الفساد الأداري داخل التنظيمات الجهادية!

عبد الله76

عضو مميز
الفساد الأداري وسرقة المال العام في نفوس من يدعون انهم جاؤا للثورة على الفساد والفاسدين! كيف وصل هذا الشخص لدرجو أمير اذا كان سارق ونصاب؟ اتسائل كم أمير مازال يقوم بهذه الأفعال الدنيئة من سرقة المال العام وخطف الأبرياء بمقابل الفدية وأبتزاز اصحاب المحال التجارية والموسورين؟ هل هؤلاء "فتية آمنوا بربهم" كما يدعون؟ ترى ماذا سيفعلون اذا تمكنوا من حكم البلاد؟


BOEq-PSCIAAUbUu.jpg:large



نقاش حاد على تويتر حول القضية سواء كانت دولة العراق والشام الأسلامية قد رفعت الأسعار تماشيا مع اسعار البترول العالمية ;) أم فقط هذا الأمير الفاسد!

https://twitter.com/alsham_1434
 

عبد الله76

عضو مميز
أقتتال بين دولة العراق الأسلامية وجماعة انصار الأسلام في الموصل!!


بين فترة واخرى ينشب القتال بين من يدعون بأنهم يقاتلون "لأعلاء كلمة الله" بينما معظم الناس يقولون بأن القتال عادة مايكون نتيجة تقاسم الغنائم أو لأثبات من هو الأقوى! هذه المرة سقط الكثير من الأبرياء من آهل السنئ فی الموصل باشتباكات بين دولة العراق الأسلامية وأنصار الأسلام في شوارع الموصل. انصار الأسلام يقولون بأن دولة العراق أعلنت الحرب وانها دائما تستهدف مجاهدين الأنصار. المقصود بالغنائم الأموال التي ياخذ من المحال التجارية وخاصة شركات الهاتف النقال لتمويل المفخخات –كما يدعي المجاهدون لكن هذه الحرب اشبه بحرب المافيات على المال والسلطة والجاه. هل هذا جهاد أم فتنة يا اصحاب العقول ؟ دولة العراق الأسلامية تقاتل الأنصار في العراق وتقاتل جبهة النصرة في سورية والأقتتال السني-السني الذي بدأه الزرقاوي ما زال قائما على يد هذه التنظيمات التي اقل ان يقال عنها بأنها مخترقة من قبل المخابرات الأقليمية!
أقتباس:

ونحن قيادة منطقة الموصل لجماعةأنصار الإسلام نعلن ما هو آت ؛ إن تنظيم جماعة دولة العراق الاسلامية نفذ عمليات إغتيالات على مجاهدين من جماعة أنصار الإسلام بنية سابقة لقصد القتل ، وإن تنظيم جماعة دولة العراق الاسلامية هو المسوؤل أمام الله وملأه ،وهو المسؤول عند الحساب ، وعند الميزان ، وأمام التاريخ ، وأمام أمة الإسلام عن قتل مسلمين على دين نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم ومتبعين له , موحدين على ملة ابراهيم عليه السلام , مجاهدين لله حال جهادهم , غير مشوبين ,أبرياء عن ذنب أو جريرة , ينتمون لجماعة أنصار الإسلام وكانت أمةالإسلام في أمس الحاجة لأمثالهم
أنتهى ..
المصدر:
http://althabaat.com/showthread.php?p=467
 
أعلى