سعدون حماد .......عامل نفط !!!!!!!
" طالع وجه العنز وأحلب لبن "
مثل شعبي
يُعد النائب سعدون حماد العدة لكشف ممتلكات النائب احمد السعدون الملقب بالعراب في الجلسة القادمة وخصوصا باستملاكاته في قطر والهبات الممنوحة له من شيوخ قطر والمسجلة باسم ابنائة وبناته . انا شخصيا وقبل ان يكشف النائب سعدون حماد الاوراق اعرف بانه لايملك حتى ذرة او ممسك ضد النائب احمد السعدون فالنائب احمد السعدون رغم انني اختلف معه في كثير من المواقف الا انه معروف بنظافة اليد ومعروف ايضا بانه تاجر عقار منذ الثمانينات عندما كان يؤجر بناياته في الجهراء لوزارة التربية وعندما غضبت عليه الحكومة سحبت عقودها فقام السعدون وهدم بناياته وحوّلها الى مجمّع كبير وكان يوصي المكتب الهندسي المشرف على بناء مجمعه بعدم التجاوز على القوانين وان يتم اتباع القانون في كل مرحلة من البناء وانه لن يراجع اي جهة رسمية بخصوص مشروعه وكانت مباحث الدولة تسعي الليل وأطراف النهار في البحث عن اي تجاوز للسعدون لتفضحه قبل انتخاباته وتسقطه لكنها لم تجد شيئا فالرجل مستقيم في كل حركة يقوم بها ومعروف ايضا ان لدية شريك كويتي في مثل عمره ومكتبهم كان موجودا مقابل قصر السيف في محلات التجار والنائب السعدون شديد الحذر في تجارته ولهذا السبب نقل نشاطه خارج الكويت في عمان ومن ثم في قطر وقد يكون له نشاطا في بلدان اخرى لا نعلمها وهو في الحقيقة محق ومصيب في ابعاد عمله الخاص عن سوق الكويت حتى لايتم تفسيرها بشكل سلبي خصوصا وان المتربصين به واولهم الحكومة جاهزون لارتكاب اسوأ السناريوهات . حتى في زواج ابنه رأى السعدون ان يكون في مكان بعيد عن اعين الناس خوفا من القيل والقال والاعداء كثر .
هذه قصة النائب احمد السعدون فما قصة النائب الحالي سعدون حماد وعامل النفط سابقا ؟؟؟!!!!
قبل الغزو العراقي الغاشم على الكويت بشهرين اي شهر 6 عام 1990 وفي غياب الدستور وحل مجلس الامة ظهر مجلس مسخ يٌقال له المجلس الوطني وهو مجلس غير شرعي ابتعدت عنه المعارضة فتقدم النائب سعدون حماد ونجح فيه واصبح عضوا في المجلس الوطني وحين سمع نتيجة التصويت أخذ معه كيسين ودخل على السيد مصطفي العدساني (ابو يوسف ) مدير عمليات انتاج النفط في شركة نفط الكويت الذي غضب من تخطي سعدون للمسئولين والقدوم مباشرة للمدير خصوصا وان سعدون مشغل انتاج صغير الا ان سعدون بادره بان وضع الكيس الاول على طاولة العدساني وقال له : هذا بلسوت (overall زي العمال الرسمي ) الشركة اخذه لك !!! وهذا الكيس الثاني فيه بشتي .....مع السلامة "
بدأ سعدون نشاطه في المجلس الوطني حتى بعد تحرير الكويت ومن ثم بدأ العمل بالدستور وعاد مجلس الامة 1992 وترشح سعدون حماد عدة مرات يفشل وينجح ويفشل وينجح واستطاع ان يجد له مكانا تحت الشمس والحقيقة ان الكُل يُسجّل له قوة ارادته وكفاحه المستميت وقد وجد سعدون قوته في العنصر النسائي الكفة التى تُرجح نجاحه وفوزه فاستغل سوء احوال النساء فاكثر هؤلاء النساء متزوجات من بدون واجانب ومطلقات وارامل ولهم ابناء غير كويتيون ومشاكلهم من طولها تصل لكوكب المريخ فوجدوا في النائب سعدون الطبيب المداوي .
شئ جيد ومدعاة للفخر ان ينتقل الانسان من عامل الى نائب برلمان لكن هذا الفخر يتحدد بالمواقف المشرفة والشجاعة والصادقة والامينة !!!!
عُرف عن سعدون حماد بمواقفه الحكومية والمريبة والمخلخلة والمائعة والبائعة بنفس الوقت وبانه من توابع الشيخ احمد الفهد وانه من مخرجاته ويُساق بالريموت كنترول وقد وجهه الشيخ احمد الفهد باتجاه عدوه اللدود النائب الصرعاوي ليصرعه ويكيل له التهم والكلام البذيئ مثل "البيسري " و "امسح فيك الارض " ....الخ ليدلل هذا الكلام بان مكان النائب سعدون ليس مجلس الامه بل في غرفة في احدى مراكز تجميع عمليات انتاج النفط
لهذه الاسباب حضرات المستشارين والمستشارات في منتدانا العتيد لن أصدّق ما سيقوله النائب سعدون حماد ولا حتى حرفا واحدا مما سيقوله فمجرد ان تنظر في وجه النائب سعدون حماد فلن تحلب لبناً !!!!
" طالع وجه العنز وأحلب لبن "
مثل شعبي
يُعد النائب سعدون حماد العدة لكشف ممتلكات النائب احمد السعدون الملقب بالعراب في الجلسة القادمة وخصوصا باستملاكاته في قطر والهبات الممنوحة له من شيوخ قطر والمسجلة باسم ابنائة وبناته . انا شخصيا وقبل ان يكشف النائب سعدون حماد الاوراق اعرف بانه لايملك حتى ذرة او ممسك ضد النائب احمد السعدون فالنائب احمد السعدون رغم انني اختلف معه في كثير من المواقف الا انه معروف بنظافة اليد ومعروف ايضا بانه تاجر عقار منذ الثمانينات عندما كان يؤجر بناياته في الجهراء لوزارة التربية وعندما غضبت عليه الحكومة سحبت عقودها فقام السعدون وهدم بناياته وحوّلها الى مجمّع كبير وكان يوصي المكتب الهندسي المشرف على بناء مجمعه بعدم التجاوز على القوانين وان يتم اتباع القانون في كل مرحلة من البناء وانه لن يراجع اي جهة رسمية بخصوص مشروعه وكانت مباحث الدولة تسعي الليل وأطراف النهار في البحث عن اي تجاوز للسعدون لتفضحه قبل انتخاباته وتسقطه لكنها لم تجد شيئا فالرجل مستقيم في كل حركة يقوم بها ومعروف ايضا ان لدية شريك كويتي في مثل عمره ومكتبهم كان موجودا مقابل قصر السيف في محلات التجار والنائب السعدون شديد الحذر في تجارته ولهذا السبب نقل نشاطه خارج الكويت في عمان ومن ثم في قطر وقد يكون له نشاطا في بلدان اخرى لا نعلمها وهو في الحقيقة محق ومصيب في ابعاد عمله الخاص عن سوق الكويت حتى لايتم تفسيرها بشكل سلبي خصوصا وان المتربصين به واولهم الحكومة جاهزون لارتكاب اسوأ السناريوهات . حتى في زواج ابنه رأى السعدون ان يكون في مكان بعيد عن اعين الناس خوفا من القيل والقال والاعداء كثر .
هذه قصة النائب احمد السعدون فما قصة النائب الحالي سعدون حماد وعامل النفط سابقا ؟؟؟!!!!
قبل الغزو العراقي الغاشم على الكويت بشهرين اي شهر 6 عام 1990 وفي غياب الدستور وحل مجلس الامة ظهر مجلس مسخ يٌقال له المجلس الوطني وهو مجلس غير شرعي ابتعدت عنه المعارضة فتقدم النائب سعدون حماد ونجح فيه واصبح عضوا في المجلس الوطني وحين سمع نتيجة التصويت أخذ معه كيسين ودخل على السيد مصطفي العدساني (ابو يوسف ) مدير عمليات انتاج النفط في شركة نفط الكويت الذي غضب من تخطي سعدون للمسئولين والقدوم مباشرة للمدير خصوصا وان سعدون مشغل انتاج صغير الا ان سعدون بادره بان وضع الكيس الاول على طاولة العدساني وقال له : هذا بلسوت (overall زي العمال الرسمي ) الشركة اخذه لك !!! وهذا الكيس الثاني فيه بشتي .....مع السلامة "
بدأ سعدون نشاطه في المجلس الوطني حتى بعد تحرير الكويت ومن ثم بدأ العمل بالدستور وعاد مجلس الامة 1992 وترشح سعدون حماد عدة مرات يفشل وينجح ويفشل وينجح واستطاع ان يجد له مكانا تحت الشمس والحقيقة ان الكُل يُسجّل له قوة ارادته وكفاحه المستميت وقد وجد سعدون قوته في العنصر النسائي الكفة التى تُرجح نجاحه وفوزه فاستغل سوء احوال النساء فاكثر هؤلاء النساء متزوجات من بدون واجانب ومطلقات وارامل ولهم ابناء غير كويتيون ومشاكلهم من طولها تصل لكوكب المريخ فوجدوا في النائب سعدون الطبيب المداوي .
شئ جيد ومدعاة للفخر ان ينتقل الانسان من عامل الى نائب برلمان لكن هذا الفخر يتحدد بالمواقف المشرفة والشجاعة والصادقة والامينة !!!!
عُرف عن سعدون حماد بمواقفه الحكومية والمريبة والمخلخلة والمائعة والبائعة بنفس الوقت وبانه من توابع الشيخ احمد الفهد وانه من مخرجاته ويُساق بالريموت كنترول وقد وجهه الشيخ احمد الفهد باتجاه عدوه اللدود النائب الصرعاوي ليصرعه ويكيل له التهم والكلام البذيئ مثل "البيسري " و "امسح فيك الارض " ....الخ ليدلل هذا الكلام بان مكان النائب سعدون ليس مجلس الامه بل في غرفة في احدى مراكز تجميع عمليات انتاج النفط
لهذه الاسباب حضرات المستشارين والمستشارات في منتدانا العتيد لن أصدّق ما سيقوله النائب سعدون حماد ولا حتى حرفا واحدا مما سيقوله فمجرد ان تنظر في وجه النائب سعدون حماد فلن تحلب لبناً !!!!
التعديل الأخير بواسطة المشرف: