سنوات عجاف مرت على خارجية الكويت و خارجية المنطقة فيما يخص النفوذ الإيراني في المنطقة والنزعة العنيفة في بسط نفوذ طهران على المنطقة. كانت التصريحات النارية للقادة الإيرانيون التي ضايقة شعوب جزيرة العرب بخصوص مواضيع مختلفة المعاير كالنووي الإيراني والدعم المادي و اللوجستي للنظام السوري و الأقليات الجعفرية في جزيرة العرب والحدود الجغرافية لدولة إيران والتدخل في دولتي العراق و البحرين.
بعد المجازر المتلاحقة في سورية و مصر نلاحظ صمتاً مريباً في طهران جراء مايحدث ولا يكسر هذا الصمت إلى بعض التصريحات الباهته من النظام الإيراني فقط لتخبر العالم أنهم موجودون.
هل هي سياسة الرئيس الإيراني الجديد وراء هذا السكون؟
هل وجدت طهران أن النزاع (العربي - عربي) قد فكك العرب وقام النزاع بدور طهران كما يجب لذلك إتخذت هي دور المتفرج؟
بعد المجازر المتلاحقة في سورية و مصر نلاحظ صمتاً مريباً في طهران جراء مايحدث ولا يكسر هذا الصمت إلى بعض التصريحات الباهته من النظام الإيراني فقط لتخبر العالم أنهم موجودون.
هل هي سياسة الرئيس الإيراني الجديد وراء هذا السكون؟
هل وجدت طهران أن النزاع (العربي - عربي) قد فكك العرب وقام النزاع بدور طهران كما يجب لذلك إتخذت هي دور المتفرج؟