لا تهلك نفسك بالفرعيات فالمسألة أكبر مما تتوقع

الهزبر

عضو مميز
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين . . وبعد

الفرعيات تلك الجريمة التي حرمها و جرمها القانون . . ويترتب على ذلك التحريم الشرعي

فإن كان الخوض في الفرعيات محرم شرعا لأن طاعة ولى الأمر واجبة ما لم تكن في معصية

فإني أعلم علم اليقين أن كل العلماء و المشايخ يعلمون ذلك , فمن شكك فعليه الإتصال بأقرب

شيخ يعرفه ليعلم هذا الحكم . . و ستعلم مدى خطورة الأمر لو عرفت إن كل ما تكسبه من وراء

وصولك للبرلمان من راتب فإنه يعتبر سحت حرام أكله و حرام أن تطعمه أولادك و . . ألخ

و أختم بقوله صلى الله عليه و سلم :

ما نبت على السحت فالنار أولى به
 

الاكاديمي

عضو مميز
فرعية... بني عبس!
حمد نايف العنزي
الانتخابات الفرعية تقوم على النظرة الضيقة لأبناء كل قبيلة، والمهم هو مصلحة القبيلة ومصلحة أبنائها بالدرجة الأولى، أما الباقون ليشربوا من البحر إن أرادوا، وهنا المصيبة، فالوطن بالنسبة لبعضهم أصبح القبيلة والشعب هم أفرادها! فيا سادتنا الكرام، لسنا في «شاعر المليون» لنفزع لابن القبيلة وابن الفخذ وابن «الكوع».
مع أننا نقتني أحدث السيارات و«اللاب توب» و«الآي بود»، ونبحث عن الماركات العالمية، ويتفنن شبابنا بلبس الجينز وقصات الشعر الغريبة، حتى ليبدو أحدهم بشعره الواقف المنفوش، كأن عفريتا قد داهمه في ليلة ظلماء، ونتابع آخر الأفلام العالمية، وغرامنا الجلوس في مقهى «ستار بكس»، ونعشق مشاهدة قنوات الديسكفري، وخريجو الجامعة لدينا أكثر من الهم على القلب، يعني - بسم الله ما شاء الله- ناس متعلمون، متطورون، متحضرون، وآخر موضة!
لكن للأسف الشديد لو عمل أحدنا أشعة لدماغه، قبل أن يختار مرشحه للانتخابات، لوجد في داخله بيت («شعر مهترئ، جم بعير، دلال قهوة قديمة، وجه متلهف للغزو، بشت وفرو وبرقع، وبعض الحواديت الشعبية كـ«داحس والغبراء» و«راس غليص» و«بطيحان»، وبيت شعر جاهلي «إذا بلغ الفطام لنا صبي... تخر له الجبابر ساجدينا» و«ويلك ياللي تعادينا يا ويلك ويل»)!
هذا على الأقل ما تثبته لنا «الفزعات» المستمرة، في كل الانتخابات، سواء أكانت انتخابات جمعية أو نادٍ أو مجلس بلدي أو برلمان، فالتوجه واحد «قبيلتك قبيلتك من لا قبيلة له... كداخل إلى الهيجا بغير سلاح»!
فهل أنا بكلامي هذا أسخر من «البداوة»؟! وهل تجاوزت الحدود يا ترى؟! حاشا لله، ما أنا بساخر من نفسي، فأنا ابن البداوة التي كانت ومازالت مصدر اعتزاز وفخر، لا عار يتبرأ منه، وهي أصلنا وتاريخنا وحبها مغروس في عظامنا، شئنا ذلك أم أبينا، وقد ورثتنا الكرم والنخوة والشهامة، والصبر والإيمان والرضا بالقضاء والتراحم ونصرة المظلوم، فليست البداوة شيئاً «يستعر» منه أبدا، بل يفتخر به!
وكلنا أبناء قبائل عريقة، لم ينبت أحد من الأرض لا البدوي ولا الحضري، وكل العائلات المعروفة تقريبا تنحدر من قبيلة من القبائل، وكل من يحب أبناء قبيلته ويراهم كرام الناس وخيارهم، دون استنقاص لباقي القبائل، ولا بأس بذلك ولا عيب، إنما العيب أن نعيش في الماضي، في زمن أجدادنا، وأن نلتحف بالقبيلة دون الوطن، وأن تحتل المساحة العظمى في قلوبنا، وأن ننتصر لها في معركة الضمائر، وأن تتواجه القبيلة مع الوطن فيكون الخيار للقبيلة، وأن نفضل أن نكون جزءاً من القبيلة على أن تكون جزءاً من الوطن، هنا العيب وهنا الخطأ وهنا ما لا يجب أن يكون!
ثم بعد أن تنتصر القبيلة في أعماقنا، نبدأ معركة «الفخوذ»، في صراع شعاره «أنا وأخي على ابن عمي، وأنا وابن عمي على الغريب»، فنختار من هو من «فخذنا» حتى إن لم يكن الأفضل، ونترك صاحب الكفاءة لأنه من «فخذ» آخر، وبهذا يصل إلى البرلمان من لا يستحق، وكله على حساب الوطن ومستقبل أبنائه، فالانتخابات الفرعية تقوم على النظرة الضيقة لأبناء كل قبيلة، والمهم هو مصلحة القبيلة ومصلحة أبنائها بالدرجة الأولى و«طز» في الباقين، ليشربوا من البحر إن أرادوا، وهنا المصيبة، فالوطن بالنسبة لبعضهم أصبح القبيلة والشعب هم أفرادها!
فيا سادتنا الكرام، لسنا في «شاعر المليون» لنفزع لابن القبيلة وابن الفخذ وابن «الكوع»، إن كان ابن القبيلة كفؤا فانتخبوه، وإن كان ليس كذلك فلا تجاملوه، فلا مجاملة في أمور تخص الوطن ومستقبله، وفي الآخر أنتم الرابحون وأنتم الخاسرون، بوجود مجلس أمة قوي يضم مجموعة من الوطنيين أو ضعيف أغلبه من الوصوليين المتنفعين، حتى إن كانوا من الإخوة وأبناء العم!
أما الإخوة الأعزاء أصحاب «الدشاديش القصيرة واللحى والسواك» وكل قشر من قشور الدين، الذين يرعى بعضهم ويشرف على هذه الفرعيات، فعليهم أن يتذكروا أنها تقوم على العصبية القبلية، والرسول عليه الصلاة والسلام قال عنها اتركوها فإنها منتنة، وعلى الظلم الذي قال إنه ظلمات يوم القيامة، هذا إن كان كلام النبي يردعكم عن الأهواء والرغبات والأطماع!
* أحد الأصدقاء الخبثاء، حدثته عن فكرة المقال قبل نشره، فصمت قليلا وسألني: «لو أن قبيلة «بني عبس» أجرت انتخابات فرعية من ينجح «عنترة» أم «عمارة الزيادي» اللي ما تنطفي له نار، واللي حارب الاستعمار، لين خلاه يدش في الغار»، قلت له «كله يعتمد على حجم الفخذ»!


هل نتعلم ام نجد للفرعي مبرر غير مقنع وكله علي حساب الوطن ومستقبل ابنائنا
 

الاكاديمي

عضو مميز
فرعية... بني عبس!
حمد نايف العنزي
الانتخابات الفرعية تقوم على النظرة الضيقة لأبناء كل قبيلة، والمهم هو مصلحة القبيلة ومصلحة أبنائها بالدرجة الأولى، أما الباقون ليشربوا من البحر إن أرادوا، وهنا المصيبة، فالوطن بالنسبة لبعضهم أصبح القبيلة والشعب هم أفرادها! فيا سادتنا الكرام، لسنا في «شاعر المليون» لنفزع لابن القبيلة وابن الفخذ وابن «الكوع».
مع أننا نقتني أحدث السيارات و«اللاب توب» و«الآي بود»، ونبحث عن الماركات العالمية، ويتفنن شبابنا بلبس الجينز وقصات الشعر الغريبة، حتى ليبدو أحدهم بشعره الواقف المنفوش، كأن عفريتا قد داهمه في ليلة ظلماء، ونتابع آخر الأفلام العالمية، وغرامنا الجلوس في مقهى «ستار بكس»، ونعشق مشاهدة قنوات الديسكفري، وخريجو الجامعة لدينا أكثر من الهم على القلب، يعني - بسم الله ما شاء الله- ناس متعلمون، متطورون، متحضرون، وآخر موضة!
لكن للأسف الشديد لو عمل أحدنا أشعة لدماغه، قبل أن يختار مرشحه للانتخابات، لوجد في داخله بيت («شعر مهترئ، جم بعير، دلال قهوة قديمة، وجه متلهف للغزو، بشت وفرو وبرقع، وبعض الحواديت الشعبية كـ«داحس والغبراء» و«راس غليص» و«بطيحان»، وبيت شعر جاهلي «إذا بلغ الفطام لنا صبي... تخر له الجبابر ساجدينا» و«ويلك ياللي تعادينا يا ويلك ويل»)!
هذا على الأقل ما تثبته لنا «الفزعات» المستمرة، في كل الانتخابات، سواء أكانت انتخابات جمعية أو نادٍ أو مجلس بلدي أو برلمان، فالتوجه واحد «قبيلتك قبيلتك من لا قبيلة له... كداخل إلى الهيجا بغير سلاح»!
فهل أنا بكلامي هذا أسخر من «البداوة»؟! وهل تجاوزت الحدود يا ترى؟! حاشا لله، ما أنا بساخر من نفسي، فأنا ابن البداوة التي كانت ومازالت مصدر اعتزاز وفخر، لا عار يتبرأ منه، وهي أصلنا وتاريخنا وحبها مغروس في عظامنا، شئنا ذلك أم أبينا، وقد ورثتنا الكرم والنخوة والشهامة، والصبر والإيمان والرضا بالقضاء والتراحم ونصرة المظلوم، فليست البداوة شيئاً «يستعر» منه أبدا، بل يفتخر به!
وكلنا أبناء قبائل عريقة، لم ينبت أحد من الأرض لا البدوي ولا الحضري، وكل العائلات المعروفة تقريبا تنحدر من قبيلة من القبائل، وكل من يحب أبناء قبيلته ويراهم كرام الناس وخيارهم، دون استنقاص لباقي القبائل، ولا بأس بذلك ولا عيب، إنما العيب أن نعيش في الماضي، في زمن أجدادنا، وأن نلتحف بالقبيلة دون الوطن، وأن تحتل المساحة العظمى في قلوبنا، وأن ننتصر لها في معركة الضمائر، وأن تتواجه القبيلة مع الوطن فيكون الخيار للقبيلة، وأن نفضل أن نكون جزءاً من القبيلة على أن تكون جزءاً من الوطن، هنا العيب وهنا الخطأ وهنا ما لا يجب أن يكون!
ثم بعد أن تنتصر القبيلة في أعماقنا، نبدأ معركة «الفخوذ»، في صراع شعاره «أنا وأخي على ابن عمي، وأنا وابن عمي على الغريب»، فنختار من هو من «فخذنا» حتى إن لم يكن الأفضل، ونترك صاحب الكفاءة لأنه من «فخذ» آخر، وبهذا يصل إلى البرلمان من لا يستحق، وكله على حساب الوطن ومستقبل أبنائه، فالانتخابات الفرعية تقوم على النظرة الضيقة لأبناء كل قبيلة، والمهم هو مصلحة القبيلة ومصلحة أبنائها بالدرجة الأولى و«طز» في الباقين، ليشربوا من البحر إن أرادوا، وهنا المصيبة، فالوطن بالنسبة لبعضهم أصبح القبيلة والشعب هم أفرادها!
فيا سادتنا الكرام، لسنا في «شاعر المليون» لنفزع لابن القبيلة وابن الفخذ وابن «الكوع»، إن كان ابن القبيلة كفؤا فانتخبوه، وإن كان ليس كذلك فلا تجاملوه، فلا مجاملة في أمور تخص الوطن ومستقبله، وفي الآخر أنتم الرابحون وأنتم الخاسرون، بوجود مجلس أمة قوي يضم مجموعة من الوطنيين أو ضعيف أغلبه من الوصوليين المتنفعين، حتى إن كانوا من الإخوة وأبناء العم!
أما الإخوة الأعزاء أصحاب «الدشاديش القصيرة واللحى والسواك» وكل قشر من قشور الدين، الذين يرعى بعضهم ويشرف على هذه الفرعيات، فعليهم أن يتذكروا أنها تقوم على العصبية القبلية، والرسول عليه الصلاة والسلام قال عنها اتركوها فإنها منتنة، وعلى الظلم الذي قال إنه ظلمات يوم القيامة، هذا إن كان كلام النبي يردعكم عن الأهواء والرغبات والأطماع!
* أحد الأصدقاء الخبثاء، حدثته عن فكرة المقال قبل نشره، فصمت قليلا وسألني: «لو أن قبيلة «بني عبس» أجرت انتخابات فرعية من ينجح «عنترة» أم «عمارة الزيادي» اللي ما تنطفي له نار، واللي حارب الاستعمار، لين خلاه يدش في الغار»، قلت له «كله يعتمد على حجم الفخذ»!


