اشرس كلمة من ديوان النملان

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الان اصبح الداهوم وفق النظره الجاميه
خارجي ضال​



أوصيكم عباد الله بتقواه جلّ وعلا في السر والعلن واتباع السنة ظاهراً وباطناً وإياكم وما أحدث المحدثون فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.

قال تعالى : : ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَْمرِ مِنْكُمْ﴾..
وفي الصحيحين من حديث ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((إنكم سترون بعدي أثرة وأموراً تنكرونها. قالوا :فما تأمرنا يا رسول الله؟ قال:أدوا إليهم حقهم واسألوا الله حقكم))

رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - جَعَلَها (من أعظم الجهاد) حيث قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر))؛ أخرجه الترمذي، وقال: حسن

قوله تعالى: {اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (43) فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى} [طه

وقال تعالى : ( فأتياه ) اى فرعون .. الايه

والأيتان هذى تدل على ان قول الحق عند السلطان وليس بالديوان والتربان والاراده لان الفتن اعظم من القتل .

ومن كتب مشايخنا بن باز وابن عثيميين والالبانى ومشعل الخميس والفوزان وال الشيخ وجميع مشايخ السلفيين امثال سالم الطويل نورد لكم :-

قوله : ( ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا ، وإن جاروا ، ولا ندعو عليهم ، ولا ننزع يدا من طاعتهم ، ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضة ، ما لم يأمروا بمعصية ، وندعو لهم بالصلاح والمعافاة ) . ش : قال تعالى : ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم [ النساء : 59 ] . وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن عصاني فقد عصى الله ، ومن يطع الأمير فقد أطاعني ، ومن يعص الأمير فقد عصاني .


وعن أبي ذر رضي الله عنه . قال : إن خليلي أوصاني أن أسمع وأطيع وإن كان عبدا حبشيا مجدع الأطراف . وعند البخاري : ولو لحبشي كأن رأسه زبيبة .

و في ( ( الصحيحين ) ) أيضا : على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره ، إلا أن يؤمر بمعصية ، فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة .

[ ص: 541 ] وعن حذيفة بن اليمان قال : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير ، وكنت أسأله عن الشر ، مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله ، إنا كنا في جاهلية وشر ، فجاءنا الله بهذا الخير ، فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال : نعم ، فقلت : هل بعد ذلك الشر من خير ؟ قال : نعم ، وفيه دخن ، قال : قلت : وما دخنه ؟ قال : قوم يستنون بغير سنتي ، ويهتدون بغير هديي ، تعرف منهم وتنكر ، فقلت : هل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال : نعم : دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها ، فقلت : يا رسول الله ، صفهم لنا ؟ قال : نعم ، قوم من جلدتنا ، يتكلمون بألسنتنا ، قلت : يا رسول الله ، فما ترى إذا أدركني ذلك ؟ قال : تلزم جماعة المسلمين ، وإمامهم . فقلت : فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام ؟ قال : فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض على أصل شجرة ، حتى يدركك الموت وأنت على ذلك .

وعن ابن عباس رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر ، فإنه من فارق الجماعة شبرا فمات ، فميتة جاهلية .

[ ص: 542 ] وفي رواية : فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه .

وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما .

وعن عوف بن مالك رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم ، وتصلون عليهم ويصلون عليكم ، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم ، وتلعنونهم ويلعنونكم ، فقلنا : يا رسول الله ، أفلا ننابذهم بالسيف عند ذلك ؟ قال : لا ، ما أقاموا فيكم الصلاة ، ألا من ولي عليه وال ، فرآه يأتي شيئا من معصية الله ، فليكره ما يأتي من معصية الله ، ولا ينزعن يدا من طاعة .

فقد دل الكتاب والسنة على وجوب طاعة أولي الأمر ، ما لم يأمروا بمعصية ، فتأمل قوله تعالى : أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم [ النساء : 59 ] - كيف قال : وأطيعوا الرسول ، ولم يقل : [ ص: 543 ] وأطيعوا أولي الأمر منكم ؟ لأن أولي الأمر لا يفردون بالطاعة ، بل يطاعون فيما هو طاعة لله ورسوله . وأعاد الفعل مع الرسول لأن من يطع الرسول فقد أطاع الله ، فإن الرسول لا يأمر بغير طاعة الله ، بل هو معصوم في ذلك ، وأما ولي الأمر فقد يأمر بغير طاعة الله ، فلا يطاع إلا فيما هو طاعة لله ورسوله .

وأما لزوم طاعتهم وإن جاروا ، فلأنه يترتب على الخروج من طاعتهم من المفاسد أضعاف ما يحصل من جورهم ، بل في الصبر على جورهم تكفير السيئات ومضاعفة الأجور ، فإن الله تعالى ما سلطهم علينا إلا لفساد أعمالنا ، والجزاء من جنس العمل ، فعلينا الاجتهاد في الاستغفار والتوبة وإصلاح العمل . قال تعالى : وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير [ الشورى : 30 ] . وقال تعالى : أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم [ آل عمران : 165 ] وقال تعالى : ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك [ النساء : 79 ] . وقال تعالى : وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون [ الأنعام : 129 ] . فإذا أراد الرعية أن يتخلصوا من ظلم الأمير الظالم ، فليتركوا الظلم .

وعن مالك بن دينار : أنه جاء في بعض كتب الله : أنا الله مالك الملك ، قلوب الملوك بيدي ، فمن أطاعني جعلتهم عليه رحمة ، [ ص: 544 ] ومن عصاني جعلتهم عليه نقمة ، فلا تشغلوا أنفسكم بسب الملوك ، لكن توبوا أعطفهم عليكم .

* وانا اقول ان الطاعه لا تشمل الديمقراطيه والمعاصي بل ندخلها لمواجهة العلمانيين واللبراليين فقط وليس ولاة الامر .

أحزركم من الاخونجيه الذين بدؤا دعوتهم بالاغتيالات والتفجيرات ثـم تحولوا الى ملة الكفار الديمقراطى .

http://www.youtube.com/watch?v=esVU8xooBRU




.
 

Witness

عضو فعال
ولهذا كان مِن أصول أهل السنة والجماعة لزوم الجماعة
وترك قتال الأئمة وترك القتال في الفتنة
وأما أهل الأهواء كالمعتزلة فيروْن القتال للأئمة مِن أصول دينهم

شيخ الإسلام ابن تيمية
 

غيث

عضو مخضرم
ولهذا كان مِن أصول أهل السنة والجماعة لزوم الجماعة

وترك قتال الأئمة وترك القتال في الفتنة
وأما أهل الأهواء كالمعتزلة فيروْن القتال للأئمة مِن أصول دينهم

شيخ الإسلام ابن تيمية

نبي تعريف الأئمة ومن هم الأئمة
 

غيث

عضو مخضرم
أوصيكم عباد الله بتقواه جلّ وعلا في السر والعلن واتباع السنة ظاهراً وباطناً وإياكم وما أحدث المحدثون فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.



قال تعالى : : ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَْمرِ مِنْكُمْ﴾..
وفي الصحيحين من حديث ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((إنكم سترون بعدي أثرة وأموراً تنكرونها. قالوا :فما تأمرنا يا رسول الله؟ قال:أدوا إليهم حقهم واسألوا الله حقكم))



رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - جَعَلَها (من أعظم الجهاد) حيث قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر))؛ أخرجه الترمذي، وقال: حسن



قوله تعالى: {اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (43) فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى} [طه



وقال تعالى : ( فأتياه ) اى فرعون .. الايه



والأيتان هذى تدل على ان قول الحق عند السلطان وليس بالديوان والتربان والاراده لان الفتن اعظم من القتل .



ومن كتب مشايخنا بن باز وابن عثيميين والالبانى ومشعل الخميس والفوزان وال الشيخ وجميع مشايخ السلفيين امثال سالم الطويل نورد لكم :-



قوله : ( ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا ، وإن جاروا ، ولا ندعو عليهم ، ولا ننزع يدا من طاعتهم ، ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضة ، ما لم يأمروا بمعصية ، وندعو لهم بالصلاح والمعافاة ) . ش : قال تعالى : ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم [ النساء : 59 ] . وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن عصاني فقد عصى الله ، ومن يطع الأمير فقد أطاعني ، ومن يعص الأمير فقد عصاني .



وعن أبي ذر رضي الله عنه . قال : إن خليلي أوصاني أن أسمع وأطيع وإن كان عبدا حبشيا مجدع الأطراف . وعند البخاري : ولو لحبشي كأن رأسه زبيبة .



