من يعتقد بأن ناصر المحمد بعيد عن الساحة هو أنسان واهم ومثالي ولا يفكر
هذا حكم وقد كان قاب قوسين من تثبيت أطناب طموحه لولا الفزعة التاريخية من شباب الحراك للدستور وللأمه
بالعكس اراه متواضع جدا رغم ضعف اداءه السياسي
والدليل تحمل كل هذا السباب و الشتائم الذي لا يتحملها احد
وطبعا هو عبد المأمور لسمو الامير الذي ثبته ست مرات متتاليه
و موضوع ناصر المحمد صفحة و انطوت
فالصراع كان مع الذي اعلى من ناصر المحمد لكنه كان مجرد شماعه للتنفيس
من يعتقد بأن ناصر المحمد بعيد عن الساحة هو أنسان واهم ومثالي ولا يفكر
هذا حكم وقد كان قاب قوسين من تثبيت أطناب طموحه لولا الفزعة التاريخية من شباب الحراك للدستور وللأمه
بالعكس اراه شخص متواضع رغم ضعف اداءه السياسي
والدليل انه كان يتحمل كل الشتائم و السباب وكان عباره عن حائط
صد للدفاع عن اخطاء الحكومة و النظام
والدليل سمو الامير ثبته ست مرات متتالية
و ينبغي الاشارة هنا ان الحراك الشعبي التاريخي لم يكن بالاساس ضد ناصر محمد بل من هو اعلى من ناصر المحمد لكنه
كان شماعه و الجميع عرف القصة الان