جوكر السلام
عضو فعال
http://www.youtube.com/watch?v=5ovxnqrarko&feature=player_embedded
ملخص حديث النائب في البرلمان البلجيكي
يقول: إن الهدف من الحرب على مالي، هو السيطرة على الأورانيوم، نحن لسنا مغفلين.
وأكد أن فرنسا تقوم بهذه الحرب لإنقاذ شركتها العملاقة AREVA و مجابهة القوة الاقتصادية الصينية و مساعدة أمريكا على الحفاظ على مكانتها العالمية، وأن الشعارات التي ترفعها فرنسا كمحاربة «الإرهاب» والدفاع عن «حقوق الإنسان» هي شعارات مخادعة للشعوب و تساعدها في ذلك الآلة الإعلامية العالمية للترويج لهذه الكذبة.
وأضاف هذا النائب «كيف لبلد مثل فرنسا يساعد الثوار في سوريا الذين يطالبون بتطبيق الشريعة ب9 مليون يورو للقضاء على بشار الأسد وتساعد الأنظمة الإسلامية في كل من ليبيا تونس و مصر وهي أنظمة تريد أيضا تطبيق الشريعة ..
وفي مالي يريدون المشاركة في الحرب لمنع «تطبيق الشريعة» التي هي ضد حقوق الإنسان-على حد قوله- هذا تناقض و نفاق ولسنا مغفلين كي نصدقكم.
اليوم تريدون أن تشنوا حربا ضد مالي "ضد الإرهاب" وغدا تطالبون بشن حروب أخرى في دول الربيع العربي بعد أن ساعدتموهم لإنشاء أنظمة إسلامية ووقتها ستتهمونهم "بالإرهاب" وستبررون حربكم عليهم للدفاع عن مصالح إسرائيل.
وأكد هذا النائب اعتراضه على مشاركة بلاده في الحرب كما أعلن أنه سيحارب هذا المخطط مهما يكون الاتهامات التي ستوجه إليه لأنه لا يريد أن يساهم في «حرب استعمارية غير إنسانية تهدف إلى إعادة رسم خارطة جديدة جيوسياسية».
المصدر:
http://www.ahrarpress.com/Section/3165/Default.aspx
ملخص حديث النائب في البرلمان البلجيكي
يقول: إن الهدف من الحرب على مالي، هو السيطرة على الأورانيوم، نحن لسنا مغفلين.
وأكد أن فرنسا تقوم بهذه الحرب لإنقاذ شركتها العملاقة AREVA و مجابهة القوة الاقتصادية الصينية و مساعدة أمريكا على الحفاظ على مكانتها العالمية، وأن الشعارات التي ترفعها فرنسا كمحاربة «الإرهاب» والدفاع عن «حقوق الإنسان» هي شعارات مخادعة للشعوب و تساعدها في ذلك الآلة الإعلامية العالمية للترويج لهذه الكذبة.
وأضاف هذا النائب «كيف لبلد مثل فرنسا يساعد الثوار في سوريا الذين يطالبون بتطبيق الشريعة ب9 مليون يورو للقضاء على بشار الأسد وتساعد الأنظمة الإسلامية في كل من ليبيا تونس و مصر وهي أنظمة تريد أيضا تطبيق الشريعة ..
وفي مالي يريدون المشاركة في الحرب لمنع «تطبيق الشريعة» التي هي ضد حقوق الإنسان-على حد قوله- هذا تناقض و نفاق ولسنا مغفلين كي نصدقكم.
اليوم تريدون أن تشنوا حربا ضد مالي "ضد الإرهاب" وغدا تطالبون بشن حروب أخرى في دول الربيع العربي بعد أن ساعدتموهم لإنشاء أنظمة إسلامية ووقتها ستتهمونهم "بالإرهاب" وستبررون حربكم عليهم للدفاع عن مصالح إسرائيل.
وأكد هذا النائب اعتراضه على مشاركة بلاده في الحرب كما أعلن أنه سيحارب هذا المخطط مهما يكون الاتهامات التي ستوجه إليه لأنه لا يريد أن يساهم في «حرب استعمارية غير إنسانية تهدف إلى إعادة رسم خارطة جديدة جيوسياسية».
المصدر:
http://www.ahrarpress.com/Section/3165/Default.aspx