و في ( ( الصحيحين ) ) أيضا : على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره ، إلا أن يؤمر بمعصية ، فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة .



[ ص: 541 ] وعن حذيفة بن اليمان قال : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير ، وكنت أسأله عن الشر ، مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله ، إنا كنا في جاهلية وشر ، فجاءنا الله بهذا الخير ، فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال : نعم ، فقلت : هل بعد ذلك الشر من خير ؟ قال : نعم ، وفيه دخن ، قال : قلت : وما دخنه ؟ قال : قوم يستنون بغير سنتي ، ويهتدون بغير هديي ، تعرف منهم وتنكر ، فقلت : هل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال : نعم : دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها ، فقلت : يا رسول الله ، صفهم لنا ؟ قال : نعم ، قوم من جلدتنا ، يتكلمون بألسنتنا ، قلت : يا رسول الله ، فما ترى إذا أدركني ذلك ؟ قال : تلزم جماعة المسلمين ، وإمامهم . فقلت : فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام ؟ قال : فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض على أصل شجرة ، حتى يدركك الموت وأنت على ذلك .



وعن ابن عباس رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر ، فإنه من فارق الجماعة شبرا فمات ، فميتة جاهلية .



[ ص: 542 ] وفي رواية : فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه .



وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما .



وعن عوف بن مالك رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم ، وتصلون عليهم ويصلون عليكم ، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم ، وتلعنونهم ويلعنونكم ، فقلنا : يا رسول الله ، أفلا ننابذهم بالسيف عند ذلك ؟ قال : لا ، ما أقاموا فيكم الصلاة ، ألا من ولي عليه وال ، فرآه يأتي شيئا من معصية الله ، فليكره ما يأتي من معصية الله ، ولا ينزعن يدا من طاعة .



فقد دل الكتاب والسنة على وجوب طاعة أولي الأمر ، ما لم يأمروا بمعصية ، فتأمل قوله تعالى : أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم [ النساء : 59 ] - كيف قال : وأطيعوا الرسول ، ولم يقل : [ ص: 543 ] وأطيعوا أولي الأمر منكم ؟ لأن أولي الأمر لا يفردون بالطاعة ، بل يطاعون فيما هو طاعة لله ورسوله . وأعاد الفعل مع الرسول لأن من يطع الرسول فقد أطاع الله ، فإن الرسول لا يأمر بغير طاعة الله ، بل هو معصوم في ذلك ، وأما ولي الأمر فقد يأمر بغير طاعة الله ، فلا يطاع إلا فيما هو طاعة لله ورسوله .



وأما لزوم طاعتهم وإن جاروا ، فلأنه يترتب على الخروج من طاعتهم من المفاسد أضعاف ما يحصل من جورهم ، بل في الصبر على جورهم تكفير السيئات ومضاعفة الأجور ، فإن الله تعالى ما سلطهم علينا إلا لفساد أعمالنا ، والجزاء من جنس العمل ، فعلينا الاجتهاد في الاستغفار والتوبة وإصلاح العمل . قال تعالى : وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير [ الشورى : 30 ] . وقال تعالى : أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم [ آل عمران : 165 ] وقال تعالى : ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك [ النساء : 79 ] . وقال تعالى : وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون [ الأنعام : 129 ] . فإذا أراد الرعية أن يتخلصوا من ظلم الأمير الظالم ، فليتركوا الظلم .



وعن مالك بن دينار : أنه جاء في بعض كتب الله : أنا الله مالك الملك ، قلوب الملوك بيدي ، فمن أطاعني جعلتهم عليه رحمة ، [ ص: 544 ] ومن عصاني جعلتهم عليه نقمة ، فلا تشغلوا أنفسكم بسب الملوك ، لكن توبوا أعطفهم عليكم .



* وانا اقول ان الطاعه لا تشمل الديمقراطيه والمعاصي بل ندخلها لمواجهة العلمانيين واللبراليين فقط وليس ولاة الامر .



أحزركم من الاخونجيه الذين بدؤا دعوتهم بالاغتيالات والتفجيرات ثـم تحولوا الى ملة الكفار الديمقراطى .








