نبذة عن الشيخ العلامة المحدث سليمان العلون فك الله أسره
.
بقلم أبي عبد القدير القمري
.
.
.
.
بقلم أبي عبد القدير القمري
.
.
.
هو الشيخ الحافظ العلامة المحدث سليمان بن ناصر بن عبد الله العلوان فك الله أسره. الداعية الصادع بالحق الآمر بالمعروف والنهي عن المنكر والشوكة في حلوق الطغاة.
ولد الشيخ حفظه الله في عام 1389هـ في مدينة بريدة ونشأ بها.
.
ولد الشيخ حفظه الله في عام 1389هـ في مدينة بريدة ونشأ بها.
.
*صورة الشيخ*
.
وكما تعلمون رأي الشيخ سليمان -فك الله أسره- في التصوير، فإن الشيخ ليس له صور فيما أعلم إلا صورته على بطاقة الهوية، ولذلك فقد أخذت وصف الشيخ -فك الله أسره- من أحد تلامذته لأضع الوصف بين يديكم.
إليكم وصف الشيخ كما ورد على لسان أحد تلامذته، قال الشيخ أ.م.النجدي :" الشيخ حفظه الله يميل إلى القصر وليس بقصير، ونحيل الجسد، وهو أبيض، وفي عارضيه شعر ليس بالكثير".
إليكم وصف الشيخ كما ورد على لسان أحد تلامذته، قال الشيخ أ.م.النجدي :" الشيخ حفظه الله يميل إلى القصر وليس بقصير، ونحيل الجسد، وهو أبيض، وفي عارضيه شعر ليس بالكثير".
.
*طلبه للعلم*
.
ترجم معاني الشّكر للشّيخ الّذي...بزّ الشّيوخ وفاقَ كل لداتِه
شيخي سليمان بن علوان إلى ...درب الهدى يهدي مريد نجاتهِ
.
ترجم معاني الشّكر للشّيخ الّذي...بزّ الشّيوخ وفاقَ كل لداتِه
شيخي سليمان بن علوان إلى ...درب الهدى يهدي مريد نجاتهِ
.
بدأ الشيخ حفظه الله في طلب العلم عام 1404هـ وله من العمر خمسة عشر سنة تقريباً، و كان آنذاك في مرحلة الثالث متوسط، وبعد التخرج من المتوسطة، التحق بأحد المعاهد الثانوية لفترة لا تتجاوز خمسة عشر يوماً، وبعد ذلك قرر ترك الدراسة النظامية، والتفرغ التام لطلب العلم الشرعي والتلقي عن العلماء، ومطالعة الكتب، فقد كان شديد الميل للحفظ والقراءة في علوم مختلفة، ومنذ بداية طلبه للعلم وهو متفرغ له ويقضي أكثر يومه في الحفظ والمذاكرة والقراءة في الكتب.
وبدأ أولاً بحفظ القرآن وفرغ منه عام 1407هـ، وحفظ "كتاب التوحيد" لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب، و "العقيدة الواسطية"، و"الفتوى الحموية" لشيخ الإسلام ابن تيمية، و"البيقونية"، وكانت هذه المحفوظات في بداية الطلب، وكان يقرأ حينها في كتب ابن تيمية وابن القيم والسيرة لابن هشام والبداية والنهاية لابن كثير، ومؤلفات ابن رجب، ومؤلفات أئمة الدعوة النجدية، وكان الشيخ يتردد على مجموعة من المشايخ يحفظ عليهم بعض المتون على حسب تخصصاتهم، وكانت الدروس يومياً عدا يوم الجمعة، وكان يختلف في اليوم على أربعة من المشايخ وذلك بعد الفجر وبعد الظهر وبعد المغرب وبعد العشاء.
وكان الشيخ حفظه الله حريصاً أشد الحرص على حفظ المتون العلمية في كل الفنون، ولم يكن يحفظ المتن حتى يقرأ شرحه ويفهم معناه، وفي الفقه كان يحرص على معرفة المذاهب الأخرى حتى بدأ بحفظ المذاهب الأربعة، زيادة على ذلك اجتهادات واختيارات الإمام ابن حزم وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم.
وأما عن الساعات التي يمضيها الشيخ يومياً في القراءة فيقول الشيخ حفظه الله "أقرأ في اليوم بما يزيد على خمسة عشر ساعة ، وهي موزعة بين الحفظ والمذاكرة والمطالعة".
وأما عن قرأته في الكتب الفكرية للتعرف على أحوال العالم ومآسي المسلمين وما يحاك لهم من إفساد فكري وكيد عسكري فيقول الشيخ: "قد كنت أقرأ هذه الكتب في بداية الطلب، ومن أوائل ما قرأت كتاب واقعنا المعاصر لمحمد قطب، والمخططات الاستعمارية لمكافحة الإسلام لمحمد الصواف، وفي هذه الأيام أقرأ في هذه الكتب كثيراً، وقد قرأت إلى ساعة كتابة هذه السطور ما يزيد على مئتي كتاب، كما أني قرأت أهم الكتب في أصول الرافضة والزيدية والمعتزلة وغيرها من الفرق الضالة".
وأما عن قرأته في كتب الأدب، ومؤلفات الأدباء فيقول: "قرأت مؤلفات الجاحظ كلها، والكامل للمبرد، ومؤلفات ابن قتيبة وخزانة الأدب، وشروح المعلقات السبع، ومجموعة من دواوين الأدب المشهورة، ونظرت في كتب كثيرة من مؤلفات المتأخرين، وقرأت مؤلفات مصطفى الرافعي، وبعض مؤلفات عباس العقاد، والنظرات بأجزائه الثلاثة للمنفلوطي، ومؤلفات محمود محمد شاكر، وسيد قطب، وآخرين من كبار أُدباء هذا العصر".
وبدأ أولاً بحفظ القرآن وفرغ منه عام 1407هـ، وحفظ "كتاب التوحيد" لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب، و "العقيدة الواسطية"، و"الفتوى الحموية" لشيخ الإسلام ابن تيمية، و"البيقونية"، وكانت هذه المحفوظات في بداية الطلب، وكان يقرأ حينها في كتب ابن تيمية وابن القيم والسيرة لابن هشام والبداية والنهاية لابن كثير، ومؤلفات ابن رجب، ومؤلفات أئمة الدعوة النجدية، وكان الشيخ يتردد على مجموعة من المشايخ يحفظ عليهم بعض المتون على حسب تخصصاتهم، وكانت الدروس يومياً عدا يوم الجمعة، وكان يختلف في اليوم على أربعة من المشايخ وذلك بعد الفجر وبعد الظهر وبعد المغرب وبعد العشاء.
وكان الشيخ حفظه الله حريصاً أشد الحرص على حفظ المتون العلمية في كل الفنون، ولم يكن يحفظ المتن حتى يقرأ شرحه ويفهم معناه، وفي الفقه كان يحرص على معرفة المذاهب الأخرى حتى بدأ بحفظ المذاهب الأربعة، زيادة على ذلك اجتهادات واختيارات الإمام ابن حزم وشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم.
وأما عن الساعات التي يمضيها الشيخ يومياً في القراءة فيقول الشيخ حفظه الله "أقرأ في اليوم بما يزيد على خمسة عشر ساعة ، وهي موزعة بين الحفظ والمذاكرة والمطالعة".
وأما عن قرأته في الكتب الفكرية للتعرف على أحوال العالم ومآسي المسلمين وما يحاك لهم من إفساد فكري وكيد عسكري فيقول الشيخ: "قد كنت أقرأ هذه الكتب في بداية الطلب، ومن أوائل ما قرأت كتاب واقعنا المعاصر لمحمد قطب، والمخططات الاستعمارية لمكافحة الإسلام لمحمد الصواف، وفي هذه الأيام أقرأ في هذه الكتب كثيراً، وقد قرأت إلى ساعة كتابة هذه السطور ما يزيد على مئتي كتاب، كما أني قرأت أهم الكتب في أصول الرافضة والزيدية والمعتزلة وغيرها من الفرق الضالة".
