الشعب السوري یفضح مناورات التشبیح الالکترونی على المنتدیات (حريق قطر)
الشعب السوري فضح (مرة اخرى) مناورات الكترونية يقوم بها بعض الشبيحة على المنتديات و الانترنت...
اخر فضائح تلك المجموعات كانت محاولتهم الفاشلة لتشويه صورة دولة قطر عن خلال بث دعايات عن مجموعات مزيفة (جديدة) تسمى (كتائب الحق)
قارن الشعب السوري تلك المناورات بمناورات التشبيح الالكتروني المتعلقة بجبهة النصرة و خصوصاً التفجيرات التي تبنتها جبهة النصرة في سوريا (التي ادعى الشعب السوري انها من فبركة النظام) و قالت منظمات الثورة السورية بأن ضحايا تفجيرات جبهة النصرة كانوا من المعتقلين.
للتحذير: هناك بعض الشخصيات الجديدة على المنتدى التي تثير الشك بنواياهم و مواضيعهم (و اخلاقهم و طريقة تعاملهم مع الأعضاء المعروفين)
علينا الحذر اخواني من التشبيح الالكتروني...
(نشر موقع «سورية الآن» التابع للمخابرات السورية خبرا عن تبني مجموعة معارضة قطرية للعملية التي نفذت في الدوحة، حيث بدت الطريقة التي تم فيها تناول الخبر وكأن قطر هي التي تشهد ثورة وهي التي تقتل شعبها لا سورية ونظامها.
وقد جاء في الخبر:
أعلنت مجموعة أطلقت على نفسها إسم “كتائب الحق” التابعة للمعارضة القطرية مسؤوليتها عن الحريق الذي شبّ في أحد المراكز التجارية الكبرى في الدوحة الاثنين الفائت.
وفي بيان نشرته صفحة “الثورة القطرية” على موقع التواصل الاجتماعي الـ”فيس بوك” ، قال الناطق باسم قيادة المجلس العسكري الأعلى لـ”كتئاب الحق” أبو الحبيب العنزي إن “الكتائب قد قامت بعملية نوعية في أحد أهم المرافق الاقتصادية داخل الدوحة والذي يرتاده الأمريكيون وعملاؤهم وخدمهم من آل خليفة بن آل ثاني وهو ما يعرف بـ”بالمركز التجاري “Villaggio” ، وذلك ردا على ما اعتبره “استهداف الشعب العربي خدمة للمشروع الأمريكي الإسرائيلي في تدمير وتخريب الأمة العربية من قبل سارقي البلاد والثروات آل خليفة وأتباعهم”.
وأطلق العنزي تسمية “عملية ثأر الله” على الحريق، مشيرا الى أن “العملية أتت على المركز التجاري بالكامل وذلك بتوقيت تواجد أحد أفراد الأسرة الحاكمة بداخله وبعض الحرس الخاص و”عناصر الاحتلال الأمريكي”".
وأوضح العنزي أن “من نفذ العملية مجموعة من رجال الكتائب”، مؤكدا أن “الحريق ليس كما روّج عناصر الامن بأنه ناتج عن مسّ كهربائي”، متحديا السلطات ببث صور مباشرة عن عمليات الإطفاء وانهيار الجدران وصور الضحايا.
واذ تعهّد بألا “تغمض لنا عين إلا بتحرير البلاد والعباد من ظلم الطغاة”، وفق ما قال، وعرض العنزي سلسلة العمليات التي نفذّتها “كتائب الحق” وهي “حريق في مجمع فيلاجيـو، وفي مواقف مجمع السـتـي سنـتـر، وفي كــليــة الــطــيــران ، وفي مدرسة فاطمة بنت وليد الإعداديــة”.
وختم بالقول “كتائب الحق وعبر عملية ثأر الله لن تهدأ أو ترتاح حتى تحقيق النصر فلا تظلموها من جديد”.
«كلنا شركاء»: من يقرأ هذا الخبر ويتفحص في كل كلمة فيه يتوصل إلى نتيجة لا غبار عليها أن جميع الانفجارات الكبيرة التي وقعت في سورية حتى الآن هي من صنع النظام ذاته، وأن جميع الكتائب السرية التي تظهر فجأة وتعلن عن تبنيها للعمليات داخل سورية، ما هي إلا جزء شبيه بالمطلق لكتائب الحق هذه التي يطبل ويزمر لها النظام عبر إعلامه المفضوح والغبي. )
http://all4syria.info/web/Archive/43297
الشعب السوري فضح (مرة اخرى) مناورات الكترونية يقوم بها بعض الشبيحة على المنتديات و الانترنت...
اخر فضائح تلك المجموعات كانت محاولتهم الفاشلة لتشويه صورة دولة قطر عن خلال بث دعايات عن مجموعات مزيفة (جديدة) تسمى (كتائب الحق)
قارن الشعب السوري تلك المناورات بمناورات التشبيح الالكتروني المتعلقة بجبهة النصرة و خصوصاً التفجيرات التي تبنتها جبهة النصرة في سوريا (التي ادعى الشعب السوري انها من فبركة النظام) و قالت منظمات الثورة السورية بأن ضحايا تفجيرات جبهة النصرة كانوا من المعتقلين.
للتحذير: هناك بعض الشخصيات الجديدة على المنتدى التي تثير الشك بنواياهم و مواضيعهم (و اخلاقهم و طريقة تعاملهم مع الأعضاء المعروفين)
علينا الحذر اخواني من التشبيح الالكتروني...
(نشر موقع «سورية الآن» التابع للمخابرات السورية خبرا عن تبني مجموعة معارضة قطرية للعملية التي نفذت في الدوحة، حيث بدت الطريقة التي تم فيها تناول الخبر وكأن قطر هي التي تشهد ثورة وهي التي تقتل شعبها لا سورية ونظامها.
وقد جاء في الخبر:
أعلنت مجموعة أطلقت على نفسها إسم “كتائب الحق” التابعة للمعارضة القطرية مسؤوليتها عن الحريق الذي شبّ في أحد المراكز التجارية الكبرى في الدوحة الاثنين الفائت.
وفي بيان نشرته صفحة “الثورة القطرية” على موقع التواصل الاجتماعي الـ”فيس بوك” ، قال الناطق باسم قيادة المجلس العسكري الأعلى لـ”كتئاب الحق” أبو الحبيب العنزي إن “الكتائب قد قامت بعملية نوعية في أحد أهم المرافق الاقتصادية داخل الدوحة والذي يرتاده الأمريكيون وعملاؤهم وخدمهم من آل خليفة بن آل ثاني وهو ما يعرف بـ”بالمركز التجاري “Villaggio” ، وذلك ردا على ما اعتبره “استهداف الشعب العربي خدمة للمشروع الأمريكي الإسرائيلي في تدمير وتخريب الأمة العربية من قبل سارقي البلاد والثروات آل خليفة وأتباعهم”.
وأطلق العنزي تسمية “عملية ثأر الله” على الحريق، مشيرا الى أن “العملية أتت على المركز التجاري بالكامل وذلك بتوقيت تواجد أحد أفراد الأسرة الحاكمة بداخله وبعض الحرس الخاص و”عناصر الاحتلال الأمريكي”".
وأوضح العنزي أن “من نفذ العملية مجموعة من رجال الكتائب”، مؤكدا أن “الحريق ليس كما روّج عناصر الامن بأنه ناتج عن مسّ كهربائي”، متحديا السلطات ببث صور مباشرة عن عمليات الإطفاء وانهيار الجدران وصور الضحايا.
واذ تعهّد بألا “تغمض لنا عين إلا بتحرير البلاد والعباد من ظلم الطغاة”، وفق ما قال، وعرض العنزي سلسلة العمليات التي نفذّتها “كتائب الحق” وهي “حريق في مجمع فيلاجيـو، وفي مواقف مجمع السـتـي سنـتـر، وفي كــليــة الــطــيــران ، وفي مدرسة فاطمة بنت وليد الإعداديــة”.
وختم بالقول “كتائب الحق وعبر عملية ثأر الله لن تهدأ أو ترتاح حتى تحقيق النصر فلا تظلموها من جديد”.
«كلنا شركاء»: من يقرأ هذا الخبر ويتفحص في كل كلمة فيه يتوصل إلى نتيجة لا غبار عليها أن جميع الانفجارات الكبيرة التي وقعت في سورية حتى الآن هي من صنع النظام ذاته، وأن جميع الكتائب السرية التي تظهر فجأة وتعلن عن تبنيها للعمليات داخل سورية، ما هي إلا جزء شبيه بالمطلق لكتائب الحق هذه التي يطبل ويزمر لها النظام عبر إعلامه المفضوح والغبي. )
http://all4syria.info/web/Archive/43297