صلاح الساير: العمل الاعلامي ( مهنتي ) ومصدر رزقي ، فليس لي حرفة غيرها . اما الفائدة على الصعيد الشخصي فهي الشهرة واحترام بعض الناس لما اكتب وتثمينه بالشكل السليم ، وان كان مغايرا لقناعاتهم او افكارهم او ارائهم .
لقاءات كويتية: صلاح الساير
- بادئ الموضوع المشرف العام
- تاريخ البدء
صلاح الساير: العمل الاعلامي ( مهنتي ) ومصدر رزقي ، فليس لي حرفة غيرها . اما الفائدة على الصعيد الشخصي فهي الشهرة واحترام بعض الناس لما اكتب وتثمينه بالشكل السليم ، وان كان مغايرا لقناعاتهم او افكارهم او ارائهم .
صلاح الساير: لا . الصحيفة لم تطلب مني تصغير مساحة العمود الصحفي . والكلمات ، يا سيدي ، ليس بعددها ، بل بصياغتها ، و سبكها ، وموسيقاها ، ومعانيها ، ومراميها ، وجماليتها ، وتأثيرها . والمقال اليومي يتطلب من المحرر إعمال عقله كمثل ( الرادار ) يلتقط ما يتسحق التعليق عليه . وذلك امر لا اظن انه يتطلب تكديس الكلمات ، بمقدار ما يتطلب القدرة على الصياغة المكثفة .
صلاح الساير: هذا الشطر الذي اوردته ( حبك يالكويت مثل بقصم بالحليب ) ليس صحيحا (!!) فذلك ما كتبته انت ، لا انا . وعليك ، انت ، الاجابة على سؤالك الذي يقول ( هل يجوز حشو الابيات بما يتفق وعشوائيا لضبط وزن القصيدة لتخرج علينا ركيكة مشوهة وطفولية ) ؟
اما انا فقد كتبت قصيدة عنوانها ( تكفه اسكت ) نشرتها في الشبكة على الرابط التالي
http://nationalkuwait.com/vb/showthread.php?t=2422
وجاءت فيها الابيات التالية
البوارح شلعتنا
والصراقيع افلعتنا
والدرادير ابلعتنا
مثل بقصم بالحليب
والصراقيع افلعتنا
والدرادير ابلعتنا
مثل بقصم بالحليب
فان سألتني عما كتبت - انا - اجيبك ، بانه استخدام في محله . لا حشو فيه ، ولا طفولية ، ولا تشويه . فصورة تفتت البقصم المغموس بالحليب ، صورة معبرة ، مطبوعة في الوجدان الشعبي . وعلى الشاعر معرفة استخدام القاموس المحلي وتسخير الصور في الموقع المحدد بهدف ايصال المعنى .
اما عن الوزن . فعلى عكس ما ذهبت اليه انت . فانا كثير الكسر في الشعر . وقد سألوني يوما عن سر هذه الكسور ، فاجبت بأنني متخصص بكتابة ( أجمل ) قصائد مكسورة.
صلاح الساير: لا الصحافة الكويتية ليست مختطفة غير انها صحافة مريضة ، اللهم يا كافي ، مثلها مثل كثير من القطاعات و المناشط في بلادنا التي دبت في اوصالها العلل . المصيبة مع الصحافة اكبر ، فهي المسؤلة عن علاج الاخرين حين يمرض الاخرون . اما الصحافة فلا طب لها سوى ذاتها . مصيبة !! اليست كذلك ؟
صلاح الساير: اوافقك تمام الموافقة . فالرجل و المرأة متساويان . ولا تجوز التفرقة بينهما وينبغي ان تتعادل معه في بقية الحقوق . دام المرأة تملك حق التعلم ، والعمل ، فعليها تحمل مسؤلياتها كاملة بالتساوي مع الرجل فتحصل على الحقوق ذاتها مثل العلاوة الزوجية وحق السكن .
