الملك السعودي والعلم الإيراني والوهم الكويتي !

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
شكرا للزميل الفاضل خالد بن ديلان على تسجيل إعجابه ؛ وحياك الله يا زميل ...


أريد فقط الإشارة لمَن اتهمنا بالتهرب والعجز عن المواجهة وأقول :

لقد طرحتُ قناعاتي في خاطرتي المتواضعة وجاءت ردودي على المتداخلين الأوائل كافية ومغنية عن الرد على مَن بعدهم مما انتفت معه الحاجة للتكرار ،

والحقيقة أنني منذ عام 2008 وأنا أعاني في هذه الشبكة من ممارسات بعض هؤلاء التي تعمد لاستفزازي بقصد إثارتي بطرق مختلفة ؛ ولله الحمد فقد بِتُّ الآن أتمتع بحصانة تقيني الانزلاق خلف الاستفزاز والدخول في مهاترات صبيانية تافهة بعضها مصدره الفارغون وقتا وذهنا وبعضها مصدره المندسون من عناصر استخباراتية معلومة لدينا !!! ...


في هذه الشبكة انتقدتُ كثيرا ممارسات نظام ملالي طهران فانبرى لي بعض الموالين له واتهموني بأنني طائفي وهابي تكفيري !!! ،

وفي نفس الشبكة انتقدتُ كثيرا سياسات النظام السعودي فانبرى لي بعض الموالين له واتهموني بأنني فارسي رافضي صفوي مجوسي إلخ ؛ وأنا نفس الشخص لم أتغير !!! ...


على كل حال ؛ مَن أراد إشباع غروره بالحديث عن تهربي وعجزي فليفعل ولا تثريب عليه ؛ فما على الذيب من ..... ،

ومَن أراد أن يترك موضوعي فليفعل ؛ إذ أن الاختيار متاح لكل شخص في متابعة أي كاتب والإعراض عن أي كاتب شاء ؛ ولا يحق لأي شخص كائنا من كان أن يرى مواضيعه مستحقة لأن يجمع الناس كلهم على متابعتها والثناء عليها ،

ومَن أراد تشريفي بمتابعة موضوعي والمشاركة فيه بأدب فحياه الله سواء كان متفقا أم مختلفا معي ؛ فلا قداسة لرأيي ولا لرأي أي إنسان ؛ ولا يحق لأحد إجبار الآخرين على تبني قناعاته تحت أي بند كان ؛ إذ حتى دين الله وهو الحق الذي جاء به محمد صلى الله عليه وآله وسلم قال عنه ربنا سبحانه " لا إكراه في الدين " ؛ وقال عن الكافرين " لكم دينكم ولي دين " ،

فكيف يريد البعض إلزامنا بقناعاته في أمور دنيوية يتفق ويختلف حولها الناس بحسب قراءاتهم لها ؟؟؟ ...
 

اجتثاث

عضو بلاتيني
اللحين اللي يسوي جريمة ويدان هل تريد ان يكون له مجاملة سياسية ؟
منطق غريب ولم نجده ... هناك الكثير من المجرمين من الدول ولم يكن سابقا والان اي مجاملة لانه ينتمي لبلد معين ولا ادري ما دخل هذا المدخل في لب الموضوع

الموضوع فيه الكثير من التدليس وعدم المكاشفة الحقيقية والتعدي الصارخ
النقطة الأخيرة تحديدا ( الصراع الإقليمي ) الإيراني السعودي هي العنوان الحقيقي لقصة حبس المغردين وحارقي الأعلام ؛ فالمغرد ناصر أبل تهجم في التويتر على الملك السعودي مدفوعا بانفعالات وتفاعلات المعركة الإيرانية السعودية على أرض البحرين ؛ فقامت عليه القيامة ليس من السفارة السعودية ولا من وزير الخارجية السعودي وإنما من أوساط كويتية سنية تريد أن تلعب دور البطولة في هذا الصراع تحت بنود مختلفة !!! ،

وطبعا لاحقت السلطات الكويتية ناصر أبل وحبسته إرضاء للأوساط السنية التي انتصرت للملك السعودي على أرض الكويت في حين لم ينتصروا لإخوانهم السنة في السعودية وهم يطالبون بحقوقهم من نظامهم الدكتاتوري !!! ،

لا ادري لماذا تسميه صراع فقط بين السعودية وايران ؟ اليست ايران خطر على الكويت وعلى دول الخليج؟؟؟؟؟؟؟؟؟.. هل معنى كلامك ان العلاقات بين الكويت وايران هي سمنه على عسل ..

انسيت ان هناك شبكات تجسسية ايرانية في الكويت ؟ انسيت التدخل الصارخ في الشؤون الداخلية الكويتية
انت تعتبره صراح سعودي ايراني ؟
ولم تتهم ايران بل لمحت للسعودية عبر السنة في الكويت انهم تابعين للسعودية وينفذون توجهاتها ؟ وهذا مافهمته

هل ترى التعدي على ملك السعودية امر طبيعي ؟ وهل لو تم التعدي على امير الكويت من سعودي هل ستجد ردةلفعل ام لا ؟ ام انها ستكون اقوى وبشكل رسمي بدون خوف من بعض الاطياف كما بالكويت ؟

انتم مشكلتكم انكم غير مدركين لمكامن مشاكلكم وتعلقون اسباب تراجعكم للغير كمبرر ..