هل نتعلم ام نجد للفرعي مبرر غير مقنع وكله علي حساب الوطن ومستقبل ابنائنا
 

الاكاديمي

عضو مميز
فرعيات القبائل وعصا الشيخ ناصر!
ناصر المطيري


تحية نرفعها لسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الصباح الذي رفع عصا القانون في وجه ممارسي ومنظمي الانتخابات القبلية الفرعية ليقطع دابر الفساد في الممارسة الانتخابية التي بصلاحها وسلامتها من الشوائب تصلح العملية الديموقراطية وترتقي كنظام سياسي..
فقد جاءت أنباء القاء القبض على بعض رؤوس منظمي الفرعيات من قبل أجهزة الأمن لتؤكد أن الحكومة قادرة - ان هي أرادت - منع اجراء انتخابات فرعية وفرض سيادة القانون، وان هذا التحرك الجاد والرادع من الحكومة يقدم لنا صك الادانة للحكومات السابقة التي تراخت وغضت الطرف عن تلك الممارسات بل قد تكون وفرت لها الحماية والحراسة لكي تجري الفرعيات بهدوء ونظام!
عندما جاءت الرغبة الشعبية الكبيرة في عام 2006 بتعديل النظام الانتخابي من خمس وعشرين دائرة انتخابية الى النظام الخمسي للدوائر كان الدافع وراء ذلك هو استئصال الأورام الانتخابية التي شوهت جسد نظامنا الديموقراطي من انتخابات فرعية قبلية أو طائفية وشراء الأصوات من قبل المرشحين ذوي الملاءة أو المدعومين.. غير أنه كان محبطا للجميع أن نسمع مع بداية الحملات الانتخابية الحالية عن تحركات محمومة لتنظيم فرعيات قبلية فأصبح لسان حال المجتمع يقول: «لاطبنا ولاغدا الشر» بل ان بعضنا بدأ يقول «مانبيها خمس»!
ولكن ولله الحمد جاء بصيص الأمل المتبقي في الاصلاح ليذود عن القانون ويفرض هيبته المفقودة فاخترقت أجهزة الأمن سراديب الفرعيات وشتتت تجمعاتهم التشاورية التي لاتهدف الا الى توزيع المقاعد النيابية على بعض الطفيليات والشخصيات الطارئة على حساب كفاءات سياسية وادارية وفنية لاتحظى بأغلبية عددية في أفخاذها وبطونها فيخسرهم البرلمان ونضطر آسفين أن نقبل ببرلمان حسمت نتائجه صناديق السراديب في فرعيات القبائل وليس صناديق الاقتراع والارادة العامة للأمة..
فلا نلوم أنفسنا «ونتحلطم» بعد ذلك من تردي وضعنا السياسي ونهاجم المجلس مرة وننقد الحكومة مرة، ويسود الصراع السياسي وتتوقف التنمية، فنحن الذين زرعنا ونحن من يجب أن نحصد بل نأكل..
بالتأكيد ستتحرك الضغوط المعاكسة لاتجاه الحكومة ووزارة الداخلية في محاربة الفرعيات وستعمل هذه القوى الضاغطة على كسر عصا الشيخ ناصر لتثنيه عن المضي في تطبيق القانون وهذا هو الاختبار الحقيقي والمحك على مدى توافر الارادة الحقيقية في الاصلاح لدى سمو الشيخ وليس مجرد النوايا الطيبة، فلم تعد الأمور في البلد تحتمل المزيد من رفع الشعارات وتقديم المجاملات وتغليب المحسوبيات..
واذا استمرت حملة الحكومة في محاربة الانتخابات الفرعية وهذا ما نتمناه- فان النتيجة الحتمية التي سنلاحظها خلال الأيام المقبلة اختفاء أو انزواء الكثيرين عن اعلان خوضهم الانتخابات من على صفحات الجرائد وتنتهي ظاهرة مرشح القبيلة وتسود ظاهرة مرشح الأمة لمجلس الأمة ومن هنا تبدأ الخطوة الأولى في الاصلاح.. فهل نواصل المسير ونتقدم أم سنمارس سياسة للخلف در؟ الوعد قدام والحي بيشوف..


