مجلس أخوينا /سعد السهلي والسنعوسي رحمهما الله

e3be0099.gif
 

kuwaiti_1

عضو بلاتيني
رحم الله أخونا سعد السهلي رحمة واسعه...
وجعل قبره روضة من رياض الجنه...وغفر له ماتقدم من ذنبه وما تأخر....اللهم امين

أخي السنعوسي...لا حرمك الله أجر كل حرف.....

وعساها في موازين أعمالك يوم القيامه...إن شاء الله
 

mana

عضو ذهبي
img_1305268220_384.jpg


اليوم الجمعة رزقنا الله خيره و بارك لنا فيه , و مرّ الأسبوع دون أن ندرك و لا حول و لا قوّة إلا بالله ..
فأكثروا فيه من الصلآة على النبيّ صلّى الله عليه و سلّم لقوله :
(إن من أفضل أيامكم يوم الجمعه فيه خلق آدم ,وفيه قبض,وفيه النفخه,وفيه الصعقه, فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة علي) رواه احمد وابو داود والنسائى والنووى

و قوله صلّى الله عليه و سلّم :
أكثروا من الصلاة علي في يوم الجمعة وليلة الجمعة، فمن فعل ذلك كنت له شهيداً وشافعاً يوم القيامة أخرجه البيهقي في شعب الإيمان عن أنس. وحسنه السيوطي.

وصيغتُه كمَا علّمنا الحبيب المصطفى
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
و لا ننسى اغتنام ساعة الإجابة تقبل الله دعآءنا لقوله صلّى الله عليه و سلّم
خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة فيه خلق آدم وفيه أهبط وفيه تيب عليه وفيه مات وفيه تقوم الساعة وما من دابة إلا وهي مسيخة ( معناه مصغية ) يوم الجمعة من حين تصبح حتى تطلع الشمس شفقا من الساعة إلا الجن والإنس وفيه تقوم ساعة لا يصادفها عبد مسلم وهو يصلي يسأل الله عز وجل حاجة إلا أعطاه إياها ) صححه الألباني
 
موعظة مؤثرة للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
اللهم صلِّ على محمد ماتعاقب الليل والنهار وصلِّ على محمد ماذكره الذاكرون الأبرار وصلِّ على محمد عدد مكاييل البحار

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله( لقاء الباب المفتوح (179/2) ) :
" إن هذه الدنيا كلها تمضي، وكل شيءٍ فيها فإنه عبرة، إن نظرت إلى الشمس تخرج في أول النهار ثم تأفل في آخر النهار وتزول، هكذا وجود الإنسان في الدنيا يخرج ثم يزول، إن نظرنا إلى القمر كذلك يبدو أول الشهر هلالاً صغيراً ثم لا يزال ينمو ويكبر فإذا تكامل بدأ بالنقص حتى عاد كالعرجون القديم، كذلك إذا نظرنا إلى الشهور تجد الإنسان يتطلع إلى الشهر المقبل تطلع البعيد، فمثلاً يقول: نحن الآن في الشهر الثاني عشر بقي على رمضان ثمانية أشهر فما أبعدها! وإذا به يمر عليها بسرعة، وكأنها ساعة من نهار، هكذا العمر أيضاً -عمر الإنسان- تجده يتطلع إلى الموت تطلعاً بعيداً ويؤمل وإذا بحبل الأمل قد انصرم، وقد فات كل شيء، تجده يحمل غيره على النعش ويواريه في التراب ويفكر: متى يكون هذا شأني؟ متى أصل إلى هذه الحال؟ وإذا به يصل إليها وكأنه لم يلبث إلا عشية أو ضحاها. أقول هذا من أجل أن أحمل نفسي وأحمل إخواني على المبادرة باغتنام الوقت، وألا نضيع ساعة ولا لحظة إلا ونحن نعرف حسابنا فيها، هل تقربنا إلى الله بشيء؟ هل نحن ما زلنا في مكاننا؟ ماذا يكون شأننا؟ علينا أن نتدارك الأمور قبل فوات الأوان، وما أقرب الآخرة من الدنيا، وكان أبو بكر رضي الله عنه يتمثل كثيراً بقول الشاعر:
وكلنا مصبحٌ في أهله و**الموت أدنى من شراك نعله
أسأل الله لي ولكم حسن الخاتمة، وأن يجعل مستقبل أمرنا خيراً من ماضيه، وأن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته " __________________

منقول



 

رُبـّـمــا

عضو مخضرم
كونوا دُعاة إلى الله وأنتم صامتون ،

قيل : كيف ذلك .. ؟ قال : بأخلاقكم




- عمر بن عبدالعزيز -
الخليفة العادل ..​
 
أعلى