هذا ماحدث معا الدكتور سعيد بن مبارك ال زعير
محكمة سعودية تبرئ سعيد بن زعير من تهمة الإرهاب
قبض عليه في عام 2007 على خلفية تحقيقات بتفجير ابقيق
(صورته معا الدكتور سلمان العوده حفظه الله)
أصدر قاضي المحكمة الجزائية بالرياض الأحد حكما بإخلاء سبيل الدكتور سعيد بن مبارك آل زعير، وإسقاط جميع الاتهامات التي وجهها له المدعي العام في القضية المرفوعة ضده.
وقبض على ابن زعير في 2007، وهو قادم من مكة إلى الرياض، على خلفية اتهام بالوقوف خلف تفجير ابقيق -في عام 2006-، كما اتهم بدعم الإرهاب والتستر على إرهابي.
وقام الدكتور ابن زعير بالدفاع عن نفسه وإثبات عدم صحة الاتهامات، حيث قرر الدفاع عن نفسه في محاكمة بدأت في ديسمبر 2011، وانتهت الأحد، ويتوقع الإفراج عنه قريبا بحسب تصريحات لأفراد من عائلته.
سيرة مختصرة لسعيد بن زعير
ولد في مدينة ليلى بمنطقة الأفلاج جنوب العاصمة السعودية، عام 1950، وفي تلك المدينة نشأ الشيخ حياته الأولى، وفي مرحلة مبكرة من حياته توفيت والدته، وهو في الثانية من عمره، فعاش في كنف والده.
بعد ذلك بسنوات انتقلت أسرة ابن زعير إلى الرياض، وفيها درس المرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية، وحين تخرج من الثانوية عيّن مدرساً، وظل كذلك قرابة أربع سنوات، وعاد بعدها لإكمال دراسته، ليتخرج في كلية الشريعة بالرياض سنة 1973.
وواصل مسيرته في التعليم بعد ذلك حتى عام 1979، حين قرر مواصلة دراساته العليا، في الدراسات الإعلامية، ونال درجة وعين محاضراً بالكلية ، ثم نال درجة الدكتوراة مع مرتبة الشرف الأولى عام 1986.
http://www.alarabiya.net/articles/2012/02/20/195749.html
قاعد من امان الله في امانه وفجأه يطبون عليه القوات المدري ايه
ويالله السجن
ينطق 4 سنوات في السجن وفي اواخر السنه الرابعه (2011) بعد الثورات يتذكرون انهم حابسين ناس ظلم ويقولون خل نخفف العدد ويصدرون احكام برائه اعلاميه وبعد كم شهر من الحكم يفرجون عن السجين حكمو له برائه في 2011 وافرجو عنه في 2012 !!!
محكمة سعودية تبرئ سعيد بن زعير من تهمة الإرهاب
قبض عليه في عام 2007 على خلفية تحقيقات بتفجير ابقيق
(صورته معا الدكتور سلمان العوده حفظه الله)
أصدر قاضي المحكمة الجزائية بالرياض الأحد حكما بإخلاء سبيل الدكتور سعيد بن مبارك آل زعير، وإسقاط جميع الاتهامات التي وجهها له المدعي العام في القضية المرفوعة ضده.
وقبض على ابن زعير في 2007، وهو قادم من مكة إلى الرياض، على خلفية اتهام بالوقوف خلف تفجير ابقيق -في عام 2006-، كما اتهم بدعم الإرهاب والتستر على إرهابي.
وقام الدكتور ابن زعير بالدفاع عن نفسه وإثبات عدم صحة الاتهامات، حيث قرر الدفاع عن نفسه في محاكمة بدأت في ديسمبر 2011، وانتهت الأحد، ويتوقع الإفراج عنه قريبا بحسب تصريحات لأفراد من عائلته.
سيرة مختصرة لسعيد بن زعير
ولد في مدينة ليلى بمنطقة الأفلاج جنوب العاصمة السعودية، عام 1950، وفي تلك المدينة نشأ الشيخ حياته الأولى، وفي مرحلة مبكرة من حياته توفيت والدته، وهو في الثانية من عمره، فعاش في كنف والده.
بعد ذلك بسنوات انتقلت أسرة ابن زعير إلى الرياض، وفيها درس المرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية، وحين تخرج من الثانوية عيّن مدرساً، وظل كذلك قرابة أربع سنوات، وعاد بعدها لإكمال دراسته، ليتخرج في كلية الشريعة بالرياض سنة 1973.
وواصل مسيرته في التعليم بعد ذلك حتى عام 1979، حين قرر مواصلة دراساته العليا، في الدراسات الإعلامية، ونال درجة وعين محاضراً بالكلية ، ثم نال درجة الدكتوراة مع مرتبة الشرف الأولى عام 1986.
http://www.alarabiya.net/articles/2012/02/20/195749.html
قاعد من امان الله في امانه وفجأه يطبون عليه القوات المدري ايه
ويالله السجن
ينطق 4 سنوات في السجن وفي اواخر السنه الرابعه (2011) بعد الثورات يتذكرون انهم حابسين ناس ظلم ويقولون خل نخفف العدد ويصدرون احكام برائه اعلاميه وبعد كم شهر من الحكم يفرجون عن السجين حكمو له برائه في 2011 وافرجو عنه في 2012 !!!