اليوم 5 يناير تحل الذكرى الأولى للقبض على الشاب محمد هليل غزاي الميموني،
وذلك على يد مجموعة من رجال مباحث مخفر الأحمدي،
تبعه تعذيبه من قبلهم، إلى ان تم اقتياده على يد معذبيه إلى مستشفى شركة النفط بالأحمدي بعد فقدانه للوعي من شدة التعذيب، فتوفى،
وانكشفت فصول الجريمة صباح 11 يناير، حينها، تبعه ظهر اليوم نفسه استنكار نيابي بدأه النائب مسلم البراك الذي حذر وزير الداخلية حينها الشيخ جابر الخالد من تزوير التقرير الطبي الخاص بوفاة المواطن الميموني،
والذي يبين تعرضه للتعذيب الشديد حال وصوله.
جريمة مقتل الميموني، والتي تمر ذكراها الأولى اليوم،
يفصل فيها القضاء الكويتي في 17 يناير الجاري، حيث سيصدر حكم محكمة الجنايات في القضية المتهم فيها 17 شخصا،
ويترأس هيئة الدفاع عن الميموني المحامي مهند الساير.
وعودة إلى جريمة مقتل المواطن الميموني،
والذي ألقي القبض عليه،
كشفت التحقيقات فصولا من التعذيب على يد من قبضوا عليه من رجال المباحث، وذلك من خلال التحقيقات التي أجريت معاهم، وحتى من خلال تقرير اللجنة البرلمانية الخاصة بمجلس الأمة السابق.
http://www.youtube.com/watch?v=5-CyolxaHlU&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=IbvpD6JgTZw
وذلك على يد مجموعة من رجال مباحث مخفر الأحمدي،
تبعه تعذيبه من قبلهم، إلى ان تم اقتياده على يد معذبيه إلى مستشفى شركة النفط بالأحمدي بعد فقدانه للوعي من شدة التعذيب، فتوفى،
وانكشفت فصول الجريمة صباح 11 يناير، حينها، تبعه ظهر اليوم نفسه استنكار نيابي بدأه النائب مسلم البراك الذي حذر وزير الداخلية حينها الشيخ جابر الخالد من تزوير التقرير الطبي الخاص بوفاة المواطن الميموني،
والذي يبين تعرضه للتعذيب الشديد حال وصوله.
جريمة مقتل الميموني، والتي تمر ذكراها الأولى اليوم،
يفصل فيها القضاء الكويتي في 17 يناير الجاري، حيث سيصدر حكم محكمة الجنايات في القضية المتهم فيها 17 شخصا،
ويترأس هيئة الدفاع عن الميموني المحامي مهند الساير.
وعودة إلى جريمة مقتل المواطن الميموني،
والذي ألقي القبض عليه،
كشفت التحقيقات فصولا من التعذيب على يد من قبضوا عليه من رجال المباحث، وذلك من خلال التحقيقات التي أجريت معاهم، وحتى من خلال تقرير اللجنة البرلمانية الخاصة بمجلس الأمة السابق.
http://www.youtube.com/watch?v=5-CyolxaHlU&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=IbvpD6JgTZw