وأما عن قرأته في كتب الأدب، ومؤلفات الأدباء فيقول: "قرأت مؤلفات الجاحظ كلها، والكامل للمبرد، ومؤلفات ابن قتيبة وخزانة الأدب، وشروح المعلقات السبع، ومجموعة من دواوين الأدب المشهورة، ونظرت في كتب كثيرة من مؤلفات المتأخرين، وقرأت مؤلفات مصطفى الرافعي، وبعض مؤلفات عباس العقاد، والنظرات بأجزائه الثلاثة للمنفلوطي، ومؤلفات محمود محمد شاكر، وسيد قطب، وآخرين من كبار أُدباء هذا العصر".
.
*مشايخه وقراءاته*
.
قرأ الشيخ -حفظه الله- على بعض العلماء في القصيم وكان منهم: الشيخ الفقيه صالح بن إبراهيم البليهي، وحفظ عليه "كتاب التوحيد" و"عمدة الأحكام"، وقرأ عليه "السلسبيل" المجلد الأول منه، و"بلوغ المرام" إلى كتاب النكاح.
ولشيخ المحدث عبد الله الدويش وحفظ عليه "كتاب التوحيد" كله، و"العقيدة الواسطية" و"الفتوى الحموية" و"الآجرومية"، والشيخ عبد الله محمد الحسين أبا الخيل، وحفظ عليه "نخبة الفكر"، و"البيقونية" و"الفتوى الحموية" و"الرحبية و"بلوغ المرام" وقرأ عليه "شرح الطحاوية" و"جامع الأصول" لابن الأثير و"صحيح البخاري" و"سنن أبي داود" وغيرها.
والشيخ محمد بن سليمان العليط، حفظ عليه "الأصول الثلاثة" وبعض "زاد المستقنع" و"سلم الأصول" لحافظ حكمي و"فضل الإسلام" لمحمد بن عبد الوهاب وقرأ عليه "جامع العلوم والحكم" لابن رجب و"زاد المعاد" لابن القيم وغيرها.
والشيخ محمد بن فهد الرشودي حفظ عليه "الورقات" لابن الجويني و"بلوغ المرام" لابن حجر و"المنتقى من أخبار المصطفى" لمجد الدين أبي البركات ابن تيمية و"مسائل الجاهلية" لمحمد بن عبد الوهاب و"الكلم الطيب" لابن تيمية و"الفوائد الجلية في المباحث الفرضية" للشيخ ابن باز وغيرها كثير.
والشيخ أحمد بن ناصر العلوان حفظ عليه "الآجرومية" وأكثر "ألفية ابن مالك" وقد حفظ من النحو أيضاً "ملحة الإعراب".
وقد قرأ الشيخ أيضاً على مجموعة من طلبة العلم في بريدة وذلك في بداية الطلب وحفظ عليهم "آداب المشي إلى الصلاة" بجزأيه و"كشف الشبهات" و"الأصول الثلاثة".
وقد رحل الشيخ إلى المدينة النبوية عام 1413هـ والتقى فيها بالشيخ حماد الأنصاري في بيته على وجه الزيارة فجرى معه بحث في بعض المسائل الحديثية، فعرض عليه الإجازة، فأجازه في الأمهات الست ومسند الإمام أحمد وموطأ مالك وصحيحي ابن خزيمة وابن حبان ومصنفي عبد الرزاق وابن أبي شيبة، وأجازه أيضاً في تفسير ابن جرير وابن كثير، وفي النحو أجازه في ألفية ابن مالك وبعض المؤلفات الفقهية وغيرها، وسمع من الشيخ الحديث المسلسل بالأولية ( الراحمون يرحمهم الرحمن ..) وهو أول حديث يسمعه بالإسناد إلى رسول الله وكان ذلك بتاريخ 18/8/1413هـ
ورحل الشيخ إلى مكة مرات متكررة للعمرة والقراءة على علمائها، وقرأ فيها على الشيخ محمد الأنصاري في أصول الفقه، وقرأ فيها على الشيخ ابن صالح المالي في أوجز المسالك وفي شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك.
والتقى فيها بالشيخ عبد الوكيل بن عبد الحق الهاشمي، وطلب منه الإجازة وسمع منه بعض سور القرآن فأجازه برواية حفص عن عاصم، وطلب منه سماع بعض محفوظاته لا سيما شيء من صحيح البخاري، فأجازه في الأمهات الست والموطأ وفي تفسير ابن جرير وابن كثير وغيرها، وكان ذلك أيضاً عام 1413هـ.
وقد أجاز الشيخ جمع كثير من أهل العلم، وبعضهم كاتبه في ذلك ولم يره مثل الشيخ صالح بن أحمد بن محمد بن إدريس، فقد أجازه في القرآن والأمهات الست وغيرها.
ولشيخ المحدث عبد الله الدويش وحفظ عليه "كتاب التوحيد" كله، و"العقيدة الواسطية" و"الفتوى الحموية" و"الآجرومية"، والشيخ عبد الله محمد الحسين أبا الخيل، وحفظ عليه "نخبة الفكر"، و"البيقونية" و"الفتوى الحموية" و"الرحبية و"بلوغ المرام" وقرأ عليه "شرح الطحاوية" و"جامع الأصول" لابن الأثير و"صحيح البخاري" و"سنن أبي داود" وغيرها.
والشيخ محمد بن سليمان العليط، حفظ عليه "الأصول الثلاثة" وبعض "زاد المستقنع" و"سلم الأصول" لحافظ حكمي و"فضل الإسلام" لمحمد بن عبد الوهاب وقرأ عليه "جامع العلوم والحكم" لابن رجب و"زاد المعاد" لابن القيم وغيرها.
والشيخ محمد بن فهد الرشودي حفظ عليه "الورقات" لابن الجويني و"بلوغ المرام" لابن حجر و"المنتقى من أخبار المصطفى" لمجد الدين أبي البركات ابن تيمية و"مسائل الجاهلية" لمحمد بن عبد الوهاب و"الكلم الطيب" لابن تيمية و"الفوائد الجلية في المباحث الفرضية" للشيخ ابن باز وغيرها كثير.
والشيخ أحمد بن ناصر العلوان حفظ عليه "الآجرومية" وأكثر "ألفية ابن مالك" وقد حفظ من النحو أيضاً "ملحة الإعراب".
وقد قرأ الشيخ أيضاً على مجموعة من طلبة العلم في بريدة وذلك في بداية الطلب وحفظ عليهم "آداب المشي إلى الصلاة" بجزأيه و"كشف الشبهات" و"الأصول الثلاثة".
وقد رحل الشيخ إلى المدينة النبوية عام 1413هـ والتقى فيها بالشيخ حماد الأنصاري في بيته على وجه الزيارة فجرى معه بحث في بعض المسائل الحديثية، فعرض عليه الإجازة، فأجازه في الأمهات الست ومسند الإمام أحمد وموطأ مالك وصحيحي ابن خزيمة وابن حبان ومصنفي عبد الرزاق وابن أبي شيبة، وأجازه أيضاً في تفسير ابن جرير وابن كثير، وفي النحو أجازه في ألفية ابن مالك وبعض المؤلفات الفقهية وغيرها، وسمع من الشيخ الحديث المسلسل بالأولية ( الراحمون يرحمهم الرحمن ..) وهو أول حديث يسمعه بالإسناد إلى رسول الله وكان ذلك بتاريخ 18/8/1413هـ
ورحل الشيخ إلى مكة مرات متكررة للعمرة والقراءة على علمائها، وقرأ فيها على الشيخ محمد الأنصاري في أصول الفقه، وقرأ فيها على الشيخ ابن صالح المالي في أوجز المسالك وفي شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك.
