الجيش الحر
عضو بلاتيني
اعتراف النائب والوزير السابق بما نُسب إليه من أنه «نقل في سيارته من سورية عبوات وقنابل وأسلحة للاستخدام في مناطق تداخل طائفي سنّي - علوي وإسلامي - مسيحي، بمعنى التخطيط والاعداد لعمليات إرهابية بغية إشعال فتنة طائفية وإثارة مخاوف المسيحيين في لبنان من المد السني السياسي وذلك بالتزامن مع الزيارة التي يقوم بها البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي لعكار ابتداء من 13 الجاري، ما جعل الاخير هدفا رئيسياً الى جانب إفطارات ورموز للمعارضة السورية في الشمال ولبنانيين يدعمون هذه المعارضة.
• إقرار سماحة بأنه كلف بهذا العمل من السوريين، وتحديداً من رئيس جهاز الأمن السياسي اللواء علي المملوك رجل ايران في سوريا.
• ما كُشف سماحه عن ان العبوات الناسفة الـ 24 المجهّزة تجهيزاً كاملاً بالريموت كونترول والتي تم ضبطها في مكان يخص سماحة خارج منزليْه ولا يزال التكتم قائماً حوله تراوح أحجامها بين 20 كيلوغراماً وكيلوغرامين من المواد الشديدة الانفجار، وبينها 4 قناني غاز محشوّة كلّ واحدة منها بعشرين كلغ من مادة الـ سي 4 ومعادن متفجرة أخرى، حيث ان كل عبوة منها كفيلة بإنزال بناية.
سماحة لصحافية أميركية مطلع السنة: «القاعدة» ستنفّذ تفجيرات بلبنان (قبل ان يكتشف سماحه )
كشفت الصحافية الأميركية مراسلة «واشنطن بوست» ليز سلاي المقيمة في بيروت والتي تغطي سورية ولبنان والعراق، على حسابها في «تويتر» بعيد إعلان نبأ توقيف الوزير والنائب السابق ميشال سماحة أن الأخير «أنذرني في الشهر الأول من السنة بأن تنظيم «القاعدة» يحضّر لتفجيرات في لبنان، مضيفة: «اليوم سماحة معتقل ومتّهم بمحاولة تفجير».
بالضبط هذا ما حدث في الكويت عندما تم اكتشاف الشبكات الارهابيه الايرانيه ومخططاتها وهو ما يحدث الان في سوريا والعراق واليمن وغيرها من البلدان فالمزبله ايران لها فكر عقائدي نجس وهو الفوضى والقتل لخروج الموعود ( المسيح الدجال)
وكما اعترف اعضاء الشبكه الارهابية الايرانيه في الكويت عن مخطط متكامل لنشر تفجيرات وفوضى في حال طلب ايران ذلك من علي مظهرابي ( الايراني النجس الذي هرب فور اكتشاف الشبكه )
وطبعا كعادة ايران واسرائيل بعد التفجيرات ييتم اتهام اسلاميين سنة بذلك وكما فضح اللواء السابق جون كيسي عن ان ايران وراء تفجيرات مراقد العسكريين وهي وراء القتل الطائفي في العراق ! ها هو عميل حزب الله ميشيل سماحه يعترف بنقل المتفجرات من دمشق تحت طلب علي مملوك ( رجل ايران في سوريا ) الى مناطق الشمال اللبنانيه لتفجيرها واتهام اسلاميين سنة !
انها عقيدة الاحقاد والثارات والكراهية وعقدة النقص الفارسيه النجسه من العرب ! ومثال بسيط على عقيدتهم فعند دخول مهديهم الى مكة المكرمه:
نحن في مرحلة تاريخيه بالغة الخطوره فإيران الصفويه وصلت الى التمكين في غسل ادمغة سفهاء وسذج من الملايين العرب والترك والافغان من اتباعها حتى وصل بهم غسيل الادمغة ان تزحفهم ايران كالخراف وتجعلهم يركضون كالنعام في ركضة تسمى ركضة طويريج.
اللهم احفظ الكويت ودول الخليج العربي والشام ومصر وعموم المسلمين من شر المزبلة ايران والولايه ومن يتبعهم من الخونه.
اللهم امين
• إقرار سماحة بأنه كلف بهذا العمل من السوريين، وتحديداً من رئيس جهاز الأمن السياسي اللواء علي المملوك رجل ايران في سوريا.
• ما كُشف سماحه عن ان العبوات الناسفة الـ 24 المجهّزة تجهيزاً كاملاً بالريموت كونترول والتي تم ضبطها في مكان يخص سماحة خارج منزليْه ولا يزال التكتم قائماً حوله تراوح أحجامها بين 20 كيلوغراماً وكيلوغرامين من المواد الشديدة الانفجار، وبينها 4 قناني غاز محشوّة كلّ واحدة منها بعشرين كلغ من مادة الـ سي 4 ومعادن متفجرة أخرى، حيث ان كل عبوة منها كفيلة بإنزال بناية.
سماحة لصحافية أميركية مطلع السنة: «القاعدة» ستنفّذ تفجيرات بلبنان (قبل ان يكتشف سماحه )
كشفت الصحافية الأميركية مراسلة «واشنطن بوست» ليز سلاي المقيمة في بيروت والتي تغطي سورية ولبنان والعراق، على حسابها في «تويتر» بعيد إعلان نبأ توقيف الوزير والنائب السابق ميشال سماحة أن الأخير «أنذرني في الشهر الأول من السنة بأن تنظيم «القاعدة» يحضّر لتفجيرات في لبنان، مضيفة: «اليوم سماحة معتقل ومتّهم بمحاولة تفجير».
وكما اعترف اعضاء الشبكه الارهابية الايرانيه في الكويت عن مخطط متكامل لنشر تفجيرات وفوضى في حال طلب ايران ذلك من علي مظهرابي ( الايراني النجس الذي هرب فور اكتشاف الشبكه )
وطبعا كعادة ايران واسرائيل بعد التفجيرات ييتم اتهام اسلاميين سنة بذلك وكما فضح اللواء السابق جون كيسي عن ان ايران وراء تفجيرات مراقد العسكريين وهي وراء القتل الطائفي في العراق ! ها هو عميل حزب الله ميشيل سماحه يعترف بنقل المتفجرات من دمشق تحت طلب علي مملوك ( رجل ايران في سوريا ) الى مناطق الشمال اللبنانيه لتفجيرها واتهام اسلاميين سنة !
انها عقيدة الاحقاد والثارات والكراهية وعقدة النقص الفارسيه النجسه من العرب ! ومثال بسيط على عقيدتهم فعند دخول مهديهم الى مكة المكرمه:
اللهم امين