العلامة الدكتور عمر الأشقر في ذمة الله

صحراوي

عضو بلاتيني


زاد الاردن الاخباري -

انتقل إلى رحمة الله تعالى ظهر اليوم الجمعة العلامة الدكتور عمر سليمان عبد الله الأشقر عن عمر يناهز 72 عاماً.

ونعى المراقب العام لجماعة الاخوان المسلمين الدكتور همام سعيد الفقيد وقال :” نحتسب عند الله تعالى العلامة الرباني المجاهد الاستاذ الدكتور عمر سليمان الاشقر صاحب الايادي البيضاء في العلم والفضل “

وتابع:”فقدنا بفقد الدكتور الاشقر علماً من اعلام الامة ومنارة من منارات الهدى .نسأل الله ان يرحمه رحمة واسعة ويلهم ذويه ومحبيه الصبر وحسن العزاء”.

ولد الدكتور عمر بن سليمان بن عبد الله الأشقر في نابلس سنة 1940م اكمل دراسته الثانوية في المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية وحصل على البكالوريوس من كلية الشريعة في الجامعة الإسلامية هناك ثم غادر إلى الكويت عام 1966م واستكمل رحلته العلمية بدراسة الماجستير في جامعة الأزهر ثم حصل على الدكتوراه من كلية الشريعة بجامعة الأزهر عام 1980م وكانت رسالته في “النيات ومقاصد المكلفين” في الفقه المقارن وعمل مدرسًا في كلية الشريعة بجامعة الكويت.

بقي الشيخ بالكويت حتى عام 1990م ثم خرج منها إلى الأردن فعيِن أستاذًا في كلية الشريعة بالجامعة الأردنية وبعدها عميد كلية الشريعة بجامعة الزرقاء، ثم تفرغ للبحث والكتابة، وأصدر عدداً كبيراً من الكتب والأبحاث.

من مشايخه الشيخ د. محمد بن سليمان الأشقر وهو أخوه الكبير وشيخه الأول, و الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز, والشيخ محمد ناصر الدين الألباني والعديد من العلماء.

وللدكتور عمر الأشقر مؤلَفات كثيرة منها “مقاصد المكلفين فيما يتعبد به رب العالمين” و ” أصل الاعتقاد” و ” أسماء الله وصفاته في ضوء اعتقاد أهل السنة والجماعة” وغيرها من المؤلفات.
 

غفر الله له ورحمه .

من يعرف هذا الشيخ . هل هو الذي شفع للالباني رحمه الله لما اخرجوا الالباني من سوريا وجلس بين سوريا

والاردن لا احد يستقبله حتي المملكة لانها هي من حاربة الالباني اول مرة . وبعدها سوريا وتم حبيس

بين سوريا و الاردن حتى جائه شخص اسمه ابو مالك الاشقر او عمر الاشقر وقال للملك حسين ادخل هذا

الشخص فهو عالم ولا له مثيل قال اخاف الفتنة قال هو من يحارب الفتنة .

ان كان هذا هو الشخص فان الله لا يضيع اجر المحسنين .
 

أبو مالك

عضو بلاتيني
رحمه الله وإر له


غفر الله له ورحمه .

من يعرف هذا الشيخ . هل هو الذي شفع للالباني رحمه الله لما اخرجوا الالباني من سوريا وجلس بين سوريا

والاردن لا احد يستقبله حتي المملكة لانها هي من حاربة الالباني اول مرة . وبعدها سوريا وتم حبيس

بين سوريا و الاردن حتى جائه شخص اسمه ابو مالك الاشقر او عمر الاشقر وقال للملك حسين ادخل هذا

الشخص فهو عالم ولا له مثيل قال اخاف الفتنة قال هو من يحارب الفتنة .

ان كان هذا هو الشخص فان الله لا يضيع اجر المحسنين .

تقصد أبو مالك محمد ابراهيم شقره
من كبار تلامذة الشبخ
هو من قام بذاك
 
أعلى