سؤال وجواب سؤال ديني عن صيغة القرآن - يرجى المساعدة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Anonymous Farmer

عضو مميز
مرحبا أعضاء الشبكة الكرام ،


لدي سؤال يتعلق بتعدد الصيغ الواردة في القرآن الكريم عن الله عز وجل ، كصيغة المتكلم والغائب على الأخص ، أرجو الإفادة بمنحنا رأيكم الخاص أم الإشارة إلى بعض المراجع المتوفرة على النت التي تحتوي على الإجابة الوافية .

لماذا ترد بعض الآيات القرآنية بصيغة الغائب كما في قوله تعالى "الله لا إله إلا هو الحي القيوم" ، والفرق بين الآية الكريمة السابقة وما بين صيغة المتكلم في قوله تعالى "إنني أنا الله لا إله إلا أنا" .


الأسئلة هي :

- هل أكثرية الصيغ الواردة في الآيات هي صيغة المتحدث أم الغائب ؟ ولماذا ؟

- ما المغزى الشرعي المراد من اختلاف الصيغ في الآيات السابقة ؟ ما الأثر المراد تحقيقه من ذلك ؟




شكرا جزيلا على العون والمساعدة .


 

0utsider

عضو بلاتيني








استاذنا الفاضل ،،،،،،،،،،،،،،،،،، بالنسبة لي لاامتلك جوابا علي سؤالك الملفت للنظر ،،،،،،،،،،،،، لانه سؤال يبيله متخصص بالعلوم الشرعيه ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، لكن انا ابضيف علي سؤالك سؤالا اخرا ،،،،،،،،،،،،،، الحقيقه اجد صعوبه في فهمه ،،،،،،،،،،،،،،،،، وكتب التفسير بصراحه لاتقدم شيئا ،،،،،،،،،،،،،،،،،، يجدي ،،،،،،،،،،،،،،





سؤالي هو : في الدعاء العظيم اللذي اطلقه سيدنا يونس عليه السلام في سورة الانبياء ،، في قوله تعالي (( وذا النون اذ ذهب مغاضبا ،، فظن الن نقدر عليه ،، فنادي في الظلمات ،، ان لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين )) الانبياء 87،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


دايما يخطر ببالي سؤال لماذا عبر يونس عليه السلام في الدعاء ،، بالقول : لااله الا انت ،، سبحانك ،،،،




يعني لماذا لم يقل ،،،، لااله الا الله سبحانه ،،،،،، ؟؟؟؟؟؟؟؟؟





اعتقد والله اعلم ان في المسالة سرا خطيرا الله اعلم به ،،،،،،،،،،،،،


 

.. عصآمية *

عضو مخضرم
لا أعلم بخصوص سؤالك أخينا المزارع ،

لكن أخونا آلفيلسوف آوتسآيدر

هذآ قول يونس عليه آلسلآم مخآطباً ربه لمآ إنقطع عن آلوجود

فأعتقد أنه جداً طبيعي أن يخآطب ربه مبآشر ، لآ إله إلا أنت سبحآنك إني كنت من الظآلمين

كمآ نتكلم نحن عندمآ نخاطب الله و لآ شي بيننا

نقرأ القرآن ( كلامه لنا ) و ندعوه ( كلامنا له )

،

فـ شنو السر الخطير اللي تقصده ؟؟ :/
 

0utsider

عضو بلاتيني
لا أعلم بخصوص سؤالك أخينا المزارع ،

لكن أخونا آلفيلسوف آوتسآيدر

هذآ قول يونس عليه آلسلآم مخآطباً ربه لمآ إنقطع عن آلوجود

فأعتقد أنه جداً طبيعي أن يخآطب ربه مبآشر ، لآ إله إلا أنت سبحآنك إني كنت من الظآلمين

كمآ نتكلم نحن عندمآ نخاطب الله و لآ شي بيننا

نقرأ القرآن ( كلامه لنا ) و ندعوه ( كلامنا له )

،

فـ شنو السر الخطير اللي تقصده ؟؟ :/




مشكوره عصاميه للرد ،،،،،،،،،،،،،،، بس في شغله تدور ابالي احسها لما اقرا هالايه ،،،،، مادري ،،،،،،،،، الله اعلم ،،،،،،،،،،،،،، بارك الله فيج ،،،،،،،،،،،،،،،،،
 

الميموني7

عضو فعال
مرحبا أعضاء الشبكة الكرام ،


لدي سؤال يتعلق بتعدد الصيغ الواردة في القرآن الكريم عن الله عز وجل ، كصيغة المتكلم والغائب على الأخص ، أرجو الإفادة بمنحنا رأيكم الخاص أم الإشارة إلى بعض المراجع المتوفرة على النت التي تحتوي على الإجابة الوافية .

لماذا ترد بعض الآيات القرآنية بصيغة الغائب كما في قوله تعالى "الله لا إله إلا هو الحي القيوم" ، والفرق بين الآية الكريمة السابقة وما بين صيغة المتكلم في قوله تعالى "إنني أنا الله لا إله إلا أنا" .


الأسئلة هي :

- هل أكثرية الصيغ الواردة في الآيات هي صيغة المتحدث أم الغائب ؟ ولماذا ؟

لا أعلم، ابحث في المنتديات الدينية أفضل أو حاول إيجاد الحل بشروحات الشعراوي أو الشنقيطي للقرآن.

- ما المغزى الشرعي المراد من اختلاف الصيغ في الآيات السابقة ؟ ما الأثر المراد تحقيقه من ذلك ؟


لست متأكدا لكن أظن الأولى هي للإعلام بحقيقة ما غائبة عن الناس

أما الثانية فهي برأي للتهديد والوعيد ولإظهار عظمة الله وقوته (لأنها بصيغة المخاطب والأمر)



شكرا جزيلا على العون والمساعدة .



والله أعلم
 

Anonymous Farmer

عضو مميز


شكرا للأعزاء ممن شارك سواء في التساؤلات المضافة أم الإجابات ، أتتني بعض الإجابات الأخرى على الخاص وسأشارك بها في النقاش .

الإجابات التي وردتني ولم آخذ بها كالتالي :

- إختلاف الصيغة لتأكيد الألوهية والتبجيل : إجابة غير مقنعة لوجود عامل الألوهية والتبجيل في كلا الصيغتين بل وفي جميع آيات القرآن الكريم كما ورود الإعجاز فيه أيضا .
- إختلاف الصيغة لإعلام الناس أم للتهديد والوعيد : لم أر في الآية الثانية تهديدا بالمرة بل أمر من الله عز وجل للعباد والأمر يختلف عن التهديد بشكل كلي ، أما الإعلام فتلك صفة جميع الأيات القرآنية التي جاءت لتعلم الناس بكل شيء في هذه الدنيا .


الإجابة الممهدة للبحث والتي وجدتها صائبة أم على الأقل أقرب للحقيقة جاءت من زميل قارئ أنقل بعضا مما جاء به حرفيا وهو ما بين قوسين :

- جاءت الآية الكريمة "إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني وأقم الصلاة لذكري" من سورة طه كحديث الله سبحانه لسيدنا موسى وفي ذلك "اختصاص موسى عليه السلام بالتكليم لذا انتفت الوسائط الحاملة للوحي لوجود النبي في الوادي المقدس في مقام الحضور والمشافهة" .



شكرا مرة أخرى للأعضاء على التفاعل ، سأختار إجابة صديقي هذه كأفضل إجابة وسأعود للبحث في هذا المجال بالذات لكي تكتمل الصورة لدي ، طالبا من الله الهداية والتوفيق .


 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى