كل مواطن خفير
عضو ذهبي
صار اليوم الوضع في سوريا لا تخفى أبعاده عن كل ذي لب
واضح جدا الدعم الغربي لبشار النعجه
وواضح جدا جدا التواطئ الغربي مع العدو الصفوي والمجوسي
سقطت الأقنعه وكشف الستار وظهر عوار وزيف الديمقراطيه العالميه
وبان كذب حقوق الإنسان !!
بل بان قبح التواطئ والعهر السياسي الذي تمرغت به دول الغرب وعلى رأسها أمريكا
لذلك كان لزاما على الأمة أن تدرك الخطر الداهم عليها في التواطئ المكشوف بين الغرب والشرق
على محاربة الاسلام الحقيقي الذي تدين به الدول الاسلاميه
فأصبح علينا واجبات فرديه تتلخص في :
كلمة لبيان الخطر
مال لدعم الجهاد واللاجئين
ملابس
غطاء
غذاء
مناشده وتبليغ للغير
والدعم المالي السخي مطلوب وهو الأهم
فالمال عصب الحياه وبه قوام أمر الجهاد والمقاومه
لذا لا بد أن نستشعر المسئوليه الملقاة على عواتقنا تجاه ديننا وأمتنا الإسلاميه
ولنتعامل مع الله جل جلاله بإخلاص وتجرد ويقين لا تشوبه حظوظ الأنفس التي جبلت على الشح
التعامل مع الله تعالى يحتاج لليقين بأن الله يخلف على المنفق ما أنفق
إدعم ولا تخشى الفقر ونقص المال
تبرع لإخوانك في سوريا فهم على ثغر جهاد يصدون عنا المد الصفوي ويقطعون
شريان التغذيه للتمدد الصفوي ومحاصرة الجزيرة العربيه
أنفقوا ولا تترددوا
أيها المسلم حان الوقت لتنفق بيقين وسخاء
الآآآآآآن وليس في الغد
ضاق الخناق على إخواننا والدقائق عندهم لها وزن
لا يقطع الشيطان عليك طريق الطاعه بالتشكيك
أنفق بعد التحري على قدر الاستطاعه .... وكن حسن الظن
أنت تتعامل مع الله سبحانه وتعالى فلا تخف من قبول الصدقه ... حتى لو لم تصل
فقد وقع أجرك على الله ( بنيتك )
جاهد نفسك في الإنفاق ولا تجعل ما لله ( أقل القليل ) !!!
تشتري الآي فون بكل سهولة
تشتري السياره بالآلاف
تشتري لأولادك وسائل الترفيه بلا حساب
تسافر بالمئات والآلاف من الدنانير ( سياحه )
كل ذلك بفضل الله ورزقه لك
فلا تقصر في أداء الشكر فلقد قال ربي وربك (( ولئن شكرتم لأزيدنكم ))
أخي وأختي :
دخل النبي صلى الله عليه وآله على أمنا عائشه رضي الله عنها
فقال لها ( ما فعلت الشاه )
يسأل عن الذبيحه .... فقالت عائشه ( تصدقنا بها إلا هذا الذراع )
فقال لها صلوات الله عليه ( كلها بقيت إلا هذا الذراع )
*** ذكرت الحديث بالمعنى الذي أذكره
تأملوا كيف حكم النبي صلى الله عليه وآله بأن ( الجزء الذي خرج للصدقه هو الباقي )
ذلك لأنه باقي عند الله تعالى
فلا تقدم لنفسك عند الله فضلات لا تقبلها لنفسك
بل أنفق من كريم مالك
أنفق ولا تخشى من ذي العرش إقلالا
واضح جدا الدعم الغربي لبشار النعجه
وواضح جدا جدا التواطئ الغربي مع العدو الصفوي والمجوسي
سقطت الأقنعه وكشف الستار وظهر عوار وزيف الديمقراطيه العالميه
وبان كذب حقوق الإنسان !!
بل بان قبح التواطئ والعهر السياسي الذي تمرغت به دول الغرب وعلى رأسها أمريكا
لذلك كان لزاما على الأمة أن تدرك الخطر الداهم عليها في التواطئ المكشوف بين الغرب والشرق
على محاربة الاسلام الحقيقي الذي تدين به الدول الاسلاميه
فأصبح علينا واجبات فرديه تتلخص في :
كلمة لبيان الخطر
مال لدعم الجهاد واللاجئين
ملابس
غطاء
غذاء
مناشده وتبليغ للغير
والدعم المالي السخي مطلوب وهو الأهم
فالمال عصب الحياه وبه قوام أمر الجهاد والمقاومه
لذا لا بد أن نستشعر المسئوليه الملقاة على عواتقنا تجاه ديننا وأمتنا الإسلاميه
ولنتعامل مع الله جل جلاله بإخلاص وتجرد ويقين لا تشوبه حظوظ الأنفس التي جبلت على الشح
التعامل مع الله تعالى يحتاج لليقين بأن الله يخلف على المنفق ما أنفق
إدعم ولا تخشى الفقر ونقص المال
تبرع لإخوانك في سوريا فهم على ثغر جهاد يصدون عنا المد الصفوي ويقطعون
شريان التغذيه للتمدد الصفوي ومحاصرة الجزيرة العربيه
أنفقوا ولا تترددوا
أيها المسلم حان الوقت لتنفق بيقين وسخاء
الآآآآآآن وليس في الغد
ضاق الخناق على إخواننا والدقائق عندهم لها وزن
لا يقطع الشيطان عليك طريق الطاعه بالتشكيك
أنفق بعد التحري على قدر الاستطاعه .... وكن حسن الظن
أنت تتعامل مع الله سبحانه وتعالى فلا تخف من قبول الصدقه ... حتى لو لم تصل
فقد وقع أجرك على الله ( بنيتك )
جاهد نفسك في الإنفاق ولا تجعل ما لله ( أقل القليل ) !!!
تشتري الآي فون بكل سهولة
تشتري السياره بالآلاف
تشتري لأولادك وسائل الترفيه بلا حساب
تسافر بالمئات والآلاف من الدنانير ( سياحه )
كل ذلك بفضل الله ورزقه لك
فلا تقصر في أداء الشكر فلقد قال ربي وربك (( ولئن شكرتم لأزيدنكم ))
أخي وأختي :
دخل النبي صلى الله عليه وآله على أمنا عائشه رضي الله عنها
فقال لها ( ما فعلت الشاه )
يسأل عن الذبيحه .... فقالت عائشه ( تصدقنا بها إلا هذا الذراع )
فقال لها صلوات الله عليه ( كلها بقيت إلا هذا الذراع )
*** ذكرت الحديث بالمعنى الذي أذكره
تأملوا كيف حكم النبي صلى الله عليه وآله بأن ( الجزء الذي خرج للصدقه هو الباقي )
ذلك لأنه باقي عند الله تعالى
فلا تقدم لنفسك عند الله فضلات لا تقبلها لنفسك
بل أنفق من كريم مالك
أنفق ولا تخشى من ذي العرش إقلالا