Anonymous Farmer
عضو مميز
مرحبا أعضاء الشبكة الكرام ،
لدي سؤال يتعلق بتعدد الصيغ الواردة في القرآن الكريم عن الله عز وجل ، كصيغة المتكلم والغائب على الأخص ، أرجو الإفادة بمنحنا رأيكم الخاص أم الإشارة إلى بعض المراجع المتوفرة على النت التي تحتوي على الإجابة الوافية .
لماذا ترد بعض الآيات القرآنية بصيغة الغائب كما في قوله تعالى "الله لا إله إلا هو الحي القيوم" ، والفرق بين الآية الكريمة السابقة وما بين صيغة المتكلم في قوله تعالى "إنني أنا الله لا إله إلا أنا" .
الأسئلة هي :
- هل أكثرية الصيغ الواردة في الآيات هي صيغة المتحدث أم الغائب ؟ ولماذا ؟
- ما المغزى الشرعي المراد من اختلاف الصيغ في الآيات السابقة ؟ ما الأثر المراد تحقيقه من ذلك ؟
شكرا جزيلا على العون والمساعدة .
لدي سؤال يتعلق بتعدد الصيغ الواردة في القرآن الكريم عن الله عز وجل ، كصيغة المتكلم والغائب على الأخص ، أرجو الإفادة بمنحنا رأيكم الخاص أم الإشارة إلى بعض المراجع المتوفرة على النت التي تحتوي على الإجابة الوافية .
لماذا ترد بعض الآيات القرآنية بصيغة الغائب كما في قوله تعالى "الله لا إله إلا هو الحي القيوم" ، والفرق بين الآية الكريمة السابقة وما بين صيغة المتكلم في قوله تعالى "إنني أنا الله لا إله إلا أنا" .
الأسئلة هي :
- هل أكثرية الصيغ الواردة في الآيات هي صيغة المتحدث أم الغائب ؟ ولماذا ؟
- ما المغزى الشرعي المراد من اختلاف الصيغ في الآيات السابقة ؟ ما الأثر المراد تحقيقه من ذلك ؟
شكرا جزيلا على العون والمساعدة .