ولعلمك ليس الموضوع الاول ولكن يكون الاخير فحتى لبس الشماغ الصقتوه على انه دخيل وانه يمثل السعوديين ومنع من بعض الاماكن

التحسس اراه نتيجة عقدة نفسيه يعاني منها البعض

هذا الموضوع اراه تمييع ودفاع مبطن عن المخطئ والتشكيك في رداة الفعل هو مصيبة خصوصا التصنيفات سنه وشيعة وان السنة تحديدا السلف يتبعون السعودية والشيعة يتبعون ايران

اما وصفك بأن النظام في السعودية بأنه ديكتاتوري فهو تجاوز صريح منك لا نقبله ..ونتمنى ان تراجعه
 

دزني و اطيح

عضو ذهبي

آه يا زمان الشبكه الوطنية ....أول موضوع هادف و تحليل للوضع القائم يطرح بشكل محترم من سنين في الشبكة ...افتقدنا هذه الأقلام....اختلف مع صاحب الموضوع في بعض النقاط لكن لا يسعني إلا إحترام طرحه
 

فهد الرشيدي

عضو مخضرم
الفرق يا كاتب الموضوع بالماضي لم يكن الولاء السياسي ظاهرا من بعض الناس لايران وكانت هناك شده وحزم في من يحاول التطاول على امن الكويت ايا كان وكانت الحكومة قويه ينتفيذ الاحكام من سجون واعدامات بحق المجرمين وخصوصا مجرمي امن الدولة او القتل والارهابيين ولم نشاهد من يتبجح علنا دفاعا عن طائفه او بلد اخر موالي له اكثر من ولائه للكويت

اما اليوم الصورة تغيرت 180 درجة فاصحبوا يجهرون بالولاء للولي الفقيه وللايران وحكام طهران ويهددون ويذهبون لندوات بالعراق وسوريا وايران ويتكلمون بكل وقاحه وحريه لانهم يعلمون لن يستطيع احد بالكويت محاسبتهم او احالتهم للقضاء وزادوا تطاولا على الانبياء والصحابه وحكام الخليج دون رادع

انا بنظري الاسباب هي :

خوف الكويت من ايران وزعل ايران

خوف الكويت وايضا حبهم وتقاربهم مع الشيعه واقصد الحكومة بذلك

الدعم السابق للشيعه من الشيخ ناصر المحمد لتقويتهم بالبلاد دعما مباشرا

الاعلام الشيعي بالصحف و التواصل الاجتماعي والفضائيات نجح باظهار السنه والسلف والاخوان المسلمين بانهم متطرفون مجرمون ارهابيون حتى صدقهم الكثير من الشعب

نحذر حكومتنا الحبيبه بان من لديهم ولاء مزدوج سياسي بين الكويت وايران هم اشد خطرا على الكويت وعيونهم على مسند الحكم ولو مثلا لا سمح الله دخلت ايران للكويت لنراهم هم الجيش الشعبي الايراني المساند للقوات الايرانيه وليس دفاعا عن الكويت

حفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه

 

مارتن

عضو فعال
أحسن مقال قرأتة في الشبكة الوطنية

ومعبر بشكل كبير عن اللي يجري في البلد

اتمنى ان أقرا لك مواضيع اخرى قادمة
 

مارتن

عضو فعال
الفرق يا كاتب الموضوع بالماضي لم يكن الولاء السياسي ظاهرا من بعض الناس لايران وكانت هناك شده وحزم في من يحاول التطاول على امن الكويت ايا كان وكانت الحكومة قويه ينتفيذ الاحكام من سجون واعدامات بحق المجرمين وخصوصا مجرمي امن الدولة او القتل والارهابيين ولم نشاهد من يتبجح علنا دفاعا عن طائفه او بلد اخر موالي له اكثر من ولائه للكويت

اما اليوم الصورة تغيرت 180 درجة فاصحبوا يجهرون بالولاء للولي الفقيه وللايران وحكام طهران ويهددون ويذهبون لندوات بالعراق وسوريا وايران ويتكلمون بكل وقاحه وحريه لانهم يعلمون لن يستطيع احد بالكويت محاسبتهم او احالتهم للقضاء وزادوا تطاولا على الانبياء والصحابه وحكام الخليج دون رادع

انا بنظري الاسباب هي :

خوف الكويت من ايران وزعل ايران

خوف الكويت وايضا حبهم وتقاربهم مع الشيعه واقصد الحكومة بذلك

الدعم السابق للشيعه من الشيخ ناصر المحمد لتقويتهم بالبلاد دعما مباشرا

الاعلام الشيعي بالصحف و التواصل الاجتماعي والفضائيات نجح باظهار السنه والسلف والاخوان المسلمين بانهم متطرفون مجرمون ارهابيون حتى صدقهم الكثير من الشعب

