الشيخ الطفيلي: حزب الله قد يتحالف مع إسرائيل وولاية الفقيه بدعة صفوية

ميثاق

عضو فعال
264091-Cp58.jpg
الشيخ صبحي الطفيلي

رأى الأمين العام السابق لحزب الله، الشيخ صبحي الطفيلي، ان النظام السوري لايزال يملك الفرصة لقيادة العملية الانتقالية نحو «التغيير الحتمي»، مطالبا اياه بالتوجه نحو الديموقراطية قبل فوات الأوان، لافتا الى ان الموقف الروسي «سيتغير حين تنضج المساومة الدولية».

وشدد في مقابلة تلفزيونية مساء اول من امس مع قناة لـ «ام تي في» اللبنانية، على وجوب «ايجاد حل في سورية وكل الدول عبر اعطاء الحق للشعوب».
وأضاف: «كل يوم يمر تضيع فرصة الاصلاح في سورية»، وحول الدور الايراني في الازمة السورية، اعتبر انه «يزكي الفتنة، وكان الاجدر به ان يدعم الوفاق بين كل اطياف الشعب السوري».
وأكد على شرعية المطالب الشعبية السورية، رافضا امكانية إلقاء اللوم عليه (الشعب)، لانه الطرف المستضعف والمحق».
وفي الوقت الذي رفع فيه صفة «الممانعة» عن نظام الاسد، اشار الى ان «اسرائيل هي من ترفض مصالحته»، كما دعا باقي الانظمة العربية «التي لم تتجه الى الديموقراطية بعد، لاخذ العبرة ممن سبقوها».
وفيما يخص تأثير الأزمة السورية على الداخل اللبناني، رأى أول أمين عام لحزب الله اللبناني أن «الكثير من الناس سيزحفون لنصرة الشعب السوري في مواجهة النظام من خلال الأراضي اللبنانية، التي ستكون ممرا للسلاح والرجال».
وأشار إلى أن «هناك أشخاصا قريبين من قيادات «حزب الله» تقول إنها قد تتوجه إلى التحالف مع إسرائيل لمواجهة هذا التدفق من سورية».
واعتبر أن اللبنانيين «جسم مهيأ جدا للفتنة، بسبب الشحن الطائفي» إضافة إلى الممارسات السياسية من قبل 14 و8 آذار منذ مقتل رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري.
في هذا الإطار، أعاد التذكير بأحداث 7 أيار، التي كشف عن أنها كانت «قرارا إيرانيا وحزبيا داخليا»، لأن هناك أمورا كبيرة وقعت بين الفريقين من قبل، وهي «أهم بكثير من موضوع الاتصالات، ولم يحصل اجتياح لبيروت».
وأكد اول امين عام لحزب الله ان «اسوأ انواع الديكتاتوريات» تمارس في ايران اليوم، لذا «تشغل شعبها بالجبهات الخارجية، بدلا من ان يثور على النظام».
وفي رد على كلام سابق لامين عام حزب الله الحالي حسن نصرالله حول ضرورة جعل لبنان جزءا من الحكومة الاسلامية في ايران، هاجم الطفيلي مبدأ «ولاية الفقيه»، التي اعتبرها «بدعة صفوية»، مؤكدا على ان 90% من علماء الشيعة يعرفون ذلك، داعيا كل المسلمين الى نزع البدع من الجسم والشرع الاسلامي.
واكد انها «تفرض طاعة وتبعية عمياء مدمرة لكل الاطراف، يمنع فيها التفكير، وتسيطر الشخصانية»، واستشهد في هذا الاطار بخليفة المسلمين الرابع علي بن ابي طالب، الذي قاتل من اجل مبدأ الشورى، اي الديموقراطية حينها.
وشدد على أن المشروع الإيراني هو بالدرجة الأولى قائم على «حلم الإمبراطورية الفارسية»، التي لا تعبأ حتى بالشيعة من العرب، الذين هم «وقود» بالنسبة إليها، مشيرا الى وقوف إيران إلى جانب أرمينيا خلال صراعها مع أذربيجيان «بما تضم من المسلمين الشيعة». ولفت إلى أن إيران تتحالف مع الأميركيين في العراق، وتحاربهم في لبنان»، وتابع «ما أوصلتنا إليه إيران والمتعاملين معها في لبنان هو مكان جدا خطر على لبنان والمقاومين
264091-Cp58.jpg
الشيخ صبحي الطفيلي

