبير .. لا يسدهُ إلا ... الخلاص
متفائلة بشكلٍ مَرَضي .. وإذا اكتئبت .. اكتئبتُ بإخلاص .. ومتى ما استيقظت تكون الصدمة قد حلت بدل الاكتئاب ..
يجتثِني مرضٌ كفاكم الله .. وهو قبيحٌ مدمرٌ لقيمة حياة الشخص .. هو الكسل .. اللهم بدل هذا البلاء ..
وأزيدكم قرفًا " عيني قوية " بحيث أني أضيق إن اقترح علي أحدهم .. فكرةً , تجربة.. شيءً أي شيء
فلا طبيعتي البشرية البغيضة الغيورة تترُكُني أرفض .. ولا مرضي الدميم ينزاحُ ويترُكُ لنشاط بقعةً صغيرة ..
فتنقلبُ هذه المتعة .. إلى نقمة ! كفاكم الله.. إلى أني مؤخرًا بدأتُ .. " اتلحلح " من مكاني .. لأرمم الصدع .. ستلاحظون أني وضعتُ الصورة الأصلية مع ما طرأ عليها من تغير .. وأمل أن يكون تغيرًا للأحسن
اهتماماتي .. اممم لنرى ..
.. أحبُ أن أخلُقَ أجواءً خافتة حالمة توهمك بأن العالم في هذه الغرفة ليس هو خارجها.. كأن أفتح النافذة ..أُطفئُ الأضواء .. أُشعلُ الشموع إن توفرت .. أو " الأبجورة "
أجلسُ مرةً فوق الطاولة تحت النافذة لِأطل على أطفال الجيران .. أو أختلس النظر .. لجاري من على اليسار " الوسيمِ جدًا " ومرةً ..لحظة .. هل يعتبرُ هذا اهتمام !؟
بالطبع .. أحبُ تجميع الكتب .. أقرأُ منها .. ما يُحرك عقلي وقبلها قلبي ..
من نبذته .. أو اسمِ كاتبه
أو الإهداء فحبذا لو كان لحبيبٍ خائن .. أو لو كان غامِضًا بعبارةٍ تقرأُها مِرارًا حتى تفهمها وأحيانًا لا تفهمها ..
وحديثًا ارتقيتُ قليلًا وأصبحت فكرة قيمة الكتاب الفكرية تهُمني .. ومدى فائدته .. وملتُ لتاريخ ككل
تُثيرُني كثيرًا عجائب عالم الحيوانات .. وأهيمُ .. ب القطط والسلاحف والفيلة ..
احم ونعم أحب تلك الكتب الجديدة للكتاب غير المعروفين .. لا لغايةِ قرأتها بل لأن تصميمها غالبًا ما يكون جميل ..
نعم و أواجه مشكلة النفسيات .. " مثلًا هالكتاب جتني نفسية منه .. بأخذ بريك " ..! وما أطوله من " بريك "
.. أحبُ القصص القصيرة .. ولي محاولات أغلبُها غير موفقه .. لماذا القصص القصيرة لأنني ملولة بالوراثة وعدوى المجتمع .. ولأنها دائمًا أشد وقعًا علي .. هناك مثل يقول حياة الانسان كتاب يحكيه .. وأنا حياتي عبارة عن مجموعة قصص قصيرة .
.. نعم وهناك الأكواب " الصينية " كم أعشقٌها .. وتُسمي أمي هذا الاهتمام " اختلال " وأختي " هوس " ظنًا منهم أني أشتريها فقط لتأملها وتصويرها ..ونعم هذه هي الحقيقة بزيادة أنها تُعطي مؤثرات الاجواء الخافتة .. ولأنها بكل بساطة هواية .
وأحبُ أن أؤلم قلبي .. كثيرًا .. وذلك بالنظر إلى البعيد غير الممكن .. وهم كثر صدقوني !
وأخرًا اهتم بالفن نظرًا لأني طالبةُ " فن " ..