نحذر حكومتنا الحبيبه بان من لديهم ولاء مزدوج سياسي بين الكويت وايران هم اشد خطرا على الكويت وعيونهم على مسند الحكم ولو مثلا لا سمح الله دخلت ايران للكويت لنراهم هم الجيش الشعبي الايراني المساند للقوات الايرانيه وليس دفاعا عن الكويت

حفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه



امنا بالولاء لايران وان الشيعة من عمرهم ولاءهم لايران حتى انهم حاولو يفجرون جابر

المهم مافي سنة ولائهم للسعودية في وبكثرة ويقدمون السعودية على الكويت مثل مايقدمون الشيعة ايران على الكويت وانا اقول ان السعودي اخطر لاسباب كثيرة
:cool:
 

فهد الرشيدي

عضو مخضرم
امنا بالولاء لايران وان الشيعة من عمرهم ولاءهم لايران حتى انهم حاولو يفجرون جابر

المهم مافي سنة ولائهم للسعودية في وبكثرة ويقدمون السعودية على الكويت مثل مايقدمون الشيعة ايران على الكويت وانا اقول ان السعودي اخطر لاسباب كثيرة
:cool:


كل الكويتين الي تقصدهم انت (البدو) السنه ولائهم بلا شك للكويت واخوانا السعوديين ولائهم لبلدهم ولا نشكك باحد منهم

غلطان بكلامك السعودي اخطر بكثير من ايراني شواربه صفر ولا يتكلم العربيه ومتجنس بل هو الاكثر خطرا وردك مغلوط ودفاعا عن الايرانيين وايران
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
في السابع والعشرين من أكتوبر عام 1981 م نفذت الدولة الكويتية حينما كانت ذات هيبة وسيادة حكم الإعدام بثلاثة من المجرمين الذين قاموا باغتصاب وقتل طفلتين بريئتين ، وكان اثنان من هؤلاء الثلاثة ينتمون إلى الجمهورية العراقية وواحد يحمل الجنسية السعودية ...


في ذلك الوقت كانت العراق دولة قوية إبان حكم الرئيس الراحل صدام حسين والذي تحول بعد سنوات تسع من ذلك الحدث إلى طاغية مجرم حينما غزا بلادنا وكأنه قبل ذلك كان حملا وديعا وحاكما عادلا !!! ،

وكانت السعودية تتمتع بقوة تأثير في المحيط الخليجي فضلا عن هيبة الدولة في الداخل التي رسخ دعائمها الملك فيصل رحمة الله عليه وليس كما هو وضع المملكة اليوم نتيجة التخبط السياسي داخليا وخارجيا !!! ،

لكن رغم قوة عراق صدام حسين ورغم هيبة سعودية فهد بن عبد العزيز الذي كان يحكم نيابة عن أخيه خالد رحمهما الله إلا أن هيبة الدولة الكويتية كانت تقابلهما ؛ فاتخذت الإجراء الحاسم بحق المجرمين دون أن تخشى أي محاولة عراقية أو سعودية للابتزاز وتوظيف القضية بشكل يسيء للكويت ويهز مكانتها ...


وقتها كانت القيادة السعودية تحترم الكويت احتراما حقيقيا لا ديبلوماسيا ؛ وكان صدام حسين يقول بعد أن قبض على خلية تخريبية خططت لاستهداف الكويت بأن أمن الكويت هو من أمن العراق ثم سلم المجرمين إلى الكويت دون مساومة !!! ...


دارت الأيام دورتها لتكشف عن حقيقة مرة مُفادها أن أوساطا كويتية عبثت بمفهوم الانتماء الوطني لتوظفه وفق أجنداتها المشبوهة تحقيقا لمصالح أملتها روح الأنانية والاستخفاف والاستعلاء الذي جعل تلك الأوساط تحطم بيدها لا بيد الأجنبي أسطورة الدولة الكويتية تحت تأثير لا شعوري أو ربما شعوري ينطلق من كون بلادنا ما هي إلا عزبة لهم !!! ،

ثم جاء الغزو العراقي الغاشم والذي لم يسمح لنا بتقصي حقائقه رغم ما يُدعى من وجود ديمقراطية لدينا ؛ جاء ذلك الغزو البربري ليكشف لنا بأن بعض تلك الأوساط الكويتية قد أساءت لمكتسبات بلدها أكثر مما أساء لها المحتل نفسه !!! ،

وفي ظل معطيات الغزو ونتائجه سقط مفهوم الانتماء الوطني لتصبح الكويت بالنسبة لحملة جنسيتها التي باتت سبيلا يريد البعض توزيعه على مَن يستحق ومَن لا يستحق إما مغرافة فلوس يأخذون منها حتى يخلص النفط وإما ساحة مستباحة للصراع الإقليمي ذي الصبغة الطائفية بين النظامين الإيراني والسعودي !!! ...