رأى الأمين العام السابق لحزب الله، الشيخ صبحي الطفيلي، ان النظام السوري لايزال يملك الفرصة لقيادة العملية الانتقالية نحو «التغيير الحتمي»، مطالبا اياه بالتوجه نحو الديموقراطية قبل فوات الأوان، لافتا الى ان الموقف الروسي «سيتغير حين تنضج المساومة الدولية».

وشدد في مقابلة تلفزيونية مساء اول من امس مع قناة لـ «ام تي في» اللبنانية، على وجوب «ايجاد حل في سورية وكل الدول عبر اعطاء الحق للشعوب».
وأضاف: «كل يوم يمر تضيع فرصة الاصلاح في سورية»، وحول الدور الايراني في الازمة السورية، اعتبر انه «يزكي الفتنة، وكان الاجدر به ان يدعم الوفاق بين كل اطياف الشعب السوري».
وأكد على شرعية المطالب الشعبية السورية، رافضا امكانية إلقاء اللوم عليه (الشعب)، لانه الطرف المستضعف والمحق».
وفي الوقت الذي رفع فيه صفة «الممانعة» عن نظام الاسد، اشار الى ان «اسرائيل هي من ترفض مصالحته»، كما دعا باقي الانظمة العربية «التي لم تتجه الى الديموقراطية بعد، لاخذ العبرة ممن سبقوها».
وفيما يخص تأثير الأزمة السورية على الداخل اللبناني، رأى أول أمين عام لحزب الله اللبناني أن «الكثير من الناس سيزحفون لنصرة الشعب السوري في مواجهة النظام من خلال الأراضي اللبنانية، التي ستكون ممرا للسلاح والرجال».
وأشار إلى أن «هناك أشخاصا قريبين من قيادات «حزب الله» تقول إنها قد تتوجه إلى التحالف مع إسرائيل لمواجهة هذا التدفق من سورية».
واعتبر أن اللبنانيين «جسم مهيأ جدا للفتنة، بسبب الشحن الطائفي» إضافة إلى الممارسات السياسية من قبل 14 و8 آذار منذ مقتل رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري.
في هذا الإطار، أعاد التذكير بأحداث 7 أيار، التي كشف عن أنها كانت «قرارا إيرانيا وحزبيا داخليا»، لأن هناك أمورا كبيرة وقعت بين الفريقين من قبل، وهي «أهم بكثير من موضوع الاتصالات، ولم يحصل اجتياح لبيروت».
وأكد اول امين عام لحزب الله ان «اسوأ انواع الديكتاتوريات» تمارس في ايران اليوم، لذا «تشغل شعبها بالجبهات الخارجية، بدلا من ان يثور على النظام».
وفي رد على كلام سابق لامين عام حزب الله الحالي حسن نصرالله حول ضرورة جعل لبنان جزءا من الحكومة الاسلامية في ايران، هاجم الطفيلي مبدأ «ولاية الفقيه»، التي اعتبرها «بدعة صفوية»، مؤكدا على ان 90% من علماء الشيعة يعرفون ذلك، داعيا كل المسلمين الى نزع البدع من الجسم والشرع الاسلامي.
واكد انها «تفرض طاعة وتبعية عمياء مدمرة لكل الاطراف، يمنع فيها التفكير، وتسيطر الشخصانية»، واستشهد في هذا الاطار بخليفة المسلمين الرابع علي بن ابي طالب، الذي قاتل من اجل مبدأ الشورى، اي الديموقراطية حينها. وشدد على أن المشروع الإيراني هو بالدرجة الأولى قائم على «حلم الإمبراطورية الفارسية»، التي لا تعبأ حتى بالشيعة من العرب، الذين هم «وقود» بالنسبة إليها، مشيرا الى وقوف إيران إلى جانب أرمينيا خلال صراعها مع أذربيجيان «بما تضم من المسلمين الشيعة». ولفت إلى أن إيران تتحالف مع الأميركيين في العراق، وتحاربهم في لبنان»، وتابع «ما أوصلتنا إليه إيران والمتعاملين معها في لبنان هو مكان جدا خطر على لبنان والمقاومين