كلام جميل جدا من كاتب قبلي
 

الهزبر

عضو مميز
يوجد نص قرآني و حديث نبوي

قال تعالى ( يا أيها الذين أمنوا أطيعوا الله و اطيعوا الرسول و اولي الأمر منكم )

ومن السنة كثيرة :وفي الصحيح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:
H2.GIF
من أطاعني، فقد أطاع الله، ومن عصاني، فقد عصى الله، ومن يطع الأمير، فقد أطاعني، ومن يعص الأمير، فقد عصاني
H1.GIF
هذا فيه النهي عن عصيان ولي الأمر والأمر بطاعته، ولكن هذا عند العلماء مقيد بما إذا لم يأمر بمعصية، كما في حديث أبي ذر، ومن الأدلة حديث أبي ذر أنه قال:
H2.GIF
إن خليلي أوصاني أن أسمع وأطيع، وإن كان عبدا حبشيا، مجدع الأطراف
H1.GIF
وفي لفظ
H2.GIF
ولو لحبشي كأن رأسه زبيبة
H1.GIF
ومن الأدلة: ما في الصحيحين عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:
H2.GIF
على المرء السمع والطاعة، فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية؛ فإن أمر بمعصية، فلا سمع، ولا طاعة
H1.GIF
.

ووالله هذا ما ندين الله به . . وأسأل كل من تثق بدينه عن هذه المسائل .
 

وطني

عضو بلاتيني / الفائز الثالث بالمسابقة الرمضانية لع
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
يوجد نص قرآني و حديث نبوي

قال تعالى ( يا أيها الذين أمنوا أطيعوا الله و اطيعوا الرسول و اولي الأمر منكم )

ومن السنة كثيرة :وفي الصحيح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:
H2.GIF
من أطاعني، فقد أطاع الله، ومن عصاني، فقد عصى الله، ومن يطع الأمير، فقد أطاعني، ومن يعص الأمير، فقد عصاني
H1.GIF
هذا فيه النهي عن عصيان ولي الأمر والأمر بطاعته، ولكن هذا عند العلماء مقيد بما إذا لم يأمر بمعصية، كما في حديث أبي ذر، ومن الأدلة حديث أبي ذر أنه قال:
H2.GIF
إن خليلي أوصاني أن أسمع وأطيع، وإن كان عبدا حبشيا، مجدع الأطراف
H1.GIF
وفي لفظ
H2.GIF
ولو لحبشي كأن رأسه زبيبة
H1.GIF
ومن الأدلة: ما في الصحيحين عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:
H2.GIF
على المرء السمع والطاعة، فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية؛ فإن أمر بمعصية، فلا سمع، ولا طاعة
H1.GIF
.

ووالله هذا ما ندين الله به . . وأسأل كل من تثق بدينه عن هذه المسائل .

هل هذا الكلام ينطبق على

من يقود مركبته بسرعة > 120 كم /ساعة ؟
 

بوسند

عضو ذهبي
فإني أعلم علم اليقين أن كل العلماء و المشايخ يعلمون ذلك , فمن شكك فعليه الإتصال بأقرب

شيخ يعرفه ليعلم هذا الحكم .

أخي الكريم ..
كيف حصل لك هذا العلم اليقيني ؟!!

هل اتصلت على أحد من العلماء ؟؟

و من هم ؟؟

و هل هناك إجماع ؟؟

و أختم بقوله صلى الله عليه و سلم :

ما نبت على السحت فالنار أولى به

هذا الحديث لم يخرجه أهل الصحاح و السنن ، و الأكثر على تضعيفه ...

و نصه : " ومن نبت لحمه على السحت فالنار أولى به "

و شكرا
 

الهزبر

عضو مميز
هل هذا ينطبق على من يقود سيارته 120 . . نعم إذا حدد ولي الأمر بأنه لا يسمح لك أن تتجاوز هذه السرعة فنعم لا يجوز أن تتجاوزها . .

أخي أبو سند الحديث صححه الألباني في الصحيح الجامع .

كيف حصلت على هذا العلم ؟؟!!

من اشرطتهم و كتبهم ومن أفواهه من حضرنا عندهم .

من هم ؟؟

منهم العلامتين ابن باز و العثيمينرحمهما الله .

اللهم وفقنا لما تحب وترضى
 

وطني

عضو بلاتيني / الفائز الثالث بالمسابقة الرمضانية لع
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
هل هذا ينطبق على من يقود سيارته 120 . . نعم إذا حدد ولي الأمر بأنه لا يسمح لك أن تتجاوز هذه السرعة فنعم لا يجوز أن تتجاوزها . .

أنا اذا مشيت بسرعة 120 كم/ساعة , طبيعي راح أكون في الحارة اليمين ;)

وبهذا المنطق غالبية الشعب الكويتي والمقيمين عصاة لولي الأمر ومذنبين في نفس الوقت .

وهل ستتحمل نظارات المباحث الجنائية كل هذا العدد من المخالفين ؟

هذا فقط لمخالفة السرعة فقط .

شكراً
 

الساعي

عضو مميز
هل هذا ينطبق على من يقود سيارته 120 . . نعم إذا حدد ولي الأمر بأنه لا يسمح لك أن تتجاوز هذه السرعة فنعم لا يجوز أن تتجاوزها . .

أخي أبو سند الحديث صححه الألباني في الصحيح الجامع .

كيف حصلت على هذا العلم ؟؟!!

من اشرطتهم و كتبهم ومن أفواهه من حضرنا عندهم .

من هم ؟؟

منهم العلامتين ابن باز و العثيمينرحمهما الله .

اللهم وفقنا لما تحب وترضى

يا سلام على الفهم .. 100% مدخلي الهزبر ..

وبما انك مستشهد بكلام العلامة الالباني فله شريط يقول رايح لمكه أو المدينه وجابين الطبلون ...
ما تفكنا من هالفقه اللى انت فاهمه.
 
أعلى