فيصل السعودية
عضو ذهبي
وزير الدفاع الكويتي في زيارة خاطفة إلى السعودية لمناقشة مستجدات الأوضاع في بلاده وخطط تطوير قوات درع الجزيرة
في خضم الأحداث التي تشهدها الكويت عقب اقتحام محتجين لمجلس الأمة مطالبين بإقالة رئيس الوزراء .. يصل إلى الرياض السبت 19 نوفمبر 2011م النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الدفاع الكويتي جابر المبارك في زيارة خاطفة يقدم خلالها التهنئة لوزير الدفاع سمو الأمير سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة توليه منصبه الوزاري.
و ينتظر أن يطلع الشيخ مبارك الأمير سلمان على مستجدات الساحة الكويتية في ضوء الاحتجاجات الحالية والخطوات التي اتخذتها الحكومة الكويتية إزاء ذلك. وذكرت صحيفة "إيلاف" الالكترونية أن الزيارة ستناقش خطط تطوير قوات درع الجزيرة التي تتخذ من محافظة حفر الباطن السعودية قرب الحدود الكويتية والعراقية مقراً لها وتجاوزت قوتها عتبة الثلاثين ألف عسكري من ضباط وجنود بينهم 21 ألف مقاتل.
كما سيتطرق اللقاء لجدول مناقشات الاجتماع المقبل لوزراء دفاع دول مجلس التعاون الخليجي والمقرر عقده خلال الأسابيع القليلة المقبلة تمهيدا لرفع توصياته إلى قمة دول المجلس الخليجي الست في التاسع عشر من كانون الأول/ ديسمبر القادم في الرياض.
يُشار إلى أن آلاف المحتجين الكويتيين اقتحموا الأربعاء 16 نوفمبر 2011م مبنى مجلس الأمة في العاصمة الكويتية بعد محاولة قوات الشرطة تفريق متظاهرين كانوا يشاركون في مسيرة احتجاج على رئيس الوزراء تطالب بإقالته، كما أعلن عضو في حزب معارض.
وقال النائب مسلم البراك الذي قاد المسيرة مع عدد آخر من النواب والناشطين الذين يطالبون أيضا بحل البرلمان "لقد دخلنا مجلس الأمة".
وكان المتظاهرون متوجهين في مسيرة إلى مقر رئيس الوزراء القريب وهم يهتفون "الشعب يريد إقالة الرئيس" عندما اعترضتهم قوات الشرطة.. وأكد بعض المتظاهرين أنهم سيواصلون الاعتصام خارج البرلمان حتى رحيل رئيس الوزراء.
http://news-sa.com/qar/3907-2011-11-18-01-09-57.html
التعليق : خطوة مهمه ومرحليه وردا على من يحاول زعزة علاقة المملكه مع دول الخليج وبالاخص الشقيقه الصغرى الكويت
واعتقد هذه الزياره هي زيارة استخباراتيه بالدرجه الاولى
في خضم الأحداث التي تشهدها الكويت عقب اقتحام محتجين لمجلس الأمة مطالبين بإقالة رئيس الوزراء .. يصل إلى الرياض السبت 19 نوفمبر 2011م النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الدفاع الكويتي جابر المبارك في زيارة خاطفة يقدم خلالها التهنئة لوزير الدفاع سمو الأمير سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة توليه منصبه الوزاري.
و ينتظر أن يطلع الشيخ مبارك الأمير سلمان على مستجدات الساحة الكويتية في ضوء الاحتجاجات الحالية والخطوات التي اتخذتها الحكومة الكويتية إزاء ذلك. وذكرت صحيفة "إيلاف" الالكترونية أن الزيارة ستناقش خطط تطوير قوات درع الجزيرة التي تتخذ من محافظة حفر الباطن السعودية قرب الحدود الكويتية والعراقية مقراً لها وتجاوزت قوتها عتبة الثلاثين ألف عسكري من ضباط وجنود بينهم 21 ألف مقاتل.
كما سيتطرق اللقاء لجدول مناقشات الاجتماع المقبل لوزراء دفاع دول مجلس التعاون الخليجي والمقرر عقده خلال الأسابيع القليلة المقبلة تمهيدا لرفع توصياته إلى قمة دول المجلس الخليجي الست في التاسع عشر من كانون الأول/ ديسمبر القادم في الرياض.
يُشار إلى أن آلاف المحتجين الكويتيين اقتحموا الأربعاء 16 نوفمبر 2011م مبنى مجلس الأمة في العاصمة الكويتية بعد محاولة قوات الشرطة تفريق متظاهرين كانوا يشاركون في مسيرة احتجاج على رئيس الوزراء تطالب بإقالته، كما أعلن عضو في حزب معارض.
وقال النائب مسلم البراك الذي قاد المسيرة مع عدد آخر من النواب والناشطين الذين يطالبون أيضا بحل البرلمان "لقد دخلنا مجلس الأمة".
وكان المتظاهرون متوجهين في مسيرة إلى مقر رئيس الوزراء القريب وهم يهتفون "الشعب يريد إقالة الرئيس" عندما اعترضتهم قوات الشرطة.. وأكد بعض المتظاهرين أنهم سيواصلون الاعتصام خارج البرلمان حتى رحيل رئيس الوزراء.
http://news-sa.com/qar/3907-2011-11-18-01-09-57.html
التعليق : خطوة مهمه ومرحليه وردا على من يحاول زعزة علاقة المملكه مع دول الخليج وبالاخص الشقيقه الصغرى الكويت
واعتقد هذه الزياره هي زيارة استخباراتيه بالدرجه الاولى