رأى الأمين العام السابق لحزب الله، الشيخ صبحي الطفيلي، ان النظام السوري لايزال يملك الفرصة لقيادة العملية الانتقالية نحو «التغيير الحتمي»، مطالبا اياه بالتوجه نحو الديموقراطية قبل فوات الأوان، لافتا الى ان الموقف الروسي «سيتغير حين تنضج المساومة الدولية».

وشدد في مقابلة تلفزيونية مساء اول من امس مع قناة لـ «ام تي في» اللبنانية، على وجوب «ايجاد حل في سورية وكل الدول عبر اعطاء الحق للشعوب».
وأضاف: «كل يوم يمر تضيع فرصة الاصلاح في سورية»، وحول الدور الايراني في الازمة السورية، اعتبر انه «يزكي الفتنة، وكان الاجدر به ان يدعم الوفاق بين كل اطياف الشعب السوري».
وأكد على شرعية المطالب الشعبية السورية، رافضا امكانية إلقاء اللوم عليه (الشعب)، لانه الطرف المستضعف والمحق».
وفي الوقت الذي رفع فيه صفة «الممانعة» عن نظام الاسد، اشار الى ان «اسرائيل هي من ترفض مصالحته»، كما دعا باقي الانظمة العربية «التي لم تتجه الى الديموقراطية بعد، لاخذ العبرة ممن سبقوها».
وفيما يخص تأثير الأزمة السورية على الداخل اللبناني، رأى أول أمين عام لحزب الله اللبناني أن «الكثير من الناس سيزحفون لنصرة الشعب السوري في مواجهة النظام من خلال الأراضي اللبنانية، التي ستكون ممرا للسلاح والرجال».
وأشار إلى أن «هناك أشخاصا قريبين من قيادات «حزب الله» تقول إنها قد تتوجه إلى التحالف مع إسرائيل لمواجهة هذا التدفق من سورية».
واعتبر أن اللبنانيين «جسم مهيأ جدا للفتنة، بسبب الشحن الطائفي» إضافة إلى الممارسات السياسية من قبل 14 و8 آذار منذ مقتل رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري.
في هذا الإطار، أعاد التذكير بأحداث 7 أيار، التي كشف عن أنها كانت «قرارا إيرانيا وحزبيا داخليا»، لأن هناك أمورا كبيرة وقعت بين الفريقين من قبل، وهي «أهم بكثير من موضوع الاتصالات، ولم يحصل اجتياح لبيروت».
وأكد اول امين عام لحزب الله ان «اسوأ انواع الديكتاتوريات» تمارس في ايران اليوم، لذا «تشغل شعبها بالجبهات الخارجية، بدلا من ان يثور على النظام».
وفي رد على كلام سابق لامين عام حزب الله الحالي حسن نصرالله حول ضرورة جعل لبنان جزءا من الحكومة الاسلامية في ايران، هاجم الطفيلي مبدأ «ولاية الفقيه»، التي اعتبرها «بدعة صفوية»، مؤكدا على ان 90% من علماء الشيعة يعرفون ذلك، داعيا كل المسلمين الى نزع البدع من الجسم والشرع الاسلامي.
واكد انها «تفرض طاعة وتبعية عمياء مدمرة لكل الاطراف، يمنع فيها التفكير، وتسيطر الشخصانية»، واستشهد في هذا الاطار بخليفة المسلمين الرابع علي بن ابي طالب، الذي قاتل من اجل مبدأ الشورى، اي الديموقراطية حينها.
وشدد على أن المشروع الإيراني هو بالدرجة الأولى قائم على «حلم الإمبراطورية الفارسية»، التي لا تعبأ حتى بالشيعة من العرب، الذين هم «وقود» بالنسبة إليها، مشيرا الى وقوف إيران إلى جانب أرمينيا خلال صراعها مع أذربيجيان «بما تضم من المسلمين الشيعة». ولفت إلى أن إيران تتحالف مع الأميركيين في العراق، وتحاربهم في لبنان»، وتابع «ما أوصلتنا إليه إيران والمتعاملين معها في لبنان هو مكان جدا خطر على لبنان والمقاومين».

http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/templates/oula2010.aspx?articleid=264091&zoneid=12
 

ذو الهمه

عضو بلاتيني
غريب هالرجل

يؤسس حزب الله مع الحرس الثوري وكان يدعم حكومة خميني والثورة

وعندما يفصل من الحزب ينقلب على ايران والحزب




  1. منذ عودته إلى لبنان عمل في الوسط الديني والسياسي في منطقة البقاع اللبنانية.
  2. لدى انتصار الثورة في إيران في العام 1979م، أعلن ولاءه لها وساعد الحرس الثوري الإيراني على العبور إلى لبنان وتدريب مجموعات فيه لمقاومة الإجتياح الإسرائيلي، كما زار إيران مرات عدة والتقى بقيادات عدة فيها.
  3. مع بداية الإجتياح الإسرائيلي للبنان في العام 1982م، شارك مع الحرس الثوري ومجموعة من قيادات العمل الإسلامي والميداني في تأسيس حزب الله اللبناني.
  4. انتخب كأول أمين عام لحزب الله اللبناني وذلك في العام 1989م. وركّز في عهده على تصعيد عمليات المقاومة الإسلامية المسلحة ضد الوجود الإسرائيلي في الجنوب اللبناني، وتقديم الدعم للانتفاضة الفلسطينية.
  5. خاض معارك قاسية ضد حركة أمل اللبنانية في منطقة أقليم التفاح أيام توليه الأمانة العامة للحزب فيما أصبح يعرف بحرب الأشقاء. (ويقال أن ابنه البكر قد أصيب في إحدى هذه المعارك)
بدء الخلاف


