fahad alajmi
عضو فعال
شكرا للحجارة ولاللدمج و مشعل وأحمد وناصر!
بعد صدور مرسوم دعوة الناخبين اليوم أسدلت الستارة ولو مؤقتا على مطامع أعداء الدستورالمتربصين به وبطموحات شعبنا التواق للحريه
فلجمت ألسن أعداء الشعب من بعض أفراد الأسرة الحاكمة وتحالف المفسدين الذين يقتاتون السحت والحرام لصوص المال العام ...
نقول وبكل وضوح وصراحه:
أولا : لا لعودة دمج منصب ولي العهد مع رئاسة مجلس الوزراء بدعوى تحصين موقع رئاسة الحكومه ... لأنه لم يعد مقبولا إعادة عقارب الساعة للوراء وشعبنا لن يتنازل عن هذا المكسب الذى تحقق له ... والحصانة الحقيقية لمنصب رئيس الحكومة تكون باختيار القوي الأمين الذى يحترم الدستورويعمل على تطبيق القانون على الجميع بشكل محايد وحازم .. ويختار طاقم حكومته من نفس شاكلته ... ساعتها سيجد ان الشعب والشعب وحده هو حمايته وحصنه المنيع .
ثانيا: لا لوجود مشعل الأحمد في رئاسة الوزراء فهو رجل معادى للدستور وتاريخه في المباحث السياسيه سابقا أسود مما أضطر القيادة السياسيه سابقا لاستبعاده من منصبه... وبالمناسبه هو المدير الفعلى لوزارة الداخليه وهو مهندس كل هذه الاحداث المؤسفه التى مر بها وطننا في الأيام الأخيرة وهومن أجج الصراع الأخير بين أقطاب الأسرة المتصارعه حتى يصفى الجو له لتولي الأمور !
ثالثا : لا لوجود أحمد الفهد في رئاسة الحكومه أو حتى كوزير فهو فاسد بكل المقاييس ولقد عبر شعبنا عن موقفه تجاهه بشكل واضح وعليه نرفض حتى مجرد التفكير بوجوده في أى منصب رسمى مستقبلا !
رابعا : لا لوجود ناصر المحمد كرئيس للحكومه فهو ضعيف ولا يملك قراره وهذا بلد وحكومه الكويت وليس شركة خاصه حتى نتركه يجرب فيها كل تناقضاته ... وهو معادى للحريات منذ أن كان وزير للاعلام واليوم ختمها بموافقته على قانون التجمعات المناقض للدستور ... مع تأكيدنا أنه انسانيا أرقي من الأخرين ... ولكن هذا مستقبل بلد كما اسلفنا سابقا !
خامسا : لا لقانون التجمعات ويجب أن يعلن شعبنا بكل فئاته رفضه لهذا القانون المسخ
واخير لابد من توجيه شكرلإنتفاضة الحجارة التى أعادت للدستور حصانته
فأخر شيىء كانوا يتوقعونه أن القبائل ستقول لهم لا لقد تغير الزمن ولم نعد
عصاكم التى تتكئون عليها في مواجهة بقيه مكونات شعبنا بل نحن جزء من نسيجنا الوطنى ونحتمى بالدستور ونحميه حتى بحجارة أطفالنا في مواجهة عنجهية ألتكم الأمنية التى تسلطونها لكتم أنفاس شعبنا ولم تواجه عدوا في يوم من الأيام !
بعد صدور مرسوم دعوة الناخبين اليوم أسدلت الستارة ولو مؤقتا على مطامع أعداء الدستورالمتربصين به وبطموحات شعبنا التواق للحريه
فلجمت ألسن أعداء الشعب من بعض أفراد الأسرة الحاكمة وتحالف المفسدين الذين يقتاتون السحت والحرام لصوص المال العام ...
نقول وبكل وضوح وصراحه:
أولا : لا لعودة دمج منصب ولي العهد مع رئاسة مجلس الوزراء بدعوى تحصين موقع رئاسة الحكومه ... لأنه لم يعد مقبولا إعادة عقارب الساعة للوراء وشعبنا لن يتنازل عن هذا المكسب الذى تحقق له ... والحصانة الحقيقية لمنصب رئيس الحكومة تكون باختيار القوي الأمين الذى يحترم الدستورويعمل على تطبيق القانون على الجميع بشكل محايد وحازم .. ويختار طاقم حكومته من نفس شاكلته ... ساعتها سيجد ان الشعب والشعب وحده هو حمايته وحصنه المنيع .
ثانيا: لا لوجود مشعل الأحمد في رئاسة الوزراء فهو رجل معادى للدستور وتاريخه في المباحث السياسيه سابقا أسود مما أضطر القيادة السياسيه سابقا لاستبعاده من منصبه... وبالمناسبه هو المدير الفعلى لوزارة الداخليه وهو مهندس كل هذه الاحداث المؤسفه التى مر بها وطننا في الأيام الأخيرة وهومن أجج الصراع الأخير بين أقطاب الأسرة المتصارعه حتى يصفى الجو له لتولي الأمور !
ثالثا : لا لوجود أحمد الفهد في رئاسة الحكومه أو حتى كوزير فهو فاسد بكل المقاييس ولقد عبر شعبنا عن موقفه تجاهه بشكل واضح وعليه نرفض حتى مجرد التفكير بوجوده في أى منصب رسمى مستقبلا !
رابعا : لا لوجود ناصر المحمد كرئيس للحكومه فهو ضعيف ولا يملك قراره وهذا بلد وحكومه الكويت وليس شركة خاصه حتى نتركه يجرب فيها كل تناقضاته ... وهو معادى للحريات منذ أن كان وزير للاعلام واليوم ختمها بموافقته على قانون التجمعات المناقض للدستور ... مع تأكيدنا أنه انسانيا أرقي من الأخرين ... ولكن هذا مستقبل بلد كما اسلفنا سابقا !
خامسا : لا لقانون التجمعات ويجب أن يعلن شعبنا بكل فئاته رفضه لهذا القانون المسخ
واخير لابد من توجيه شكرلإنتفاضة الحجارة التى أعادت للدستور حصانته
فأخر شيىء كانوا يتوقعونه أن القبائل ستقول لهم لا لقد تغير الزمن ولم نعد
عصاكم التى تتكئون عليها في مواجهة بقيه مكونات شعبنا بل نحن جزء من نسيجنا الوطنى ونحتمى بالدستور ونحميه حتى بحجارة أطفالنا في مواجهة عنجهية ألتكم الأمنية التى تسلطونها لكتم أنفاس شعبنا ولم تواجه عدوا في يوم من الأيام !