صلاح الساير: عالم الانتاج الفني عالم يعج بالتفاصيل المثيرة ، والمتعبة ، والجميلة ، والبشعة . وتجربتي في الانتاج الخاص قصيرة ، وان كانت ثرية ، ولا تتجاوز فيلم ( بكاء النوارس ) اما الانتاج لحساب الاخرين ، فقد عملت في احدى القنوات الفضائية في مدينة دبي للاعلام ، وهناك انتجت ، لحسابهم عدد من البرامج وعملت كمنتج منفذ ثم كمخرج . وقد استفدت كثيرا وتعرفت على استوديوهات الصوت العاملة هناك ، وكذلك وحدات المونتاج ، والتصوير والمعدات الفنية . وفي الكويت عملت منتجا منفذا لعدد من الاعمال التلفزيونية .
صلاح الساير: الكويت بعد ازمة الحكم الاخيرة والتي تلتها مباشرة ازمة الدوائر الانتخابية كمثل ( التانكي اللي توه تارسينه ماي ليما الحين ما صفى الماي اللي فيه ) اعتقد ان الشعب والاسرة الحاكمة استطاعوا تجاوز عنق الزجاجة . والامل معقود على العقلاء .
صلاح الساير: انت لا تراني شاعرا . لا بأس . فليكن ، وانت حر برأيك . و سعة الصدر متوفرة لدي ، ولا ( تعتل هم ) غير اني اشير الى ( حقيقة ) وليس ( رأيا ، او انطباعا ، او تذوقا ) والحقيقة تتمثل بديواني الاول الذي صدر عام 1985 في البوم ( شريط كاسيت ) ولا يزال يباع في الاسواق منذ ذلك الوقت الى يومنا هذا!
صلاح الساير: قبل ان اجيبك على سؤالك المتعلق بالدشداشة ذات الكم القصير ، يهمني ان اشير الى عبارات تكررت ، كثيرا ، في اسئلتك ، مثل ( تظهر نفسك بمظهر الشاعر ) و ( الظهور الاعلامي ) و ( اظهار نفسك ) و ( اشهار نفسك ) (!!) ايه الحكاية يا افندم ؟ واين المشكلة ؟ واين السؤال ؟
فانت تسأل شخصا اعلاميا عمل في الصحافة اكثر من ربع قرن ، ورغم ذاك تعتقد انه طالب للشهرة . اما الاتهام (!!) فتكفي عبارة واحدة ، يا اخي ، وليس من داع للتكرار ، والاعادة . فانت تراني ( مدعيا بالشعر ) و( ابحث عن الشهرة ) اوكي . خلاص ، تم قبول النداء (!!)
اما عن الدشداشة ذات الكم القصير ، فذلك ابتكار وتجديد في زينا الشعبي ، اطلقت عليها ( الفنداشة ) ليس في عنقها ياقة ، وفي الكم القصير جيب للقلم ، ويمكن ارتدائها مع الغترة والعقال ، وتليق بالصيف ، مثلها مثل الاقمصة الصيفية قصيرة الكم . و ارتديتها كثيرا . فكيف اقنع الناس بافكاري ان لم اطبق الافكار بنفسي .
صلاح الساير: انا ، يا عزيزي ، اتصرف بحسب افكاري الخاصة ، ومن يعرفني على الصعيد الشخصي يدرك عشقي للتفرد ، وممارسة قناعاتي الشخصية وانعكاسها على سلوكي . المهم لدي ان يكون سلوكا خيرا ، لاينطوي على شر ضد الاخرين . فانا ، على عكس المثل الشعبي ، اكل ما اشتهي ، والبس ما اشتهي ، واشرب ، ايضا ، ما اشتهي (!!) لا ما يشتهي الاخرون .
صلاح الساير: المنتديات السياسية المتواجدة في شبكة الانترنت قامت ، وتقوم ، بدور بالغ الاثر في تنمية الجهد السياسي سواء في الكويت او في غيرها من الدول .
صلاح الساير: بالنسبة للكوتا النسائية ، وبعد اقرار الدوائر الخمس ، فيمكننا اختصار وصول المرأة الى البرلمان عن طريق سن قانون اخر للانتخابات يعزز دور القوائم ويفسح في المجال لبذل المزيد من الجهود السياسية لاشراك المرأة بهدف تمكينها من حقها بالتمثيل السياسي .
صلاح الساير: عن الاصلاحات السياسية كتبت كثيرا . فالبلاد تواجه استحقاقات المرحلة الجديدة التي تدخلها البشرية ، والاصلاح السياسي مدخل لاصلاحات اجتماعية واقتصادية . وذلك استحقاق وليس خيارا ، نأخذ به او نرفضه . انه قطار متحرك . فاما تصعد وتحجز لك مقعدا او تبقى وحيدا في محطة الانتظار.
صلاح الساير: سؤالك ، هذا ، اجيبه بهذه القصيدة
يا قلبي لا تحزن
اصبر على بلواك
اصبر على الايام
اصبر على الالام
اصبر على الاشواك
اصبر على همك
أهلك.. بني عمك
اصبر علي دمك
لو هو تعداك
اصبر على احبابك
وافتح لهم بابك
اصبر على ترابك
اللي حضن ممشاك
اصبر على دمعك
اصبر على ربعك
لو اشلعوا ضلعك
وافتح لهم يمناك
يا قلبي لا تحزن
واصبر على الاحزان
وقسوة الانسان
اصبر على بلواك
اصبر على بلواك
اصبر على الايام
اصبر على الالام
اصبر على الاشواك
اصبر على همك
أهلك.. بني عمك
اصبر علي دمك
لو هو تعداك
اصبر على احبابك
وافتح لهم بابك
اصبر على ترابك
اللي حضن ممشاك
اصبر على دمعك
اصبر على ربعك
لو اشلعوا ضلعك
وافتح لهم يمناك
يا قلبي لا تحزن
واصبر على الاحزان
وقسوة الانسان
اصبر على بلواك
صلاح الساير: لم اقرأ اعلان جمعية المهندسين . وكل من يقول ( حسافه عليك يا كويت ) اقول له ( صح لسانك ).
صلاح الساير: شكرا لك على طرح هذا السؤال المليح . فقد كانت مقالة جميلة اعادت الى اذهان القراء الاختلافات الصحية ، والمعارك الصحفية بين الاقلام والتي ، للاسف ، غربت شموسها عن سمواتنا . فنحن في الكويت غطسنا في السياسة ولم يعد الناس يختلفون ، ويتنافسون ، ويتحاورون ، ويتناقشون حول الجمال ، والفنون ، والافكار ، بعد ان اصبحت السياسة خبزا رخيصا يلوكه الجميع
كانت المعارك الصحفية مثمرة . واتذكر ان خلافاتي ومناوشاتي مع العديد من الزملاء اثمرت كتابات نافعة حول فهد العسكر او اللغة المحكية ( اللهجة الدارجة ) كما اتذكر قصيدة ( الطرطرة ) التي نشرتها في صحيفة القبس ، واستمرت الردود عليها شهورا طوالا .
اعود الى الاختلاف حول اغنية فيروز واشير ان ميدان الخلاف كان في ساحة الانترنت عبر الايميل ، وبفضل من الوشيحي نقل الخلاف الى العموم حين كتب ونشر مقالته تلك . فعاد الناس الى ذاكرتهم يفتشون في اوراق الزمن عن اغنيات فيروز . وهل كانت تقول انها ذهبت الى ( عيد العزابي ) او الى ( عند العزابي ) هل هناك شخص اسمه ( عيد ) ام انها تقصد مناسبة ( العيد ) المخصص للعزاب ؟ ام قالت انها ذاهبة ( عند العزابي ) أي انها ذاهبة ( الى ) العازب . وكان الاخير رآيي .
المهم . نشب الخلاف ، وتزاحمت الردود في بريد الوشيحي ، واختلفت الاراء حتى حسم الامر ، ورجح رآي الوشيحي، بان السيدة ام زياد ( فيروز ) ذهبت الى ( عيد ) مفرد ( اعياد ) حيث وردت هذه الاغنية في فيلم ( بياع الخواتم ) و القصة تروي عن ( عيد ) مخصص للعزاب تذهب اليه الممثلة ( فيروز ) وتغني اغنيتها الشهيرة
ماذا اقول عن محمد الوشيحي ؟ اقول انه كاتب رشيق ، جرىء . وسطوع شمسه يؤكد ان بلادنا الكويت ولاّدة على جميع المستويات . اما على الصعيد الشخصي فمحمد صديق ادركت فيه طهر التعامل ، والخلق النبيل ، وطيب المعشر . خفيف الظل ، ثقيل الرآي .
اشير ، ايضا ، الى الموهبة الخاصة التي يتمتع بها الوشيحي في مجال ادارة الحوار التلفزيوني فقد تابعته في برنامج ( اشعة اكس ) الذي كان يعرض على شاشة تلفزيون الكويت . والرجل يبشر بمولد محاور تلفزيوني من طراز فريد لم تعهده الكويت من قبل .
صلاح الساير: مؤشرات التجربة ( الاولى ) للمرأة الكويتية في الانتخابات كانت متوقعة للراصدين، وتنطوي على ايجابيات واعدة . انا شخصيا منحاز للمرأة الكويتية ، وادرك قدرتها على التحديث والمواكبة والتغيير . واشير الى حقيقة تغيب عن ذهن الكثيرين وهي ان المرأة الكويتية تخلصت من الزي الشعبي ( العباءة ) قبل سنوات وارتدت ثياب العصر ( الفساتين و البناطيل ) وبقى الرجل الكويتي مترددا ، متشبثا بملابسه الشعبية القديمة ( الدشداشة ).
صلاح الساير: تجربة المنتج المنفذ ليست اختراعا كويتيا بل هو نظام عمل دارج منذ القديم في اكبر التلفزات العالمية . وينبغي ان يتوسع اختصاص المنتج المنفذ ليشمل مجالات تلفزيونية اخرى غير الدراما . كما سوف تأخذ به المحطات التلفزيونية الخاصة ، وسوف ينتشر لانه الاجدى ، والانفع ، والارخص . يبقى القول ان المنتج المنفذ حرفة وليست تجارة . انها مهنة كمثل مهنة المقاول الذي تتفق معه لبناء منزل، وليس كمثل شركة المقاولات .
صلاح الساير: ليست هناك دول عدوه و دول صديقة ، بل سياسات عدائية وسياسات مصادقة . وايران جارة كبرى وفدت منها هجرات شاركت بتأسيس الكويت . وكنت كتبت كثيرا عن ضرورة تعميق العلاقات الثقافية بيننا وبين ايران . فنحن نشاهد العديد من المسلسلات التلفزيونية المكسيكية رغم المسافة الهائلة بيننا وبين المكسيك ، وقلما نشاهد فيلما سينمائيا ايرانيا في صالات العرض في الكويت . كما انني احث على تسمية الماء الذي يفصلنا عن ايران بالخليج الفارسي . فذلك حق معلوم . مثله مثل المحيط الهندي . فاسم البحر لا يغير من حقيقة الشعوب التي تعيش على ضفافه . اما الملف النووي الايراني فانني ضده ، لاشك ، حفاظا على هذا الخليج الذي نعيش فيه نحن والايرانيون.
صلاح الساير: قانون المطبوعات من القوانين التي تؤسس لكويت جديدة . وكذلك تفكيك الاعلام ، او اعادة تنظيم الاجهزة الاعلامية ، بما يتوافق وتحديث الدولة . انها خطوات واثقة ، عارفة ، مؤمنة تؤكد ان وزير الاعلام السابق انس الرشيد يتمتع بمواصفات ( رجل الدولة ) الذي يمتلك رؤية استراتيجية بامكانها انتشال الكويت وجعلها في موقعها المناسب .
يهمني القول ان الدكتور انس الرشيد يمثل نموذجا لجيل كويتي جديد اعاد الثقة الى الوجدان المحلي . فشخصيته تعكس حقيقة الشخصية الكويتية المبادرة ، الفاعلة ، المتباسطة ، الجسورة ، المتعلمة ، المقبلة العمل الشريف ، والامل الشفيف ، والملتزمة تجاه مجتمعها .
الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء وزوار منتدى الشبكة الوطنية الكويتية ...
أنتهى الآن نقل إجابات ضيفنا الكريم الأستاذ الكاتب و الشاعر صلاح الساير و الذي نكرر له الشكر مرة أخرى على تفضله بقبول دعوتنا ليكون ضيفا ً من ضيوف حلقات (لقاءات كويتية) ...
كما كانت الأسئلة المقدمة من الأعضاء متنوعة و مثيرة و مثريه ... كانت إجابات الضيف الكريم أكثر تنوعا ً و إثارة و إثراء ً ... و بمثل هذا التواصل بين الفعاليات السياسية و الإعلامية و الإقتصادية و الإجتماعية و بين أعضاء المنتدى و زواره نحصل على الفائدة المرجوة من هذه اللقاءات.
تحياتي لكم جميعا ً ... و سنقوم بفتح الموضوع الآن ... حتى يمكن لمن يود التعقيب على أجوبة الضيف الكريم أن يقوم بذلك.
أنتهى الآن نقل إجابات ضيفنا الكريم الأستاذ الكاتب و الشاعر صلاح الساير و الذي نكرر له الشكر مرة أخرى على تفضله بقبول دعوتنا ليكون ضيفا ً من ضيوف حلقات (لقاءات كويتية) ...
كما كانت الأسئلة المقدمة من الأعضاء متنوعة و مثيرة و مثريه ... كانت إجابات الضيف الكريم أكثر تنوعا ً و إثارة و إثراء ً ... و بمثل هذا التواصل بين الفعاليات السياسية و الإعلامية و الإقتصادية و الإجتماعية و بين أعضاء المنتدى و زواره نحصل على الفائدة المرجوة من هذه اللقاءات.
تحياتي لكم جميعا ً ... و سنقوم بفتح الموضوع الآن ... حتى يمكن لمن يود التعقيب على أجوبة الضيف الكريم أن يقوم بذلك.
اشكر المشرف العام علي فتح باب التعقيب
كما اشكر الاعلامي الساير علي تفضله بالاجابه
تعقيبي هو كلاتي :
شكرا للتصحيح وارجوا المعذره علي عدم حفظ " القصيده"
والدرادير ابلعتنا مثل بقصم بالحليب ..!!
للاسف لازال السؤال قائما ؟
وبرايي الشخصي ان مايطلق عليه الشعر الحداثي او الخواطر والتي ابتدعها
من عجز ويعجز عن تنظيم الشعر بشكله المعروف والمتوارث فتفتقت اذهانهم
عن ابتكار المعي وهو الشعر الحداثي ..الذي لايحمل من صفة الشعر شئ
فمابالك ان كان باللهجه العاميه ؟؟؟؟
وشاب ذلك ركاكه وخفة بالمعني.. وحشو كلام
ويمكنني علي هذا المنوال ان اقول " قصيده" من تأليفي الارتجالي
السمج بالماي ياعازف الناي
والدنيا غيم وقرب المطر
بترك الميدار و استكانة الشاي
لين اقضي منه مرامي والوطر
لاشك انا من عين الحاسد والعذول بخطر
راح التعب ببلاش وينكم ياهل الراي.
الحديث قد يطول وقد ..اعود
شكرا علي سعة صدرك
واكرر الشكر للمراقب العام
الأخوة القائمين على الشبكة شكرا للجهود الطيبة المتميزة والتغير الكبير في شكل ومضمون المواقع والمنتديات على الانترنت وذلك عبر هذه السلسلة من المقابلات الهامة
ولكن للاسف الشديد واتمنى أن يكون عدم جواب الضيف على سؤالي قد سقط سهوا
أو المانع خيرا
وهذة اجابة الضيف التي لم تتضمن الاجوبة على باقي اسئلتي
الأخ الكريم kikoo ...
الأجوبة على الأسئلة نقلناها كما وردت إلينا من الضيف الكريم ... و الذي له الحرية في الإجابة أو عدم الإجابة على بعض الأسئلة ... و نحن لاحظنا في ردود الضيف الكريم الأستاذ صلاح الساير أنه تحاشى الإجابة على الأسئلة التي تتضمن أبداء رأيا ً في زملاء المهنة ... و هذا أمر نتفهمه طبعاً ...
تحياتي لك و للجميع.