والتقى فيها بالشيخ عبد الوكيل بن عبد الحق الهاشمي، وطلب منه الإجازة وسمع منه بعض سور القرآن فأجازه برواية حفص عن عاصم، وطلب منه سماع بعض محفوظاته لا سيما شيء من صحيح البخاري، فأجازه في الأمهات الست والموطأ وفي تفسير ابن جرير وابن كثير وغيرها، وكان ذلك أيضاً عام 1413هـ.
وقد أجاز الشيخ جمع كثير من أهل العلم، وبعضهم كاتبه في ذلك ولم يره مثل الشيخ صالح بن أحمد بن محمد بن إدريس، فقد أجازه في القرآن والأمهات الست وغيرها.
.
*التدريس والإفادة*
.
.
.بدأ الشيخ -حفظه الله- في التدريس والإفادة في بيته عام 1410هـ وفي عام 1411هـ انتقل للإفادة والتدريس في المسجد، وكانت الدروس طوال الأسبوع بعد صلاة الفجر والظهر والمغرب عدا يوم الجمعة.
وقد شرح من الكتب في الحديث "صحيح البخاري"، و"جامع الترمذي"، و"سنن أبي داود" و"موطأ مالك" و"بلوغ المرام" و"عمدة الأحكام" و"الأربعين النووية" وغيرها.
وفي المصطلح "الموقظة" للذهبي و"مختصر علوم الحديث" للحافظ ابن كثير و"شرح السخاوي على ألفية العراقي".
وفي العلل "الجزء المطبوع من العلل" لعلي ابن المديني و"التمييز" لمسلم و"شرح ابن رجب على علل الترمذي".
وفي العقيدة شرح "التدمرية" و"الفتوى الحموية" و"العقيدة الواسطية" و"كتاب التوحيد" لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب و"الشريعة" للآجري و"السنة" لعبد الله بن الإمام أحمد و"السنة" لابن نصر و"الإبانة" لابن بطة و"الصواعق" لابن القيم ، و"النونية" لابن القيم وغيرها.
وفي الفقه شرح "زاد المستقنع" و"متن أبي شجاع" في الفقه الشافعي و"الروضة الندية" لصديق حسن خان و"حاشية الروض المربع" لابن قاسم و"عمدة الفقه" لابن قدامة و"الرحبية" في الفرائض و"الورقات" في أصول الفقه و"مراقي السعود" وغيرها.
وقد شرح من الكتب في الحديث "صحيح البخاري"، و"جامع الترمذي"، و"سنن أبي داود" و"موطأ مالك" و"بلوغ المرام" و"عمدة الأحكام" و"الأربعين النووية" وغيرها.
وفي المصطلح "الموقظة" للذهبي و"مختصر علوم الحديث" للحافظ ابن كثير و"شرح السخاوي على ألفية العراقي".
وفي العلل "الجزء المطبوع من العلل" لعلي ابن المديني و"التمييز" لمسلم و"شرح ابن رجب على علل الترمذي".
وفي العقيدة شرح "التدمرية" و"الفتوى الحموية" و"العقيدة الواسطية" و"كتاب التوحيد" لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب و"الشريعة" للآجري و"السنة" لعبد الله بن الإمام أحمد و"السنة" لابن نصر و"الإبانة" لابن بطة و"الصواعق" لابن القيم ، و"النونية" لابن القيم وغيرها.
وفي الفقه شرح "زاد المستقنع" و"متن أبي شجاع" في الفقه الشافعي و"الروضة الندية" لصديق حسن خان و"حاشية الروض المربع" لابن قاسم و"عمدة الفقه" لابن قدامة و"الرحبية" في الفرائض و"الورقات" في أصول الفقه و"مراقي السعود" وغيرها.
وفي النحو شرح "الآجرومية" و"الملحة" و"ألفية ابن مالك".
وفي التفسير شرح"تفسير ابن كثير" و"تفسير الجلالين" و"تفسير البغوي".
وفي التفسير شرح"تفسير ابن كثير" و"تفسير الجلالين" و"تفسير البغوي".