  1. في العام 1991م، جرت انتخابات ثانية في حزب الله وتم انتخاب السيد عباس الموسوي خلفا له، حيث عاد الشيخ صبحي الطفيلي كواحد من أعضاء مجلس شورى حزب الله.
  2. بعد وفاة السيد عباس الموسوي في العام 1992، كان الشيخ صبحي الطفيلي هو من أعلن باسم مجلس شورى حزب الله، بيان تنصيب السيد حسن نصرالله أمينا عاما لحزب الله وذلك قبيل دفن السيد عباس الموسوي.
  3. في الانتخابات النيابية اللبنانية العام 1992م، اعترض الشيخ صبحي الطفيلي على دخول حزب الله إلى البرلمان اللبناني. مع أن مقرّبين منه (مثل الشيخ خضر طليس) كانوا قد دخلوا الندوة البرلمانية عن حزب الله.
  4. بعد وفاة السيد عباس الموسوي بدأ التباين بين القيادة الجديدة لحزب الله والشيخ صبحي الطفيلي، الذي كان له العديد من الملاحظات خاصة على العمل السياسي لحزب الله، وعلى اتفاقية التفاهم بعد حرب نيسان (عناقيد الغضب) 1996م. كما كان له اعتراض على "شخصنة" الحزب وربط الامور كلها بشخص واحد والإبتعاد عن منطق الشورى.
  5. بعدها انصرف الشيخ صبحي الطفيلي لممارسة الدعوة والتبليغ الديني وسط أبناء الطائفة الشيعية وبخاصة الفقراء منهم في منطقتي بعلبك الهرمل. فأنشا حوزة عين بورضاي في منطقة البقاع اللبنانية.
  6. في الانتخابات النيابية اللبنانية التي جرت في العام 1996م، عارض اتفاق التحالف الذي جمع حزب الله وحركة أمل.
  7. عارض بشدّة وانتقد سياسيات رفيق الحريري المالية والاقتصادية، الهادفة (كما كان يراها) إلى افقار الشعب وهيمنة رؤوس الأموال على البلد. كما اختلف مع قيادة الحزب على آلية مواجهة هذه السياسات وعلى علاقة الحزب بالحريري.
  8. في العام 1997م، واحتجاجا على تردي الأوضاع الإجتماعية والاقتصادية للشيعة في لبنان أعلن العصيان المدني على الدولة اللبنانية، كما أعلن قيام ثورة الجياع. وقد عارض حزب الله رسميا هذه التحركات ودعا إلى مقاطعتها.
  9. في 24 يناير/ كانون الثاني عام 1998 اتخذ حزب الله قرارا بفصل الشيخ الطفيلي من صفوفه.
  10. حدثت اشتباكات مسلحة بين أنصاره وبعض أفراد حزب الله في حوزة عين بورضاي يوم 30 يناير/ كانون الثاني 1998. وقتل أثناء تبادل إطلاق النار الذي شارك فيه الجيش اللبناني الشيخ خضر طليس (نائب سابق) وأحد الضباط اللبنانيين.
خارج حزب الله


  1. صدرت بحقه أحكاما قضائية عدّة، منها ما هو مرتبط بحادثة عين بورضاي ومنها ما هو عائد إلى أيام الحرب الأهلية اللبنانية، حيث يراه البعض مسؤولا عن بعض الهجمات على الجيش اللبناني في منطقة البقاع.
  2. رغم الأحكام القضائية التي صدرت بحقه فإنه لايزال حتى الآن في منزله يستقبل زواره ويقيم معهم كل خميس مجالس عزاء حسينية، كما أنه يصرّح بحرية في الإعلام ويعقد مؤتمرات صحافية علنية.
  3. بعد خروجه من حزب الله وجّه انتقادات قاسية لقيادة الحزب واتهمها بالعمل على حماية المستعمرات الإسرائيلية في شمال إسرائيل.
  4. انتقد موافقة قيادة الحزب على اتفاقية نيسان التي توصل إليها الأطراف بعد حرب عناقيد الغضب على الجنوب اللبناني في العام 1996م.
  5. ظهر التباين بينه وبين إيران على مقاربة الملفات الشيعية في العالم العربي، وحتى أصبح يرى إيران الدولة خطرا على التشيّع.
  6. رغم خروجه من صفوف حزب الله وتباين آرائه مع الإيرانيين، إلّا أنه ما يزال يرفع خلفه صورة كبيرة للسيد الخميني.
  7. بعد وفاة رفيق الحريري في لبنان وقيام حركة 14 آذار، بدا الشيخ صبحي الطفيلي من خلال تصريحاته ومواقفه أقرب إلى هذه الحركة مع أنه لم ينضمّ إليها صراحة.
  8. انتقد الإزدواجية الإيرانية في التعامل مع أمريكا في المنطقة فليس من المقبول: " أن أتحالف مع الأمريكيين في العراق وأتحارب معهم في لبنان بقيادة واحدة فهذا أمر لا يقبله عاقل"
  9. وفي آخر مواقفه المعلنة، أيّد الشيخ صبحي الطفيلي النسبية في القانون الانتخابي النيابي اللبناني.
 

المهندس عمر

عضو بلاتيني
الشيخ الطفيلي قال الحق في زمن الباطل الصفوي النجس ,,

لن ننسى هجمات حزب الشيطان الايراني على الكويت ,,
 
أعلى