والبقية لا تستحق الذكر .. مجرد حالات تأتي فتأتي فتأتي .. حتى ترضى بها قُمامتي فتختفي ..وقد يكون ماذكر لا يستحق الذكر .. لكنها أنا .. فما باليدِ حيلة... بقيت نقطة \هو ليس اهتمام لكنه شيءٌ سيُلاحظه من قد يُلقيني بالًا .. أعشق أرتداء كل ما لا يناسبنُي .. لأعود بعد كُل "غير مناسب " وهلم جرا ..
عيوبي ..
سأكتفي بأنها متزايدة .. متناقصة ..! يومًا تُباريني .. ويومًا استخلفُها .. غيري
لكن باختصار وببساطة .. هي كثيرة جدًا .. وسترونها قريبًا
مزاياي
" LOOK up " !!
اسمي ..
متشردة فكريًا ..
السيدة لا أحد
نون النسوة
سابقًا .." فانتازيا .. فن فن .. فانتي .. وفنتازيا " .. < وسبب التغير هو أن تلك لم تكن أنا بتاتًا .. كيف لا تسألني .. لذلك قررتُ أن أكون سيدة حاف .. حتى ننتهي .. من سؤال " هل هذه فعلًا أنا ؟!
الحالة الاجتماعية :
" غير متزوجة " .. مع الإصرار
تبدو كالتهمة على الورق ..
الحالة النفسية :
هادئة ولكني أتأكلُ من الداخل .. حيثُ أني " احاتي تقريبًا كل شيء وفي المقابل ولا حركة واحدة "
لم أكن يومًا من المتحدثين الطلقين .. فحدودي بخير وأنت ؟ .. إلا أني مؤخرًا .. تطورتُ قليلًا .. فأصبحت بخير حمدًا لله
وأسأل السائل عن حاله وأهله ..وذلك ليس خجلًا حشى لله .. لكني بكل بساطه لا أعرف ماذا أقول !
إلا في حالة النقاش .. أحاور بل أصرخ بجزالة ! وأتعصب .. كُنت ساذجة .. وأصبحت جبانة .. حيثُ أني صرتُ أردد " قناعه شخصيه .. هو\ي حر\ه " .. ثم انقلبتُ بين الاثنين ب اعتدالٍ غشاش .." ملقوفه إلى أبعد مما تتصورن .. بس لقافه شخصيه .. فأنا لن أتنازل " يقول عقلي المعطوب لأسأل فلان ماذا فعلت " خوفًا من أن يقول فلان " وما دخلُك " حتى وإن كان التدخل طبيعي ولا يعتبر تطفل .. وأرجعتُ هذا التحسس الزائد إلى .. اجتماعيتي المحدودة جدًا ..
نعم وهناك فراغ كبير .. لا يسدهُ إلا ... الخلاص
متفائلة بشكلٍ مَرَضي .. وإذا اكتئبت .. اكتئبتُ بإخلاص .. ومتى ما استيقظت تكون الصدمة قد حلت بدل الاكتئاب ..
يجتثِني مرضٌ كفاكم الله .. وهو قبيحٌ مدمرٌ لقيمة حياة الشخص .. هو الكسل .. اللهم بدل هذا البلاء ..
وأزيدكم قرفًا " عيني قوية " بحيث أني أضيق إن اقترح علي أحدهم .. فكرةً , تجربة.. شيءً أي شيء
فلا طبيعتي البشرية البغيضة الغيورة تترُكُني أرفض .. ولا مرضي الدميم ينزاحُ ويترُكُ لنشاط بقعةً صغيرة ..
فتنقلبُ هذه المتعة .. إلى نقمة ! كفاكم الله.. إلى أني مؤخرًا بدأتُ .. " اتلحلح " من مكاني .. لأرمم الصدع .. ستلاحظون أني وضعتُ الصورة الأصلية مع ما طرأ عليها من تغير .. وأمل أن يكون تغيرًا للأحسن
اهتماماتي .. اممم لنرى ..
.. أحبُ أن أخلُقَ أجواءً خافتة حالمة توهمك بأن العالم في هذه الغرفة ليس هو خارجها.. كأن أفتح النافذة ..أُطفئُ الأضواء .. أُشعلُ الشموع إن توفرت .. أو " الأبجورة "
أجلسُ مرةً فوق الطاولة تحت النافذة لِأطل على أطفال الجيران .. أو أختلس النظر .. لجاري من على اليسار " الوسيمِ جدًا " ومرةً ..لحظة .. هل يعتبرُ هذا اهتمام !؟
بالطبع .. أحبُ تجميع الكتب .. أقرأُ منها .. ما يُحرك عقلي وقبلها قلبي ..