شكرا على الاجابة الشافية والوافية الاخ المشرف ونتمنى المزيد من اللقاءات مع الكتاب والسياسين مع أمنيتي أن تكون مع الشباب منهم الذين يحتاجون كل دعم منا جميعا
ومع حبي وتقديري للكبار ولكن أعتقد أنهم قد أخذوا حقوقهم الادبية كاملة على مدى السنوات الطويلة من خلال الجرائد والمجلات
ستانفورد بينيه
عضو بلاتيني
عزيزي kikoo اذا كانت لديك اقتراحات لأسماء كتاب معينين يمكنك اضافة اقتراحك في موضوع ( إقتراحاتكم لضيوف (لقاءات كويتية) )
على الرابط التالي :
http://nationalkuwait.com/vb/showthread.php?t=799
مع جزيل الشكر و تقبل فائق تقديري ..
بارك الله بجهودكم في عمل هذه اللقاءات الممتعة والمفيدة مع الشخصيات الكويتية ، ورغم عدم مشاركتي في طرح اي سؤال على الأستاذ العزيز "السمي" صلاح الساير ، إلا أن وجوده بحد ذاته متعه ، فكنت من متابعين مقالاته منذ الثمانينات ومازلت أحتفظ بديوانه الأول الذي اصدره على الكاسيت ، ولشدة تأثري به كنت أحاول تقليده كثيرا في اسلوب كتابته "اللذيذ" في مذكراتي الشخصية ذلك الوقت .
الا ان قراءتي لمقالاته اصبحت نادرة بعد انتقاله الى الانباء . ولا زلت اذكر اختراعه الفريد" الفنداشة"وأذكر ملهمته "قهرمانة" !!
واذكر في احد المرات عندما كان ينشر صورته في جريدة القبس بالطاقية العمانية أرسل له أحد القراء يتهجّم عليه لمقال ما ووصمه بالعماني الذي يتدخل في الشئون الكويتية !!
وأتذكر معاناة الأستاذ صلاح مع "الساحر" حارس الجاخور الخاص به الذي قتل بسحره كل الكائنات الحية في الجاخور تقريبا !!
ومضت الايام والسنين وكبرنا و علمتنا الحياة أن نستقل بأفكارنا وآراءنا ورغم اختلافي عن توجه وفكر هذا الإنسان الغالي الا ان الاحترام والحب والتقدير ما زال مستمر للأستاذ صلاح الساير مبتدع "السايرزمية" العجيبة ، وخاصة في موقفه الأخير والكبير أبان حملة الدوائر الخمس حينما تبنى فكرة اصدار بيان الكتاب الصحفيين في دعم الجهود نحو تقليص الدوائر.
سلمتم وبوركتم أخواني في الشبكة الوطنية وسلم وبورك الضيف العزيز الأستاذ صلاح الساير .
الا ان قراءتي لمقالاته اصبحت نادرة بعد انتقاله الى الانباء . ولا زلت اذكر اختراعه الفريد" الفنداشة"وأذكر ملهمته "قهرمانة" !!
واذكر في احد المرات عندما كان ينشر صورته في جريدة القبس بالطاقية العمانية أرسل له أحد القراء يتهجّم عليه لمقال ما ووصمه بالعماني الذي يتدخل في الشئون الكويتية !!
وأتذكر معاناة الأستاذ صلاح مع "الساحر" حارس الجاخور الخاص به الذي قتل بسحره كل الكائنات الحية في الجاخور تقريبا !!
ومضت الايام والسنين وكبرنا و علمتنا الحياة أن نستقل بأفكارنا وآراءنا ورغم اختلافي عن توجه وفكر هذا الإنسان الغالي الا ان الاحترام والحب والتقدير ما زال مستمر للأستاذ صلاح الساير مبتدع "السايرزمية" العجيبة ، وخاصة في موقفه الأخير والكبير أبان حملة الدوائر الخمس حينما تبنى فكرة اصدار بيان الكتاب الصحفيين في دعم الجهود نحو تقليص الدوائر.
سلمتم وبوركتم أخواني في الشبكة الوطنية وسلم وبورك الضيف العزيز الأستاذ صلاح الساير .