بهة النصرة لأهل الشام : بيان رقم 3 / عملية نوعية مزدوجة

بسم الله الرحمن الرحيم



جبهة النّصرة - البيان رقم (3)
عمليات صِدق الوعْد

القصف بالنّسف : عملية نوعية مزدوجة

الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على محمد الذي لا رسول بعده
أما بعد:
قامت إحدى السرايا الأمنية لجبهة النصرة يوم الثلاثاء الموافق لـ 24-4-2012 برصد سيارة تابعة لجيش النظام النصيري الأسدي وإلصاق عبوة متفجرة بها ثم تعقبها حتى وصولها إلى مبنى ما يعرف بالمستشارية الثقافية الإيرانية (طليعة استخبارات النظام الإيراني الرافضي في كل بلد) وذلك في ساحة المرجة وسط دمشق الشام ومن ثم تفجيرها هناك في عملية أصابت هدفين في آن، إعلاناً منّا أنا قادرون على الوصول إلى حيث نشاء - بأمر الله جل وعلا - بطرق مختلفة لا يتوقعها النظام الطاغوتي وأعوانه وحلفاؤهم.

مؤكدين على استمرار عملياتنا بعون الله تعالى في كل مكان حتى دحر أعداء دين الله ورفع راية الإسلام على أرض الشام.


والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
والحمد لله ربّ العالمين

جبهة النصرة لأهل الشام
من مجاهدي الشام في ساحات الجهاد
القسم الإعلامي
في التاسع من جمادى الآخرة 1433 هـ - الموافق للثلاثين من أبريل - نيسان

تعليقي :
الله أكبر ولله الحمد
بدأت العمليات النوعية تشتغل في بلاد الشام
فتشوي النصيرية وكل من سار على دربهم من رافضة
ومرتدين​
 

شاهر المطيري

عضو بلاتيني
جبهـة النصرة , تقتل كل من ينال من حريه الشعب السوري وتنال من المجوس وسط دمشق !!
بينما بعض " العرب والأعراب " يعلقون خيباتهم على إيران !
;)


الله ينصر جبهة النصرة , ويزيد عدد رجالها لسحق جنود النظام .
نريد من جبهة النصرة هجوم فدائي على وزارة الدفاع و وزارة الداخلية للنظام النصـيري .!
مثل عمليات : دولة العراق الإسلامية , والطالبان !








 

محب الصحابه

عضو مخضرم
ﺧﺎﺹ ـ ﺗﻨﺴﻴﻘﻴﺔ ﺍﻟﺸﺎﻏﻮﺭ : ﺩﻣﺸﻖ ﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﻤﺮﺟﺔ: ﺍﻟﺘﻔﺠﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﻗﻊ ﻓﻲ ﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﻤﺮﺟﺔ ﺑﻘﻠﺐ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﺩﻣﺸﻖ ﻗﺒﻴﻞ ﻇﻬﻴﺮﺓ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ 2012 4 24 ﻭﻗﻊ ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭﻳﺔ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ ﺍﻷﻳﺮﺍﻧﻴﺔ ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﺔ ﺑﺎﻟﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﺟﺴﺮ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ .. ﺍﻷﻧﻔﺠﺎﺭ ﻧﺎﺗﺞ ﻋﻦ ﻗﻨﺒﻠﺔ ﺻﻮﺗﻴﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻧﻮﻋﺎً ﻣﺎ... ﻳﺒﺪﻭ ﺃﻥ ﻣﻦ ﻗﺎﻡ ﺑﺘﻔﺠﻴﺮﻫﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻬﺪﻑ ﻷﻳﺼﺎﻝ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺻﻮﺗﻴﺔ ﺷﺪﻳﺪﺓ ﺍﻟﻠﻬﺠﺔ ﻟﻠﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﺍﻷﻳﺮﺍﻧﻴﻴﻦ ﺑﺄﻥ ﻣﺴﺎﻧﺪﺗﻬﻢ ﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻷﺟﺮﺍﻡ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ ﻭﺩﻋﻤﻬﻢ ﺍﻟﻤﻤﻨﻬﺞ ﻭﺍﻟﻌﻘﺎﺋﺪﻱ ﻟﻠﺒﻄﺶ ﻭﺍﻟﻤﺠﺎﺯﺭ ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ ﺳﻴﻨﺎﻟﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻧﺼﻴﺐ ﻋﺎﺟﻼً ﺃﻡ ﺁﺟﻼً .. ﻭﺃﻥ ﺗﺤﺼﻴﻨﺎﺗﻬﻢ ﺍﻟﻀﺨﻤﺔ ﻭﺍﻷﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺍﻷﻣﻨﻴﺔ ﺍﻟﻤﺸﺪﺩﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺘﺤﺼﻨﻮﻥ ﺑﻬﺎ ﻭﺧﻠﻔﻬﺎ ﻓﻲ ﺩﻣﺸﻖ ﻟﻦ ﺗﺜﻨﻲ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﻟﻬﻢ ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻓﻲ ﺃﺑﻨﻴﺔ ﻣﺸﻴﺪﺓ
 
أعلى