النقطة الأخيرة تحديدا ( الصراع الإقليمي ) الإيراني السعودي هي العنوان الحقيقي لقصة حبس المغردين وحارقي الأعلام ؛ فالمغرد ناصر أبل تهجم في التويتر على الملك السعودي مدفوعا بانفعالات وتفاعلات المعركة الإيرانية السعودية على أرض البحرين ؛ فقامت عليه القيامة ليس من السفارة السعودية ولا من وزير الخارجية السعودي وإنما من أوساط كويتية سنية تريد أن تلعب دور البطولة في هذا الصراع تحت بنود مختلفة !!! ،

وطبعا لاحقت السلطات الكويتية ناصر أبل وحبسته إرضاء للأوساط السنية التي انتصرت للملك السعودي على أرض الكويت في حين لم ينتصروا لإخوانهم السنة في السعودية وهم يطالبون بحقوقهم من نظامهم الدكتاتوري !!! ،

وكنتيجة طبيعية أصبح بالتالي ناصر أبل بطلا لدى أوساط شيعية روجت له على أنه رمز لحرية الرأي وضحية للقمع الفكري متهمة الحكومة الكويتية ( حليفتهم آنذاك ) بأنها جاملت التكفيريين الوهابيين حسب وصف تلك الأوساط لخصومهم !!! ...


دار الزمان دورته ؛ ثم شاء الله أن يتجرأ مغرد تويتري هذه المرة على مقام النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بكلام لا يقبله أي مسلم سواء كان سنيا أم شيعيا ؛ لكن لأن جذور أسرة هذا السفيه تنتمي إلى الطائفة الشيعية فقد تم تحويل القضية إلى طائفية ما بين أوساط سنية تدعو للقبض على هذا المغرد وأخرى شيعية عمدت إلى ترقيع فعلته عنادا للخصوم !!! ،

وفي ظل هذا الجو المشحون الذي زادت من توتره تفاعلات أحداث الداخل والخارج قام شاب متحمس في تجمع قيل أنه للدفاع عن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بحرق علم جمهورية إيران ؛ وعلم الدولة الفارسية لم يكن أول علم يتم حرقه على أرض الكويت ؛ فقد تم حرق علم الولايات المتحدة الأمريكية عام 2006 م رغم دورها المفصلي في تحرير الكويت والذي لولاه لم يصبح محمد هايف ولا عبد الحميد دشتي نائبين فيما يسمى مجلس الأمة الكويتي !!! ،

لم تثر ثائرة أحد بسبب حرق العلم الأمريكي ولم يطالب أحد بالقبض على حارقيه تحت بند تطبيق القانون ؛ بينما حينما تم حرق العلم الإيراني سارعت الحكومة الكويتية للقبض على حارق العلم ليس من باب تطبيق القانون وإنما من باب المعاملة بالمثل ؛ فالحكومة الكويتية اعتقدت بأن الأوساط الشيعية التي انتصرت لناصر أبل ستؤجج المسألة فقامت باعتقال حارق العلم الإيراني لتقول لهم ( مثل ما مسكنا رفيجكم مسكنا رفيجهم ) !!! ،

وطبعا انعكس المشهد ؛ إذ أصبح نهار الهاجري حارق العلم الإيراني بطلا تدافع عنه الأوساط السنية المتطرفة تماما كما كان حال المغرد الشيعي ناصر أبل عند قومه !!! ،

ويسقط بذلك الوهم الكويتي الذي نشأ خلال السنوات القليلة الماضية ؛ ذلك الوهم الذي ارتكز على الموازنة بين ربع إيران وربع السعودية وأغفل هيبة الدولة الكويتية وضرورة ترسيخ قوة بناء مؤسساتها !!! ،

نعم ؛ إن الأوساط الكويتية المتنفعة ليس في مصلحتها ترسيخ هيبة الدولة الكويتية لأن ذلك يعني ببساطة سحب بساط التسلط واستغلال السلطة من تحتها ؛ لكن هؤلاء واهمين حينما يعتقدون بأن الأمان بالنسبة لهم ينطلق من موازنة سياسية غير رشيدة ؛ ذلك لأن الحقيقة التي أعمى الله بصائرهم عنها هي أن النظام الإيراني لا يمثل الشيعة وأن النظام السعودي لا يمثل السنة ؛ أما الدولة الكويتية القوية إن عادت كما كانت فإنها ستمثل كل الكويتيين ؛ لكن إلم تعد تلك الدولة إلى سابق عهدها فإن المستنفعين سيخرجون من الكويت قريبا في رحلة ذهاب بلا عودة ولسان حالهم يقول : ( ليت اللي جرى ما كان ) !!! ...


الاخ الكريم

موضوعك مميز وسط الفوضى والتشتت الذهني الذي نعيشه

كلامك في مجمله صحيح (للاسف) وانا اول من استخدمت مصطلح مجلس الشورى

السعودي الايراني عن مجلس الامة الكويتي بعد افرازات نتائج الانتخابات الاخيرة

يا اخي انتو عايشين بالكويت شلكم بالسعودية وايران والخارج ؟؟!!

قناعتي الشخصية . صحيح نحن نعيش في منطقة ساخنة و متوترة طائفيا

ولكن أشك ان حكومتي السعودية وايران لديها هذا التأثير بالتدخل في الكويت

ولكنه الافرازات النفسية لمثلث الضغط بطريق غير مباشر والكويت

تدفع ثمن وجودها في منطقة ساخنة مليئة بالتشاحن التاريخي الطائفي

و البركه في السفهاء الذين انتخبناهم الذين يلعبون الدور الاساسي في توتر الاجواء

للتكسب الشعبي لقواعدهم
 

جرح المودة

عضو ذهبي
وطبعا انعكس المشهد ؛ إذ أصبح نهار الهاجري حارق العلم الإيراني بطلا تدافع عنه الأوساط السنية المتطرفة تماما كما كان حال المغرد الشيعي ناصر أبل عند قومه !!! ،

هل يوجد عندك دليل ان الهاجري هو الحارق لعلم المافيا النجوسي الايراني
عندك دليل مثلا مقطع او صوره .. والا بس تمشي على الاعلام والحكومه التي تتلقئ الاوامر من فاكس المهري​
 

مايباخ

عضو فعال
أ ف ب - طهران: أعلن الرئيس الإيراني الأسبق أكبر هاشمي رفسنجاني في مقابلة مع مجلة "دراسات دولية" الفصلية، أن على إيران إقامة أفضل العلاقات مع السعودية والبدء بحوار مع الولايات المتحدة.

وقال رفسنجاني الذي جدد المرشد الأعلى علي خامنئي رئاسته لمجلس تشخيص مصلحة النظام خمس سنوات: "لو كانت علاقاتنا جيدة مع السعودية لما كان في وسع الغرب أن يفرض علينا عقوبات نفطية".

وأعلن رفسنجاني أن "من الممكن إقامة علاقات جيدة مع الرياض" منتقداً الذين يدلون بتصريحات "متشددة" حيال السعودية من دون أن يفكروا في العواقب
. وتساءل رفسنجاني: "ما الفارق بين الولايات المتحدة والصين وأوروبا وروسيا؟ وإذا ما تفاوضنا مع هذه البلدان، لماذا لا نتفاوض مع الولايات المتحدة؟ والتفاوض لا يعني الرضوخ لإرادتها"، موضحاً أنه عبّر عن هذا الموقف في رسالة إلى الإمام الخميني مؤسس الجمهورية الإسلامية قبل وفاته أواخر الثمانينات.

وما زال رفسنجاني الذي كان رئيساً للجمهورية بين 1989 و 1997، يرأس مجلس تشخيص مصلحة النظام. وقد انتقدت مواقفه الأوساط المحافظة. ورد النائب المحافظ حسين إبراهيمي في تصريح نشرته أمس الاثنين وكالة مهر: "لا نحتاج إلى إقامة علاقات مع الولايات المتحدة، الأمريكيون هم الذين يحتاجون إلى إقامة علاقات مع إيران".

وستستأنف إيران قريباً مفاوضاتها النووية مع مجموعة 5 1 (الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا وألمانيا).
 
فعلا هي القراءة الصحيحة للواقع الحالي, وفعلا هي الجرأة في الطرح العقلاني والذي للاسف نفتقده في هذه الشبكة,,

شكرا لك أخي صانع التاريخ على هذا الموضوع المميز ,,,فأنت على حق والدليل الردود المتشنجة من الذين يحسبون كل صيحة عليهم,,:وردة:
 

جرح المودة

عضو ذهبي
نحذر حكومتنا الحبيبه بان من لديهم ولاء مزدوج سياسي بين الكويت وايران هم اشد خطرا على الكويت وعيونهم على مسند الحكم ولو مثلا لا سمح الله دخلت ايران للكويت لنراهم هم الجيش الشعبي الايراني المساند للقوات الايرانيه وليس دفاعا عن الكويت

حفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه

حكومه ماتبي من يطبل لها ويرفع لها سواء على خطا او العكس وهذي أستغلوها الشيعه وقربو للسطات العليا !!!!
ولا يصحون من الخطر اللي أخطر من غزو العراق وهو العدو المخفي اللي بيننا الان اللي كان يستخدم ربعنهم صدام بجيشه وهم الجيش الشعبي والان يرجع المسمئ بأختلاف البلد الجيش الايراني

شيوخ همها الكرسي فقط ولا همها مستقبل بلدها ولا شعبها

اللي باط جبدي الصفويه هنا مأيديين هالموضوع ولا يقولون ماشفنا مواضيع بالشبكه كنفس الموضوع لانه جايز على موالهم
 

ALI ALQAHTANI

عضو فعال
السعودية دولة دكتاتورية
السعودية تسجن السنة
السعودية سياستها متخبطة
السعودية سياستها اضرت بمجلس التعاون
كل ماذكر فوق نقاط انت ذكرتها في موضوعك واللي تبي توصلة ....

لكن الحقيقة اللي تعرفها انت وغيرك ان السياسة السعودية من ايام جمال عبدالناصر الى يومك هذا لم تتغيرولاتحب الاستعراض الفاضي او بالمعنى الشعبي ( الهياط) ولولا وقوفها مع دول الخليج كان راحت الكويت وراحت البحرين وراح غيرها الكثير بس احيانا هناك ناس اذا حب يستعرض وينشط ذاكرته يكتب عن السعودية حتى يلقى موضوعه او خطابه صدى عند من يسمع له او يقرى موضوعة ...
لكن ابشرك السعودية ماتعطي بال لدول كبرى لها حساباتها على الساحة الدولية حتى تعطي بالها لفطافيط المنتديات ...
كثير حاولو بمالهم واعلامهم وبجميع مايملكون وخابت امالهم ورجعو مثل مابدو والمثل يقول ( يد ماتقواها صافحها )

عندكم صراع سني شيعي هذا مو غريب الكويت بلد مثل اي بلد وهذا الصراع موجود في دول المنطقة من الهند الى المغرب العربي بل تجاوزها الى بلدان اوروبية تعيش بها جاليات سنية وشيعية ..
لكن ان يكون هذا الموضوع اسقاط لكل مايحصل لديكم بسبب السعودية هذا مضحك ولايصدقه الا منهم مسكونين بالفوبيا السعودية الممتدة من قم الى الضاحية الجنوبية ...
 

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
شكرا لكل الزملاء الذين أثنوا على خاطرتي المتواضعة هذه تفضلا منهم ،

وكل الود والتقدير لمَن أطراني بما هو فوق ما أستحقه والله أسأل أن يغفر لي ما لا يعلمون ...


بعض الإخوة ركزوا قصدا على انتقاداتنا للنظام في الرياض ويحاولون وصفنا بأننا نميل إلى نظام الملالي ؛ وهؤلاء يتجاوزون ما كتبناه عن هذا النظام المجرم ومَن لم يستطع تجاوزه اعتبر حديثي عن نظام ملالي طهران لعبة وأسلوب تلون ودس للسم في العسل إلخ !!! ...


لستُ مُلزما بإقناع هؤلاء البعض أنني أفكر بطريقة مستقلة متحررة من التأثر بالاتجاهات الطائفية أو المصبوغة بالطائفية ؛ فقد طرحتُ ما لدي استنادا لوقائع عشتها وتابعتها ؛ وكل حر فيما يتبناه من آراء شاى مَن شاء وأبى مَن أبى ...


الردود المتشنجة سببها الحقيقي هو أن أفرادا بعينهم ضمن الأسر الحاكمة في الخليج ككل ولا أعني أسرة بعينها غير متقبلين لواقع القرن الحادي والعشرين وغير قادرين على التعايش معه ؛ وهؤلاء لهم صبيان موزعون على مواقع الإنترنت مكلفون فقط بالتطبيل والتزمير للأنظمة الحاكمة وفق لغة زمن ديقيانوس !!! ،

ونحن نقول للأسر الحاكمة في الخليج بأنه يجب عليها أن تستوعب الدرس الذي استوعبته قبلها الأسر المالكة في أوربا إن كانت تريد الاستمرار في في تجربتها السياسية والمحافظة عليها ؛ ويشهد الله أننا نريد لتلك الأسر ذلك ولكننا لا نتبنى أسلوب النفاق والتلميع والمخادعة وتزيين الواقع كذبا وزورا ،

لذلك فإنني أقول للذين زعلوا من وصفي للنظام السعودي بأنه دكتاتوري :

أرجعوا لمقابلة الأمير تركي بن بندر آل سعود على قناة الحرة قبل أيام واتركوا كلامي ؛ فإن كنتُ أَنَ أتجنى على النظام السعودي فقطعا ليس هذا هو حال الأمير تركي ،

وحتى لا يعتقد البعض بأنني متخصص في شن حملات على السعودية دون غيرها أقول بأنه حتى النظام في الكويت والذي يتبنى الديمقراطية شكلا هو نظام دكتاتوري !!! ،

نعم ؛ هو نظام دكتاتوري طالما وُجد تحت عباءته مَن يطير مغردا فوق القانون ويقول علنا أنه يسوي اللي براسه !!! ،

وهذه العقلية التي نمت في السنوات الأخيرة واحد من الأسباب التي أوهنتنا وهي أخطر من التدخلات الخارجية بل هي الجزء الرخو في جدارنا الذي يفتح الباب لمثل هكذا تدخلات !!! ...


ليست لدينا فوبيا من أحد ؛ لكن الذي يحمل الفوبيا هو ذلك الذي لا يثق بنفسه ولم يدع وسيلة إعلامية عربية إلا اشتراها فقط كي يغلق أبواب الحديث عنه ؛ ولو أنه أنفق تلك الأموال على مشاريع تخدم القوى الوطنية العاملة في بلده لكان خيرا له ولما ضرته أي كلمة تكتبها هذه الصحيفة أو تذيعها تلك القناة ...
 

جرح المودة

عضو ذهبي
طيب ماجاوبتني ياصاحب الموضوع على سؤالي ؟؟؟

هل يوجد عندك دليل ان الهاجري هو الحارق لعلم المافيا النجوسي الايراني
عندك دليل مثلا مقطع او صوره .. والا بس تمشي على الاعلام والحكومه التي تتلقئ الاوامر من فاكس المهري
 

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
طيب ماجاوبتني ياصاحب الموضوع على سؤالي ؟؟؟

هل يوجد عندك دليل ان الهاجري هو الحارق لعلم المافيا النجوسي الايراني
عندك دليل مثلا مقطع او صوره .. والا بس تمشي على الاعلام والحكومه التي تتلقئ الاوامر من فاكس المهري


موضوعي هذا ليس محضر تحقيق ؛ ولو أنكَ قرأته صح لوجدتَ أن الرد عن سؤالكَ موجود بين ثنايا سطوره ؛ مع ذلك أقول لكَ :

القصة ليست هي ما إذا كان نهار الهاجري قد حرق العلم الإيراني أم أن واحدا غيره هو مَن فعل ذلك ؛ القصة تكمن في جانبين أساسيين :

الجانب الأول هو مسارعة الأجهزة الأمنية في الدولة للبحث وبسرعة عن حارق العلم الإيراني بهدف المسارعة في الإعلان عن اعتقاله في سابقة لم يشهدها تاريخ الكويت والذي شهد حرق أعلام عديدة على أرضها بينها علم الكويت نفسه ولم نسمع عن حبس أحد أو محاكمة أحد ؛ وهذه الجزئية انتبه لها في ندوة الأمس الدكتور عبد الله النفيسي وأنا أتفق معه حولها وإن كنتُ أختلف معه حول سبب المسارعة في البحث عن شخصية تلعب دور حارق العلم ثم اعتقاله ؛ فالدكتور النفيسي يرجع ذلك إلى النفوذ الصفوي الإيراني ؛ لكنني أعتقد بأن إيران تمارس نفوذها وينفذ نظام ملاليها مشروعه الإجرامي بعيدا عن الاهتمام بالأعلام ؛ لذلك فإنني أظن أن نظام الملالي لم يلتفت أصلا لقصة حرق علم إيران في الكويت لأن تركيبته أصلا لا ترفض مبدأ حرق الأعلام ؛ وكلنا يعرف بأن زبانية النظام الإيراني يهتفون ليل نهار بالموت لأمريكا وإسرائيل ويحرقون علميهما وفي نفس الوقت يتعامل النظام الإيراني معهما !!! ،

ولطالما تم الهجوم على النظام الإيراني بالإعلام وليس بحرق الأعلام من قِبل أوساط يسمع النظام الإيراني صوتها ويتعامل معها دون أن يكترث بالكلام كما هو حال مَن يهاجمون النظام الإيراني وهم أكبر شركائه التجاريين !!! ،

وعليه فإن مسارعة السلطات الكويتية لاعتقال مَن اعتبرته حارق العلم الإيراني لم تأتِ إرضاء لملالي طهران وإنما جاءت كهروب من محاججة محتملة قد يطرحها حلفاء الأمس وخصوم اليوم تنبني على مقارنة بين ناصر أبل ونهار الهاجري ليس من باب الانتصار لقطعة قماش أو بلاستيك تم حرقها وإنما بهدف إحراج يعلمون تماما أن السلطة الكويتية تخشاه بسبب تورط بعض أوساطها في أمور خطيرة معهم وربما مع آخرين !!! ...


الجانب الثاني للقصة هو أن مَن انتصروا لنهار لا يشككون في كونه هو الفاعل أم لا مثلما تفعل أنتَ معي وتطالبني بمقطع أو صورة بهدف إحراجي ؛ لكنهم ينطلقون في موقفهم من كون الهاجري بطلا عبر عن مشاعرهم من ناحية ؛ ومن ناحية أخرى هم يبررون الفعلة بوجود السوابق مثلما ذكر ذلك وليد الطبطبائي والذي قال بأنه هو بنفسه أحرق علم روسيا ولم يحدث شيء ؛ وقد صدق فيما قال !!! ...


مخلص الكلام هو أن السلطة الكويتية أصبحت كما يُقال بالمحلي ( قرقاشة ) !!! ،

أبناء أسرة الحكم فيها تتم مهاجمتهم ليل نهار من كافة الأطراف سواء الذين عاشوا مع السلطة شهر العسل بالأمس أو الذين يحاولون أن يعيشوه معها اليوم ؛ بينما حين يغرد شاب في تويتر بكلام مسيئ لحاكم خليجي عربي أو حين يحرق شاب علم الدولة الفارسية تقوم الدنيا ولا تقعد في الكويت وتصبح السلطة مطالبة باتخاذ إجراء ما يريد كل طرف من المتناحرين تفصيله على كيفه !!! ...


هذا ما يهمني وليس ماهية الشخص الذي حرق العلم الإيراني ؛ وقد حرصتُ على التفصيل ولا أظن الجواب سيرضيك ؛ لكن لنقفل هذا الباب كي لا يضيع لب الموضوع وهو الوهن والهزال الذي أصاب نظام الحكم في الكويت ...
 

عظيم الشوق

عضو فعال
امنا بالولاء لايران وان الشيعة من عمرهم ولاءهم لايران حتى انهم حاولو يفجرون جابر

المهم مافي سنة ولائهم للسعودية في وبكثرة ويقدمون السعودية على الكويت مثل مايقدمون الشيعة ايران على الكويت وانا اقول ان السعودي اخطر لاسباب كثيرة
:cool:


بالعكس اللي ولائه للسعودية على قولتك أهون ألف مرة على الأقل هو إبن عم الكويتي ومن نفس قبيلته ودينه وعاداته وتقاليده​
 

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
من المؤلم جدا أن يبلغ التردي الفكري ببعضنا إلى فتح نقاش حول المقارنة بين الولاءات الخارجية وما هو أهون أو ما هو أخطر منها !!! ،

وهذه مسألة غاية في الخطورة تتحمل السلطة الكويتية نتيجة وصولنا إليها بسبب ممارساتها غير الرشيدة منذ عام 1976 م وحتى الآن ...


العلاقات بالجيران يجب أن تُبنى على أساس الاحترام بغض النظر عن أحجام الدول ،

وأهمية تلك العلاقات من حيث التصنيف تختلف باختلاف طبيعة علاقة الدولة بمختلف جيرانها ؛ فمثلا علاقة لكسمبورج ببلجيكا تختلف عن علاقتها بهولندا أو فرنسا دون أن تكون هناك حساسية إزاء ذلك رغم كون كل تلك الدول عضوة في الاتحاد الأوربي ،

ونحن نريد علاقات محترمة مع السعودية ومع إيران ؛ وبالتأكيد هناك خصوصية للعلاقة مع السعودية لعوامل كثيرة ومعلومة ولكن تلك الخصوصية لا يجب أن يفهمها الآخرون على أنها عداء لهم ...



أما مسألة الولاءات فإن دولة الكويت هي مَن بيدها أن تصنع مفهوم الولاء الصحيح وهي القادرة على أن تبعث برسائل إما سلبية أو إيجابية لأبناء شعبها ،

وحينما كانت الرسائل إيجابية في الزمن الجميل كان ولاء الكويتيين للكويت قويا وثابتا ؛ بل حتى كثير من الوافدين كان ولاؤهم للكويت أكثر من بلدانهم إلى الحد الذي جعل أميرنا الراحل الشيخ صباح السالم رحمة الله عليه يمشي بسيارته في الطريق والكل يحييه على الرصيف بالقرب منه دون أن يخشى شيئا رغم وجود أطياف وأجناس مختلفة في تلك التجمعات ،

لكن حينما تحولت الرسائل من إيجابية إلى سلبية اهتز مفهوم الولاء لدى الكويتي ولم يعد الوافد يحترم أهل البلد بعدما رأى منهم مَن لديه الاستعداد لحرق بلده إما بإثارة الفتن أو بتجارة الإقامات أو باختلاق مشاريع مبنية على بيع البلد من خلال بيع الوهم ؛ ناهيكم طبعا عن السرقة الكبرى إبان الاحتلال والتي تم ويتم تكريم مَن قام بها !!! ...


عندما هانت الكويت على بعض شيوخها هانت على شعبها وبتنا نتحدث عن الولاءات الخارجية ؛ ورغم خطورة تلك الولاءات إلا أن حالة مثل تجارة الإقامات مثلا تمثل شكلا من انعدام الولاء لا تقل قبحا عن الاتصال بأطراف خارجية وتقديم مصلحتها على صالح الوطن !!! ...


بعدما وصل بنا الحال إلى ما نحن عليه وبعد سقوط الوهم الكويتي ؛ هل نحن فعلا نؤمن بأن الكويت باقية ونحن زائلون كما قال الشيخ جابر يرحمه الله أم أن هذا الشعار بات مجرد عبارة جميلة مخزنة في أرشيف التاريخ ؟؟؟ ...
 

هيغل

عضو مميز
كلام حشو لا والمشكله جايب قضيه بالماضي فرديه بسيطه جداً ليدجج كلامه بالحقائق هاهاها

المملكه الكويت العراق منذو ثورة الخميني المقبور وهم يد واحده الي عام التسعين

يجيب قضيه بسيطه ويترك تفجير الحرم من قبل الكويتيين الشيعه باالثمانينات وتفجير موكب صاحب السمو رحمه الله

وعلي فكره لو تصير حرب بالكويت وحرب في ارض الحرمين او المدينه المنوره اذهب للدفاع عن ارض الحرمين وولائي لها :D

لانها اشرف بقعه واتمني الشهاده والذود عنها
 
أعلى