.
منو مشعل الخميس ركز وانا اقول ان الطاعه لا تشمل الديمقراطيه والمعاصي
 

Catch Me If You Can

عضو ذهبي
نعم يالداهوم لن نكون عبيد او فداويه
ولن نكون ك قطع اثاث منزلي اذا مات صاب المنزل ورث ابناء البيت بمافيه حتى الخادمه والسائق

ولدنا احرار وسنبقا احرار

الأن منظمة الجامية العالميه وشعارها الوطواط خفافيش الليل سوف تجتمع تفسق وتضلل وتكفر
 

إسبآنيول

عضو مخضرم

على الاغلبية دعم الثورة البحرينية فورآ

ومهآجمة الاجتياح السعودي للبحرين والتنديد بالتدخل الغربي في المنطقة والسكوت على ممارسات السياسة الامريكية التي تكيل بمكيالين بالثورات العربية

وللحديث بقية .,
 
أوصيكم عباد الله بتقواه جلّ وعلا في السر والعلن واتباع السنة ظاهراً وباطناً وإياكم وما أحدث المحدثون فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.






قال تعالى : : ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَْمرِ مِنْكُمْ﴾..

وفي الصحيحين من حديث ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((إنكم سترون بعدي أثرة وأموراً تنكرونها. قالوا :فما تأمرنا يا رسول الله؟ قال:أدوا إليهم حقهم واسألوا الله حقكم))





رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - جَعَلَها (من أعظم الجهاد) حيث قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر))؛ أخرجه الترمذي، وقال: حسن



قوله تعالى: {اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (43) فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى} [طه



وقال تعالى : ( فأتياه ) اى فرعون .. الايه



والأيتان هذى تدل على ان قول الحق عند السلطان وليس بالديوان والتربان والاراده لان الفتن اعظم من القتل .



ومن كتب مشايخنا بن باز وابن عثيميين والالبانى ومشعل الخميس والفوزان وال الشيخ وجميع مشايخ السلفيين امثال سالم الطويل نورد لكم :-



قوله : ( ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا ، وإن جاروا ، ولا ندعو عليهم ، ولا ننزع يدا من طاعتهم ، ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضة ، ما لم يأمروا بمعصية ، وندعو لهم بالصلاح والمعافاة ) . ش : قال تعالى : ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم [ النساء : 59 ] . وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن عصاني فقد عصى الله ، ومن يطع الأمير فقد أطاعني ، ومن يعص الأمير فقد عصاني .



وعن أبي ذر رضي الله عنه . قال : إن خليلي أوصاني أن أسمع وأطيع وإن كان عبدا حبشيا مجدع الأطراف . وعند البخاري : ولو لحبشي كأن رأسه زبيبة .




و في ( ( الصحيحين ) ) أيضا : على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره ، إلا أن يؤمر بمعصية ، فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة .




[ ص: 541 ] وعن حذيفة بن اليمان قال : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير ، وكنت أسأله عن الشر ، مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله ، إنا كنا في جاهلية وشر ، فجاءنا الله بهذا الخير ، فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال : نعم ، فقلت : هل بعد ذلك الشر من خير ؟ قال : نعم ، وفيه دخن ، قال : قلت : وما دخنه ؟ قال : قوم يستنون بغير سنتي ، ويهتدون بغير هديي ، تعرف منهم وتنكر ، فقلت : هل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال : نعم : دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها ، فقلت : يا رسول الله ، صفهم لنا ؟ قال : نعم ، قوم من جلدتنا ، يتكلمون بألسنتنا ، قلت : يا رسول الله ، فما ترى إذا أدركني ذلك ؟ قال : تلزم جماعة المسلمين ، وإمامهم . فقلت : فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام ؟ قال : فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض على أصل شجرة ، حتى يدركك الموت وأنت على ذلك .




وعن ابن عباس رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر ، فإنه من فارق الجماعة شبرا فمات ، فميتة جاهلية .



[ ص: 542 ] وفي رواية : فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه .



وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما .



وعن عوف بن مالك رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم ، وتصلون عليهم ويصلون عليكم ، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم ، وتلعنونهم ويلعنونكم ، فقلنا : يا رسول الله ، أفلا ننابذهم بالسيف عند ذلك ؟ قال : لا ، ما أقاموا فيكم الصلاة ، ألا من ولي عليه وال ، فرآه يأتي شيئا من معصية الله ، فليكره ما يأتي من معصية الله ، ولا ينزعن يدا من طاعة .



فقد دل الكتاب والسنة على وجوب طاعة أولي الأمر ، ما لم يأمروا بمعصية ، فتأمل قوله تعالى : أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم [ النساء : 59 ] - كيف قال : وأطيعوا الرسول ، ولم يقل : [ ص: 543 ] وأطيعوا أولي الأمر منكم ؟ لأن أولي الأمر لا يفردون بالطاعة ، بل يطاعون فيما هو طاعة لله ورسوله . وأعاد الفعل مع الرسول لأن من يطع الرسول فقد أطاع الله ، فإن الرسول لا يأمر بغير طاعة الله ، بل هو معصوم في ذلك ، وأما ولي الأمر فقد يأمر بغير طاعة الله ، فلا يطاع إلا فيما هو طاعة لله ورسوله .



وأما لزوم طاعتهم وإن جاروا ، فلأنه يترتب على الخروج من طاعتهم من المفاسد أضعاف ما يحصل من جورهم ، بل في الصبر على جورهم تكفير السيئات ومضاعفة الأجور ، فإن الله تعالى ما سلطهم علينا إلا لفساد أعمالنا ، والجزاء من جنس العمل ، فعلينا الاجتهاد في الاستغفار والتوبة وإصلاح العمل . قال تعالى : وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير [ الشورى : 30 ] . وقال تعالى : أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم [ آل عمران : 165 ] وقال تعالى : ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك [ النساء : 79 ] . وقال تعالى : وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون [ الأنعام : 129 ] . فإذا أراد الرعية أن يتخلصوا من ظلم الأمير الظالم ، فليتركوا الظلم .



وعن مالك بن دينار : أنه جاء في بعض كتب الله : أنا الله مالك الملك ، قلوب الملوك بيدي ، فمن أطاعني جعلتهم عليه رحمة ، [ ص: 544 ] ومن عصاني جعلتهم عليه نقمة ، فلا تشغلوا أنفسكم بسب الملوك ، لكن توبوا أعطفهم عليكم .



* وانا اقول ان الطاعه لا تشمل الديمقراطيه والمعاصي بل ندخلها لمواجهة العلمانيين واللبراليين فقط وليس ولاة الامر .



أحزركم من الاخونجيه الذين بدؤا دعوتهم بالاغتيالات والتفجيرات ثـم تحولوا الى ملة الكفار الديمقراطى .











.

أترك عنك الكوبي والبيست ولاتكن كالحمار يحمل أسفارا ......

هات الفتوى وخلصنا ... هل بدر الداهوم خارجي أو لا؟



 
images

انا افضل منكم يالاخونجيه انا سـ أكون خادما لليهود والامريكان والصهاينه بشتى الطرق وكل
ما يريدون سـ اوفره لهم من نفط وارض وكل شى واتحداكم من سيكون افضل انا ام انتم , انتم على ملة
الديمقراطيه الصهيونيه اليهوديه الامريكيه الكفار وانا ساقوم بخدمتهم بشكل كامل شامل ..

images


ونشوف منو الذى سيغلب انتم على ملتهم وانا فى خدمتهم :)


images



لا تنسون ربعكم اخونجيه غزة قتلت الحكام ثــم المجاهدين , عاد اليهود افضل منكم قتلت الانبياء والرسل :) ولهذا حاشرينكم حشر فى غزة , ههههههههه اتبعتوا ملتهم ثم دحرووووووووووووووووكم دحر ومزقوكم كل ممزق , وكذلك ربعكم فى ليبيا وتونس واليمن وسوريا بختصار انتم افضل من يخدم الكفار والزنادقه الفجار فى ارض الاسلام ومعكم الخوارج :-



images


نقول لكم قال رسول الله : لا طاعه لمخلوق فى معصية الخالق , وانتم لكم
طاعه عجيبه غريبه ليست لرسول الله بل للكفار واليهودى امثال جاويد كوهين وغيره من الساسه الامريكان ..

فاضحكم ولله الحمد ملتكم الجديده الديمقراطيه ورسولكم الجديد برناد هنرى وكوهين .

images





.
 
منو مشعل الخميس ركز وانا اقول ان الطاعه لا تشمل الديمقراطيه والمعاصي


1- اقصد الشيخ عثمان الخميس

2- الطاعه لا تكون بالديمقراطيه لانها ليست من ملة الاسلام ولا اتى بها
محمد رسول عليه الصلاة والسلام . فهى شر وبلاء عظيم .



.
 
انا افضل منكم يالاخونجيه انا سـ أكون خادما لليهود والامريكان والصهاينه بشتى الطرق وكل
ما يريدون سـ اوفره لهم من نفط وارض وكل شى واتحداكم من سيكون افضل انا ام انتم , انتم على ملة
الديمقراطيه الصهيونيه اليهوديه الامريكيه الكفار وانا ساقوم بخدمتهم بشكل كامل شامل ..

فاضحكم ولله الحمد ملتكم الجديده الديمقراطيه ورسولكم الجديد برناد هنرى وكوهين .

منو الأخونجي ؟
أنت فيك شي أو شارب شي مثلاً ؟

يا أخي أنت تتكلم في أمر لايختلف فيها أثنان من المسلمين ...
فأهل الكويت لم يحملوا السلاح وحاشى أن يفعلوا هذا وأنما ناصحوا ولي الأمر وهذا مشروع في الدين .... وأقص يدي أذا تعرف الفرق لأنك فعلاً خبير كوبي وبيست فقط ولن تعدو قدرك أبداً

سؤال وياليت تجاوبه ... هل سمعت قول أبوبكر رضي الله عنه : أطيعوني ما أطعت الله فيكم وقول علي رضي الله عنه لأهل الكوفه: أن كنت ظالماً فأخذلوني وأن كنت مظلوماً فأعينوني ...

هذا كلام من هو أفضل من الأخوان ومن السلف ومن كل الأمه ألا رسول الله فما هو مفهومك للحديثين؟
أنا أخاطب عقلك لاكيبوردك ... :وردة:
 
منو الأخونجي ؟
أنت فيك شي أو شارب شي مثلاً ؟

يا أخي أنت تتكلم في أمر لايختلف فيها أثنان من المسلمين ...
فأهل الكويت لم يحملوا السلاح وحاشى أن يفعلوا هذا وأنما ناصحوا ولي الأمر وهذا مشروع في الدين .... وأقص يدي أذا تعرف الفرق لأنك فعلاً خبير كوبي وبيست فقط ولن تعدو قدرك أبداً

سؤال وياليت تجاوبه ... هل سمعت قول أبوبكر رضي الله عنه : أطيعوني ما أطعت الله فيكم وقول علي رضي الله عنه لأهل الكوفه: أن كنت ظالماً فأخذلوني وأن كنت مظلوماً فأعينوني ...

هذا كلام من هو أفضل من الأخوان ومن السلف ومن كل الأمه ألا رسول الله فما هو مفهومك للحديثين؟


http://www.youtube.com/watch?v=REKawpCCcQk&feature=related


وفي الصحيحين من حديث ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((إنكم سترون بعدي أثرة وأموراً تنكرونها. قالوا :فما تأمرنا يا رسول الله؟ قال:أدوا إليهم حقهم واسألوا الله حقكم)) ....
محمد بن بشار حدثنا غندر حدثنا شعبة قال سمعت قتادة عن أنس بن مالك عن أسيد بن حضير رضي الله عنهم أن رجلا من الأنصار قال يا رسول الله ألا تستعملني كما استعملت فلانا قال ستلقون بعدي أثرة فاصبروا حتى تلقوني على الحوض


تريدنا نطيع منوا هذا الحديث الصحيح جدامك .. نطيعك انت والاخونجيه وابو بكر وعمر رضى الله عنهم ولااااااا نطيع رسول الله عليه الصلاة والسلام ؟؟ يالله ياشاطر قولى :) .



.
 
تريدنا نطيع منوا هذا الحديث الصحيح جدامك .. نطيعك انت والاخونجيه وابو بكر وعمر رضى الله عنهم ولااااااا نطيع رسول الله عليه الصلاة والسلام ؟؟ يالله ياشاطر قولى :) .



.

لا ... لاتطيع لا أبو بكر ولا عمر رضي الله عنهم لأنهما حسب رأيك خالفا رسول الله صلى الله عليه وسلم

نصيحه للأخوان ... هذا المسمى أبو عمر ليس من أهل السنه فأحذروا منه
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى