لا تكونوا مثلهم !

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

chunky

عضو مميز
وصل تعدادهم ثلاثة وثلاثين
أو أربعة وثلاثين
أو أن شاء الله يكونوا خمسين عضو ( ذكر ) اسلامي
فالنساء حتى لو كانوا ملتزمات والى حد النخاع
فهن ليسوا ضمن الحسبة لديهم !
ألا بالتصويت لهم معشر الذكورة وحدهم !!
ولو أصدروا قانونا مجددا في ظل هذا المجلس الحالي
يحرم المرأة الكويتية من التصويت والانتخاب بالطبع
لكان أقضل و ( أجمل ) لديهم :)
أكرر ما قد سبق
ونقول :
كل ما قد فات
لايهم نهائيا
ولكن المهم
أن لا نكون مثلهم
فلقد عجزوا بأن نكون مثلهم
في أيام ( عزهم ) بالسنوات الغابرة أيام الثمانينات
فهل بوسعهم أن يجعلوننا مثلهم ونحن على عتبات سنة 2012 ؟ّ!
ولهذا دعهم يفرحون بطريقتهم
وعادة ما تكمن فرحتهم بشتم وسباب منافسيهم !
أو من كانوا هم منافسيهم
وتعثروا بغفلة من الزمن الأغبر
فهذه هي والله طريقتهم ( المثلى ! ) بالتعبير عن الفرح لديهم !!
ولا طريقة لديهم ألا تلك !
وخارطة الطريق التي نرسمها لكم يا أيها المختلفون
تتجسد بعبارة التالية
وهي عنوان المشاركة نفسها والقائلة :-
لا تكونوا مثلهم
بمعنى
قد وجب عدم التشبه بهم ولو قيد شعرة واحدة
لا بسلوكهم ( العطر الطيب ! ) و لا بطريقة تفكيرهم ( النيرة الثاقبة ! )
أوضح مما سبق
علينا أن لا نطالب بحل المجلس هذا
وبأي صورة من الصور
ولا نخرج للشارع العام والساحات الترابية
ونقول مثلا
بأن مجلس الأمة الحالي لهو مجلس مختطف
مختطف من قوى رجيعة تخلفية فوضوية هجمية غوغائية عنصرية

والأهم من كل ما سبق
أن لانقول :-
أنه مختطفا من قوى تسلطية ارهابية و أعداء للمرأة !
كل ذلك السلوك ( المشين ) وطريقة التفكير ( المعيبة ) هذه
يجب أن لا نفعلها أو حتى مجرد التفكير بها
لأننا لو فعلنا المضاد لما قد سبق
نكون نحن هنا تماما مثلهم
وهذا ما نرفضه جملة وتفصيلا
لا في السابق ولا في الحاضر ولا حتى في المستقبل
تحياتي :وردة:
 
أول ردة فعـــــل أنترنتيــّة
مــن حقـــك
حريــة الرأي مكفــولـــة للفضفضــــة
وللتنفيــس
فبدون التنفيـــس تكثر المشاكــل الصحيــة وتتضاعف
فعظم الله أجركـــم
وإن شاء الله أول الأحزان
:وردة:​
 
هل تقصد كتلة العمل الوطني مثلا
او المنبر الديمقراطي
او عموم الليبراليين
وعلى فكرة المجلس السابق كان تقريبا ليبراليا ولكنه لم يقدم للمرأة
شيء يذكر.​
لننتظر ونرى ما سيقدم هذا المجلس للمواطن الكويتي(( ذكرا كان ام انثى)
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى