انتخابات قاطعتها النخب السياسية على اختلاف مشاربها وقاطعتها أغلب أصحاب الخط الإصلاحي وممن له تاريخ وطني مشرف
القضية قضية مبدأ، المرسوم باطل وغير مستحق بإجماع غالبية خبراء الدستور والقانون
مقاطعتك للانتخابات تعبير عن رفضك للعبث بحقوقك ومكتسباتك الدستورية،
تعبير عن رفضك لمحاولة مصادرة قرار الشعب في آلية اختيار من يمثله
تعبير عن رفضك لما هو قادم من أسوأ!
يجب أن نرفض المشاركة في هذه الجريمة التاريخية التي تمهد لسلب ما تبقى لك من حقوق سياسية
وتحويل المجلس الى مجلس استشاري و الدولة الى دولة فرد!! ليحلو العبث والفساد أكثر مما كان عليه
والعودة الى ماقبل 1962
المسألة مسألة مبدأ
يجب الانحياز لمطالب الشعب المستحقة.
ولا يجوز الانحياز للسلطة في أخطائها
التاريخ السياسي لن يرحم من يقف ضد مطالب الشعب المستحقة
يجب أن يكون لنا موقف واضح وحازم تجاه العبث بالدستور
يجب أن نقول لا لمن يعبث بالدستور،
يجب أن نغير الواقع السيء، لا أن نقره ونتوافق معه،
تبرير المواقف المتخاذلة أسوأ من المواقف المتخاذلة نفسها، لأنها تصور الحق باطل والباطل حقا
وثق دوما بأن أصحاب المواقف المشرفة الحرة الثابتة هم من يفرضون احترامهم على الجميع عكس أصحاب المواقف المتخاذلة
القضية قضية مبدأ، المرسوم باطل وغير مستحق بإجماع غالبية خبراء الدستور والقانون
مقاطعتك للانتخابات تعبير عن رفضك للعبث بحقوقك ومكتسباتك الدستورية،
تعبير عن رفضك لمحاولة مصادرة قرار الشعب في آلية اختيار من يمثله
تعبير عن رفضك لما هو قادم من أسوأ!
يجب أن نرفض المشاركة في هذه الجريمة التاريخية التي تمهد لسلب ما تبقى لك من حقوق سياسية
وتحويل المجلس الى مجلس استشاري و الدولة الى دولة فرد!! ليحلو العبث والفساد أكثر مما كان عليه
والعودة الى ماقبل 1962
المسألة مسألة مبدأ
يجب الانحياز لمطالب الشعب المستحقة.
ولا يجوز الانحياز للسلطة في أخطائها
التاريخ السياسي لن يرحم من يقف ضد مطالب الشعب المستحقة
يجب أن يكون لنا موقف واضح وحازم تجاه العبث بالدستور
يجب أن نقول لا لمن يعبث بالدستور،
يجب أن نغير الواقع السيء، لا أن نقره ونتوافق معه،
تبرير المواقف المتخاذلة أسوأ من المواقف المتخاذلة نفسها، لأنها تصور الحق باطل والباطل حقا
وثق دوما بأن أصحاب المواقف المشرفة الحرة الثابتة هم من يفرضون احترامهم على الجميع عكس أصحاب المواقف المتخاذلة