أحمد الحمد
عضو بلاتيني
هناك فرق كبير بين الحقيقة على أرض الواقع وبين الرأي الخاص بتفسير هذه الحقيقة. فبينما يتفق الجميع على حقائق الواقع فإن الاختلاف يحدث عادة في فهمها وتفسيرها. من هذا المنطلق أبدأ بتحديد أربع حقائق أساسية في الأزمة السورية التي يمكن التسليم بوجودها، ثم أقوم بمناقشتها وتحليلها، وهي:
1- هيمنة الانقسام المذهبي بين السنة والشيعة محلياً وإقليمياً على الأزمة السورية.
2- كِبر حجم المأساة السورية فالحرب جد دموية وهناك آلاف القتلى والجرحى واللاجئين والمتشردين، والدمار يحدث في كل مكان في سوريا.
3 -صعوبة إن لم نقل استحالة تحقيق حل سلمي أو تسوية سلمية في الأزمة السورية.
4- التعقيد الكبير لملف الأزمة السورية محلياً وإقليمياً ودولياً، وهو الأمر الذي سيجعل هذه الأزمة طويلة في مدتها ووخيمة العواقب في تداعياتها ونتائجه.
1- هيمنة الانقسام المذهبي بين السنة والشيعة محلياً وإقليمياً على الأزمة السورية.
2- كِبر حجم المأساة السورية فالحرب جد دموية وهناك آلاف القتلى والجرحى واللاجئين والمتشردين، والدمار يحدث في كل مكان في سوريا.
3 -صعوبة إن لم نقل استحالة تحقيق حل سلمي أو تسوية سلمية في الأزمة السورية.
4- التعقيد الكبير لملف الأزمة السورية محلياً وإقليمياً ودولياً، وهو الأمر الذي سيجعل هذه الأزمة طويلة في مدتها ووخيمة العواقب في تداعياتها ونتائجه.