وفق معرفتي الجيدة بعلم النفس،
فأن هذا الشخص صاحب الموضوع <الصامتُ المسكين> حيث أسميته - وذلك بعد أن لاحظتُ له أكثر من موضوع يُنشر من قِبله ويتبعه بصمتٍ مُطبق -،
فهو يُعاني من نقصٌ حاد بالمفهوم الديني وبالتالي تخبّطت الامتدادات العقائدية لديه منذ زمنٍ بعيد، فتجده يُكثر من هنا و هناك ظاناً بما تُخالجه نفسه بأنه سيجد ضالته بين أحد الردود عليه!
ووفق معرفتي الضئيلة بمكنون إضطرابات البشر الحادة التي لا تنتهي عادةً بوقتٍ قصير، فإن هؤلاء بهم صفة لا يتّصف بها المُسلمون، كإتّخاذم لمُعرّفات تكون قريبة للبلد المعني حيث اللهجة أو حيال شعبية ذلك المُصطلع المقصود لدى هذا البلد، وهذا كله من أجل تمجيد باطل على حق لكي يدافعوا عن ماء وجههم بطريقةٍ مــا، بدسّهم السّم بالعسل وبعدها ينهالون ضرباً بالشتيمة و السخرية بطريقة غير مُباشرة ولكنها واضحة للعيان للأغلبية!
- بالمناسبة، أنا ضدّ صدام وما فعله بشعبه ولن أذكر طبعاً تلك الكارثة الإنسانية حول غزوه لدولة "الكـويـت" وما آلت إليه الأمور سوءاً حينها.. فالرجل الآن تحت الثرى و أنتهى من الحياة !
ولكن المُسلم (الحقيقي) فعلاً فهو الذي لابد له أن يتجنّب طوال حياته أمثال هذا النشر أو الموضوعات وغيرها التي لا تُسمن ولا تُغني من جوع، ويُكلّف نفسه عناء البحث فيما يُفيده و يُفيد أمته الإسلامية،
وما بالكُم ونحن الآن لانزال في أيامٌ مُباركة كهذه الأيام، فذلك للمُسلم الحقيقي لا المُتخفي الذي يُظهر ما لا يُبطن!
مجبوس لحم الاداره كرمته وكان عضو مثالي وكان وسام على صدر أحدهم هنا ايضا ،، ومواضيعه كلها لاستفزازكم لا تردون على اي موضوع من مواضيعه والفال يلحق الي يطعنون بالصحابه بطريقه خبيثه ومن تحت لي تحت ،، وشكرا
رحم الله صدام .. مات على يد الأمريكان أنصار المجوس
ومهما كانت موتته فهي أشرف من موتة الكلب الهندي الخميني الذي كشفت سوئته يوم جنازته 3 مرات
اللهم ألعنه فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض