يـومـيـات قــارئ

وليد المجني

عضو بلاتيني

يومـيـات قـارئ ... صفحة جديدة تطل عليكم بعيداً عن عالم السياسة وصولاً لعالم المعرفة والإطلاع ... تختص بما قرأناه وأستفدنا منه سواء من كتاب أو مجلة او مقال أو أي معلومة قد تكون سبب في انقاذ العقول الحائرة ... وسأبدء معكم بكتابة سطور قليلة قرأتها اليوم ... ومن ثم ننتظر ما ستكتبون مما قرأتم في يوميات قارئ .

مختصر - النجاح حالة من التغيير والتجديد .. بقلم ميرفت فايز .
" إن أعظم أهداف الحياة هو أن تعرف كيف تحياها " ، هذا ما يقوله الفيلسوف والعالم " أليفروندل " فما لا شك فيه بأن للطريقة التي يعيشها المرء أهمية وانعكاسات على الأهداف والغايات التي يسعى إلى تحقيقها ، والتي ستنعكس بدورها على سعادته ونشاطه وحيويته ، فالنجاح لا يسقد هكذا من السماء بل هو حصيلة جهود منظمة يقوم بها الإنسان لتحقيق ما يصبوا إليه ، وفي ذلك يقول أحدهم : " لا أحد يهديك نجاحاً أو يغدق عليك مجداً ، مجدك منك وإليك . وذكر " دوليم فولكز " حاصل على جائزة الآداب بقوله : " تسعة وتسعون بالمئة من مقومات النجاح موهبه ، تسعة وتسعون بالمئة نظام ، تسعة وتسعون بالمئة عمل وعدم الاكتفاء بما انجزت وتنجز أحلم دائماً واستهدف أكثر مما تعرف أو تظن أنه بإمكانك " .



 
مشكور اخ وليد وفكرة ممتازه والله
سوف احاول جاهده ان اساهم في هذا الباب ونفيد الاعضاء ونستفيد منهم باذن الله
وشكرا مره اخرى على الفكرة
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
اضحكوا .. تصحوا .. ولا تستعجلوا اقتناء الأشياء أو تحقيق الرغبات قبل أوانها .. حتى تستطيعوا العيش في هدوء ، والإبتعاد عن التوتر والقلق . لا تكثروا من الاحلام المؤجلة في حياتكم حتى لا تجدو انفسكم في حصار دائم . وفي النهاية أنتم خاسرون .. فعليكم بالضحك كي تجددوا نشاطكم وحيوتكم ، وتبتعدوا عن العزلة والاكتئاب والأمراض الخطيرة المحيرة . فالضحك هو علاج أمراض العصر . " عبدالناصر السلومي " مقال : لماذا أختفت الإبتسامة .
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
يــوجـه العباسـي نصائح عدة للطالب المجتهد والضعيف كي لا يفوتـه ركب الناجحين المتفوقين بقوله : أيها الطالب إياك والإفراط في الثقة بالنفس فإنها طريق الغرور ، والغرور يؤدي بك إلى الرسوب ، فلا تستصغر أي معلومة مهما كانت ، فكل معلومة ستحتاجها في حينه ، كما لا تفضل درساً عن درس آخر . : الباحث التربوي والإختصاصي الاجتماعي : عبده العباسي مقال : تعزز نجاح الأبناء في العلوم المختلفة .
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
الشك والحب لا يجمعهما بيت واحد فعندما يدخل الشك في قلب الزوجين سريعاً ما يهرب الحب خارج هذه الحياة .. لأن الحياة الزوجية مع الشك صعبة ولا تطاق وخاصة إذا كان الزوج هو الطرف الشكاك في هذه الحياة ، فالمشادات الكلامية والمعارك اليومية التي لا تنتهي هي ما تجنيه الأسرة التي نشأت فيها بذور الشك . لذلك علينا أن نميز بين الغيرة والشك فالغيرة تعد وجه من وجوه الحب وهي مطلوبة في الحياة الزوجية لانها تضيف طابعاً محببا وتشعر المرأة بأن زوجها يحرص عليها ولا يحتمل أن يقلسمه أحد فيها حتى ولو كان ذلك بمجرد النظر إليها . بقلم : فاتن عطية . مقال / الشك مرض نفسي خطير
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
لاشك أن الحوار والإيمان بالآخر الآن هو الحلقة المفقودة بين الأجيال والتي من شأنها غيابها زيادة الخوة بين جيل الآباء والأبناء وستظل المشكلة قائمة بين الأجيال ما لم نجد أبناء لا ينظرون إلى آبائهم بوصفهم جيلاً قديماً متخلفاً يصعب التفاهم معه ، وأباء يميلون إلى الحوار مع لبنائهم ويثقون بقدراتهم وبذلك فقط تصير العلاقة بين الأجيال تواصل وامتداد لا قطيعة وإلغاء . بقلم : أمل سلطان . مقال الاختلاف بين الأبناء والآباء ..
 

It's Me

عضو بلاتيني
عندما يقرأ مواطن ألماني كتاباً حول فظائع الجيش الألماني إبّان الحرب العالمية الثانية، فإنّه يشعر عادة بشيء من الخزي والعار من أفعال لم يرتكبها، لكنه يعتقد مع ذلك بأنه مسؤول عن تلك الجرائم لمجرد انتمائه إلى الأمة الألمانية! هذا بالضبط ما ينبغي أن يشعر به كل رجل منصف بينما يلقي نظرة سريعة على تاريخ المرأة!

من مقال : المرأة و العقل

للكاتب : فهد راشد المطيري
 

يا وطن

عضو فعال
"ان الاسلام في هذا الزمن بحاجة الى دعاة يحسنون عرض أفكاره ومبادئه بأسلوب شيق جذاب..يؤثرون ولا ينفّرون ، ويوضّحون ولا يعقّدون ويحسنون فلا يسيئون. وكم من ادعياء شوهوا الاسلام بسوء دعوتهم له ، واساؤوا إليه وهم يحسبون أنه يحسنون صنعا..."

بقلم: فتحي يكــَن - كيف ندعو الى الإسلام
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
الكتابة صناعة . الكاتب صانع والناقد صانع. والصناعة فوق انها عدم هي ايضاً فن له أصوله وأدواته .. فالكاتب يرسم الشخصيات كما يرسم الفنان الماهر لوحاته؟ ألا يقوم بتقليد ومحاكاة أحداث الحياة بتفصيلاتها ودقائقها - المملة حينا والمثيرة احياناً- وهذا تصورلأحد الروائيين لمشهد بحرارته فللنظر كيف صور الروائي ذلك .

الروائي الروسي ذائع الصيت ( تولستوي ) صاحب الرواية الرائعة ذائعة الصيت أيضاً ( الحروب والسلام ) مكث أياماً يمتطي حصانه بعدد أيام المعركة الشهيرة بين الجيش الروسي بقيادة العجوز الداهية " كوتوزوف " والجيش الفرنسي بقيادة العبقرية الفرنسية " نايلون " التي دارت رحاها في سهل بورودينيو التي أخذت اسمها من هذا المكان . كان يمتطي حصانه يعدو به ذهلباً واياباً، إلى درجة الإرهاق الشديد فيترجل ثم يرتمي مسنداً ظهره إلى جذع شجرة يلتقط أنفاسه بعد أن يكون التعب قد نال منه ومن حصانه ... الكاتب / نمر الزناتي / مقال " الأعمال الأدبية بين النقد والإبداع .
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
يقول عالم النفس جراهام شـوو بين الصداقة وزمالة العمل خيط رفيع لا يدركه الكثيرون فيخلطون بين الاثنين فظروف العمل كفريق تخلق بين الزملاء رباطاً وعلاقات لأن الجميع يقع تحت نفس الظروف ويعانون من نفس المشكلات هذه العلاقة نتصور أنها صداقة لكنها صداقة مزيفة حيث يحكمها تحت السطح التوتر والتنافس وحبذا لو كان التنافس شريفاً لكنه غالباً ما يكون مصدره الغيرة والحسد . الكاتب / محمد زياد من مقال : الصداقة ضرورة ولكن من يصونها ؟!
 

It's Me

عضو بلاتيني
هل يمكن ان تحقق المرأة العربية نتائج اسوا مما حققه الحكام العرب فى نصف القرن الاخير؟
اما آن الاوان ان تحضر “شجرة در“ جديدة احدى هذه القمم العربية؟

كانت المرأة دائما وستظل هي الهاجس الاول للرجل، والموقدة الاولى لجذوة الحياة في نفسه وجسده معا. ولم يفهم الرجل المرأة أبدا, فهي في نظره دائما لغز بلا مفتاح, وربما كان هذا أحد جوانبها السحرية التي تشده اليها.

من مقال : لماذا لا تحكم العرب إمرأة ؟ للكاتب : فرانسوا باسيلي .
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
إن إختلاف درجات الأعمال يؤدي بالضرورة إلى اختلاف مراتب الناس ، ولهذا يخطئ بعض الملتزمين حين يعامل الناس جميعاً على أنهم في مرتبهواحدة ، دون تمييز بين المبتدئ والمنتهي ، ولا بين الضعيف والقوي ، مع أن في الدين متسعاًللجميع حسب مراتبهم واستعداداتهم ، فالمطلوب تقدير مستويات الناس وظروفهم واعذارهم .من مقال / صالح خريسات : الكلمة الجادة .. مسؤولية أمنية ..!
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
قد لا تبدو المشكلة بالإعاقة بقدر ما تكون في وسائل وطرق التعامل مع هذه الفئة في الخدمات المقدمة لهم لرعايتهم أو النظرة السلبية تجاههم فيعاني المعاق من مشاكل أهمها مشكلة سوء التكييف مع البيئة المحيطة ، التي تأخذ شكلاً غريباً بعدم قدرة الأسرة على التوافق والتكيف مع طريقة حياته الصعبة فيحدث اختلالاً بالأسرة يؤدي إلى مشاكل أسرية في رعاية هذا المعاق ، إلا أن ثقة الوالدين ومدى التزامهما الأخلاقي والديني يجعل حاجة المعاق في تخلصه من نظرة وتعامل الأسرة فإنه لا شك سيواجه المشكلة الأهم في اصطدامه بالبيئة المحيطة بها ونقصد هنا الشارع والحارة والمدرسة وغيرها الأمر الذي يشكل خطراً قد يكون في الطريقة التي سيتقبل بها المعاق مجتمعه للعيش به. من مقال / محمد العمر : نظرة المجتمع إلى المعاق بين السلبية والشفقة ..!
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
يجب أن نعطي لأدباءنا الحرية المطلقة كي ينتجوا ويبدعوا ، فالأديب يجب أن يكون حراً طليقاً .. لا يتقيد بأي قيد سوى ضميره .. كي ينتج ويبدع بصورة رائعة خالدة .. ويجب على الرجل العادي أن يفتح ذهنه لأي رأي وأن يحاور بشجاعة وموضوعية وأن ينظر إلى الدنيا - كما يقول نيتشه - بالعقل البكر والقلب البكر ويقتحم الأفكار بروح البطل أو الشهيد . من مقال الأستاذ : عدنان مكاوي في حرية الفكر والحضارة .
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
يعتبر الدستور هو عصب الحياةلدولة القانون فالدستور هو النظام الأعلى والمصدر الأساسي الذي تستمد منه الدلوة جميع القوانين التشريعية ، فهو الركية الأساسية لنظام الحكم والذي على غراره نرسم خارطة السلطات الثلاث التشريعية والتنفيذية والقضائية وفقاً لمبدأ التكامل السياسي فلا تخلو دولة من الدول المتحضرة من دستور ينظم شئون الحكم وقواعده وأعمالها وأنشتطها المختلفة فلة غاب الدستور غابت معه أساسيات التناغم الحياتي ككل . من مقال / الدستور بين الشعب والحاكم / الكاتب : وليد المجني
 

SunsGame

عضو فعال
شكرا لك أخي وليد المجني

قال الله عز وجل : ( وقل رب زدني علما ) 114-طه.

وقال ولد سيد آدم عليه وعلى آله وأصحابه أفضل الصلاة وأتم التسليم :" إنما العلم بالتعلم ، و إنما الحلم بالتحلم ، و من يتحر الخير يعطه ، و من يتق الشر يوقه " حديث صحيح.

وأيضا قال صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين :" يا أيها الناس تعلموا ، إنما العلم بالتعلم ، والفقه بالتفقه ، ومن يرد الله به خيرا يفقهه في الدين " حديث حسن.
 

حنظلة

عضو ذهبي
.

" الكتابة ليست مجرد الإمساك بالقلم أو العمل على ملء المساحات البيضاء باللون الأزرق , وإن كان ذلك على حساب المضمون والفكرة .. انها علاقة حميمية مع الذات , وسفر بها على بساط الريح إلى عوالم سندبادية شتى .... "

" الكتابة سفر بالذاكرة إلى ما وراء الذاكرة , ورحلة إلى اللاوعي بطريقة واعية ... "

"الكتابة طقس روحاني , وملكوت سماوي لا يمكن تصوره أو تخيله أو وصفه .. "


للشاعر والناقد السعودي : محمد مهاوش الظفيري

من مقال : شعراء الكيبورد .



وليد : شكرا سيدي على هذا المتصفح :وردة:
 
أعلى