لا أدري هل هو معرفو لديكم هذا الشخص أم لا ؟
و لكني أعرفه جيداً ....
و أعرف إنه متدين ... إسلامي .... ذو طرح عقلاني ....
و لكن هذه النظرة بسبب الاحتكاك المباشر معه ....
و اعتبره البعض طائفي المنهج لأنه أهتم بعدة قضايا تهم الواقع الشيعي كموضوع الأوقاف الجعفرية و كان من أشد الذين سعوا لأن تتم الأمور وفق النظر الشرعي و وفق فتوى المراجع العظام .
و مع هذا يهمني أن أطلع على آراء الجميع حيث إن له فرصة بالنجاح اذا رتب أوراقه بعد أن حقق أرقام جيدة نسبياً في الإنتخابات الماضية في الدائرة الثانية عشر سلوى ....
و أنقل هنا ما سطرته جريدة الرأي في يوم الأحد 6/4/2008 م
(( خورشيد: مرشحو «الأولى» يضعون خلال أيام تصوراً عاماً للانتخابات بقبول معظم أطياف الدائرة
شدد مرشح الدائرة الأولى محمد خورشيد على «ضرورة الالتفاف حول القيادة السياسية»، كما طالب جميع التكتلات والتحالفات والتيارات السياسية «بالابتعاد عن الصراعات وبث الفرقة والخلافات والتحريض على العنف الطائفي والتأجيج القبلي والعمل على إسقاط شخصية الحكومة للحفاظ على أمن وسلامة البلاد».
ودعا المرشحين والناخبين الى «ضرورة إعادة النظر والتمعن فيما بين سطور الخطاب السامي لصاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد حول الوضع القائم بين الحكومة والمجلس والذي ادى الى الحل»، مضيفا ان «حل المجلس كشف عن واقع أليم لذا رحب به الناس لانتشار الكير الذي تنبعث منه رائحة العنف السياسي وتنطلق منه شرارة التحريض على العنف الطائفي والتأجيج القبلي وتوهين لرموز البلد بعنتريات واهية مما ادى الى نفاد صبر صاحب السمو وكان حل المجلس والرجوع الى المواطن هو الأفضل لحسم الامور».
وأكد ان «العلاج بيد المواطنين من ناخبين وناخبات من خلال اختيار السلطة أي أعضاء مجلس الأمة لتمثيلهم خلال انعقاد الدورة المقبلة للتعاون مع الحكومة لدفع عجلة التنمية وللالتحاق بالدول المجاورة التي فاقت الكويت في تقدمها في جميع المجالات».
وأعرب عن خوفه من «اللجوء الى الحل غير الدستوري للمجلس إذ تفشى الفساد في السلطة التشريعية مثل ما حدث في المجلس الذي تم حله لاعتماد بعض المرشحين الحاليين في خطاباتهم مع الناخبين على نفس النهج والتوجهات التي تلقي باللائمة على الحكومة واتهامها بانها السبب في تخلف البلاد عن الركب الحضاري كما يتوعدونها بالنيل منها».
وقال «للاسف ما زالت حالات الاستهتار والشحن الطائفي والقبلي مستمرة من خلال بعض المرشحين في الصحف والمقرات الانتخابية للحصول على أصوات انتخابية من خلالها دغدغة مشاعر الناخبين والناخبات دون النظر او الالتفات الى هيبة ومصلحة البلاد وسلامة أمنها واستقرار المواطنين».
وحمل الناخبين والناخبات مسؤولية «مستقبل البلاد وصلاحها لذا يعتبر الصوت الانتخابي أمانة في أعناق المواطنين خصوصا في هذه الاجواء المشحونة».
ودعا المواطنين الى «ضرورة توحيد ا لجهود للم الشمل ونبذ الفرقة لجمع كلمة الكويت تماما مثل ما حدث في مؤتمر جدة حينما أجمع الجميع على المبايعة السياسية لتوحيد الجهود ضد الغزو الغاشم الذي شرد العباد ومزق البلاد وكان المستفيد من تلك المحنة والازمة من سرق مقدرات البلاد فهل نسمح بتكرارالحادثة؟!
ويتوقع خورشيد ان «تكون نسبة التغيير في هذا المجلس ستفوق الـ 50 في المئة لان الناخبين والناخبات سيحرصون على عودة هيبة الكويت كما فعله الرجال الذين نسوا كل ما كان بينهم لان الكويت فوق الجميع».
وقال ان «المرشحين والناخبين في الدائرة الأولى قد تلمسوا وعملوا بحكمة صاحب السمو أمير البلاد بتوخي الحذر لرسم مستقبل أفضل للكويت وهذا ما لمسناه من قبول وسعي التيارات والتكتلات في المنطقة بان تكون ساحة الانتخابات المقبلة ساحة تنافس وليس ساحة تنازع».
وأضاف ان «المرشحين في الدائرة الأولى قد وضعوا اللمسات الاخيرة والتصور العام الذي حاز اقبال معظم الاطياف والذي سيتم الاعلان عنه خلال ايام لمنع الصراعات ولايجاد المناخ الجيد لممارسة الديموقراطية الكويتية التي كان يشهد لها الجميع سواء على المستوى المحلي والاقليمي والعربي». ))
الرابط من جريدة الراي
[/SIZE][/FONT][SIZE=3]http://www.alraimedia.com/Templates/frNewsPaperArticleDetail.aspx?npaId=36976
و لكني أعرفه جيداً ....
و أعرف إنه متدين ... إسلامي .... ذو طرح عقلاني ....
و لكن هذه النظرة بسبب الاحتكاك المباشر معه ....
و اعتبره البعض طائفي المنهج لأنه أهتم بعدة قضايا تهم الواقع الشيعي كموضوع الأوقاف الجعفرية و كان من أشد الذين سعوا لأن تتم الأمور وفق النظر الشرعي و وفق فتوى المراجع العظام .
و مع هذا يهمني أن أطلع على آراء الجميع حيث إن له فرصة بالنجاح اذا رتب أوراقه بعد أن حقق أرقام جيدة نسبياً في الإنتخابات الماضية في الدائرة الثانية عشر سلوى ....
و أنقل هنا ما سطرته جريدة الرأي في يوم الأحد 6/4/2008 م
(( خورشيد: مرشحو «الأولى» يضعون خلال أيام تصوراً عاماً للانتخابات بقبول معظم أطياف الدائرة
شدد مرشح الدائرة الأولى محمد خورشيد على «ضرورة الالتفاف حول القيادة السياسية»، كما طالب جميع التكتلات والتحالفات والتيارات السياسية «بالابتعاد عن الصراعات وبث الفرقة والخلافات والتحريض على العنف الطائفي والتأجيج القبلي والعمل على إسقاط شخصية الحكومة للحفاظ على أمن وسلامة البلاد».
ودعا المرشحين والناخبين الى «ضرورة إعادة النظر والتمعن فيما بين سطور الخطاب السامي لصاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد حول الوضع القائم بين الحكومة والمجلس والذي ادى الى الحل»، مضيفا ان «حل المجلس كشف عن واقع أليم لذا رحب به الناس لانتشار الكير الذي تنبعث منه رائحة العنف السياسي وتنطلق منه شرارة التحريض على العنف الطائفي والتأجيج القبلي وتوهين لرموز البلد بعنتريات واهية مما ادى الى نفاد صبر صاحب السمو وكان حل المجلس والرجوع الى المواطن هو الأفضل لحسم الامور».
وأكد ان «العلاج بيد المواطنين من ناخبين وناخبات من خلال اختيار السلطة أي أعضاء مجلس الأمة لتمثيلهم خلال انعقاد الدورة المقبلة للتعاون مع الحكومة لدفع عجلة التنمية وللالتحاق بالدول المجاورة التي فاقت الكويت في تقدمها في جميع المجالات».
وأعرب عن خوفه من «اللجوء الى الحل غير الدستوري للمجلس إذ تفشى الفساد في السلطة التشريعية مثل ما حدث في المجلس الذي تم حله لاعتماد بعض المرشحين الحاليين في خطاباتهم مع الناخبين على نفس النهج والتوجهات التي تلقي باللائمة على الحكومة واتهامها بانها السبب في تخلف البلاد عن الركب الحضاري كما يتوعدونها بالنيل منها».
وقال «للاسف ما زالت حالات الاستهتار والشحن الطائفي والقبلي مستمرة من خلال بعض المرشحين في الصحف والمقرات الانتخابية للحصول على أصوات انتخابية من خلالها دغدغة مشاعر الناخبين والناخبات دون النظر او الالتفات الى هيبة ومصلحة البلاد وسلامة أمنها واستقرار المواطنين».
وحمل الناخبين والناخبات مسؤولية «مستقبل البلاد وصلاحها لذا يعتبر الصوت الانتخابي أمانة في أعناق المواطنين خصوصا في هذه الاجواء المشحونة».
ودعا المواطنين الى «ضرورة توحيد ا لجهود للم الشمل ونبذ الفرقة لجمع كلمة الكويت تماما مثل ما حدث في مؤتمر جدة حينما أجمع الجميع على المبايعة السياسية لتوحيد الجهود ضد الغزو الغاشم الذي شرد العباد ومزق البلاد وكان المستفيد من تلك المحنة والازمة من سرق مقدرات البلاد فهل نسمح بتكرارالحادثة؟!
ويتوقع خورشيد ان «تكون نسبة التغيير في هذا المجلس ستفوق الـ 50 في المئة لان الناخبين والناخبات سيحرصون على عودة هيبة الكويت كما فعله الرجال الذين نسوا كل ما كان بينهم لان الكويت فوق الجميع».
وقال ان «المرشحين والناخبين في الدائرة الأولى قد تلمسوا وعملوا بحكمة صاحب السمو أمير البلاد بتوخي الحذر لرسم مستقبل أفضل للكويت وهذا ما لمسناه من قبول وسعي التيارات والتكتلات في المنطقة بان تكون ساحة الانتخابات المقبلة ساحة تنافس وليس ساحة تنازع».
وأضاف ان «المرشحين في الدائرة الأولى قد وضعوا اللمسات الاخيرة والتصور العام الذي حاز اقبال معظم الاطياف والذي سيتم الاعلان عنه خلال ايام لمنع الصراعات ولايجاد المناخ الجيد لممارسة الديموقراطية الكويتية التي كان يشهد لها الجميع سواء على المستوى المحلي والاقليمي والعربي». ))
الرابط من جريدة الراي
[/SIZE][/FONT][SIZE=3]http://www.alraimedia.com/Templates/frNewsPaperArticleDetail.aspx?npaId=36976
