اللواء الرابع
عضو فعال
بي بي سي:
آخر تحديث: الخميس، 13 أكتوبر/ تشرين الأول، 2011، 19:31 GMT
آخر تحديث: الخميس، 13 أكتوبر/ تشرين الأول، 2011، 19:31 GMT
ضحايا العنف في العراق من النساء والأطفال
قتل خمسة عشر شخصا على الأقل وأصيب نحو 30 آخرين مساء الخميس في انفجار قنبلتين مزروعتين على جانب الطريق في حي مدينة الصدر الذي تسكنه أغلبية شيعية في بغداد.
وقال مسؤولون عراقيون في وزارتي الداخلية والدفاع إن الانفجارين وقعا في الساعة الثامنة والنصف بالتوقيت المحلي (الخامسة والنصف بتوقيت جرينتش) في سوق الحي بمدنية الصدر الواقعة في شمال بغداد.
وكانت القنبلة الأولى مزروعة بالقرب من مقهى ، وأعقبها انفجار قنبلة ثانية كانت في سيارة ملغومة متوقفة على جانب الطريق .
وقالت وزارة الداخلية العراقية في حصيلة أولية إن الإنفجارين أسفرا عن مقتل عشرة اشخاص وإصابة 31 آخرين، بينما ذكرت وزارة الدفاع أن عدد المصابين 16 شخصا.
ولكن الوزارتين أشارتا إلى أن من بين القتلى والمصابين عدد من النساء والأطفال.
ويعد الإنفجارين الحلقة الأخيرة من سلسلة من الهجمات الدامية التي ضربت العاصمة العراقية خلال مدة أقل من أسبوع.
وكانت بغداد قد شهدت الأربعاء سلسلة من التفجيرات التي كان بعضها انتحاريا وأسفرت آخر حصيلة لها عن مقتل 21 شخصا وإصابة العشرات.
ويقول موفد بي بي سي الى بغداد رامي رحيم ان عودة الهجمات الانتحارية الى العاصمة العراقية يمثل تطورا مقلقا حتى بالمعايير العراقية.
اذ كانت عمليات العنف قد انخفضت نسبيا في السنتين الاخيرتين بعد ان كانت وصلت الى ذروتها في عمليات العنف الطائفي التي سادت في الاعوام 2006 و2007
ويأتي هذا التصعيد بينما تستعد بقية القوات الامريكية في العراق للانسحاب اواخر هذا العام، على تترك بعضا منها لاغراض تدريب الجيش والقوات الامنية العراقية.
قتل خمسة عشر شخصا على الأقل وأصيب نحو 30 آخرين مساء الخميس في انفجار قنبلتين مزروعتين على جانب الطريق في حي مدينة الصدر الذي تسكنه أغلبية شيعية في بغداد.
وقال مسؤولون عراقيون في وزارتي الداخلية والدفاع إن الانفجارين وقعا في الساعة الثامنة والنصف بالتوقيت المحلي (الخامسة والنصف بتوقيت جرينتش) في سوق الحي بمدنية الصدر الواقعة في شمال بغداد.
وكانت القنبلة الأولى مزروعة بالقرب من مقهى ، وأعقبها انفجار قنبلة ثانية كانت في سيارة ملغومة متوقفة على جانب الطريق .
وقالت وزارة الداخلية العراقية في حصيلة أولية إن الإنفجارين أسفرا عن مقتل عشرة اشخاص وإصابة 31 آخرين، بينما ذكرت وزارة الدفاع أن عدد المصابين 16 شخصا.
ولكن الوزارتين أشارتا إلى أن من بين القتلى والمصابين عدد من النساء والأطفال.
ويعد الإنفجارين الحلقة الأخيرة من سلسلة من الهجمات الدامية التي ضربت العاصمة العراقية خلال مدة أقل من أسبوع.
وكانت بغداد قد شهدت الأربعاء سلسلة من التفجيرات التي كان بعضها انتحاريا وأسفرت آخر حصيلة لها عن مقتل 21 شخصا وإصابة العشرات.
ويقول موفد بي بي سي الى بغداد رامي رحيم ان عودة الهجمات الانتحارية الى العاصمة العراقية يمثل تطورا مقلقا حتى بالمعايير العراقية.
اذ كانت عمليات العنف قد انخفضت نسبيا في السنتين الاخيرتين بعد ان كانت وصلت الى ذروتها في عمليات العنف الطائفي التي سادت في الاعوام 2006 و2007
ويأتي هذا التصعيد بينما تستعد بقية القوات الامريكية في العراق للانسحاب اواخر هذا العام، على تترك بعضا منها لاغراض تدريب الجيش والقوات الامنية العراقية.
التعليق:اسئل الله العلي القدير ان ينتقم من هؤلاء الإرهابيين واللهم إلعنهم في حياتهم وفي قبورهم وفي اّخرتهم
رجاءً يا أخوان لاتجيني تعليقات مريضة تقولون فيها هؤلاء هم المجاهدين واللهم إنصرهم الجهاد في ثغار الجبال وعلى الأعداء ليس على الأطفال