من نبذته .. أو اسمِ كاتبه
أو الإهداء فحبذا لو كان لحبيبٍ خائن .. أو لو كان غامِضًا بعبارةٍ تقرأُها مِرارًا حتى تفهمها وأحيانًا لا تفهمها ..
وحديثًا ارتقيتُ قليلًا وأصبحت فكرة قيمة الكتاب الفكرية تهُمني .. ومدى فائدته .. وملتُ لتاريخ ككل
تُثيرُني كثيرًا عجائب عالم الحيوانات .. وأهيمُ .. ب القطط والسلاحف والفيلة ..
احم ونعم أحب تلك الكتب الجديدة للكتاب غير المعروفين .. لا لغايةِ قرأتها بل لأن تصميمها غالبًا ما يكون جميل ..
نعم و أواجه مشكلة النفسيات .. " مثلًا هالكتاب جتني نفسية منه .. بأخذ بريك " ..! وما أطوله من " بريك "
.. أحبُ القصص القصيرة .. ولي محاولات أغلبُها غير موفقه .. لماذا القصص القصيرة لأنني ملولة بالوراثة وعدوى المجتمع .. ولأنها دائمًا أشد وقعًا علي .. هناك مثل يقول حياة الانسان كتاب يحكيه .. وأنا حياتي عبارة عن مجموعة قصص قصيرة .
.. نعم وهناك الأكواب " الصينية " كم أعشقٌها .. وتُسمي أمي هذا الاهتمام " اختلال " وأختي " هوس " ظنًا منهم أني أشتريها فقط لتأملها وتصويرها ..ونعم هذه هي الحقيقة بزيادة أنها تُعطي مؤثرات الاجواء الخافتة .. ولأنها بكل بساطة هواية .
وأحبُ أن أؤلم قلبي .. كثيرًا .. وذلك بالنظر إلى البعيد غير الممكن .. وهم كثر صدقوني !
وأخرًا اهتم بالفن نظرًا لأني طالبةُ " فن " ..
والبقية لا تستحق الذكر .. مجرد حالات تأتي فتأتي فتأتي .. حتى ترضى بها قُمامتي فتختفي ..وقد يكون ماذكر لا يستحق الذكر .. لكنها أنا .. فما باليدِ حيلة... بقيت نقطة \هو ليس اهتمام لكنه شيءٌ سيُلاحظه من قد يُلقيني بالًا .. أعشق أرتداء كل ما لا يناسبنُي .. لأعود بعد كُل "غير مناسب " وهلم جرا ..
عيوبي ..
سأكتفي بأنها متزايدة .. متناقصة ..! يومًا تُباريني .. ويومًا استخلفُها .. غيري
لكن باختصار وببساطة .. هي كثيرة جدًا .. وسترونها قريبًا
مزاياي
" LOOK up " !!
اسمي ..
متشردة فكريًا ..
السيدة لا أحد
نون النسوة
سابقًا .." فانتازيا .. فن فن .. فانتي .. وفنتازيا " .. < وسبب التغير هو أن تلك لم تكن أنا بتاتًا .. كيف لا تسألني .. لذلك قررتُ أن أكون سيدة حاف .. حتى ننتهي .. من سؤال " هل هذه فعلًا أنا ؟!
ويُسعدني أن أُصرح بمصدر كُل ما ستتم سرقته بإذن الله .. وأما ما هو لي فهو ليس إلا سرقة أيضًا من عمري .. المتشرد.. وأما شبه القلم الذي اقتنيه فهو غريبٌ قليلًا ومعقد .. متسرع عجول .. مليء بالأخطاء التشكيلية .. بسبب الصفة التي تسبقه
وعد ..
مني لكم بأني سأحاول جهدي أن لا تضييع دقائقكم هنا دون معنىً أو فائدة .. وإن قصرت
فاعتذاري جهازٌ مقدمًا ..:وردة: فأنا حقًا لا أريدُ أن أكون مجرد " فارغه "