أحدث ابتكارات المفسدين كتب عبد الله المعيوف
بدأ مرشحو شراء الذمم لانتخابات مجلس الأمة 2008 في ابتكار طريقة جديدة لشراء الأصوات بعد أن اعتقد الشعب الكويتي أن نظام الدوائر الخمس قد قضى على هذه الظاهرة العفنة التي يمارسها ضعاف النفوس من الناخبين والمرشحين.
الابتكار الجديد لمفسدي مجلس الأمة من المرشحين يأتي بالتعاقد الوهمي مع مفاتيح انتخابية من مناطق غير مناطقهم السابقة والتي انضمت لهم بعد التقسيم الجديد للدوائر وبموجبه يقدم المرشح راتبا أسبوعيا يصل إلى ألف دينار«1000 د.ك» نظير أن يضمن له مجموعة من الأصوات في دائرته والتي غالباً ما كانت تعمل أو تصوت لنائب سابق أو مرشح سابق وفي كل أسبوع على المفتاح أن يحضر جنسية كل من أقنعهم بالتصويت للنائب المفسد صاحب شراء الذمم مع وعد النائب بدفع مبلغ محترم للمفتاح عند نجاحه ووصوله إلى قبة البرلمان.
يا وزير الداخلية انتبه لقد بدأ المفسدون في عملية شراء الأصوات وخصوصاً في غير مناطقهم معتمدين على الحاجة المادية للبعض وعدم قناعة البعض الآخر في أداء المجلس السابق.
أتمنى من الاخوة المرشحين النبلاء وأصحاب الذمم النظيفة الطاهرة أن يتعاونوا جميعاً لإيقاف عبث المفسدين من مرشحي المال السياسي والذين بدأوا يبثون سموم الفساد في جسد المجتمع الكويتي.
abdullah@almayouf.org
تعليقي:
يا عبدالله المعيوف إحتكينا معاك في 2003 و2006 وأهل كيفان أعلم من هو المشتري ومن هو النظيف
على قولة المثل المصري: (ضربني وبكى وسبأني واشتكى)
بدأ مرشحو شراء الذمم لانتخابات مجلس الأمة 2008 في ابتكار طريقة جديدة لشراء الأصوات بعد أن اعتقد الشعب الكويتي أن نظام الدوائر الخمس قد قضى على هذه الظاهرة العفنة التي يمارسها ضعاف النفوس من الناخبين والمرشحين.
الابتكار الجديد لمفسدي مجلس الأمة من المرشحين يأتي بالتعاقد الوهمي مع مفاتيح انتخابية من مناطق غير مناطقهم السابقة والتي انضمت لهم بعد التقسيم الجديد للدوائر وبموجبه يقدم المرشح راتبا أسبوعيا يصل إلى ألف دينار«1000 د.ك» نظير أن يضمن له مجموعة من الأصوات في دائرته والتي غالباً ما كانت تعمل أو تصوت لنائب سابق أو مرشح سابق وفي كل أسبوع على المفتاح أن يحضر جنسية كل من أقنعهم بالتصويت للنائب المفسد صاحب شراء الذمم مع وعد النائب بدفع مبلغ محترم للمفتاح عند نجاحه ووصوله إلى قبة البرلمان.
يا وزير الداخلية انتبه لقد بدأ المفسدون في عملية شراء الأصوات وخصوصاً في غير مناطقهم معتمدين على الحاجة المادية للبعض وعدم قناعة البعض الآخر في أداء المجلس السابق.
أتمنى من الاخوة المرشحين النبلاء وأصحاب الذمم النظيفة الطاهرة أن يتعاونوا جميعاً لإيقاف عبث المفسدين من مرشحي المال السياسي والذين بدأوا يبثون سموم الفساد في جسد المجتمع الكويتي.
abdullah@almayouf.org
تعليقي:
يا عبدالله المعيوف إحتكينا معاك في 2003 و2006 وأهل كيفان أعلم من هو المشتري ومن هو النظيف
على قولة المثل المصري: (ضربني وبكى وسبأني واشتكى)