بسم الله الرحمن الرحيم
اتمنى ان لايصنف الموضوع انه طرح طائفي لمجرد ذكر شيعه وسنه حضر وبدو فهذي الاطياف تذكر وتثار في مجتمعنا شئنا ام ابينا.
ليش الشيعه غير؟ ان كان هذا السؤال كسؤال ديني فقد طرح كثيرا ولكني اطرحه الان وفقا لنتائج الانتخابات الكويتيه التي حدثت مؤخرا.
وحتى لا اخوض بالمقدمه كثيرا ادخل للموضوع سريعا.
فالسمه الدارجه لهذه الانتخابات سقوط مدوي لانصار الحكومه من البدو والحضر ايضا باستثناء الشيعه اللذين شذوا عن هذه القاعده.
فاعضاء الشيعه الموالين للحكومه رجعوا لمقاعدهم باستثناء رولا دشتي مثلا لانها لم تكن تنتصر (كثيرا) للطرح الطائفي الشيعي لم ينتصر لها الشيعه(وهذه النتيجه وفقا لتحليل كثير من المحللين السياسيين) في حين نجح عبد الحميد دشتي وكادت ان تنجح معصومه.وخالد الشطي جاء برقم لايستهان به وبالمقابل سقط حسن جوهر لانه عارض التوجه الشيعي في اواخر فترة المجلس السابق وتوجه نحو الشق المعارض للحكومه فعوقب على ذلك.وكذلك لا نغفل ايضا فتاوي الشيعه في دعم المرشحين نبيل الفضل والجويهل رغم طرحهم الشاذ لتفكيك النسيج المجتمعي الكويتي مع ماعليهم من مطاعن شرعيه في الدعوه لاباحة الخمور والسب واللعن والبذاءه في الطرح.
فهل يكون الجواب لسؤال الموضوع انه انتصارا للمذهب على حساب الكويت!!!
اتمنى ان لايكون كذلك ولكن الشواهد كثيره على صحة هذا الجواب من نتيجة مخرجات الانتخابات .
فاتمنى المشاركه من الجميع في الجواب على هذا التساؤل المشروع بعيدا عن الاسفاف حتى لا يغلق الموضوع. واتمنى مشاركة الشيعه فهم الاولى والادرى في الجواب على هذا السؤال.
والسلام عليكم جميعا.
اتمنى ان لايصنف الموضوع انه طرح طائفي لمجرد ذكر شيعه وسنه حضر وبدو فهذي الاطياف تذكر وتثار في مجتمعنا شئنا ام ابينا.
ليش الشيعه غير؟ ان كان هذا السؤال كسؤال ديني فقد طرح كثيرا ولكني اطرحه الان وفقا لنتائج الانتخابات الكويتيه التي حدثت مؤخرا.
وحتى لا اخوض بالمقدمه كثيرا ادخل للموضوع سريعا.
فالسمه الدارجه لهذه الانتخابات سقوط مدوي لانصار الحكومه من البدو والحضر ايضا باستثناء الشيعه اللذين شذوا عن هذه القاعده.
فاعضاء الشيعه الموالين للحكومه رجعوا لمقاعدهم باستثناء رولا دشتي مثلا لانها لم تكن تنتصر (كثيرا) للطرح الطائفي الشيعي لم ينتصر لها الشيعه(وهذه النتيجه وفقا لتحليل كثير من المحللين السياسيين) في حين نجح عبد الحميد دشتي وكادت ان تنجح معصومه.وخالد الشطي جاء برقم لايستهان به وبالمقابل سقط حسن جوهر لانه عارض التوجه الشيعي في اواخر فترة المجلس السابق وتوجه نحو الشق المعارض للحكومه فعوقب على ذلك.وكذلك لا نغفل ايضا فتاوي الشيعه في دعم المرشحين نبيل الفضل والجويهل رغم طرحهم الشاذ لتفكيك النسيج المجتمعي الكويتي مع ماعليهم من مطاعن شرعيه في الدعوه لاباحة الخمور والسب واللعن والبذاءه في الطرح.
فهل يكون الجواب لسؤال الموضوع انه انتصارا للمذهب على حساب الكويت!!!
اتمنى ان لايكون كذلك ولكن الشواهد كثيره على صحة هذا الجواب من نتيجة مخرجات الانتخابات .
فاتمنى المشاركه من الجميع في الجواب على هذا التساؤل المشروع بعيدا عن الاسفاف حتى لا يغلق الموضوع. واتمنى مشاركة الشيعه فهم الاولى والادرى في الجواب على هذا السؤال.
والسلام عليكم جميعا.