قصة اسلامهم........// متجددْ

الجمآن

عضو بلاتيني
اخوآني المهذبين والخلوقين ...

السنعوسي و خالد بن يزيد...~


جزاكم الله خيرا على مشاركاتكم التي اثرت حقا الموضوع ..
واثابكم على الفائدة بكل حرف اضعافا مضاعفة من الحسنات ...

اللهم آآآمين ...ْ

ولا تحرمونا والمتابعين من مشاركاتكم واضافاتكم ...ْ
تحياتي وتقديري لكمآ ....~
 

الجمآن

عضو بلاتيني
سانقل لكم في عدة اجزاء قصة اسلام قس نصراني مصري ....
كان رئيسا للجان التنصير والتبشير لافريقيا وغرب آسيا ...
كان في يوم من الايام اكبر معادي للاسلام والمسلمين ...

اما الان ... فهو احد اهم الدعاة الذين يدعون للاسلام ...
ثبته الله واثابه ووفقه ورفع درجته في اعلى عليين اللهم آمين .....~





الجزء الاول ....



http://www.youtube.com/watch?v=fNnJwNsTAjw&feature=related
 
icon1.gif
شيخ كبير غير متعلم جعل قلب طفل يهودي يتعلق بالقرآن


في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان
هناك رجل عجوز تركي عمره
خمسون عاماًاسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية

هذا المحل يقع في عمارة تسكن في
أحد شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية
إبن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام
اعتاد الطفل (جاد) أن يأتي لمحل العم إبراهيم
يومياً لشراء احتياجات المنزل، وكان في كل مرة
وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم
ويسرق قطعة شوكولاته , في يوم ما، نسي (جاد)
أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه
العم إبراهيم وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة
الشوكولاتة التي يأخذها يومياً!
أصيب (جاد) بالرعب لأنه كان
يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن
سرقته شيئاً وأخذ يناشد العم
بأن يسامحه وأخذ يعده بأن لا يسرق
قطعة شوكولاته مرة أخرى
فقال له العم إبراهيم :” لا ، تعدني
بأن لا تسرق أي شيء في حياتك ،
وكل يوم وعند خروجك
خذ قطعة الشوكولاتة فهي لك
فوافق (جاد) بفرح
مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم
بمثابة الأب والصديق لـ (جاد)، ذلك الولد اليهودي
كان (جاد) إذا تضايق من أمرأو
واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكة وعندما
ينتهي يُخرج العم إبراهيم كتاب
من درج في المحل ويعطيه (جاد) ويطلب منه أن يفتح صفحة
عشوائية من هذاالكتاب وبعد أن يفتح
(جاد) الصفحة يقوم العم إبراهيم بقراءة الصفحتين التي
تظهر وبعد ذلك يُغلق الكتاب ويحل
المشكلة ويخرج (جاد) وقد انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلته
مرت السنوات وهذا هو حال (جاد) مع
العم إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم
وبعد سبعة عشر عاماً أصبح (جاد)
شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره
توفِي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك
صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله
الكتاب الذي كان (جاد) يراه كلما
زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه
(جاد) بعد وفاته كهدية منه لـ (جاد) ، الشاب اليهودي!
علم (جاد) بوفاة العم إبراهيم
عندما قام أبناءالعم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً
شديداً وهام على وجهه حيث كان
العم إبراهيم هوالأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل
ومرت الأيام
في يوم ما حصلت مشكلة لــ(جاد) فتذكر العم إبراهيم ومعه
تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد
للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب
الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله!
فتح (جاد) صفحة في الكتاب
ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ، فذهب لزميل
تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من
هذا الكتاب، فقرأها!
وبعد أن شرح (جاد) مشكلته لزميله
التونسي أوجدهذا التونسي الحل لـ (جاد)
ذُهل (جاد) وسأله : ما هذا الكتاب ؟
فقال له التونسي : هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين!
فرد (جاد) وكيف أصبح مسلماً؟
فقال التونسي : أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة
فقال (جاد) : أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
المسلم جاد الله
أسلم جادواختار له اسماًهو “جاد الله القرآني” وقد اختاره تعظيماً لهذا
الكتاب المبهر وقرر أن
يسخر ما بقي له في هذه الحياة في
خدمة هذا الكتاب الكريم
تعلم (جاد الله) القرآن وفهمه وبدأ
يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على يده خلق كثير
وصلوا لستة آلاف يهوديي ونصراني
في يوم ما وبينما هو يقلب في أوراقه
القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم وإذا هو
يجد بداخله في البداية خريطة العالم
وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد
كُتبت الآية:{أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة}
فتنبه (جاد الله) وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها
ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في
كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ،
وأسلم على يده من قبائل الزول
وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان ..!
وفاته
(جاد الله القرآني) ، هذا المسلم الحق،
الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 سنة سخرها
جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا
وأسلم على يده الملايين من البشر
توفِي (جاد الله القرآني) في عام 2003م
بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله
كان وقتها يبلغ من العمرأربعة
وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة
أمه ،
اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ،
أسلمت في العام الماضي فقط ،
أسلمت عام 2005م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية
أسلمت وعمرها سبعون عاماً ،وتقول
أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً
تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية ،
وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع
أن تقنع ابنهابالعودة بينما استطاع العم إبراهيم،
ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق
قلب ابنهابالإسلام !
وإن هذا لهو الدين الصحيح
ولكن، لماذا أسلم؟
يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيمولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل “يا كافر” أو “يا يهودي”
، ولم يقل له حتى “أسلِم
تخيل خلال سبعة عشر عاما لم يحدثه
عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهوديه!
شيخ كبير غير متعلم عرف
كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن


م/ن
 

الجمآن

عضو بلاتيني
قصة رائعة لامرأة امريكية يهودية كان سبب اسلامها اخلاق الاخ ممتاز سوداني الجنسية ...ويعيش بامريكا ....

بعد اسلامها بحوالي شهرين ماتت ودفنت بمقابر المسلمين بعد ان منّ الله عليها بالاسلام


اللهم ارحمها وتقبلها القبول الحسن واغفر لها واحسن خاتمتنا اللهم آمين ....ْ




http://www.youtube.com/watch?v=RnIkTmBCe_g&feature=related
 

الجمآن

عضو بلاتيني
يا الله ما اروع ثباته وقناعته بالاسلام ....ْ

رجل امريكي اسمه الحالي عبدالملك وسابقا جيرومي كلير ولد اعمى البصر ولكن الله رزقه نور البصيرة والثبات على الحق.....~

ماشآءالله قصته اكثر من رآئعة فيها من العِبَر الشيء الكثير....



اللهم ثبته وثبتنا وارحمه وارحمنا وتقبله وتقبلنا في عبادك الصالحين ....

اللهم آآآمين .....ْ



http://www.youtube.com/watch?v=VnOQ-ofaodc&feature=related
 

حاخام يهودي يعترف بنبوة نبي الإسلام الكريم
اعترف حاخام يهودي بنبوة النبي الكريم محمد صلي الله عليه وسلم وأقرّ بأن الإسلام هو دين الحق والقرآن هو كتاب الله المنزل على نبيه خاتم المرسلين.
وجاء هذا الإعلان خلال حديث نشرته إذاعة "التجديد الاسلامى" على الإنترنت خلال مقطع فيديو بموقع "يوتيوب" الشهير مرفق بترجمة من الروسية إلى العربية.
وفي البداية قال الحاخام: "الإسلام في بداية ظهوره تم بناؤه بحيث يكون قادر على الصمود وهو ذو عقيدة قوية تستطيع أن تتحمل حالات التغير في العالم".
وأضاف: "لقد نشأ الإسلام وكان له قائد حقيقي أوحى إليه القرآن وفى هذا لا يوجد أدنى شك، ففي الإسلام واضح أنه كان هناك نبي ثم أوحى إليه القرآن ثم بدأ ببناء مجتمعه الديني وعلى هذا الأساس بنى مجتمعًا جديدًا بتعاليم جديدة واتضح فيما بعد ذلك بأن هذه التعاليم قادرة على الصمود في الحالات الصعبة وهذا حقيقة ماحدث".
وأشار إلى تأثيرات الديماقراطية السلبية على الأديان مستثنيًا الإسلام، وقال:" ليس هذا فحسب بل كان للإسلام ميزة تفوق ألا وهى ظهوره في المشرق بعيدا عن أوروبا وثوراتها الاجتماعية والصناعية، واليوم في عصرنا الحاضر بعد مجيء حقبة الديماقراطية أوالإلحاد الجامح اللا محدود التي تعتبر شيء قبيح في أعلي مراتبه على الإطلاق .. بدأت الديمقراطية تغرق العالم في الوقت الذي لم يتبقى فيه من اليهودية أى شيء بحكم وقوعها تحت طاقية الصهيونية".
وأبدى الحاخام إعجابه بصلاة المسلمين قائلاً: " لم يتبق شيء في العالم غير الإسلام، والإسلام قبل كل شيء، نشأ بحيث أن من اتبع محمد ( صلي الله عليه وسلم) فيما بعد التزم بتعاليم هذا الدين أي أنهم كانوا دائمًا في اتصال مع الخالق ( جل جلاله) .. المسلم يجثو على ركبتيه ( مصلياً) خمس مرات كل يوم محددًا بمواعيد دقيقة".
وتابع: "إنني أعيش مع المسلمين وعلاوة على ذلك سافرت إلى أوروبا وكنت في المطار كان هناك ركن هادئ وقد جاء وقت الصلاة فذهبت إليه ثم اقترب منى مسلمان، ووقفت لأصلي صلاتي، أما هما فقد افترشا الجرائد جثيًا على ركبتيهما يصليان"
وأعرب الحاخام عن قناعته بأن الإسلام في مجمله هو دين المستقبل لأن العالم اليوم لن يغلق بحكم وجود ما تسمى بدولة "إسرائيل".
وقال: "نحن حاليًا في مرحلة يتوجه فيها العالم باندفاع نحو الإنغلاق لأن إسرائيل لا تملك الحق في الوجود منذ سنة ونصف، وقد انتهت كل المواعيد المتاحة والممكنة، والعالم بدأ بالإنغلاق وكل محاولات التنبؤ بحلول مستقبلية لإيقاف كل هذه الكوارث الاقتصادية وغيرها والتي تتوالى تباعًا سوف تكون بلا معنى".
 


icon1.gif
إسلام مسيحي بسبب ...


الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات , والصلاة والسلام على من بعثه الله رحمة للعالمين , أما بعد :

قال الله تعالى { فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لايُؤْمِنُونَ } ( الأنعام:125)

(( احتفاء القرآن الكريم بالمسيح يشرح صدر " أنطوني " للإسلام ))

في المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بحي الروضة بالرياض , راح الرجل الهندي " أنتوني " يتحدث بلغة التاميل , عن اللحظة الفاصلة في حياته , التي شهدت تحوله من النصرانية إلى الإسلام . فيقول : كنت أعيش حياة عادية في الهند برفقة زوجتي وأولادي الثلاثة .
وكنت أعمل في ذلك الوقت أمينًا لمستودع تابع لإحدى الكنائس هناك , وقضيت في ذلك العمل أكثر من عشر سنوات , أتاحت لي الاطلاع على الأناجيل , ومعرفة ما تحويه . وكان ذلك سببًا في اعتناقي للنصرانية وإيماني الشديد بها .
وأراد الله لي الهداية . فهيأ لي القدوم إلى دار الإسلام ( المملكة العربية السعودية ) للعمل كسائق لدى عائلة مسلمة بمدينة الرياض .
وقد وجدت من هذه العائلة كل خير , فالجميع يحسن معاملتي ويعطف عليَّ , بل إنني في أحيان كثيرة أشاركهم الطعام , بل ويقدمون لي الهدايا والملابس لأرسلها إلى زوجتي وأبنائي في الهند من حين إلى آخر .
وفي أحد الأيام جلست مع الابن الأكبر لرب الأسرة , وراح يتحدث معي عن الإسلام , وباعتزاز شديد قلت له : إنني نصراني وأعمل بتعاليم المسيح عيسى .
وكانت المفاجأة !! أنه قال : ونحن أيضًا نؤمن بعيسى عليه السلام بل إن إيماننا لا يكتمل دون الإيمان بجميع الرسل والأنبياء والحقيقة أنني لم أصدق كلامه كثيرًا , وقد شعر هو بذلك , فأحضر لي بعض الكتب التي تؤكد صدق كلامه , ومنها ترجمة لمعاني القرآن الكريم , باللغة التاميلية , وأقبلت على هذه الكتب وخاصة فيما يتعلق بالنصرانية , وقد أعجبت كثيرًا بهذا الاحتفاء والتقدير الكبير للمسيح عيسى عليه السلام وأمه مريم العذراء .
قال الله تعالى : { إنما المسيحُ عيسى ابنُ مريم رسولُ اللهِ وكلمتُهُ ألقاها لإلى مريم }( النساء:171 ).
وقالسبحانه : {ما المسيح ابن مريمَ إلا رسولٌ قد خلت من قبلهِ الرسل وأمُّهُ صديقةٌ كانا يأكُلان الطعام }( المائدة:75 )
انظر كيف أثنى الله تعالى على عيسى وأمه عليهما السلام , وأنهما يأكلان الطعام , والإله لا يأكل ولا يشرب ولا ينام فكيف يكون إلهًا ؟! قال الله تعالى : { ليس كمثله شيء وهو السميع البصير } ( الشورى: 11 ) .
وتلك اللغة الراقية في الحديث عنهما , إلا أنني وقعت في حيرة كبيرة , حيث إن ما تحويه هذه الكتب من معلومات يختلف عما كنت أعرفه في الماضي .
ويضيف " أنتوني " : وحاولت جاهدًا التخلص من هذه الحيرة بالمزيد من القراءة والمعرفة , وقد رحب ابن هذه الأسرة بذلك , وكثيرًا ما كان يأخذني إلى مكتب الجاليات بالروضة , وهناك التقيت بداعية يجيد لغة التاميل , وراح يذكر الآيات التي جاءت في القرآن الكريم عن عيسى عليه السلام وأمه , وأنا أسأل وأناقش وهو يجيب على كل تساؤلاتي بصبر وود , وكانت كلماته الهادئه تنفذ إلى قلبي , وتزيدني قربًا إلى الإسلام .
ورحت أقارن بين ما يقوله ذلك الداعية وما كنت أسمعه من القساوسة قي الهند فوجدت أن أن كلامه أكثر إقناعًا واتفاقًا مع العقل والفهم السليم . ولم أرغب أن أتأخر لحظة واحدة عن دخول الإسلام . فهذا الدين الذي يمجد أنبياء الديانات الأخرى , ويذكرهم بكل الخير . وهو دين الله الحق . وشرف لكل أتباعه أن يكونوا دعاة لله .








 

الجمآن

عضو بلاتيني
جزاكم الله كل خير اخي الطيب السنعوسي واختي الغالية ربمآ ....ْ
قصص تثلج الصدور وتبعث الاشراق في النفس
فوالله لهي نعمة واعظم النعم اننا ولدنا مسلمين ....
فالحمدلله من قبل ومن بعد

ثبتنا وثبتكم وكل المسلمين على طريق الحق والخير
واعاننا على حبه وشكره وحسن عبادته


اللهم آمين ...ْ
 

kuwaiti_1

عضو بلاتيني
كان اسمه سمعان قبل الاسلام قسيس مصري قصته مشهورة
اسلم ولله الحمد واسلمت بقية اسرته ...
كان يعاند الكنيسة وحاولوا معه كل الطرق ليثنوه عن اسلامه وفشلوا ...
فلله الحمد والمنّه وتقبل اللهم منه وثبته ....ْ




http://www.youtube.com/watch?v=0Iuy4vrORIg&feature=fvwrel

لا إله إلا الله..محمدٌ رسول الله..

سبحان الله..

"يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون"
 
أعلى