الله اكبر ولله الحمد , النظام الصفوي التابع لايران في العراق والذي يشترك فيه بعض الخونه من اهل السنه ينهار سريعا بل اسرع مما كنا نتوقع , فمازلنا لم نكمل اسبوعين فقط بعد خروج الصليبين , والدولة بدأت تسيطر من جديد على الانبار والموصل وشمال بابل وواسط بل وديالى وصلاح الدين في الطريق ,ناهيك عن مئات العمليات التي يقومون بها في بغداد والجنوب , و العمليه السياسيه اصبحت فى حيص بيص و علاوي يستنجد بامريكا للتدخل من جديد لانقاذه وانقاظ الرافضه وعملائهم من اهل السنه في العملية السياسيه المزعومه , الدولة الاسلاميه واستخباراتها هي الطرف الاقوى في عراق اليوم وهي تعد العده اليوم لذبح الرافضه في بغداد والجنوب وطردهم الى ايران , عام 2012 عام الملاحم والمعارك الكبرى.
قال علاوي المرتد جزار الفلوجه ان "العراق، وبصراحة، ليس بلدا ديمقراطيا او مستقرا، فالارهابيون يضربون مجددا وبقوة، والقاعدة عادت لتعمل في العراق بكل قوة".
و امريكا ترد عليه فى الواشنطن بوست "لن نعود للعراق و ان قامت حرب اهليه"
228 عملية في ضرف شهرين ونصف !
أي مايعادل 90 عملية في الشهر, ومايعادل الثلاثة عمليات في اليوم !
وفي ولاية واحدة !
ويبقى التقرير ناقصا كما تم التنبيه لذلك, حيث أنه لبعض العمليات !
فماذا لو ضفنا عمليات باقي الولايات !
يا اخوة, الأيام القادمة تُبشر بقلع الروافض والحكومة الصفوية عن بكرة أبيهم . الله الله بالدعاء لاخوانكم